أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3115
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9903 الصادر بتأريخ 29_7_2015م، تحت عنوان(الائتلاف السوري المعارض يطالب مجلس الأمن بإنشاء مناطق آمنة): قدم ممثل الائتلاف السوري المعارض في نيويورك، نجيب الغضبان، رسالة إلى مجلس الأمن الدولي، اليوم الثلاثاء، طالب فيها بـ "إنشاء مناطق آمنة داخل سوريا، واتخاذ آلية رصد يقظة للاتفاق النووي الإيراني، وإحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية"، وحمّل ممثل الائتلاف الوطني في رسالته، مسؤولية مصرع نحو 200 شخصاً أسبوعياً في سوريا، لنظام بشار الأسد، وأفادت الرسالة، أن أعداد القتلى يمكن أن تصل إلى الصفر، في حالة اتخاذ مجلس الأمن، الإجراءات الضرورية، لإنقاذ الأرواح، ووقف القصف الجوي العشوائي بالبراميل المتفجرة. وطالبت الرسالة مجلس الأمن، بالإسراع في اتخاذ 3 إجراءات رئيسية، أولها "دعم إنشاء مناطق آمنة داخل سوريا لحماية المدنيين من القصف الجوي العشوائي لقوات الأسد، ومن المتطرفين المتشددين على حد سواء"، وثانيها "الرصد اليقظ للاتفاق النووي الإيراني، ولقرار مجلس الأمن رقم 2231 لعام 2015، الذي يسمح حال تنفيذه، بالإفراج عن مليارات الدولارات المجمدة لإيران، وهو ما يتعين على مجلس الأمن، أن يضمن عدم السماح لهذه الموارد، بتغذية وتسليح آلة القتل للنظام السوري"، أما الإجراء الثالث، فهو "ضرورة إحالة الوضع في سوريا إلى المحكمة الجنائية الدولية".
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 331 الصادر بتأريخ 29_7 _2015م، تحت عنوان(أنقرة تعوّل على جيش من 5000 تركماني سوري): بدا الخلاف بين تركيا والولايات المتحدة واضحاً فيما يخصّ مصير قوات "الاتحاد الديمقراطي" (الجناح السوري من حزب العمال الكردستاني)، غير أنه بات في طور المعالجة، بعد أن ذكرت صحيفة "يني شفق" الإسلامية المقرّبة من حزب "العدالة والتنمية"، بأن "من الخطط المطروحة الآن في دوائر صنع القرار في أنقرة، هو تشكيل جيش تركماني موحّد من التركمان السوريين"، ليكون بمثابة "القوة الميدانية" التي تضمن "المنطقة العازلة" في الشمال السوري. وعلمت "العربي الجديد"، أنه "عُقدَ اجتماع مفاجئ، يوم الاثنين، في العاصمة التركية أنقرة، بين ممثلين عن الاستخبارات التركية والجيش التركي وممثلين عن 20 فصيلاً تركمانياً، من محافظتي حلب وريف اللاذقية الشمالي، ومن منطقة بايربوجاق ذات الغالبية التركمانية، بهدف العمل على تشكيل جيش تركماني موحّد"، وعلى الرغم أن الكتائب التركمانية المقاتلة على الأرض، ذات تعداد قليل ولا تملك ثقلاً استراتيجياً في المعارك، إلا أن الأتراك وعلى ما يبدو، لا زالوا يرون بهم حليفاً مضموناً. ومن بين الكتائب التي تواجدت في الاجتماع، كانت "كتيبة السلطان مراد" العاملة في حلب، و"كتيبة المنتصر بالله"، و"كتائب السلطان محمد"، و"كتائب أنوار الحق التركمانية". " وفي هذا السياق، ستتولّى قوات الجيش التركية والاستخبارات، العمل على تدريب "الجيش التركماني"، للوصول إلى العدد المطلوب، وهو 5000 آلاف مقاتل. وبحسب التسريبات، فإن هذه الكتائب ستتولّى التنسيق مع قوات الجيش التركي، عند بدئه بالعملية المنتظرة ضد "داعش" داخل الحدود السورية. وستنحصر مهمتهم في تحرير المناطق التركمانية من التنظيم وتأمين الحدود التركية السورية، والعمل على منع "التطهير العرقي" الذي يتهم التركمان "الاتحاد الديمقراطي" بممارسته ضد العرب والتركمان في منطقة تل أبيض.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13392 الصادر بتأريخ 29_7_ 2015م، تحت عنوان(تسريبات عن إنتاج النظام السوري لأسلحة كيماوية رغم مراقبة التفتيش الدولي): طالبت المعارضة السورية بوضع المعلومات التي نشرتها صحيفة أميركية عن أن النظام السوري يواصل إنتاج أسلحة كيماوية ويطوّر علماؤه أسلحة كيميائية جديدة تعتمد على غاز الكلور في تصرف المجتمع الدولي ومنظمة حظر السلاح الكيماوي، ورأى المعارض السوري البارز ورئيس المجلس الوطني السوري جورج صبرا، أن النظام "كان باستمرار نظاما مخادعًا، ولم يتلق الرد الرادع من المجتمع الدولي، كعقوبة على استخدامه عشرات المرات وقتل آلاف السوريين في مرات سابقة". وقال صبرا لـ"الشرق الأوسط"، إن النظام "استخدم الكيماوي مرات كثيرة بعد صدور القرارات الدولية التي تمنع استخدامه»، مشيرًا إلى أنه «إذا لم يجد النظام رادعًا، فإنه سيعيد إنتاجه واستخدامه"، وأعرب صبرا عن اعتقاده أن معالجة ملف استخدام النظام للأسلحة الكيماوية "لم يكن حقيقيا، لأنه اكتفى بوضع اليد على أداة الجريمة دون محاسبة المجرم"، مشيرًا إلى أنه "من ارتكب الجريمة في مرات سابقة، سيرتكبها مرة جديدة". وأضاف: "النظام الذي استخدمها عشرات المرات وخزنها عشرات السنين، لن يجد رادعًا اليوم عن تجديد إنتاجها، ما لم يلق ردعًا"، وأنه "يكرر الفعل ليس بصنعها فقط إنما باستخدامها أيضًا"، وتتهم المعارضة السورية قوات النظام باستخدام غازات سامة في براميل متفجرة وذخائر تستخدم لضرب قوات المعارضة و"مناطق تجمع المدنيين".
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5155 الصادر بتأريخ 29_7_ 2015م، تحت عنوان(جرحى حزب الله في القلمون يرفضون القتال): كشفت مصادر لبنانية لـ "عكاظ" أن "العديد من المقاتلين الجرحى في حزب الله والذين أصيبوا في معارك الزبداني والقلمون يعمدون إلى الحصول على تقارير طبية من مصادر مستقلة تفيد عدم قدرتهم على القتال لخطورة إصابتهم"، بالمقابل أكد الناشط الإعلامي في المعارضة السورية أوب ياسر لـ "عكاظ" "أن الثوار الذين صدوا تسلل الشبيحة الى قرية بقين واوقعوا بين صفوفهم ثلاثة قتلى تمكنوا من الانسحاب باتجاه الزبداني بمساعدة متعاونين شرفاء ولم يبق في بقين أي مسلح أو جريح". الجدير بالذكر أن النظام وجه تحذيرا أمس إلى أهالي بقين بضرورة تسليم المسلحين والجرحى وإلا سيقصف المدينة، مع الإشارة إلى أن المدينة ترتبط بهدنة مع النظام منذ ثلاث سنوات.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة