أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2432
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14112 الصادر بتاريخ 18-7-2017 تحت عنوان: (روسيا تضمن "مصالح إسرائيل" في سوريا) قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أمس، إن روسيا وأميركا تحرصان على وضع «مصالح إسرائيل في الاعتبار» لدى إقامة مناطق خفض تصعيد في سوريا. وكان لافروف يرد على تصريحات لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في باريس مساء أول من أمس، قال فيها إن اتفاق خفض التصعيد جنوب غربي سوريا بموجب اتفاق أميركي - روسي «يكرس الوجود الإيراني» في سوريا. وكشف مصدر سياسي يرافق نتنياهو في زيارته إلى بودابست أمس، أن إسرائيل تسعى لتجنيد ضغط دولي لإجهاض الاتفاق الأميركي - الروسي بخصوص سوريا، لأنه لم يراعِ مصالحها، وأن إسرائيل ستعمل على منع انتصار إيران وحلفائها في المنطقة. وأضاف أن نتنياهو طلب من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن تمارس بلاده نفوذها على لبنان لـ«لجم حزب الله». إلى ذلك، قالت مصادر سورية معارضة لـ«الشرق الأوسط» إن قادة فصائل في «الجيش الحر» اجتمعوا مع المبعوث الأميركي إلى سوريا مايكل راتني و«بحثوا في تعزيز التهدئة وتحديد خطوط وقف إطلاق النار وإبعاد ميليشيات إيران وحزب الله عن الجنوب». من ناحية ثانية، شنّت فصائل معارضة مقربة من أنقرة، أمس، هجوماً كبيراً على مناطق سيطرة «وحدات حماية الشعب» الكردية في ريف حلب الشمالي للسيطرة على المنطقة الممتدة من مارع إلى دير جمال.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18588 الصادر بتاريخ 18-7-2017 تحت عنوان: (لبنان: "حزب الله" ومخابرات الأسد وراء فتنة النازحين) سيطر هاجس اللاجئين السوريين على واقع السياسة اللبنانية، سواء من حيث الوضع الأمني في عرسال أو التجاذب الداخلي بين النازحين السوريين والأوساط الشعبية اللبنانية، في سياق التظاهر والتظاهر المضاد. واتهم زير العدل اللبناني السابق اللواء أشرف ريفي في تصريح إلى «عكاظ» المخابرات السورية و«حزب الله» بتفجير هذه الفتنة لتسويق الاعتداء على عرسال وتغطية جرائمهم بحق الشعب السوري. من جهته، وجه رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط أمس، أصابع الاتهام في أزمة اللاجئين السوريين إلى المخابرات السورية التي تسعى لصدام الجيش مع اللاجئين عشوائياً. فيما حذر رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض، من أن تطورات أزمة اللاجئين السوريين تنبئ بما هو أخطر والخوف من استعمال لبنان من جديد كساحة لتصفية الحسابات الدولية.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1051 الصادر بتاريخ 18-7-2017 تحت عنوان: (الحكومة اللبنانية تعلن استعداد الجيش لإطلاق معركة جرود عرسال) أعلن رئيس الوزراء اللبناني، سعد الحريري، اليوم الثلاثاء، أن الجيش سينفذ عملية في منطقة جرود عرسال بشمال شرق لبنان عند الحدود السورية، بحسب ما نقلت الوكالة الوطنية للإعلام. وقال خلال كلمةٍ أمام البرلمان، "الجيش اللبناني سيقوم بعملية مدروسة في جرود عرسال والحكومة تعطيه الحرية"، نافياً وجود اتفاق مع النظام السوري لتنفيذ العملية، مضيفاً "لا تنسيق بين الجيشين اللبناني والسوري". يأتي إعلان الحريري، عقب حالة ترقب مع ارتفاع مؤشرات انطلاق المعركة في جرود عرسال، بين "حزب الله" مدعوماً من الجيش اللبناني وقوات النظام السوري، وبين مقاتلي تنظيم "داعش" و"جبهة فتح الشام" (النصرة سابقاً) الذين ينتشرون في مساحة تُقدر بحوالى 300 كيلومتر من الجرود، ويُقدر عددهم بين 800 و1500 مقاتل. ولاحظ أهالي عرسال منذ أسبوع تصاعد حدة قصف طيران النظام السوري على مناطق انتشار مسلحي "داعش" و"فتح الشام" في جرود بلدتهم وفي جرود بلدة فليطة السورية القريبة من عرسال، وبادر الأهالي الذين يعملون في مجالي الزراعة ومقالع الحجر إلى سحب شاحناتهم وآلياتهم الزراعية من الجرود باتجاه البلدة حرصاً عليها. كما شهد أمس الإثنين، قصفاً من طيران النظام السوري على المنطقة التي تقع فيها ورش ومقالع الحجر عند الأطراف البعيدة للبلدة والتي لا يزال العمال وأصحاب الورش يقصدونها. وساهم الدعم العسكري الذي تلقاه الجيش اللبناني من الجيشين البريطاني والأميركي في توسيع دائرة مراقبته للحدود من خلال الأبراج الثابتة وطائرات الاستطلاع المُسيّرة. كما باتت وحدات الجيش المنتشرة على الحدود بين لبنان وسورية في منطقة عرسال أفضل تجهيزاً بالأسلحة المتوسطة والثقيلة والصواريخ الموجهة، إلى جانب الدعم الذي تقدّمه المروحيات الهجومية الخفيفة وطائرات التدريب التي تم تعديلها لتحمل صواريخ جو-أرض أميركية الصنع. ومن المتوقع أن يحضر الوضع الميداني على الحدود مع سورية خلال المباحثات التي يجريها قائد الجيش اللبناني العماد جوزيف عون، خلال زيارته العاصمة الأميركية واشنطن، منتصف الأسبوع المقبل، مع محاولة عون تعزيز الدعم العسكري الأميركي للجيش اللبناني، وبحث جهود "مكافحة الإرهاب".
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19828 الصادر بتاريخ 18-7-2017 تحت عنوان: (هجوم "حزب الله" على جرود عرسال يقترب بعد فشل التفاوض مع "النصرة" لإخلائها) تقاطعت معلومات لـ «الحياة» من مصادر أمنية وأخرى بقاعية تفيد بأن المفاوضات بين «جبهة النصرة» (فتح الشام) و «حزب الله» عبر «سرايا اهل الشام» ووسطاء آخرين، حول إخلاء مسلحي «النصرة» جرود بلدة عرسال البقاعية توقفت قبل 3 أيام، وأن فشلها يرجح تنفيذ الحزب العملية العسكرية التي كان لوّح بها قبل 10 أيام، إلا إذا طرأ تطور جديد في ربع الساعة الأخير. وأفادت المعلومات المتقاطعة بأن المفاوضات بلغت حائطاً مسدوداً نتيجة إصرار «النصرة» ممثلة بمسؤولها في القلمون أبو مالك التلة على مغادرة الجرود مع كامل اسلحتها الخفيفة والثقيلة، الا ان الحزب رفض الأمر واشترط على «النصرة» مغادرة المسلحين مع أسلحة خفيفة فقط. وكان التفاوض استؤنف لايجاد تسوية لإخلاء الجرود من هذا التنظيم الأسبوع الماضي، على وقع مواصلة الجيش السوري غاراته الجوية على مواقع المسلحين في منطقة القلمون والجرود البعيدة من عرسال، منذ أكثر من 10 أيام، وبعد تسريبات للحزب تفيد بأن ساعة الصفر لإطلاق العملية العسكرية في الجرود اقتربت. واستمرت غارات الطيران السوري فجر أمس، فشمل القصف مناطق جردية لبنانية، أحس بارتجاجات قذائفه أهالي عرسال في منازلهم. ولمحت المصادر ذاتها الى أن التفاوض تضمن بنداً يتعلق بالمال. وفيما اكدت انه لم يحصل تفاوض مع «داعش» لا في الأيام القليلة الماضية ولا قبلها، باعتبار ان «عقيدة هذا التنظيم تؤمن بالموت لا بالتفاوض»، اعتبرت ان «التفاوض مع «النصرة» لم يعد مجدياً بعدما تعذر التوصل إلى اتفاق واتخذ قرار المعركة لإخراج المسلحين من الجرود». ولفتت مصادر بقاعية إلى أن مطلب زعيم «النصرة» ابو مالك التلة مغادرة الجرود الى تركيا ليس جديداً فهو يتمسك بهذا الشرط منذ بدء التفاوض معه.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3693 الصادر بتاريخ 18-7-2017 تحت عنوان: (المومني: اتفاق وقف إطلاق النار بسوريا في مراحله النهائية) أعلن وزير الإعلام، المتحدث الرسمي باسم الحكومة، الدكتور محمد المومني، اليوم الثلاثاء 18 يوليو/ تموز، أن آلية مراقبة وقف إطلاق النار في مناطق جنوب غرب سوريا، التي اتفق عليها الأردن وأمريكا وروسيا ضمن اتفاق عمان، وصلت إلى مراحلها النهائية. وأشار المومني في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا)، أن آلية مراقبة وقف إطلاق النار تصاغ في مراحلها النهائية. وأضاف أن اتفاق عمان يهدف لدعم وقف إطلاق النار في جنوب غرب سوريا بين قوات الحكومة السورية والقوات الموالية لها وقوات المعارضة السورية المسلحة، مبينًا دور وأهمية الاتفاق في تعزيز جهود ترسيخ الأمن والاستقرار في سوريا ودعم الجهود الساعية إلى حل سياسي بين جميع أطراف الأزمة السورية، بالإضافة إلى تسهيل عملية وصول المساعدات الإنسانية إلى السوريين. وشرح المومني رؤية الأردن للاتفاق باعتباره خطوة مهمة لدعم التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية والقضاء على الإرهاب، وبالتالي ضمان أمن الحدود وعودة اللاجئين السوريين إلى وطنهم، مشددا على أن أمن واستقرار سوريا يعد مصلحة استراتيجية للمنطقة. وأكد أن اتفاق عمان يعتبر اختبارا وتحديا لروسیا وأمريكا بصفته نقطة تحول وسابقة يسعى البلدان للبناء علیها لحل النزاع السوري.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة