..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

معركة حماة تمهد طريق النظام إلى إدلب، وبعد محاصرة الرقة.. "داعش" يفر إلى دير الزور

أسرة التحرير

٢٤ إبريل ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2659

معركة حماة تمهد طريق النظام إلى إدلب، وبعد محاصرة الرقة..

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

بعد محاصرة الرقة.. "داعش" يفر إلى دير الزور:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18503 الصادر بتاريخ 24-4-2017 تحت عنوان: (بعد محاصرة الرقة.. «داعش» يفر إلى دير الزور)
في مؤشر على تضييق الخناق على تنظيم «داعش»، وحصار مقره من ثلاث جهات في الرقة، اضطر التنظيم الإرهابي إلى نقل مقره إلى محافظة دير الزور. ونقلت قناة «فوكس نيوز» الأمريكية عن مصادر في «البنتاغون» أمس (الأحد) أن عناصر «داعش» عززوا تمركزهم في دير الزور منذ شهرين. وذكرت المصادر، أن المئات من مسؤولي وإداريي التنظيم غادروا الرقة باتجاه منطقة الميادين على بعد 50 كيلومتراً جنوب شرقي دير الزور، لكن لجوء عناصر «داعش» إلى هذه المنطقة لم يحم قياداتهم من الاستهداف الأمريكي.
وكشفت واشنطن تنفيذ عملية عسكرية في المنطقة ذاتها، أسفرت عن مقتل القيادي البارز في التنظيم عبدالرحمن الأوزبكي، المقرب من أبي بكر البغدادي. كما اعتقلت القوات الأمريكية والي الفرات في «داعش» بريف البوكمال في سورية، خلال عملية إنزال قرب مدينة الميادين.
من جهة أخرى، أعلنت قوات الدفاع الوطني السوري، مقتل ثلاثة من عناصر القوات الموالية للنظام قتلوا في هجوم إسرائيلي على معسكر لها جنوب سورية أمس (الأحد). وأضاف المرصد أنه لم يتضح بعد ما إذا كان الهجوم الذي وقع في محافظة القنيطرة ضربة جوية أم قصفا مدفعيا.
وأكد مصدر -رفض الكشف عن هويته- أن اعتداء إسرائيليا على معسكر نبع الفوار التابع لقوات نظام الأسد في القنيطرة، أوقع 3 قتلى وجريحين، ولم يصدر أي تعليق رسمي من الجانب الإسرائيلي.

معركة حماة تمهد طريق النظام إلى إدلب:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14027 الصادر بتاريخ 24-4-2017 تحت عنوان: (معركة حماة تمهد طريق النظام إلى إدلب)
تمهد معركة ريف حماة الشمالي التي تقدمت فيها قوات النظام وسيطرت على بلدة حلفايا أمس، الطريق أمام النظام إلى إدلب وهو ما حذرت منه المعارضة لا سيما بعد إفراغ الفوعة وكفريا، اللتين كانتا تعتبران ورقة ضغط في يد الفصائل في هذه المنطقة.
وأعلن «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، أن قوات النظام المدعمة بالمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية تمكنت من استعادة السيطرة على كامل بلدة حلفايا، إضافة إلى تلة الناصرية ومزارع سنسحر والويبدة وقرية بطيش وحاجز الترابيع عقب اشتباكات عنيفة مع الفصائل المعارضة و«هيئة تحرير الشام». وقال مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، لـ«الشرق الأوسط» إن «هدف النظام هو السيطرة على كامل ريف حماة الشمالي، والتقدم نحو خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، ومن ثم التوسع إلى مناطق في إدلب، وهذه الخطة يبدو أنها تسير كما يريدون لها».

رحلات برية للمدنيين من الحسكة الى دمشق وحلب:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد  الصادر بتاريخ 24-4-2017 تحت عنوان: (رحلات برية للمدنيين من الحسكة الى دمشق وحلب)
انسحبت فصائل سورية معارضة أمس من سلسلة بلدات وقرى في ريف حماة الشمالي، متيحة المجال أمام مواصلة القوات النظامية وميليشيات موالية تقدمها نحو حدود ريف إدلب الجنوبي، وسط توقعات بأن يكون هدفها المقبل مدينة مورك على الطريق السريع المتجه شمالاً إلى حلب، أو بلدة اللطامنة القريبة التي تتعرض منذ أيام لقصف صاروخي غير مسبوق من طائرات يُعتقد أنها روسية. وأعلنت شركات نقل بدء تسيير رحلات برية من القامشلي في محافظة الحسكة إلى دمشق وحلب وحمص وحتى إلى لبنان، وسط معلومات عن اتفاق بهذا الشأن بين الحكومة السورية و «قوات سورية الديموقراطية» التي يهيمن عليها الأكراد ويدعمها الأميركيون. ويسمح الاتفاق بعبور الحافلات وسيارات النقل من مناطق سيطرة الأكراد إلى تلك التي تسيطر عليها الحكومة من دون المرور في مناطق «داعش» أو فصائل «درع الفرات» المدعومة من تركيا.
وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أمس بأن من المنتظر أن تبدأ شركات نقل محلية في «تسيير رحلات برية بين محافظتي الحسكة ودمشق» بعد انقطاع دام قرابة 4 سنوات. وأضاف أن رحلات الحافلات ستكون محدودة في البداية، وستمر «من الطريق الآخذ من محافظة الحسكة إلى ريف الرقة الشمالي مروراً بمنبج وريف حلب الشرقي وإلى مدينة حلب، ومن ثم تتوجه عبر طريق خناصر - أثريا إلى العاصمة دمشق ومنها إلى محافظات الجنوب السوري أو إلى لبنان».

حافلات التهجير تدخل الوعر وقتلى بقصف النّظام على الحولة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 966 الصادر بتاريخ 24-4-2017 تحت عنوان: (حافلات التهجير تدخل الوعر وقتلى بقصف النّظام على الحولة)
دخلت صباح اليوم الإثنين حافلات التهجير إلى حي الوعر في مدينة حمص، والتي ستنقل المدنيين ومقاتلي المعارضة الرافضين مصالحة النظام السوري من الحي إلى مدينة جرابلس، شمال سورية، بينما سقط قتلى وجرحى بين المدنيين بقصف مدفعي وجوي من النظام السوري على ريف حمص الشمالي.
وقال الناشط جلال التلاوي لـ"العربي الجديد"، إن حافلات التهجير دخلت حي الوعر في شمال غرب مدينة حمص عند الساعة السادسة من صباح اليوم، وكان من المقرر أن تبدأ عملية تهجير الدفعة السادسة من الحي المحاصر مساء أمس، حيث قام النظام السوري بتأخير دخول الحافلات قرابة عشرين ساعة.
ومن المتوقع أن يتم تهجير قرابة ألفي شخص من حي الوعر من مدنيين ومقاتلين رافضين مصالحة النظام السوري، وستكون وجهتهم مدينة جرابلس بريف حلب، وفق اتفاق بين المعارضة السورية والنظام برعاية روسية.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع