أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3269
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5135 الصادر بتأريخ 9_7_2015م، تحت عنوان(المملكة تدعو إلى موقف حازم تجاه جرائم النظام السوري): أكدت المملكة العربية السعودية أهمية تنفيذ اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، وأنها من أوائل الدول التي انضمت للمعاهدات الدولية المتصلة بحظر أسلحة الدمار الشامل ومنها اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، جاء ذلك خلال كلمة المملكة التي ألقاها سفير خادم الحرمين الشريفين لدى هولندا والمندوب الدائم للمملكة لدى المنظمة السفير عبدالعزيز بن عبدالله أبوحيمد أمس خلال أعمال الدورة التاسعة والسبعين للمجلس التنفيذي للمنظمة. وتطرق إلى قلق المملكة بشأن التقارير الدولية التي تشير إلى استمرار استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا ومسؤولية النظام السوري عن ذلك، داعيا إلى اتخاذ موقف حازم تجاه مرتكبي جرائم استخدام هذه الأسلحة الكيميائية وتقديمهم للمحاكمة الدولية وضرورة الإسراع في إصدار التقرير النهائي لعمل بعثة تقصي الحقائق حول استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا. وأعرب عن قلقه حول الغموض الذي ما زال يلف البرنامج الكيميائي السوري ومصير بعض الأسلحة الكيميائية السورية خصوصاً قبيل الانضمام لاتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية ومسؤولية النظام السوري الكاملة في إزالة هذا الغموض للتأكد من عدم وجود أي أسلحة كيميائية متبقية لديه.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 311 الصادر بتأريخ 9_7_ 2015م، تحت عنوان (مفوضية اللاجئين:4 ملايين لاجئ سوري في دول الجوار): ذكرت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، في جنيف بسويسرا، أن عدد اللاجئين الفارين من الصراع في سورية إلى دول الجوار، تجاوز 4 ملايين شخص، ووفقاً لبيان أصدرته المفوضية، مساء أمس الأربعاء، "تتوزع النسب الباقية على لبنان بحوالى 1,2 مليون لاجئ، ثم الأردن بحوالى 630 ألفاً، فالعراق بحوالى 250 ألفاً، ثم مصر 133 ألفاً، إضافة إلى 24 ألفاً آخرين موزعين على دول شمال إفريقيا". ولا تشمل هذه الأعداد، نحو 270 ألف طلب لجوء تقدم بها سوريون في أوروبا، وآلاف آخرين أعيد توطينهم من دول الجوار السوري في بلاد أخرى، حسب بيان المفوضية، كما أوضحت المفوضية، أنّ ما لا يقل عن 6,7 ملايين نسمة مشردون داخل سورية، أغلبهم يعيشون في ظل ظروف صعبة ومواقع يصعب على وكالات الإغاثة الإنسانية الوصول إليها، مؤكدة "أن هذا العدد يجعل من الأزمة السورية واحدة من أكبر أزمات اللاجئين في العالم منذ ما يقرب من ربع قرن". وفي هذا السياق، قال أنطونيو غوتيرس، المفوض السامي لشؤون اللاجئين بالأمم المتحدة، في البيان، "إن العدد يمثل أكبر تجمع للاجئين نتيجة صراع شرس، ويحتاجون إلى دعم من العالم لإنقاذهم من الظروف القاسية التي يمرون بها"، لافتاً إلى "أن تدهور الأوضاع المعيشية يدفع بأعداد متزايدة من السوريين إلى التوجه صوب أوروبا أو دول أخرى، في حين تبقى الأغلبية الساحقة في المنطقة". وأشارت المفوضية إلى "أن الأزمة السورية تدخل عامها الخامس بشكل مأساوي، دون أية نهاية في الأفق، فتزداد حدة الأزمة وقد يرتفع عدد اللاجئين ليصل على الأرجح نحو 4,27 ملايين نسمة بحلول نهاية العام الجاري"، وبحسب غوتيرس "فإن تزايد الأعداد يرفع بطبيعة الحال قيمة تمويل جميع البرامج المتعلقة برعاية اللاجئين والمشردين ليصل إلى نحو 5,5 مليارات دولار حتى نهاية عام 2015"، مبيّناً أن "نسبة كبيرة من هذه الأموال مخصصة لمنع التأثير السلبي للأزمة على الدول المضيفة الرئيسية في المنطقة".
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13372 الصادر بتأريخ 9_7_ 2015م، تحت عنوان(مروة لـ "الشرق الأوسط": عشائر سوريا لا ينطبق عليها مبدأ الصحوات العراقية): كشفت صحيفة بريطانية أمس، عن اجتماع سري عقد في شهر يونيو (حزيران) الماضي، في مقر الأمم المتحدة في جنيف بين ممثلي العشائر السورية والقوى الغربية ودول الخليج، لبحث التصدي لتنظيم داعش وإنقاذ بلادهم من الحرب الأهلية التي تعصف بها، في الوقت الذي قال فيه نائب رئيس الائتلاف السوري المعارض هشام مروة، إن لقاء المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا بوفد من ممثلي العشائر السورية المعارضة للنظام لم يكن سريا، بل علنيا، لافتا إلى أنه يندرج في إطار المشاورات التي يجريها المبعوث الدولي إلى سوريا في جنيف. من جهته، علق نائب رئيس الائتلاف السوري المعارض هشام مروة على التقرير بقوله، لـ"الشرق الأوسط"، إن الوفد عرض للمبعوث الدولي وجهة نظره لحل الأزمة السورية ومن بيان جنيف، وقال: "أصلا العشائر السورية منخرطة بالثورة بقوة وفعالية، أما استخدامهم بالحرب على (داعش)، فهذا أمر يخص السوريين أجمعين وليس العشائر وحدها". وذكّر مروة بأن "العشائر السورية جزء لا يتجزأ من الجيش السوري الحر ومن الفصائل السياسية والائتلاف السوري، وهي لا شك لن تقبل بأن تكون أداة كونها فصيلاً وطنيًا لا ينطبق عليه على الإطلاق مبدأ الصحوات العراقية"، وأضاف: "الوضع في العراق مختلف تماما عمّا هو في سوريا فالحرب على (داعش) عندنا يخوضها السوريون مجتمعين لأن إرهاب (داعش) يطالهم جميعا دون استثناء".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16783 الصادر بتأريخ 9_7_2015م، تحت عنوان(الهيئة الخيرية: 19.7 مليون دولار مساعدات للاجئين السوريين والأسر المحتاجة في الأردن): قدمت الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية ممثلة بمكتبها في الأردن مساعدات إنسانية للفئات المحتاجة "الأردنية والسورية" بلغت قيمتها في السنوات الثلاث الاخيرة 19.75 مليون دولار، وذلك في إطار العطاء الكويتي المتواصل والذي تظهر معالمه في مختلف أنحاء العالم، وفي هذا السياق قال مشرف مكتب الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية بالأردن خليل الحمد لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) أمس أن المكتب منذ انشائه عام 1989 يشكل الذراع التنفيذي للهيئة في الأردن، ويتولى تقديم العون الكويتي لمستحقيه في مختلف مناطق المملكة من خلال مشاريع إغاثية وانتاجية تساعد في تلبية احتياجات الفئات المستهدفة. وعن المشاريع التي ينفذها المكتب، قال الحمد انها تشمل 18 حملة للاجئين السوريين في مختلف مناطق المملكة بقيمة اجمالية بلغت نحو 10.5 مليون دولار، مشيرا إلى أنها انطلقت في أكتوبر 2011 وتتواصل إالى الأن وأن عدد المستفيدين منها بلغ 67752 أسرة. وحول طبيعة المساعدات التي تقدم للاجئين السوريين ذكر أنها تشمل مساعدات اجتماعية "توزيع طرود غذائية ومبالغ نقدية لأجور المساكن وملابس وبطانيات ومدافئ ولوازم بيت"، ومساعدات صحية "معالجة الجرحى والمرضى وأدوية وتجهيز مراكز طبية لعلاجهم في عدة مناطق"، ومساعدات تعليمية "مساهمة في تعليم طلاب المدارس وعقد دورات متعددة للأسر والأفراد".
كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17234 الصادر بتأريخ 9_7_2015م، تحت عنوان(موسكو تعول على نتائج عملية لمفاوضات سورية محتملة): أعلن نائب وزير الخارجية الروسي غينادي غاتيلوف أن موسكو تعول على أن تتمخض الجولة الثالثة من المفاوضات السورية - السورية في العاصمة الروسية عن نتائج عملية، وقال غاتيلوف للصحفيين في الأمم المتحدة فجر أمس "لقد عقدنا لقائين جرت خلالهما نقاشات بناءة. وإذا تحدثنا عن لقاء ثالث فيفضل أن تكون نتيجته عملية". إلى ذلك لم يجر تحديد موعد لقاء ثالث بين الحكومة والمعارضة السورية في موسكو، "وإذا أبدت أطراف العملية (التفاوضية) السورية الإرادة السياسية لذلك فنحن مستعدون لتقديم المجال في موسكو، حسبما أكد غاتيلوف"، يذكر أن العاصمة الروسية شهدت جولتين من الاستشارات السورية استطاعت الأطراف المتفاوضة في الجولة الثانية التي عقدت بين 6 و9 نيسان الماضي، الاتفاق على نقاط، تؤكد أن تسوية الأزمة السورية يجب أن تكون عبر الوسائل السياسية على أساس مبادئ بيان جنيف 30 حزيران من عام 2012.
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة