أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2862
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 142 الصادر بتأريخ 21-1-2015م، تحت عنوان(المالح لـ"العربي الجديد": لن نقبل بقاء نظام الأسد): أكد عضو الائتلاف السوري المعارض، هيثم المالح، أن أي حديث عن رحيل الرئيس السوري بشار الأسد مع بقاء نظامه "أمر مرفوض تماماً"، مؤكداً أن "لا سلام من دون عدالة"، المالح، وفي تصريحات لـ"العربي الجديد" عبر الهاتف من بروكسل، قال إن الأسد "هو المجرم رقم واحد، وهناك العديد من قادة نظامه ومساعديه لن نتراجع عن ملاحقتهم". وحول الدور الروسي، أكد أنه "سيأتي اليوم الذي نقاضي فيها كلاً من روسيا وإيران أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي بسبب جرائمهما بحق الشعب السوري ودعمهما لنظام المجرم بشار الأسد"، وأكد المالح أنه "لن ينسى السوريون الدور المخزي الروسي، خصوصاً بعد استخدام موسكو لحق النقض أمام القرار المُطالب بإحالة جرائم الإبادة في سورية المُرتكبة من النظام وبعض الفصائل المقاتلة المعارضة إلى محكمة الجنايات الدولية، إضافة إلى وجود 35 ألف خبير عسكري روسي في سورية". ورأى المالح أنه "لولا الدعم الروسي للأسد، لسقط من العام الأول للثورة السورية"، مشدداً على أن "الائتلاف السوري يرى في روسيا طرفاً غير محايد، ولا يمكن الحديث معه". وحول الاجتماع المرتقب لفصائل المعارضة السورية في القاهرة، أعلن المالح أن "هناك آمالاً كبيرة لدى الفصائل السورية للتوصل إلى ورقة تضم التفاهمات التي سنسير عليها خلال الفترة المقبلة"، موضحاً أن "أعضاء الائتلاف يعقدون سلسلة من الاجتماعات في إسطنبول التركية من أجل الوقوف على الخطوط العريضة لمجموعة من النقاط التي سيتم حسمها في اجتماع القاهرة المرتقب".
كتبت صحيفة الدستور الأردنية في العدد 17065 الصادر بتاريخ 21-1-2015م، تحت عنوان(مسؤولة أممية تنفي العمل على توطين النازحين السوريين بلبنان): نفت منسقة أنشطة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في لبنان روس ماونتن وجود مشاريع لتوطين النازحين السوريين في لبنان، وقالت في تصريح بعد جولة على المشاريع التي تعنى بأوضاع النازحين السوريين والمجتمعات المحلية في شمال لبنان: لا نية لتوطين النازحين السوريين في لبنان على الإطلاق، ولدى مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين برامج لإعادة توطينهم في دول أخرى، والذين يرغبون بالعودة الى سوريا لا أحد يمنعهم من العودة اليها. وأضافت أن هناك اليوم أكثر من سبعة ملايين وخمسمئة ألف نازح سوري داخل سوريا، ونحن نحاول أن نقوم بكل ما هو مستطاع وقدر الإمكان داخلها، وهناك برامج للأمم المتحدة ومساعدات تقدم داخل سوريا أيضا كي نتجنب خروجهم الى دول الجوار.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4966 الصادر بتاريخ 21-1-2015م، تحت عنوان(معارض سوري: اجتثاث الأسد ضروري لقمع الإرهاب) أكد المعارض السوري وعضو الائتلاف سعيد لحدو أن مؤتمر موسكو لن يتمخض عن اختراق إيجابي لمصلحة الشعب السوري، موضحاً أن على التحالف الدولي لمحاربة داعش إعادة النظر في سير العمليات العسكرية ضد التنظيم الإرهابي لاجتثاثه من جذوره، وأشار لحدو لـ "عكاظ" أن الحرب على الإرهاب لا تقوم فقط على ضربات عسكرية وعلى غارات جوية رغم فعاليتها، فالإرهاب سيبقى موجودا طالما أن منطقة الشرق الأوسط مشتعلة، وقضايا فلسطين واليمن وسوريا والعراق لم تجد حلولا سياسية حقيقية وجذرية. وأضاف "أن الدول العربية التي شاركت ضمن التحالف الدولي في حربه على الإرهاب، أوضحت أن الحرب على الإرهاب تبدأ بمعالجة أسباب ظهور الإرهاب وتجفيف منابع الإرهاب الذي سببه كانت الهوة الكبيرة بين مفاهيم الغرب ومفاهيم الشرق حول الموضوع"، وطالب لحدو بضرورة اجتثاث نظام الأسد الحاضن الرئيسي لتنظيم داعش الإرهابي باعتباره زعيم الإرهاب وهو نظام ديكتاتوري أهلك الحرث والنسل السوري.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13203 الصادر بتأريخ 21-1-2015م، تحت عنوان(حزب الله اللبناني يتولى إدارة العمليات العسكرية في القنيطرة بمعاونة إيرانيين): قالت مصادر في المعارضة السورية في القنيطرة لـ"الشرق الأوسط"، إن حزب الله اللبناني "بات يتولى بشكل فعلي إدارة العمليات العسكرية في منطقة القنيطرة، منذ شهر مارس (آذار) الماضي، ويعاونه ضباط إيرانيون"، وذلك بعد سيطرة قوات المعارضة السورية على بلدات سويسة وعين التينة وعين زيوان، ومحاصرة تلال "الحمر" الشرقي والغربي قبل أن تتمكن من طرد قوات النظام منها في وقت لاحق. ويأتي هذا الكشف بعد يومين على مقتل جنرال إيراني و6 عناصر من حزب الله اللبناني، بينهم الجنرال الإيراني محمد الله دادي، والقيادي محمد أحمد عيسى، وجهاد مغنية (نجل قائد العمليات العسكرية السابق في الحزب عماد مغنية الذي قتل في تفجير في دمشق في عام 2008)، وذلك في غارة إسرائيلية استهدفت سياراتهم في القنيطرة السورية. ويضاعف هذا الوجود لمقاتلي حزب الله والخبراء الإيرانيين في المنطقة، الأسئلة عن أهداف تسعى إليها طهران وحليفها اللبناني في منطقة القنيطرة المواجهة لهضبة الجولان السوري المحتل من قبل إسرائيل، وسط مؤشرات على أن الحزب، كان ينوي إطلاق عمليات عسكرية في الجولان ضد أهداف إسرائيلية، تشابه تجربة الحزب في جنوب لبنان قبل التحرير في عام 2000. ويستدل مطلعون على ذلك، من خلال سيرة القياديين في الحزب الذين قتلوا في الغارة، وكان أبرزهم محمد عيسى الذي يحمل تجربة عسكرية ميدانية كبيرة، كونه قاتل في جنوب لبنان قبل التحرير في عام 2000. وخلال حرب تموز 2006. وكان يتولى المهام العسكرية للحزب في سوريا والعراق. كما يستدل هؤلاء إلى السيرة الذاتية للجنرال الإيراني محمد الله دادي الذي كان يعمل مستشاراً عسكرياً أول لدى الجيش السوري وقوات الجيش الوطني، بحسب بيان الحرس الثوري الإيراني.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة