..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

روسيا: عملية عسكرية مشتركة مع الولايات المتحدة في حلب قريباً، وانفتاح شخصيات سورية كردية على الإعلام الإسرائيلي لشيطنة المعارضة

أسرة التحرير

١٦ أغسطس ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3235

روسيا: عملية عسكرية مشتركة مع الولايات المتحدة في حلب قريباً، وانفتاح شخصيات سورية كردية على الإعلام الإسرائيلي لشيطنة المعارضة

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

روسيا: عملية عسكرية مشتركة مع الولايات المتحدة في حلب قريباً:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17177 الصادر بتأريخ 16_8_2016م، تحت عنوان(روسيا: عملية عسكرية مشتركة مع الولايات المتحدة في حلب قريباً):
أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، أمس، أن بلاده والولايات المتحدة على وشك البدء في عمل عسكري مشترك ضد من وصفهم بـ"المتشددين" في مدينة حلب، شمال سورية، ونقلت وسائل إعلام روسية عن شويغو قوله "نحن الآن في مرحلة نشطة للغاية من المفاوضات مع زملائنا الاميركيين. نقترب خطوة بخطوة من خطة -وأنا أتحدث هنا عن حلب فقط- ستسمح لنا حقاً بالبدء في القتال معاً لاحلال السلام بحيث يمكن للسكان العودة لديارهم في هذه المنطقة المضطربة".
وفي مقابلة مع قناة "روسيا 24"، قال شويغو إن قاعدة حميميم الجوية في اللاذقية التي تشغلها روسيا "ستتيح إمكانية محاربة الإرهاب بعيدا عن الحدود الروسية"، مضيفاً أن سورية "كالمغناطيس تجذب توريدات للأسلحة من كل الأراضي بلا استثناء"، وكرر هجوم موسكو على من تصفهم واشنطن بالمعارضة السورية المعتدلة قائلاً "نقول لزملائنا: قولوا لنا أين المعارضة المعتدلة؟ كان هذا أول ما سألناهم عنه، واقتراحنا الأول، كان تحديد أماكن تواجد المعارضة المعتدلة، كي لا يستهدفها طيراننا.

علوش لـ(عكاظ): معركة الغوطة بدأت وعلى العالم لجم بشار وإيران:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5539 الصادر بتأريخ 16_ 8_ 2016م، تحت عنوان(علوش لـ(عكاظ): معركة الغوطة بدأت وعلى العالم لجم بشار وإيران):
ردا على ما أعلنه بوغدانوف عن اعتزامه عقد لقاء مع وفد من المعارضة السورية، أكد الناطق الرسمي باسم الهيئة العليا للمفاوضات الدكتور رياض نعسان آغا، أنه لا علم للهيئة بأي لقاء سيتم في العاصمة القطرية اليوم (الثلاثاء) بين بوغدانوف ووفد من المعارضة السورية، وكان بوغدانوف أعلن أنه يخطط للقاء ممثلين للمعارضة السورية في الدوحة اليوم، وزيارة السعودية قريباً للالتقاء مع مسؤولين سعوديين وأعضاء في الحكومة اليمنية.
من جهته، أكد كبير المفاوضين في الهيئة العليا للمفاوضات السابق، القيادي في المعارضة السورية محمد علوش، أن معركة الغوطة هي من أجل إيقاف النظام وحلفائه، مشيرا إلى أن جبهة الغوطة مشتعلة بعد أن تعرض النظام للعديد من القرى. وقال علوش في تصريحات لـ "عكاظ"، إنه لا بد من رد الهجوم بهجومات متكررة وخاطفة من أجل ردع النظام وحلفائه وطرده من هذه المناطق، موضحا "أن المعارضة خاضت ثلاث معارك في مناطق الغوطة، بعد أن تم استخدام عنصر المفاجآة والضربات السريعة ومن ثم الحفاظ على القواعد والمقرات، دون وقوع أي خسائر تذكر".
وختم بالقول "إذا أراد المجتمع الدولي تحقيق الحل العادل، فعليه العمل لرحيل نظام بشار على الفور، ولجم إيران"، في غضون ذلك، أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن التفجير الانتحاري الذي أودى بحياة 32 من أفراد الجيش السوري الحر عند معبر أطمة على الحدود السورية ــ التركية أمس الأول (الاثنين)، وأفاد بيان صادر عن الننظيم الإرهابي، أن الانتحاري (أبو اليمان الشامي) فجر سترته الناسفة بمقاتلين من فصيلي (فيلق الشام) و(نور الدين زنكي) في معبر أطمة في ريف إدلب الشمالي، وذلك لدى استعدادهم للتوجه لقتال التنظيم في ريف حلب الشمالي.

انفتاح شخصيات سورية كردية على الإعلام الإسرائيلي لشيطنة المعارضة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6685 الصادر بتأريخ 16- 8- 2016م، تحت عنوان(انفتاح شخصيات سورية كردية على الإعلام الإسرائيلي لشيطنة المعارضة):
تسعى بعض القيادات والنخب السورية الكردية للتأثير على دوائر صنع القرار في تل أبيب وتجنيدها لصالح "القضية الكردية" من خلال الانفتاح على وسائل الإعلام الإسرائيلي والموافقة على إجراء المقابلات معها. ويتراوح طابع الرسائل التي تحاول بعض النخب والقيادات الكردية السورية نقلها للإسرائيليين بين الدفاع عن "عدالة النضال الكردي" وشيطنة قوى المعارضة السورية من دون استثناء، واتهامها بـ "التطرف والوهابية"، علاوة على مهاجمة الدول الداعمة لهذه القوى، إلى جانب محاولة إقناع صناع القرار في تل أبيب بإصدار مواقف علنية لدعم الأكراد في سعيهم للإعلان عن حكم ذاتي لهم شمال سورية.
وتشكل مقابلة أجرتها صحيفة "جيروزاليم بوست" قبل أيام، مع الحقوقي الكردي كمال سيدو نموذجاً لهذا التوجه، وخصوصاً بعد ما تضمنته من اتهامات بحق الجيش السوري الحر. يقول سيدو إن "الجيش الحر بات مخترقاً من قبل الجماعات الجهادية المتشددة"، زاعماً أن الجماعات الإسلامية التي تقاتل في حلب "لا تقل تطرفاً عن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)"، كما يشير إلى أن عدداً من الجماعات التي يتكون منها "الجيش السوري الحر يطالب بتطبيق الشريعة"، ويحذر سيدو من أن الجيش الحر والجماعات الإسلامية الجهادية العاملة في سورية تعمل من أجل تأسيس دولة إسلامية "معادية للأكراد وغيرهم من الأقليات"، على حد قوله.
كذلك لم يتردد سيدو في مهاجمة تركيا، واتهمها بمنع وصول المساعدات الإنسانية لمناطق تواجد الأكراد في شمال سورية، إلى جانب نجاحها في إجبار إقليم كردستان العراق على إغلاق أبوابه أمام مناطق الأكراد في الشمال السوري. ويتهم القوات التركية بمهاجمة المدنيين الأكراد في مدينة القامشلي من خلال القصف المدفعي العشوائي إلى جانب تعرض المدينة لهجمات بالسيارات المفخخة ينفذها تنظيم "داعش". لكن سيدو، بخلاف القيادات الكردية التي تحدثت للإعلام الإسرائيلي، يبدي تشاؤمه إزاء حدوث تغيير في موازين القوى يقلص من المخاطر التي "يتعرض لها الأكراد والأقليات الأخرى في المستقبل"، مشدداً على أن ذلك يتطلب حصول الأكراد على دعم دولي متواصل.
في موازاة ذلك، نشرت مجلة "ISRAEL DEFENSE"، في عددها الصادر في الخامس من شهر أغسطس/آب الحالي، مقابلة مع أحد قيادات أكراد سورية، قالت إنه رفض الكشف عن اسمه، لم يتردد خلالها بالقول إن إسرائيل "الصديقة الوحيدة" للأكراد في المنطقة. ويسترسل القيادي نفسه، في الحديث عن رهانات الأكراد، على دعم إسرائيل لفكرة الحل الفيدرالي الذي يؤمن الحد الأقصى من الاستقلال للأكراد في الظروف الحالية. كما يهاجم قوى المعارضة السورية التي تعارض قيام منطقة حكم ذاتي للأكراد في شمال سورية، قائلاً إن اعتراضهم يشبه "رفض الفلسطينيين وجود إسرائيل"، على حد وصفه.

غارات جوية وقنابل برميلية تستهدف 3 منشآت طبية بحلب:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3428 الصادر بتأريخ 16_8_ 2016م، تحت عنوان(غارات جوية وقنابل برميلية تستهدف 3 منشآت طبية بحلب):
قال نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، أمس الاثنين، إن "أعمال العنف لا تزال متواصلة في مدينة حلب السورية (شمال) وسط تقارير أفادت بوقوع غارات جوية وقصف باستخدام القنابل البرميلية على 3 منشآت طبية في حلب"، دون ذكر الجهة التي قامت بالقصف، وأضاف المسؤول الأممي في مؤتمر صحفي بمقر المنظمة الدولية بنيويورك أن "الغارات الجوية استهدفت مستشفى للأطفال في أوريم ومستشفى الهدى يومي 13 و14 أغسطس/آب الجاري، وفي الجزء الشرقي من حلب أفادت تقارير بسقوط صواريخ على مستشفى القدس في حي السكري".
وتابع: "في ظل عدم وجود وقف لإطلاق النار، فإن الأمم المتحدة تواصل دعوتها إلي وقفة إنسانية مدتها 48 ساعة أسبوعيا من أجل تقديم المساعدة إلى الذين تقطعت بهم السبل في أنحاء المدينة للحصول على الغذاء والمياه وغيرها من المساعدات المنقذة للحياة"، دون مزيد من التوضيح، وأشار فرحان حق، إلى أن "الأمم المتحدة تشعر بقلق بالغ إزاء محنة ما يصل إلى مليوني شخص في حاجة إلى المساعدة في جميع أنحاء مدينة حلب وفي المناطق الريفية المحيطة بها".
وتابع: "الوضع الإنساني في حلب مزر للغاية بما في ذلك في الجزء الشرقي من المدينة حيث يوجد ما بين 250 ألف إلى 275 ألف شخص عالق في أعقاب إغلاق طريق الكاستيلو، آخر طريق للوصول والخروج من المنطقة"، ومضى في حديثه قائلا: "كما أن الوضع سيء أيضا في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة في غربي حلب حيث يعيش ما بين 1.2 مليون إلى 1.5 مليون شخص وكذلك في الضواحي المحيطة والريف المجاور الذي ظل يعاني من الهجمات".

الصمت على استخدام بشار أسلحة كيميائية عار:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10284 الصادر بتأريخ 16_8_2016م، تحت عنوان(الصمت على استخدام بشار أسلحة كيميائية عار):
خصصت صحيفة "جارديان" البريطانية افتتاحيتها لانتقاد صمت المجتمع الدولي حيال استخدام النظام السوري غاز الكلور مرتين على الأقل هذا الشهر في هجمات ضد المدنيين، مؤكدة أن الرسالة التي وصلت إلى السوريين مفادها أن العالم لا يهتم بما يفعله نظام الأسد، وقالت الصحيفة في افتتاحيتها إن المليون ونصف مليون نسمة الناجين حتى الآن من سكان حلب يعانون المأساة التي تتعرض لها مدينتهم التي كانت ذات يوم مدينة جميلة.
وأضافت أنه بعد مضي خمس سنوات من الحرب، التي استخدم فيها النظام البراميل المتفجرة التي ألقيت على المدينة من المروحيات، والقصف العشوائي، ومعارك الشوارع، بات من المؤكد أن نظام الأسد بدأ الآن استخدام الأسلحة الكيميائية ضد سكان المدينة، وتشير الصحيفة إلى ما نقله الأطباء أنهم لاحظوا معاناة بعض المرضى من أعراض تشبه استنشاق غاز الكلور، على الرغم من أن المدينة كان من المفترض أن تشهد أول هدنة لمدة ثلاث ساعات من أجل السماح بوصول المساعدات الإنسانية العاجلة للسكان.
وتستند جارديان إلى التقارير الصحافية التي أشارت إلى حادثة مشابهة قبل بضعة أيام حيث تم إلقاء قنابل معبأة على ما يبدو بغاز الكلور وأسفرت عن مقتل أربعة أشخاص على الأقل فيما تسببت في اختناق العشرات في مدينة إدلب، وتؤكد الصحيفة على وجود أدلة وشواهد على استخدام غاز الكلور في العامين الماضيين في الأغلب من جانب النظام السوري وكذلك "تنظيم الدولة".
وتشير الصحيفة إلى أن الكلور يستخدم في العديد من الأمور من تنقية المياه إلى التطهير مثلما هو الحال في المستشفيات لذلك فهو غير محظور، بل إنه غير مدرج في اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية التي وقعتها سوريا في أعقاب الهجوم الكيماوي على الغوطة في أغسطس 2013 وهو الهجوم الذي قام نظام الأسد بعده بتدمير مخزونه من الأسلحة الكيميائية والبيولوجية المحظور، وتقول الصحيفة إن الأمم المتحدة شكلت العام الماضي لجنة للتحقيق في استخدام غاز الكلور بسبب كثرة التقارير عن استخدام أسلحة كيميائية، إلا أنه من الصعب إثبات استخدام غاز الكلور، وأضافت أن توافر أي دليل على استخدام الكلور لإيذاء المدنيين قد يكون أساسا لتوجيه تهمة جرائم الحرب لمن استخدمه.

صبر الأردن يبلغ مداه حيال أزمة اللجوء السوري:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 10367 الصادر بتأريخ 16_ 8_ 2016م، تحت عنوان(صبر الأردن يبلغ مداه حيال أزمة اللجوء السوري):
بلغ صبر الأردن مداه حيال استمرار الأزمة السورية، وما سببته من موجات لجوء مستمرة نحو أراضيه أثقلت كاهله أمنيا واقتصاديا، وقال العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الاثنين، إن المملكة "بلغت حدودها القصوى في تحمل"أزمة اللاجئين السوريين، مشددا على أن أي حل لهذه القضية لن يكون على حسابها، وأوضح العاهل الأردني في مقابلة مع صحيفة "الدستور" شبه الحكومية أن "الأردن يتحمل مسؤولية غاية في الأهمية على مستوى الإقليم نيابة عن العالم أجمع (…) وبالفعل قد وصلنا إلى حدودنا القصوى في التحمل".
وأضاف" نحن ملتزمون بالتعاون مع المجتمع الدولي لإيجاد حلول مناسبة (…) لن تكون بأي حال من الأحوال على حسابنا"، ويعتبر الأردن الذي يزيد طول حدوده مع سوريا عن 375 كم، من أكثر الدول استقبالا للاجئين السوريين الفارين من الحرب؛ إذ يوجد فيه نحو مليون و390 ألف سوري، قرابة النصف منهم مسجلون بصفة "لاجئ" في سجلات مفوضية الأمم المتحدة للاجئين، في حين أن 750 ألفا منهم دخلوا قبل الأزمة، بحكم النسب والمصاهرة والعلاقات التجارية.
وتقول عمان إن الكلفة التي تحملها الأردن نتيجة أزمة سوريا منذ العام 2011 تقارب 6، 6 مليار دولار، وإن المملكة تحتاج إلى 8 مليارات دولار إضافية للتعامل مع الأزمة حتى 2018، وأوضح الملك عبدالله الثاني أن ما وصل الأردن من دعم لاستضافته اللاجئين السوريين "لم يتجاوز وللأسف 35 بالمئة من كلفة استضافتهم"، وأضاف أن "الأردن يقوم رغم واقعه الصعب والتحديات الجسام التي يواجهها، بما في وسعه لمساعدة اللاجئين، لكن ذلك لن يكون، بأي حال من الأحوال، على حساب لقمة عيش بنات وأبناء شعبنا الأردني وأمنهم".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع