..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

علوش: لسنا راضين عن آستانة ولا صحة لاستمالة النظام لفصائلنا، والرئيس الأمريكي يرفض التعاون مع الأسد

أسرة التحرير

٢٥ يناير ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2494

علوش: لسنا راضين عن آستانة ولا صحة لاستمالة النظام لفصائلنا، والرئيس الأمريكي يرفض التعاون مع الأسد

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الرئيس الأمريكي يرفض التعاون مع الأسد:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18414 الصادر بتاريخ 25-1-2017 تحت عنوان: (الرئيس الأمريكي يرفض التعاون مع الأسد)
رغم نفي «البنتاغون» ما ذكرته وزارة الدفاع الروسية حول حدوث تنسيق بين روسيا وأمريكا في غارات جوية مشتركة ضد تنظيم «داعش» الإرهابي، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس ترمب منفتح على فكرة تنفيذ عمليات مشتركة مع روسيا ضد تنظيم «داعش» في سورية.
وأكد المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر، أمس الأول على أن واشنطن مستعدة للتعاون مع أي فريق يحارب التنظيم في سورية «سواء موسكو أو أي بلد آخر». وردا على سؤال يتعلق بالعمل مع الأسد، قال: «لن نتعاون مع أشخاص يزعمون هزيمة هذا التنظيم إذا لم يكن ذلك موقفهم في الحقيقة»، مشيرا إلى أن ترمب أبلغ وزير الدفاع الأمريكي ماتيس عن تغيرات ستطرأ في كيفية التعاطي مع تنظيم «داعش».
من جهة أخرى، نقلت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء عن وزارة الخارجية الروسية قولها أمس (الثلاثاء): «إن أي قرار من الولايات المتحدة بسحب قواتها من أفغانستان سيؤدي إلى تفاقم الوضع في البلاد»، مشيرة إلى أنها لم تتحدث مع إدارة الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترمب».

علوش: لسنا راضين عن آستانة ولا صحة لاستمالة النظام لفصائلنا:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13938 الصادر بتاريخ 25-1-2017 تحت عنوان: (علوش: لسنا راضين عن آستانة ولا صحة لاستمالة النظام لفصائلنا)
يجري وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم الجمعة المقبل، محادثات مع ممثلين للمعارضة السورية كما أعلنت موسكو، لكن لم تعرف تفاصيل عن المجموعات التي ستحضر.
ويأتي الاجتماع بعد يومين من محادثات السلام بشأن سوريا بين وفدي النظام والفصائل المعارضة في أستانة التي انتهت أمس، من دون تحقيق تقدم كبير.
من جهته، قال مفاوض من فصائل المعارضة التي حضرت محادثات أستانة إنّه لم يتم تلقي دعوة بعد لحضور اللقاء مع لافروف، لكنه لم يستبعد المشاركة في حال وجهت الدعوة.
في السياق، أعرب محمد علوش رئيس وفد المعارضة السورية في مؤتمر آستانة، عن عدم رضا المعارضة الكامل عن المؤتمر، نافيًا بشدة ما تردد عن تقديم المعارضة تنازلات خلاله، نتيجة لخسائرها الميدانية، كما نفى ما تردد عن نجاح النظام في استمالة فصائل عسكرية وإقناعها بالانضمام إليه مقابل منحها إدارات محلية وصلاحيات موسعة في المناطق التي تسيطر عليها.
وفي رده على تساؤل بشأن صحة ما تردد عن نجاح النظام في استمالة بعض الفصائل المعارضة المسلحة خصوصًا في ظل الخسائر الميدانية الأخيرة للمعارضة وبسبب الإغراءات المتمثلة في منحها إدارات محلية موسعة بالمناطق التي تسيطر عليها، أجاب علوش "لا هذا الكلام عار تمامًا عن الصحة ولا يوجد أي اتفاق بين أي فصيل والنظام... بالأساس لم يعرض هذا الأمر على أحد من الفصائل". وأردف قائلا "نعم حدثت مصالحات وهدن محلية، ولكن الجميع رافض لهذا التوجه.. تلك المصالحات تمت بالأساس في مناطق مهادنة منذ بداية الثورة ولم يكن بها قتال، وهذه خضعت للأمر الواقع واضطرت (المعارضة) للقبول بوجود وعودة النظام بها وهي مناطق محدودة، ولكن تسوق في الإعلام على أنّها مناطق كبيرة ومتعددة وهذا غير صحيح". وتابع "الهدنة أي وقف إطلاق النار، هي أمر مقبول أمّا المصالحة فهي غير مقبولة".

خارطة طريق روسية لسورية في أستانة: دستور وعزل "النصرة":

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 877 الصادر بتاريخ 25-1-2017 تحت عنوان: (خارطة طريق روسية لسورية في أستانة: دستور وعزل "النصرة")
بدا أن لاجتماعات أستانة حول سورية، طيلة يومي الاثنين والثلاثاء، وجهين اثنين متكاملين: الشق الذي تُرجم في البيان الختامي الروسي ـ الإيراني ـ التركي، والذي نال حصته من انتقادات المعارضة، من جهة، والكلام غير المسبوق الذي صدر عن المفاوض الروسي في أستانة، الممثل الشخصي للرئيس فلاديمير بوتين، ألكسندر لافرنتييف، من جهة ثانية، والذي كشف، في مؤتمر صحافي مطوَّل عقده بعد انتهاء فعاليات الاجتماعات السورية، عما يمكن وصفه بالعناوين العريضة لخارطة طريق روسية جديدة، تم تسليمها للوفدين السوريين المعارض والحكومي. خارطة طريق تم تضمين بعض بنودها في البيان الختامي، وظهر أن بعض هذه البنود بدأ يسلك طريقه بالفعل نحو التنفيذ، في حال رُبطت أحداث اشتباكات فصائل معارضة مسلحة ممثلة في أستانة، مع جبهة فتح الشام وتنظيمات محسوبة على الجبهة، مثل جند الأقصى في الشمال السوري، تحت عنوان "عزل جبهة النصرة" لتصبح مناطق الفصائل المعارضة خالية من هذا التنظيم، في خطوة أولية وتمهيدية لإجراءات وتطورات سياسية وعسكرية، إن تم تنفيذها بالفعل، قد تكون مدخلاً لحل سياسي ربما تكون اجتماعات جنيف في الثامن من فبراير/ شباط المقبل، عنواناً لبلورته.
صحيح أن البيان الختامي لأستانة صوّر إيران كأنها طرف محايد، مع أنها رأس حربة في الحرب السورية، إلا أن اللهجة المهادنة لرئيس الوفد النظامي، بشار الجعفري، كانت معبّرة عما يمكن أن يكون أمراً روسياً بالتهدئة لإنجاح خارطة الطريق التي تقوم على فصل ميداني بين فصائل المعارضة المسلحة وتنظيمي داعش والنصرة من جهة، والانخراط في مناقشة مشروع الدستور السوري الجديد المكتوب من خبراء روس، وإجراء انتخابات جديدة تشريعية ورئاسية، مع كشفه الاتجاه لتوسيع جبهة الدول الضامنة لمسار أستانة لكي تضم عواصم تملك نفوذاً لدى الفصائل السورية المسلحة، على حد تعبير لافرنتييف، الذي أعلن أنه تم تسليم الطرفين السوريين خرائط ميدانية لمناطق انتشار "داعش" و"النصرة"، مشيراً إلى أن تواصلاً مباشراً حصل بين الوفدين الحكومي والمعارض "وفوجئنا بأن هناك صلات بين الطرفين".

ميستورا: مفاوضات أستانا قريبة من صيغة نهائية للبيان الختامي:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3548 الصادر بتاريخ 25-1-2017 تحت عنوان: (ميستورا: مفاوضات أستانا قريبة من صيغة نهائية للبيان الختامي)
أعلن المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، أن أطراف مفاوضات أستانا الخاصة بتسوية الأزمة السورية قريبة من إعداد صيغة نهائية من البيان الختامي للاجتماع وقال دي ميستورا، في تصريحات صحفية أدلى بها اليوم الثلاثاء بعد مرور حوالي ساعات من استئناف أعمال الاجتماع، إنه يأمل في "التوصل للنتيجة من المفاوضات" اليوم الثلاثاء.
وأضاف دي ميستورا: "نحن قريبون من إقرار البيان الختامي حسب موقع روسيا اليوم ، وتم القيام بعمل كبير، ولو تم تبني نسخة من الوثيقة نراها حاليا فهذا يبعث على التفاؤل".
وأوضح أن أطراف المفاوضات تعمل "على إعداد وثيقة ستمكن من إعلان نظام أكثر صمودا لوقف إطلاق النار" في سوريا.
وأضاف المبعوث الأممي: "كل لحظة قبل النشر الرسمي للوثيقة مهمة للغاية لأن الحديث لا يدور عن ورقة فحسب وإنما عن وقف إطلاق النار، أي عن إنقاذ حياة الناس". وأكد دي ميستورا: "سيختتم الاجتماع، على الأرجح، اليوم، إذا سنقوم بعمل جيد".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع