المشاهدات: 2576
تصدير المادة
شـــــارك المادة
مجلس محافظة ريف دمشق يدعو هيئة التفاوض إلى إيقاف أعمالها تضامناً مع الغوطة:
دعا مجلس محافظة ريف دمشق الهيئة العليا للمفاوضات إلى تعليق كافة أعمالها حتى إنهاء الحملة التي يشنها نظام الأسد وحليفه الروسي على الغوطة الشرقية، وفك الحصار عنها.
وأوضح المجلس في بيان وقع عليه كل من رئيس المجلس المهندس مصطفى سقر ونائب رئيس الحكومة المؤقتة المهندس أكرم طعمة، أن الغوطة الشرقية تشهد حملة غير مسبوقة من قبل نظام الأسد وداعمه الروسي، من خلال تصريحات وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف التي هدد فيها الغوطة الشرقية بمصير مشابه لمصير حلب.
كتيبة الأنصار التابعة لتحرير الشام، تنأى بنفسها عن قتال " جبهة تحرير سوريا" :
أعلن قائد كتيبة صقور بني مخروم في بيان له اليوم، انشقاقه عن هيئة تحرير الشام، على خلفية تحركها لقتال حركة نور الدين الزنكي المنخرطة مؤخراً في جبهة تحرير سوريا.
وأكد "حسين أبو فيصل المخزومي" في بيان خطي له، انشقاقه عن الهيئة والتزام الحياد، بسبب "ما تمر به البلاد من قتن واقتتال بين الفصائل".
انشقاق قائد كتيبة "صقور بني مخزوم" عن هيئة تحرير الشام:
بإشراف قائده العام.. جيش الإسلام ينفذ كميناً محكماً بقوات النظام على جبهة الزريقية بالغوطة:
كشف جيش الإسلام تفاصيل العملية النوعية الأولى التي نفذها ضد قوات النظام للمرة الأولى بعد حملة القصف العنيفة على الغوطة الشرقية والتي راح ضحيتها أكثر من 110 شهداء وأكثر من 500 جريح يوم أمس فقط.
وأوضح الجيش أن العملية أشرف عليها القائد العام لجيش الإسلام عصام بويضاني "أبو همام" حيث تم رصد تحركات لقوات النظام على جبهة الزريقية فتم استدراجهم لكتلة بيوت مكشوفة على نقاط رباط المجاهدين، ليتم إدخال ثلاث مجموعات من تلك القوات في كمين محكم، وأضاف الجيش أن الكمين نتج عنه مقتل وجرح معظم القوة المهاجمة وإجبار الباقي على التراجع دون إحراز أي تقدم.
كما لفت الجيش إلى أن قوات النظام حاولت يوم أمس التقدم أيضاً على جبهة أوتوستراد دمشق – حمص الدولي، إلا أن المجاهدين تصدوا لها مما أوقع قتلى وجرحى في صفوف القوات المقتحمة.
غصن الزيتون تدخل شهرها الثاني ..هذا ما حققته خلال شهر من المعارك:
انطلقت عملية غصن الزيتون في العشرين من يناير/ كانون الثاني الماضي، بهدف طرد الميلشيات الانفصالية من منطقة عفرين، وإعادة السكان الأصليين إلى مناطقهم.
وتمكنت العملية خلال شهر من المعارك من تحرير 90 نقطة في عفرين، بينها مركز ناحية و62 قرية، و6 مزارع، وقاعدة عسكرية، بالإضافة إلى 21 جبلاً وتلة استراتيجية.
هذا، وتمكنت العملية -في الخامس عشر من الشهر الحالي- من ربط مناطق سيطرة الثوار في راجو بمناطقهم في شيخ الحديد غربي عفرين، ما أتاح لهم فتح خط إمداد بري من إدلب باتجاه المناطق المحررة حديثاً، كما استطاع الثوار اليوم الثلاثاء، فتح الطريق بين إعزاز وبلبل شمالاً، بعد دحر الميلشيات الانفصالية من محور شرّان بريف عفرين.
من جهة أخرى، أكد بيان صادر عن هيئة الأركان التركية اليوم الثلاثاء، تحييد 1715 عنصرًا من الميلشيات الانفصالية في عفرين، منذ انطلاق عملية “غصن الزيتون”. وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أعلن، مطلع الأسبوع الجاري، مقتل 90 عنصرًا منذ بدء العملية، بينهم 60 من فصائل “الجيش الحر” العاملة على الأرض. لافتاً إلى أن الجيش التركي سيطر على مناطق تقدر مساحتها بـ 300 كيلومتر مربع في عفرين.
ميلشيات تابعة للنظام تصل مشارف عفرين، والمدفعية التركية تستهدفهم:
أفادت وسائل إعلامية محسوبة على النظام السوري، بوصول ميلشيات تابعة لنظام الأسد إلى مدخل مدينة عفرين، للمشاركة إلى جانب الميلشيات الانفصالية في المعارك الدائرة منذ أكثر من شهر.
وبثّت قناة الميادين المقربة من النظام، مقاطع تظهر دخول أرتال عسكرية قادمة من بلدتي نبل والزهراء عبر معبر "زيارة" شمال مدينة نبل، فيما أكد الإعلام الحربي التابع لحزب الله، وصول "قوات شعبية" إلى منطقة عفرين للتصدي للهجوي التركي، ونشر صوراً لدبابات وجنود يحملون علم النظام.
من جهة أخرى قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، إنّ قوات النظام السوري لم تدخل حتّى اللحظة إلى منطقة عفرين بريف محافظة حلب، وأنّ هناك تصريحات متباينة حول ما إذا كانت تلك القوات ستدخل المنطقة المذكورة أم لا.
"تحرير الشام" تبدأ اقتحام مواقع الثوار في ريف حلب الغربي: بدأت هيئة تحرير الشام، اليوم الثلاثاء، بمحاولة اقتحام مقرات تابعة لجبهة ثوار سوريا في ريف حلب الغربي، التي تشكلت مؤخراً نتيجة اندماج فصيلي "الزنكي وأحرار الشام".
وذكرت مصادر متطابقة أن الهيئة حركت رتلاً عسكرياً من 5 دبابات وعربتي بي إم بي، باتجاه مدينة دارة عزة في ريف حلب الغربي، واستهدفت أحياءها السكنية بالمدافع الثقيلة، ما أدى إلى وقوع عدد من الجرحى في صفوف المدنيين.
في غضون ذلك، اندلعت مواجهات متقطعة بين الزنكي وتحرير الشام، في قرية الرحال غربي حلب، إثر محاولة الأخيرة اقتحامها، ما أدى إلى مقتل مدني، فيما سقط ثلاثة جرحى في قصف مدفعي على بلدة كفرناها، مصدره تحرير الشام.
الجيش التركي يزّج بـ 1200 جندياً من الوحدات الخاصة في عملية غصن الزيتون:
انطلقت مجموعة من الوحدات الخاصة التركية، اليوم الثلاثاء، من ولاية إزمير غربي البلاد، متجهة إلى منطقة عفرين شمال غربي سوريا، للمشاركة في عملية "غصن الزيتون".
وأوضحت وكالة الأناضول، أن المجموعة تخدم في قيادة لواء "بورنوفا" للقوات الخاصة بإزمير، وتوجهت الى منطقة عفرين للمشاركة في "غصن الزيون" التي تهدف إلى طرد الميلشيات الانفصالية من عفرين.
روسيا تعترف بمقتل وجرح عشرات المرتزقة الروس في الضربة الأمريكية الأخيرة:
أكدت الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، أن المواجهات الأخيرة في سوريا أدت إلى إصابة بضع عشرات من مواطني روسيا ورابطة الدول المستقلة، إلا أنها أكدت أيضا أنهم ليسوا عسكريين.
وقالت الخارجية الروسية اليوم في بيان لها: "يوجد مواطنون روس في سوريا، سافروا إلى هناك بإرادتهم ولأهداف مختلفة، وليس من شأن الخارجية أن تقيّم شرعية هذه القرارات" وفقاً لما أوردته وكالة الأناضول.
وأشار البيان إلى أن "العسكريين من الجيش الروسي لم يشاركوا في المواجهة المذكورة ولم تستخدم أي معدات عسكرية وتقنية روسية خلال ذلك"، وأوضح أنه "تمت مساعدة أولئك الجرحى للعودة إلى روسيا كي يخضعوا للعلاج اللازم".
أسرة التحرير
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
العربية نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة