..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

قيادي في المعارضة السورية: أنقرة ضد الأسد وطهران وراء قتل السوريين

أسرة التحرير

٢٤ فبراير ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3151

قيادي في المعارضة السورية: أنقرة ضد الأسد وطهران وراء قتل السوريين

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

قيادي في المعارضة السورية: أنقرة ضد الأسد وطهران وراء قتل السوريين:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5000 الصادر بتأريخ 24-2-2015م، تحت عنوان(قيادي في المعارضة السورية: أنقرة ضد الأسد وطهران وراء قتل السوريين):
أكد القيادي الكردي في المعارضة السورية جوان يوسف أنه لا مبرر للتضخيم الإعلامي من التوغل التركي في الأراضي السورية لتحقيق أهداف محددة لا تصب لمصلحة النظام الأسدي، مشيراً إلى أن الإيرانيين دخلوا إلى سوريا منذ بداية الثورة بشكل علني لدعم النظام الأسدي وقتل الشعب السوري جهرا، وأضاف في تصريحات لـ"عكاظ" أن الإشكالية الحقيقية عند المعارضة السورية بدأت عندما تراجع دعم المجتمع الدولي فتراجع معها عمل الائتلاف السوري وتركت سوريا للإيرانيين للعبث بمقدراتها.
وتابع قائلاً: للأسف أصبحت الأرض السورية الآن أرضاً مباحة أمام كل التدخلات الإقليمية ولا يعد للسوريين سوى التوقيع على ما سيوقعه اللاعب الدولي، وتحولت الثورة السورية إلى حرب أهلية أصبح فيها أهل الوطن هم آخر من يختار خياره الوطني، وتراجع صوت الائتلاف أمام تقدم اللاعب الإقليمي والتحالف الدولي والتدخلات الدولية.

سحب جوازات سفر ستة فرنسيين كانوا سيتوجهون إلى سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16648 الصادر بتأريخ 24-2-2015م، تحت عنوان(سحب جوازات سفر ستة فرنسيين كانوا سيتوجهون إلى سورية):
سحبت جوازات السفر من ستة فرنسيين كانوا على وشك التوجه إلى سورية، في سابقة في فرنسا منذ إقرار هذا الإجراء في نوفمبر من العام الماضي ضمن قانون لمكافحة الإرهاب، وأفاد مصدر قريب من الملف، أمس، أن السلطات سحبت جوازات سفر الرجال الستة وبطاقات هوياتهم لفترة ستة أشهر قابلة للتجديد، مشيراً في الوقت نفسه إلى أنه "يجري التحقيق في نحو أربعين ملفاً في الوقت الراهن".
وتسلم هؤلاء الفرنسيون الستة الذين اعتبرت أجهزة الاستخبارات أنهم سيتوجهون "بشكل آني" إلى سورية، إيصالات في مقابل جوازات سفرهم وهوياتهم، والمنع الإداري من الخروج من فرنسا مدرج في قانون مكافحة الإرهاب الذي أقر في نوفمبر من العام الماضي، وأحد أهدافه كبح حركة السفر إلى سورية، لكنه لم يكن طبق بعد.

جسر جوّي إيراني من بغداد إلى حلب لنجدة الأسد:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 176 الصادر بتأريخ 24-2-2015م، تحت عنوان(جسر جوّي إيراني من بغداد إلى حلب لنجدة الأسد):
دفعت الانتصارات الأخيرة التي حققتها فصائل المعارضة السورية، في ريف حلب، النظام السوري إلى استقدام المزيد من المقاتلين الأجانب المتطوعين للقتال إلى جانبه، مستخدماً الأجواء العراقية التي ما تزال المنفذ الجوي الوحيد له مع إيران، رغم تعهدات سابقة من قبل رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، بمنع استخدام أجواء بلاده لدعم أي من أطراف النزاع في سورية.
وكشف برلماني عراقي بارز، فضل عدم نشر اسمه لـ"العربي الجديد"، عن عبور المئات من المقاتلين الأفغان والإيرانيين، إلى دمشق عبر الأجواء العراقية، منذ مساء الجمعة وحتى صباح الاثنين، لدعم مقاتلي نظام بشار الأسد في جبهة حلب المشتعلة منذ أيام، وأوضح البرلماني أن "إيران لم تستأذن العراق، في عبور طائرات تابعة لشركة الخطوط الجوية الإيرانية ،"إيران آيرز"، محملة بالمئات من المقاتلين الأفغان والإيرانيين إلى دمشق، بعد أيام من مغادرة مقاتلي مليشيا (الخرساني) العراقية إلى دمشق، عبر مطار بغداد، بحجة زيارة السيدة زينب هناك".
وأضاف المصدر نفسه، الذي أكد امتلاكه أدلة على تلك المعلومات، أن "ما لا يقل عن 500 مقاتل شيعي، سافروا من إيران إلى دمشق عبر الأجواء العراقية، من بينهم نجل عضو بمجلس الشورى الإسلامي الإيراني، كان برفقته مقاتلون من الحرس الثوري الإيراني، ومصورون من محطة تلفزيونية إيرانية، لتصوير عملية قتله للسوريين" على حد وصفه.

وفد من الائتلاف يلتقي مسؤولين سعوديين ويتحدث عن وجهات نظر متطابقة:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13237 الصادر بتأريخ 24-2-2015م، تحت عنوان(وفد من الائتلاف يلتقي مسؤولين سعوديين ويتحدث عن وجهات نظر متطابقة):
عقد وفد من الهيئة الرئاسية في الائتلاف السوري المعارض يوم أمس الاثنين سلسلة اجتماعات مع مسؤولين في الخارجية السعودية بإطار جولة عربية وأوروبية أولى لخالد خوجة بعد انتخابه الشهر الماضي رئيساً للائتلاف، وضم الوفد الذي التقى المسؤولين السعوديين إلى خوجة، نائبيه هشام مروة ونغم الغادري، ووصف مروة في اتصال مع "الشرق الأوسط" الاجتماعات التي جرت بـ"الإيجابية والودية"، لافتاً إلى أنهم لمسوا "حرص المملكة على وحدة الائتلاف والمعارضة ودعمها غير المحدود للثورة السورية والائتلاف".
وأشار مروة إلى أن الوفد قدم خلال الاجتماعات شرحا للخطة الرئاسية الجديدة ولآليات العمل المتبعة من قبل الهيئة، كما عرض لاحتياجات الائتلاف والمعارضة،وأضاف: "تلقينا رسائل واضحة بدعم المملكة للائتلاف ولجهوده، ويمكن الحديث عن وجهات نظر متطابقة بين الطرفين"، ولم يتم التطرق لملف تدريب المعارضة السورية بإسهاب، باعتبار أن تركيا والولايات المتحدة هما الدولتان المعنيتان حالياً بشكل أساسي بالموضوع، بحسب تعبير مروة، لافتاً إلى تأكيد المملكة دعمها للجيش الحر وللمعارضة المعتدلة في مواجهة الإرهاب، وأضاف: "لقد توافقنا على أن النظام السوري يسعى لطرح نفسه شريكاً بمكافحة إرهاب أوجده هو، سعياً للهروب إلى الأمام".

وكالات الأمم المتحدة مستعدة لدخول حلب:

كتب صحيفة الاتحاد الإماراتية في العدد 14476 الصادر بتأريخ 24-2-2015م، تحت عنوان(وكالات الأمم المتحدة مستعدة لدخول حلب):
أعلنت المديرة العامة لبرنامج الغذاء العالمي ارثارين كوسين أمس، أن أبرز وكالات الأمم المتحدة مستعدة لدخول حلب "في اليوم نفسه" لإعلان هدنة فيها من أجل تقديم المساعدة إلى السكان، وأكدت المديرة العامة لبرنامج الغذاء العالمي "سنكون فيها في اليوم نفسه لإعلان وقف لإطلاق النار، قائلةً: "تبادلنا الرسائل الإلكترونية طوال نهاية الأسبوع مع يونيسيف ومنظمة الصحة العالمية ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، ومع زملائي في برنامج الغذاء العالمي على المستوى الإقليمي وفي البلاد تحضيراً لهذه المناسبة ".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع