أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2810
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18502 الصادر بتاريخ 23-4-2017 تحت عنوان: (عمّان تهاجم الأسد: فاقد للمصداقية ومنسلخ عن الواقع) شن الأردن هجوما حادا على بشار الأسد، على خلفية اتهامه لعمّان بأنها تخطط لإدخال قوات أردنية إلى الأراضي السورية بالترتيب مع واشنطن. واتهم وزير الدولة لشؤون الإعلام المتحدث الرسمي باسم الحكومة الأردنية محمد المومني، الأسد بأنه «منسلخ» عن الواقع، ولا يسيطر على غالبية أراضي بلاده. وكانت وكالة سبوتنيك الروسية، نقلت عن الأسد أن لديه معلومات عن قوات أردنية سترسل لسورية بالتنسيق مع واشنطن، مشككا بقدرة الأردن على اتخاذ قرارات مستقلة. وقال المومني إن تصريحات الأسد مرفوضة، وادعاءات منسلخة عن الواقع. وأضاف في تصريح لـ«العربية.نت» مساء أمس الأول: أن حديث بشار يدل على حجم التقدير الخطير الخاطئ لواقع الأزمة السورية بأبسط حقائقها، مضيفا أنه من المؤسف أن يتحدث عن موقف الأردن، وهو لا يسيطر على غالبية أراضي بلاده.وحول ما جاء على لسان الأسد من سعي تدخل أردني عسكري، أوضح المومني «أنها محض ادعاءات لا أساس لها من الصحة، وقد أثبتت السنين عدم واقعيتها وحصافتها برغم ترديدها من قبله في مناسبات مختلفة.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 965 الصادر بتاريخ 23-4-2017 تحت عنوان: (تصعيد في العلاقات الأردنية-السورية) في 6 إبريل/نيسان الحالي، قال الملك الأردني، عبد الله الثاني، بوضوح، في مقابلة مع صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية إن "المنطق يقتضي بأن شخصاً ارتبط بسفك دماء شعبه من الأرجح أن يخرج من المشهد"، قاصداً رئيس النظام السوري بشار الأسد. تصريح الملك نقل موقف السياسة الأردنية من الأسد إلى العلن، بعد سنوات حرص فيها الأردن على تجنب الخوض في هذا الشأن. لكنه أثار غضب دمشق الناقمة أصلاً على عمّان. ولم يتأخر رد أذرع النظام السوري على الأردن. وأتى هذا الرد ضمن هجوم استهدف القيادة الأردنية، وقاده السفير السوري المطرود من عمان، اللواء بهجت سليمان، الذي أطلق تصريحات أخيراً، مستخدماً عبارات تخوينية، لاقت ترحيباً حتى من قبل مجموعات أردنية مؤيدة للنظام السوري. وتوجت الحملة السورية بتصريحات غير مسبوقة للأسد خلال مقابلته مع وكالتي "ريا نوفوستي" و"سبوتنيك" الروسيتين، نشرت الجمعة الماضية، والتي تعتقد مصادر أردنية أنها جاءت مبرمجة للرد على مقابلة عبد الله الثاني مع صحيفة "واشنطن بوست". ولم يتوقف الأسد منذ عام 2011 عن اتهام الأردن بتسهيل عبور "الإرهابيين" إلى سورية، وتدريبهم في معسكرات أردنية لمقاتلة جيش النظام السوري، على الرغم من إعلان الأردن تدريبه المعارضة على مقاتلة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش). إلا أن الأسد، في مقابلته، نقل العداء إلى مستوى جديد وغير مسبوق، حين شكك باستقلال الأردن واعتبره أداةً بيد الأميركيين وينفذ ما يريدونه، وفق قوله.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19742 الصادر بتاريخ 23-4-2017 تحت عنوان: (الأردن يلحظ تراجع قوة «فرع داعش» على حدوده مع سورية) أكدت مصادر أردنية أن للمملكة «تقديرات أمنية دقيقة» لطبيعة ما يجري على حدودها الشمالية مع سورية، في وقت تشير معلومات حصلت عليها «الحياة» من مصادر مطلعة إلى مساعدة الأردن لـ «جيش العشائر» السوري الذي قوامه آلاف المسلحين، في مواجهة التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها «داعش». وقالت المصادر الأردنية لـ «الحياة»، إن «اقتراب الحرس الثوري الإيراني وميليشيات حزب الله من الحدود الأردنية هو اقتراب يتطلب أقصى درجات الحيطة والحذر، خصوصاً في ظل بحث حزب الله عن دور استعراضي سياسي بالقرب من منطقة القنيطرة على الحدود» مع إسرائيل في الجولان السوري المحتل. ومعلوم أن القوات النظامية السورية تلقى دعماً من «حزب الله» وميليشيات مدعومة من إيران في المعارك ضد فصائل المعارضة في الجنوب السوري. والظاهر أن الأجهزة الأمنية الأردنية لم تعد تخشى «جيش خالد بن الوليد» المحسوب على «داعش» بعد تراجع أعداد مقاتليه إلى نحو 400 فقط، في حين أن مخيم الرقبان ومنطقة الحدلات المحاذية للحدود الأردنية يبقيان «نقطة أمنية ضعيفة» بسبب تواجد «مقاتلين غير مسلحين محسوبين على داعش». موضحة أنه «قد يكون من السهل إيصال السلاح إليهم». ويأتي كلام المصادر الأردنية تعقيباً على التصريحات الأخيرة للرئيس السوري بشار الأسد التي هاجم فيها الأردن. واستنكر الأردن رسمياً تصريحات الرئيس السوري في حواره مع وكالة «سبوتنيك» الروسية. وقال الناطق باسم الحكومة الأردنية محمد المومني إن تصريحاته «مرفوضة» وهي عبارة عن «ادعاءات منسلخة عن الواقع».
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10542 الصادر بتاريخ 23-4-2017 تحت عنوان: (3 قتلى بصفوف بشار في قصف إسرائيلي على معسكر للنظام) قتل 3 مقاتلين من "قوات الدفاع الوطني" الموالية للنظام السوري، وأصيب اثنان آخران بجروح، جراء قصف إسرائيلي على معسكر تابع لهذه القوات في منطقة "القنيطرة" في جنوب سوريا، وفق ما ذكر مصدر في "الدفاع الوطني" لوكالة "فرانس برس"، الأحد. وتعد قوات الدفاع الوطني التي تأسست العام 2012 وتضم في صفوفها تسعين ألف مقاتل، أبرز مكونات الفصائل الموالية للنظام السوري وتقاتل إلى جانبه على جبهات عدة. وأفاد المصدر الذي رفض الكشف عن هويته عن "اعتداء إسرائيلي على معسكر نبع الفوار التابع لقوات الدفاع الوطني في القنيطرة، أوقع ثلاثة قتلى وجريحين". وأكد المرصد السوري لحقوق الانسان من جهته، أن القصف الإسرائيلي استهدف مستودع أسلحة في المعسكر، من دون أن يتمكن من تحديد ما إذا كان ناجماً عن قصف صاروخي أو غارة جوية. وأعلن جيش الاحتلال، الجمعة، أنه قصف مواقع في سوريا ردا على سقوط ثلاث قذائف هاون أطلقت من سوريا وسقطت في القسم الذي تحتله إسرائيل من هضبة الجولان. وقال متحدث عسكري صهيوني، إنها "على الأرجح قذائف أطلقت خطأ في إطار المعارك الدائرة في سوريا". وأفادت وكالة الأنباء النظامية الرسمية "سانا" من جهتها "بإطلاق صاروخين من داخل الأراضي المحتلة على أحد المواقع العسكرية في محيط بلدة خان أرنبة ما أدى إلى وقوع خسائر مادية".
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14026 الصادر بتاريخ 23-4-2017 تحت عنوان: (مقتل قريب للبغدادي واعتقال "والي الفرات" في إنزالين بشرق سوريا) كشفت مصادر عسكرية عراقية وأخرى محلية سورية عن أن عمليتي إنزال أخريين تمتا الليلة قبل الماضية في المنطقة نفسها بالشرق السوري، التي أعلنت واشنطن أول من أمس أنها اعتقلت فيها مساعدا لزعيم تنظيم داعش أبو بكر البغدادي في 6 أبريل (نيسان) الماضي. وأعلن موقع «فرات بوست» المعارض، أن قوات التحالف الدولي نفذت بعد منتصف ليل السبت، إنزالاً جوياً في منطقة حقل الحمَّار في بادية البوكمال واشتبكت مع عناصر من تنظيم داعش لمدة نصف ساعة. ونقل عن مصادر وصفها بأنها «موثوقة»، مقتل أحد أقرباء البغدادي ونحو 23 عنصراً من عدة جنسيات مختلفة في الإنزال. وأكد الموقع المذكور أن إنزالاً ثانياً بالقرب من قرية الباغوز استهدف على الأرجح «والي الفرات» في التنظيم، وأسفر عن اعتقاله. بدورها، نقلت وكالة «الأناضول» عن ضابط برتبة عقيد في الجيش العراقي بمحافظة الأنبار، أن «عملية الإنزال انطلقت من (قاعدة الأسد) العراقية الواقعة في ناحية البغدادي. وأكد أن «العملية أسفرت عن اعتقال من يسمى (والي الفرات) الذي كان قادما من العراق مستقلا عربة عسكرية». كما أفادت تقارير باعتقال 14 «داعشياً» آخر خلال العملية.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة