..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مؤتمر في الرياض للمعارضة السورية لوضع خطة لإدارة مرحلة ما بعد الأسد وخالد خوجة: جاهزون للحظة سقوط الأسد

أسرة التحرير

٦ مايو ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2897

مؤتمر في الرياض للمعارضة السورية لوضع خطة لإدارة مرحلة ما بعد الأسد وخالد خوجة: جاهزون للحظة سقوط الأسد

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

منظمة: 51 مجزرة ارتكبت بسوريا الشهر الماضي:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9820 الصادر بتأريخ 6_5_2015م، تحت عنوان( منظمة: 51 مجزرة ارتكبت بسوريا الشهر الماضي):
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، إنها وثقت وقوع 51 مجزرة على الأقل راح ضحيتها نحو 500 مدني خلال شهر أبريل الماضي، وفي تقرير أصدرته، أوضحت الشبكة، بأن القوات الحكومية التابعة للنظام السوري ارتكبت 50 مجزرة غالبيتها في محافظة إدلب "شمال"، في حين أن قوات المعارضة ارتكبت مجزرة وحيدة "عن طريق الخطأ".
و"الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، التي تأسست عام 2011، تعرف نفسها على أنها "جهة حيادية مستقلة غير حكومية أو ربحية، تهدف بشكل رئيس إلى توثيق الانتهاكات التي تحصل في سوريا وإصدار دراسات وأبحاث وتقارير بشكل دوري"، بحسب موقعها الإلكتروني على الإنترنت، وأوضح التقرير أن "المجازر الـ51 توزعت كالآتي، 19 في إدلب و11 في حلب "شمال"، و7 في درعا "جنوب"، 4 في ريف دمشق "جنوب"، ومثلها في حماة "وسط"، و3 في حمص "وسط"، ومجزرة واحدة في كل من دير الزور والرقة والحسكة"، وأشارت الشبكة إلى أن المجازر المذكورة تسببت بمقتل ما لا يقل عن 499 شخصاً بينهم 110 أطفال و79 سيدة.

سورية: أنباء عن "اتفاق تسوية" في حي الوعر بحمص:

كتبت صحيفة العربي الجديد في لعدد 247 الصادر بتأريخ 6-5-2015م، تحت عنوان(سورية: أنباء عن "اتفاق تسوية" في حي الوعر بحمص):
عاد حي الوعر الحمصي المحاصر منذ أكثر من عامين، وهو آخر معاقل المعارضة السورية في مدينة حمص، إلى الواجهة من جديد، مع حديث النظام عن قرب توقيع اتفاق مع الفصائل المسلحة المعارضة المسيطرة عليه، يشبه اتفاق حمص القديمة، ما يعني إخراج أهله منه، إلا أنّ مصادر خاصة، نفت لـ"العربي الجديد"، أن يكون هناك أي شبه لاتفاق حمص القديمة، ونقلت صحيفة "الوطن" المقرّبة من النظام، عن محافظ حمص طلال البرازي، قوله إن "حي الوعر قد يشهد خلال الأيام أو الأسابيع القليلة المقبلة، إبرام تسوية على غرار التسوية التي حصلت في حمص القديمة، كي تعود الحياة إلى طبيعتها وفي مقدمة ذلك سيادة الدولة والقانون"، مشدداً على أن "السلاح الشرعي والوحيد هو السلاح الذي في يد الأمن والشرطة"، وموضحاً أنّ "موضوع التهدئة قام منذ خمسة أو ستة أشهر، لكن في الأسابيع الأخيرة حصل تقدم في الحوار مع ممثلي المجموعات المسلحة واللجان المحلية المدنية في الوعر".
في المقابل، كشف مصدر مطلع من داخل الحي، طلب عدم كشف هويته، لـ"العربي الجديد"، عن تطورات في المفاوضات، قائلاً: "منذ نحو خمسة أشهر المفاوضات مستمرة، وما نتج عنها إلى اليوم لا يشابه اتفاق حمص القديمة أبداً، وخاصة أنّه لا خروج للكتائب من الحي وهذا متفق عليه فيما بينها"، كما أشار المصدر إلى أنّ "الاتفاق كذلك ينص على تسليم جزء من الأسلحة المتوسطة مقابل إطلاق سراح جميع معتقلي حمص، على ألا يتم تسليم أي قطعة سلاح قبل خروجهم".
ولفت أيضاً إلى "أنّ الاتفاق نصّ على فتح الطرقات للمدنيين للدخول والخروج من الحي، إضافة إلى إعادة عمل الدوائر الرسمية داخل الحي"، مبيّناً وجود "اتفاق حالي ينص على أن يدخل النظام عشر سيارات من الخضار، إضافة إلى خمس سيارات من الألبان والأجبان"، كذلك أوضح المصدر، أنّ "سكان الحي يعانون جراء الحصار، خاصة أن أغلبهم من دون عمل، ما يدفعهم إلى الاعتماد على المساعدات".

مؤتمر في الرياض للمعارضة السورية لوضع خطة لإدارة مرحلة ما بعد الأسد:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16719 الصادر بتأريخ 6_5_2015م، تحت عنوان(مؤتمر في الرياض للمعارضة السورية لوضع خطة لإدارة مرحلة ما بعد الأسد):
أعلن وزير خارجية قطر خالد العطية عن مؤتمر مرتقب للمعارضة السورية في الرياض "لوضع خطة لإدارة المرحلة الانتقالية لما بعد نظام بشار الأسد"، وخلال مؤتمر صحافي عقده في الرياض، في أعقاب اختتام القمة التشاورية الخليجية، قال العطية انه تم خلال القمة "بحث الملف النووي الإيراني"، حيث أكد القادة "الموقف الخليجي الداعي لأهمية التوصل إلى اتفاق نهائي شامل يضمن سلمية البرنامج النووي الإيراني"، وعبروا عن تطلعهم لــ"تأسيس علاقة طبيعية مع إيران قوامها احترام مبادئ واسس حسن الجوار واحترام سيادة الدول".
وبشأن الأزمة السورية، قال العطية إن قادة الخليج دعوا "المجتمع الدولي لاتخاذ كافة الإجراءات القانونية التي يكفلها القانون الدولي لإنهاء هذه الأزمة، مع التأكيد على الحل السياسي الذي يحقق تطلعات الشعب السوري المشروعة والترحيب بمؤتمر في الرياض للمعارضة السورية لوضع خطة لإدارة المرحلة لانتقالية لما بعد نظام بشار الأسد".

خالد خوجة لـ"العرب": جاهزون للحظة سقوط الأسد:

كتبت صحيفة العرب اللندنية في العدد 9909 الصادر بتأريخ 6_5_ 2015م، تحت عنوان(خالد خوجة لـ"العرب": جاهزون للحظة سقوط الأسد):
أكد رئيس الائتلاف السوري المعارض خالد خوجة، في حوار مع "العرب"، عن استعداد المعارضة للحظة سقوط دمشق وهروب الرئيس بشار الأسد، مشيرا إلى أن توفير المناطق الآمنة شرط ضروري للمضي قدما في معركة الإطاحة بالنظام، وخصّص رئيس الائتلاف السوري المعارض حيزا هاما من لقائه الخميس بوزير الخارجية الأميركية جون كيري، للتأكيد على مطلب تحويل المناطق المحّررة من سيطرة النظام إلى مناطق آمنة.
وقال خوجة "عندما نتحدث عن سقوط النظام، فذلك يعني إيجاد أماكن آمنة في المناطق المحررة، وتدريب جيش وقوى استقرار وطنية، وحكومة مدنية محمية من قصف الطيران الجوي"، وأضاف "باستطاعة الرقعة المسيطر عليها أن تجعل العملية الانتقالية سلسة، رغم أنه مازالت هناك براميل متفجرة وصواريخ تطلق على المناطق المحررة وتنظيم داعش يحمي ظهر النظام"، وكان كيري قد اعتبر أن "الأسد قد فقد كل الشرعية في ما يخص قدرته على أن يكون جزءا من مستقبل البلاد على المدى الطويل"، وشدّد رئيس الائتلاف السوري على أن المعارضة لن تقبل بأي حل يبقي الأوضاع عند المعادلة الصفرية، ولكن ليكون الحل سياسيا يجب أن يجبر النظام على العودة إلى طاولة الحوار التي تركها في جنيف 2.
وقال خوجة "إننا نواجه حربا من النظام ونحن نستمر بالحلول العسكرية، وكذلك بالمفاوضات للتوصل إلى حل سياسي"، مضيفا "إن قرّر دي مستورا (المبعوث الأممي) المضي في المفاوضات، واستطاع إقناع النظام بالعودة إلى الطاولة، ليست مشكلة أن يكون الائتلاف محاورا مع عدة محاورين تحت سقف واحد".

المالح: نهاية الأسد لن تكون إلا بالحلّ العسكري.. ودالاتي: قد لا نحتاج إلى مؤتمر:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13308 الصادر بتأريخ 6_5_2015م، تحت عنوان(المالح: نهاية الأسد لن تكون إلا بالحلّ العسكري.. ودالاتي: قد لا نحتاج إلى مؤتمر):
قال رئيس الهيئة القانونية في الائتلاف هيثم المالح، الذي كان ضمن الوفد المفترض أن يجتمع بالمبعوث الدولي إلى جانب نائب رئيس الائتلاف هشام مروة وسمير النشار، إنّ رئيس الائتلاف خالد خوجة قرّر تأجيل اللقاء إلى ما بعد اجتماع الهيئة السياسية للائتلاف الأسبوع المقبل، وبينما أكد لـ«الشرق الأوسط» أنّه ليست هناك أية أسباب مهمّة وراء التأجيل، لفت إلى أن الائتلاف سيقدّم للمبعوث الدولي وثيقة المبادئ السياسية التي سبق له أن أعدّها، إضافة إلى مذكّرة تتضمن رؤية عامة للحل السياسي كان قد أعدّها الوفد المفاوض في مؤتمر جنيف.
ورأى المالح أنّ المشاورات ومؤتمر جنيف لن يؤديا إلى حل ككل المحاولات السابقة، معتبرا أنّ دي ميستورا يحاول تشتيت المعارضة وتعويم الرئيس السوري بشار الأسد، بعدما بات المجتمع الدولي يعطي الألوية لمحاربة تنظيم داعش ونسي كل الجرائم التي يقوم بها النظام الذي دمّر أكثر من 70 في المائة من سوريا وهجّر نصف الشعب، ويقاتل إلى جانبه 28 فصيلا مؤلفة من 60 ألف مقاتل من جنسيات مختلفة.
ورأى أنّ "الزمن يسير لصالح الثوار"، معتبرا أنّ الوقائع تدلّ على أنّ الحل السياسي في سوريا لن يجدي نفعا، ونهاية الأسد لن تكون إلا عسكرية، مضيفا: "الأسد وعائلته والطائفة العلوية باتوا على قناعة أن النظام بدأ يتفكّك، وخير دليل على ذلك تحويل الأسد مبلغ 14 مليون دولار إلى بيللاروسيا"، وفق قوله.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع