..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الأمم المتحدة تسعى لتسهيل نقل المساعدات الإنسانية إلى سورية، و300 ألف طالب سوري يتلقون تعليم ما دون الجامعة في تركيا

أسرة التحرير

٢٤ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3218

الأمم المتحدة تسعى لتسهيل نقل المساعدات الإنسانية إلى سورية، و300 ألف طالب سوري يتلقون تعليم ما دون الجامعة في تركيا

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

خارطة معارك المطارات السورية: منصات النظام للقتل:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 479 الصادر بتأريخ  24_ 12_ 2015م، تحت عنوان(خارطة معارك المطارات السورية: منصات النظام للقتل):
تدور معارك كرّ وفرّ في بلدة مرج السلطان في الغوطة الشرقية للعاصمة السورية دمشق، حيث استعادت قوات المعارضة السيطرة على المطار القريب من البلدة الثلاثاء الماضي، بعد ساعات من إعلان قوات النظام مدعومة بمليشيات طائفية وبالطيران الروسي، أنها فرضت سيطرتها على المطار الذي انتزعته قوات المعارضة السورية المسلحة أواخر عام 2012، وقال العقيد الطيار مصطفى البكور (منشق عن جيش النظام) في حديث مع "العربي الجديد" إنه ليس للمطار أهمية استراتيجية، معتبراً أن السيطرة عليه لها أهمية "معنوية، أكثر منها مادية، وفقاً لتوزع مناطق السيطرة في الغوطة الشرقية"، مشيراً إلى أن المطار الذي يقع شرق العاصمة دمشق بـ 15 كيلومترا مخصص للحوامات، وهو غير فاعل حالياً.
وكانت قوات النظام المدعومة بمليشيات أجنبية، خصوصاً من حزب الله، وبمساندة الطيران الروسي، قد استطاعت قبل أكثر من شهر كسر الحصار الذي كان مضروباً على أكبر المطارات العسكرية في سورية، وهو مطار كويرس (رسم العبود) شرق حلب، حيث وصلت قوة من جيش النظام إلى المطار الذي كان يحاصره تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، منهية بذلك حصار عامين لهذا المطار الذي يضم الكلية الجوية الأكبر في منطقة الشرق الأوسط، وبث تلفزيون النظام مساء الثلاثاء مشاهد لهبوط أول طائرة حربية في المطار بعد كسر الحصار.
ومنذ بدء الثورة المسلحة في سورية، حاولت فصائل المعارضة تحييد سلاح الطيران في جيش النظام كونه الأكثر فتكاً بالمدنيين، وعندما فشلت بالحصول على مضادات جوية، اتجهت نحو حصار مطارات والسيطرة عليها، وكانت البداية من شرق سورية، حيث سيطرت في شهر نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2012 على مطار الحمدان في مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، ثم سيطرت على مطار مرج السلطان في الغوطة الشرقية أواخر عام 2012، قبل أن تخسره يوم الإثنين الماضي. وفي بدايات عام 2013، سيطرت المعارضة السورية على مطار تفتناز العسكري شرق مدينة إدلب، بعد معارك طاحنة، وفي شهر فبراير/شباط من نفس العام، سيطرت على مطار كشيش "الجراح"، قرب مدينة منبج بريف حلب الشرقي، وفي شهر أغسطس/آب من عام 2013 سيطرت المعارضة المسلحة على مطار (منغ) العسكري بريف حلب الشمالي.

الأمم المتحدة تسعى لتسهيل نقل المساعدات الإنسانية إلى سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16946 الصادر بتأريخ 24_ 12_ 2015م، تحت عنوان(الأمم المتحدة تسعى لتسهيل نقل المساعدات الإنسانية إلى سورية):
أصدر مجلس الأمن الدولي، قرارا جديداً سعيا لتسهيل نقل المساعدات الإنسانية إلى ملايين السوريين، علماً أن قراراته السابقة نفذت بشكل جزئي، وأقر النص الجديد بالاجماع، بما يشمل روسيا حليفة دمشق، وهو ينص على التمديد لمدة عام ينتهي في 10 يناير 2017 للإذن الممنوح لقوافل الأمم المتحدة لعبور الحدود الخارجية لسورية من دون موافقة مسبقة من دمشق، لاغاثة مئات آلاف المدنيين لا سيما في مناطق تسيطر عليها المعارضة المسلحة.
وطلب من السلطات السورية الاستجابة إلى المطالب الإنسانية "لتوصيل المساعدات عبر خطوط الجبهة" بين مناطق النظام والمعارضة، مذكراً الأطراف المتنازعة، عملا بالقوانين الإنسانية الدولية، بواجبها أن تجيز مرور الإعانات المخصصة للمدنيين، وأشار مجلس الأمن إلى "قصور في التنفيذ الفعال" لقراراته السابقة، ووضع الجهات المتقاتلة، سواء من معسكر النظام أو المعارضة، عقبات كثيرة بعضها إداري الطابع.
ودان "استمرار وجود العراقيل أمام نقل المساعدات الإنسانية عبر خطوط القتال وتكاثرها"، متهما السلطات السورية "بمنح تصاريح لعدد قليل من القوافل"، وذكر بأنه منذ سيطرة عناصر تنظيم "داعش" على مناطق شاسعة في سورية والعراق، بات قسم من المدنيين الذين يحتاجون المساعدة شبه معزولين عن العالم.
وأكدت الأمم المتحدة أن الصعوبات تزداد أمام عاملي الإغاثة للوصول الى 4,5 ملايين مدني في مناطق يصعب الوصول إليها أو مناطق محاصرة، وأشارت إلى حاجة 13,5 ملايين سوري إلى مساعدات إنسانية عاجلة، حيث نزح 6,5 ملايين منهم بسبب الحرب المستمرة منذ أربع سنوات ونصف العام فيما لجأ 4,2 ملايين سوري بشكل أساسي إلى الدول المجاورة (لبنان وتركيا والأردن).

بشار وغاز السارين: العائد في "نعش" قتل السوريين بـ"الكيماوي":

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5303 الصادر يتأريخ 24_ 12- 2015م، تحت عنوان( بشار وغاز السارين: العائد في "نعش" قتل السوريين بـ"الكيماوي"):
صديقته تناديه بالبطة، وشعبه بعد أن يلعن روحه يطلق عليه اسم "مختار حي المهاجرين"، فيما زبانيته يسمونه "سيادة الدكتور"، أما هو فيعتقد نفسه بِشارة عصره وقدر شعبه، إنه بشار الأسد، حظه ارتبط بتابوت (نعش)، عاد إلى دمشق على عجل بعد وضع شقيقه باسل في التابوت، ركب كرسي الرئاسة بعد موت والده حافظ ووضعه أيضا في التابوت، إن تحدث يمكنك أن تعرف تاريخ بداية حديثه لكن من المستحيل أن تدرك متى ينتهي هذا الحديث، فهو يهوى الكلام من أجل الكلام.
خرج شعبه مناديا بقليل من الكرامة فغضب وثار، أطلق جيشه واستخباراته بين الناس يقتلون، يغتصبون، يعتقلون، صارخا: "وما حاجتكم للكرامة؟،  في الأمس أعطى الأوامر لطائراته أن ترمي براميل الحقد والدمار على "مدرج بصرى" حيث الحضارات تركت هناك بعضا من آثارها، دمر الحجر، قصف الذاكرة، فالتاريخ هناك كل حكاياه تتحدث عن الكرامة.
في الأمس مجددا لجأ إلى الكيماوي، فرمى بـ "غاز السارين" فوق الناس الآمنين في المعضمية قرب دمشق، غير آبه بالعالم كله، فهو المدرك أن ذاك المسمى بالمجتمع الدولي لطالما كان دون كرامة. .. يقال إنه لا يسمح لطائرة حربية أن تقصف دون أذنه ودون أمر مباشر منه، ومخالفة ذلك برأيه انتقاص لسلطة الرئيس محتكر الكرامة.. في الأمس جلس في المساء إلى أولاده بعدما تناول طبق السمك المشوي مع الخضار المسلوقة كما يُعرف عنه، جلس وحوله حافظ وزين وكريم وزوجته أسماء تسترق السمع، تغزل الصوف لزوم هدايا العيد والضحك على المساكين، جلس بشار محدثا مع أطفاله عن حكايا الوحوش والسحرة وجرائمهم.

روى لهم الكثير من القصص المعروفة، إلا أنه لم يقترب من المعضمية وقصصها، فرائحتها كريهة قاتلة بسبب غاز السارين، لم يحدثهم عن بصرى الحرير وتاريخها، فما ارتكبه بحقها يندى له الجبين، جلس مختار حي المهاجرين يروي أقاصيصه، وأطفاله شبه نائمين، ليس كأطفال المعضمية وأطفال حوران وعفرين، فهناك الأطفال لا ينامون كي يستيقظوا مجددا، بل ينامون ليلجأوا إلى من هو أعدل منه ومن كل الظالمين، ليلجأوا إلى من سينتقم منه، إلى رب العالمين.

300 ألف طالب سوري يتلقون تعليم ما دون الجامعة في تركيا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3214 الصادر بتأريخ 24_12- 2015م، تحت عنوان(300 ألف طالب سوري يتلقون تعليم ما دون الجامعة في تركيا):
قال "يوسف بويوك"، نائب مستشار وزير التربية التركية، الأربعاء، إن 300 ألف طالب سوري ما دون المرحلة الجامعية، يتلقون تعليمهم في تركيا، وأفاد بويوك في تصريح للأناضول، أن الوزارة أخذت على عاتقها تعليم الطلاب السوريين الموجودين في تركيا، مشيرًا أنهم يبذلون جهودًا كبيرة لإلحاق الطلاب إلى المدارس.
وأشار نائب المستشار أن بلاده تستضيف مليونين ونصف المليون لاجئ سوري، وأن الدولة التركية أنفقت 8 ملايين دولار عليهم، وأوضح بويوك، أنهم يرغبون، في كسب كل طالب سوري إلى النظام التعليمي، حيث يتلقى العلم في المدارس الحكومية، ومراكز تشرف عليها وزارة التربية في مختلف المحافظات، بالإضافة إلى المراكز التعليمية الموجودة في المخيمات.
وذكر بويوك أن عدد الطلاب السوريين في مدينة شانلي أورفة (جنوب شرق) وحدها وصل إلى 50 ألفًا، وتابع: "هؤلاء ضيوفنا، ولديهم حقوق من بينها حق التعليم، وانطلاقًا من مسؤولياتنا الأخلاقية والانسانية نريد جلوس كل طفل على المقاعد الدراسية"، ولفت بويوك، أن الوزارة تعمل على إعداد مدارس ومراكز جديدة، في إطار إلحاق نحو 150 ألف طالب سوري إضافي إلى الصفوف الدراسية، حتى نهاية العام الحالي، وذلك من خلال المراكز التي  خصصتها المحافظات، والبلديات، والمؤسسات الأهلية.
وشدد بويوك "وبحسب معطيات إدراة الهجرة التركية، فيتوجب إلتحاق 620 ألف طالب سوري، الى المدارس ، لذا استنفرنا كل كوادرنا من أجل تحقيق ذلك، وفي معرض سؤال مراسل الأناضول حول رغبة ذوي الطلاب تعليم أبنائهم في المدارس الحكومية، أكد بويوك، أن المدارس التركية التي تقدم الخدمة التعليمية، بنظام داوم واحد (صباحي أو مسائي)، تستقبل جميع الطلاب السوريين دون استثناء، وبالنسبة للمرحلة الجامعية، لفت بويوك، أنهم قاموا بعدة اجراءات مختلفة من أجل إتاحة الفرصة أمام الطلاب السوريين لتلقي التعليم في المرحلة الجامعية، بعد إكمال المراحل الإبتدائية والإعدادية والثانونية، وأضاف "نمنح الطلاب المنقطعين عن الدراسة، والحاصلين على الشهادة الثانوية في سوريا، فرصة إمتحانهم في تركيا للحصول على شهادات، تمنحهم حق التعليم الجامعي".

منتدى سيدات الهلال الأحمر يساهم في مشروع تعليمي لصالح الأطفال السوريين:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 10053 الصادر بتأريخ 24 - 12 -2015م، تحت عنوان(منتدى سيدات الهلال الأحمر يساهم في مشروع تعليمي لصالح الأطفال السوريين):
يواصل منتدى سيدات الهلال الأحمر القطري أنشطته المتنوعة لتعزيز دور المرأة القطرية في العمل الخيري ومساعدة المحتاجين في جميع أنحاء العالم، حيث ساهم المنتدى بالشراكة مع مبادرة "نورني" الشبابية القطرية في إنشاء نقطة تعليمية باسم "مدرسة الأمل" داخل أحد مخيمات اللاجئين السوريين ببلدة عرسال اللبنانية، يأتي المشروع استشعارا لأهمية التعليم الأساسي للأطفال السوريين داخل المخيمات، وانطلاقا من تقييم الاحتياجات الذي أوضح أن ما يزيد عن 70% من الأطفال السوريين في عرسال يعيشون بدون تعليم، مما دعا مجموعة من الطالبات الجامعيات القطريات إلى إطلاق مبادرة "نورني" التطوعية تحت رعاية منتدى سيدات الهلال من أجل توفير فرص التعليم الأساسي للأطفال السوريين المحرومين من مواصلة دراستهم بسبب ظروف الحرب واللجوء.
ومن أولى ثمار هذا التعاون، تم إنشاء نقطة "نورني" التعليمية في بلدة عرسال لتكون بمثابة منارة إشعاع لإنقاذ جيل بريء من كل ما يحيط به من مخاطر تؤثر على حياته ومستقبله، وذلك بفضل تبرعات وهبات ذوي القلوب الرحيمة من القطريين المتعاطفين مع أشقائهم السوريين في محنتهم، وعن خطوات سير العمل بالمشروع، قالت حصة الدوسري العضو المؤسس بمبادرة "نورني": "لقد سار المشروع وفق خطة دقيقة بدأت بإجراء عمليات إحصاء للأطفال الذين هم في سن المدرسة، وخاصة أولئك المنقطعين عن العملية التعليمية، وقد تم اختيار الأرض المناسبة لإنشاء نقطة "نورني" وسط أكبر تجمع لمخيمات اللاجئين السوريين في عرسال".
وتابعت: "في مطلع أكتوبر الماضي بدأ إلحاق الطلاب بعد سنوات من الانقطاع عن العملية التعليمية واستقبالهم في نقطة "نورني" التعليمية التي أقيمت بمدرسة الأمل، وهي واحدة من سلسلة مدارس الأمل التسعة حتى الآن المقامة داخل مخيمات اللاجئين السوريين في لبنان"، ولوجستيا تم الانتهاء من الأعمال الهندسية اللازمة لتحضير الأرض وتوفير 4 كرافانات مجهزة بالكامل ليتم استخدامها كفصول دراسية لاستقبال الطلاب، كما تم توفير كرافان للكوادر الإدارية وآخر للخدمات، بالإضافة إلى تحضير مشارب مياه خاصة بالطلاب.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع