..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

نشر مجموعة ثانية من مقاتلي المعارضة السورية الذين دربتهم أمريكا، ومجزرة الغوطة: النظام يحتفظ بترسانته الكيماوية

أسرة التحرير

٢٢ أغسطس ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3188

نشر مجموعة ثانية من مقاتلي المعارضة السورية الذين دربتهم أمريكا، ومجزرة الغوطة: النظام يحتفظ بترسانته الكيماوية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

مجزرة الغوطة: النظام يحتفظ بترسانته الكيماوية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 354 الصادر بتأريخ 22_ 8_ 2015م، تحت عنوان( مجزرة الغوطة: النظام يحتفظ بترسانته الكيماوية):
في الذكرى الثانية لمجزرة الغوطة الكيماوية، التي ارتكبها نظام بشار الأسد بدون أن يلقى أية محاسبة، كشف لواء منشق عن جيش النظام، أن الأخير لم يسلم إلا جزءاً محدوداً من ترسانة الأسلحة الكيماوية، وما يزال يحتفظ بغالبيتها، فيما يواصل إلقاء براميله المتفجرة وغاز كلور السام على رؤوس السوريين وسط غياب أية محاسبة دولية.
وأكد اللواء عدنان سلو، وهو رئيس أركان إدارة الحرب الكيميائية في جيش النظام السوري سابقاً، أن النظام لم يسلم للمجتمع الدولي إلا جزءاً محدوداً من ترسانته الكيماوية، وأنه واصل استخدام السلاح الكيماوي بعد مجزرة الغوطة مستغلاً تساهل العالم معه .
وأضاف، في حديث لـ"العربي الجديد"، أن النظام سلم 1300 طن من الأسلحة الكيماوية فقط، بينما لديه أضعاف هذه الكمية، وأنه اعترف بثلاث منشآت كيماوية فقط، بينما لديه 23 منشأة تحت وفوق الأرض. وأكد أن هناك 12 منشأة لم يدمرها النظام، إضافة إلى خمس منشآت تحت الأرض موزّعة في مناطق مختلفة تقع تحت سيطرة النظام في محيط دمشق وطريق دمشق حمص.
وأوضح أن النظام استخدم بعد مجزرة الكيماوي في الغوطة مادتي كلور وسارين السامتين بشكل أساسي، إذ استخدم الكلور 36 مرة والسارين 96 مرة، وفق التوثيق الذي قام به شخصياً، بينما تقول الأمم المتحدة إنه استخدم الكلور 120 مرة.

نشر مجموعة ثانية من مقاتلي المعارضة السورية الذين دربتهم أمريكا:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9928 الصادر بتأريخ 22-8-2015م، تحت عنوان(نشر مجموعة ثانية من مقاتلي المعارضة السورية الذين دربتهم أمريكا):
قالت مصادر دبلوماسية، إن المجموعة الثانية من مقاتلي المعارضة السورية الذين دربهم في تركيا التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة يمكن أن تنشر في سوريا خلال أسابيع في إطار حملة لإبعاد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" عن حدود تركيا.
وتعتزم الولايات المتحدة وتركيا توفير غطاء جوي للمعارضة السورية المعتدلة في عملية مشتركة لطرد التنظيم من منطقة مثلثة على الحدود طولها تقريبا 80 كيلومترا، وبدأت الطائرات الأمريكية بالفعل تشن غارات انطلاقا من قواعد تركية قبل الحملة، ويقول دبلوماسيون مطلعون على الخطط إن منع الدولة الإسلامية من استغلال الحدود التركية في نقل المقاتلين الأجانب والإمدادات قد يغير موازين المعركة.
لكن الخطط واجهت عدة مشاكل، فقد أعلنت جبهة النصرة جناح القاعدة في سوريا أواخر الشهر الماضي أنها احتجزت عددا من المجموعة الأولى التي دربتها الولايات المتحدة المكونة من 60 مقاتلا في شمال سوريا بعد أسابيع من نشرهم وحذرت آخرين وطلبت منهم الانسحاب من البرنامج.

روسيا منحازة ولا تقرأ الواقع بدقة:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5179 الصادر بتأريخ 22-8-2015م،تحت عنوان(روسيا منحازة ولا تقرأ الواقع بدقة):
أكد نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري هشام مروة لـ "عكاظ" أمس (الجمعة) "أن أي محاولة لإعادة إنتاج النظام من خلال لقاءات تعقد بين وفود من المعارضة وآخرين من النظام لا يمكن أن تقدم حلا جديا للأزمة الراهنة في سوريا".
وقال مروة لـ "عكاظ" "الحل الحقيقي في سوريا للوصول إلى الحلول المناسبة للأزمة هو إجراء مفاوضات مباشرة برعاية دولية كما ذكر بيان جنيف1 أي أن المفاوضات تجري بإشراف دولي وبرعاية دولية وليس عبر لقاءات بين وفود من المعارضة ووفود من النظام خاصة أن هذه اللقاءات لن تحل المشكلة على الاطلاق".
وأضاف مروة لـ "عكاظ" في معرض رده على إعلان الخارجية الروسية أن وفدا من النظام سيلتقي وفدا من المعارضة الذي ترضى عنها روسيا "هذه اللقاءات لم تكن لها أجندة سياسية واضحة"، لافتا إلى أن روسيا من خلال إصرارها على عدم تقرير مصير النظام من خلال وجوده في المرحلة الانتقالية واعتبار الأسد الرئيس الشرعي لسوريا لا تقرأ الواقع بشكل دقيق وبالتالي فهي غير قادرة على إنتاج حل يرضي جميع الأطراف في سوريا".

ناجون من المجزرة يستعيدون الذكرى:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5472 الصادر بتأريخ 22-8-2015م،تحت عنوان(ناجون من المجزرة يستعيدون الذكرى):
مضى عامان على مجزرة الكيماوي في غوطة دمشق الشرقية، التي تلقت النصيب الأكبر من المجزرة، ولكن مشاهدها المروّعة لم تغادر بعد مخيلة الناجين منها، ممن كانوا شهوداً على هول المناظر في المنازل والشوارع والأزقة والحارات.
رحلوا مع فجر 21 آب عام 2013 وبقيت ذكراهم في أذهان الناجين من مجزرة الكيماوي في الغوطة الشرقية ليرووها للعالم "الأسد ذئب الإرهاب بامتياز".
يختزن الناجون في ذاكرتهم الكثير من المشاهد والتفاصيل التي عجزت وسائل الإعلام عن نقلها، فالمفاجأة أصابت الجميع بالذهول، يقول المسعف شادي الشيخ: "أذكر إمرأة تستغيث فيخذلها الواقع، وشيخ يحاول إنقاذ طفل فيعترضه الموت، وعائلة بأكملها لم ينج، منها أحد، وعائلات بقي منها من يروي قصة رحيلها الجماعي في لحظة الموت الغادرة، وجثث متناثرة في الأزقة والشوارع؛ باختصار هذه صور من مجزرة الكيماوي، أكبر وأفظع المجازر في القرن 21، مجزرة دون دماء ولا أشلاء".
ويقول مدير مستشفى ميداني كان مناوباً وقت المجزرة، إن الحالات التي وصلت المشفى، كانت مصابة بضيق شديد في التنفس، واصفرار كامل في الجسد، وتضيق في الحدقة الدبوسية للعين. وأن بعض الحالات كان لديها تسرع شديد في نبض القلب، وتعرق كثيف، بالإضافة إلى فرط لعاب بشكل رغوي من الأنف والفم، وتشوش في الرؤية، وهلوسات، الإصابات راوحت ما بين خطيرة وشديدة الخطورة، بحسب أماكن التواجد، وبحسب كمية الغاز التي تم استنشاقها.


 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع