نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3618
شـــــارك المادة
قصف متواصل على حلب ومناطق سورية عدة، في المقابل المجاهدون يسقطون طائر حربية في حمص ويحرون مناطق جديدة في دير الزور، والائتلاف يقول أن الانتخابات في سورية تنصيب للأسد من قبل الولي الفقيه، في السياق ذاته، موالون للأسد في حماة يرغموا الطلاب على المشاركة في الانتخابات وفعالياتها، والأردن متخوف من المشاكل الأمنية التي قد يتسبب بها مؤيدو نظام الأسد.
52قتيلا:( نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء) قتلت قوات الأسد يومنا هذا الاثنين 52 شخصا معظمهم في دمشق وريفها وحلب: وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في دمشق وريفها قتل 23 شخصا، كذلك في حلب قتل 23 شخصا، وفي درعا قتل 3 أشخاص، وفي إدلب قتل شخص واحد، كذلك في دير الزور قتل شخص واحد، وفي الرقة أيضا قتل شخص واحد. مناطق القصف: في حلب، ألقى الطيران المروحي والحربي الأسدي عشرات الصواريخ والبراميل المتفجرة التي توزعت على أحياء حلب الشرقية في القاطرجي وقاضي عسكري والشعار والصاخور وأحياء المعادي وبستان القصر وبستان الباشا وبعيدين وحي مساكن هنانو، كما طال القصف قريتي السمرية والحاجب في ريف حلب الجنوبي، وقرى باشكوي ودوير الزيتون ومارع في الريف الشمالي، وسقطت عدة قذائف في حيّي الموكامبو والخالدية وسوق الهال أودت بحياة نحو 5 أشخاص وأوقعت عدداً من الجرحى. وفي دمشق وريفها، شن الطيران الحربي الأسدي عدة غارات جوية على بلدة المليحة، وقصف قوات الأسد بالمدفعية مخيم اليرموك جنوبي العاصمة دمشق، كما تعرضت قرى زاكية والطيبة والدرخبية بمحيط الكسوة إلى قصف مدفعي من قبل قوات الأسد، وسقطت قذائف هاون على سوق الحميدية وشارع بغداد ومحيط مبنى فرع الأمن الجنائي في منطقة باب مصلى. وفي حماة، استهدفت قوات الأسد بالهاون قرية الكراكات في قلعة المضيق بريف حماة، وقصفت بالدبابات والهاون مدينة مورك بريف حماة الشمالي. وفي درعا، قصفت قوات الأسد بالدبابات والهاون أحياء درعا البلد، كما واصلت قوات الأسد قصفها على الأحياء الخاضعة لسيطرة الثوار بالمدفعية والصواريخ. وفي إدلب، شنت طائرات الأسد غارة جوية استهدفت السجن المركزي غربي المدينة، كما استهدفت قوات الأسد بالمدفعية قرى الجانودية والقنية واليعقوبية في ريف جسر الشغور بريف إدلب. وفي حمص، قصفت قوات الأسد مدينة تلبيسة بالمدفعية الثقيلة. وفي دير الزور، شن الطيران الحربي الأسدي عدة غارات جوية على أحياء الحويقة والحميدية وقرية المريعية المجاورة لمطار المدينة العسكري.
صمود للمجاهدين وإسقاط طائر حربية في حمص: تمكن المجاهدون من صد محاولة قوات الأسد اقتحام قرية أم شرشوح بريف حمص الشمالي، لليوم الرابع على التوالي، وقتل 4 عناصر من قوات الأسد، كما تمكنوا من إسقاط طائرة حربية في محيط مطار الشعيرات وألقوا القبض على الطيار. سقوط مناطق جديدة بيد المجاهدين في دير الزور: تمكن المجاهدون من السيطرة على قريتي الدحلة وجديد بكارة في الريف الشرقي، وذلك بعد اشتباكات مع عناصر البغدادي أسفرت عن مقتل 15 عنصرا من التنظيم وأسر 8 آخرين. صمود للمجاهدين واستهداف ونصب كيمن لقوات الأسد ومليشيات حزب الله في درعا: تمكن المجاهدون من التصدي لمحاولة قوات الأسد اقتحام مدينة نوى، واستهدفوا بقذائف الهاون كتيبة الدبابات بالحجاجية وتل أم حوران في محيط مدينة نوى بريف درعا، حيث يفرض المجاهدون على الموقعين حصارا محكما، كما قاموا بنصب كمين لعناصر من مليشيا حزب الله اللبنانية جنوب بلدة نوى ما أوقع 5 قتلى في صفوفها وجرح 3 آخرين. قتل أكثر من 30 عنصرا من قوات الأسد واستهداف تجمعاتهم في حلب: نمكن المجاهدون من قتل أكثر من 30 عنصراً من قوات الأسد بتفجير ثلاثة أبنية على طريق الدائري الشمالي في حي الميدان، وتمكنوا من استهداف تجمعا لقوات الأسد في حي الخالدية بالمدفعية، كما تمكن المجاهدون من قتل 4 عناصر من قوات الأسد خلال اشتباكات معهم في محيط دوار البريج. صمود للمجاهدين وتكبيد قوات الأسد خسائر واغتنام وتدمير آليات عسكرية في دمشق وريفها. شن المجاهدون هجوما على تجمعات لقوات الأسد في محيط مدينة الكسوة وبلدة الطيبة بريف دمشق الجنوبي، وتمكنوا من تدمير عربة عسكرية وقتل 7 عناصر من تلك القوات، وفي محيط مخيم خان الشيح بالغوطة الغربية تمكن المجاهدون من اغتنام دبابة وقتل عدد من قوات الأسد خلال اشتباكات معهم على الحواجز المحيطة بالمخيم. في السياق، تصدى المجاهدون في بلدة المليحة بالغوطة الشرقية لمحاولة من قبل قوات الأسد مدعومة بمليشيات لبنانية وعراقية؛ اقتحام البلدة من جهة مزارع شبعا، ما أدى إلى تدمير آلية عسكرية، وقتل 6 عناصر من قوات الأسد. قتل جنود الأسد في حماة: تمكن المجاهدون من قتل عنصرين من قوات الأسد قنصا أثناء اشتباكات دارت بين الطرفين في الجهة الشرقية من بلدة مورك.
الانتخابات في سورية تنصيب للأسد من قبل الولي الفقيه: وصف رئيس الائتلاف الوطني السوري أحمد الجربا الانتخابات في سورية "بأنّها لا تعدو كونها تنصيب للأسد من قبل الولي الفقيه في إيران، وهو أشبه ما يكون بإعلان البغدادي نفسه أميرا على العراق والشام!"، وأكّد رئيس الائتلاف في خطاب وجهه للشعب السوري قبل يومٍ من الانتخابات" أنه لا يمكن للسفاح أن يصير رئيساً شرعيا حتى لو زرع صناديق اقتراع موهومة، بعدد الصواريخ التي أسقطها فوق رؤوس ناخبيه، زمن عائلة الأسد قد ولى إلى غير رجعة، واستفتاءاتهم الدونكيشوتية لم تعد تنطلي حتى على الأطفال، وعربة ديموقراطيتهم لن تسير حتى لو أمنوا مرشحين اثنين لجرها أمامهم في حلبة السباق القائمة فوق جماجم الرضع وأشلاء النساء"، هذا وشكر الجربا في كلمته ما وصفها بـ" الوقفة الواحدة التي وقفها العالم الحر بما فيهم معظم الدول العربية الشقيقة بوجه المهزلة التي حاول أن يصطنعها نظام الإرهاب، حيث لم يسمحوا بفتح صندوق اقتراع واحد لمن فتح مستودعاته الكيماوية ليصبها فوق رؤوس الأبرياء العزل. وقف العالم كله كما وقفنا كسوريين أمام مشهد هزلي أسود، مشهد رسم عبره نظام الأسد آخر فصول التشبيح الانتخابي. صناديق اقتراع الأسد قواعد حرب لقتل السوريين: وصفت نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري نورة الأمير تصريحات رئيس برلمان الأسد، بأنّها "منفصمة عن الواقع، وتصرّ على تجاهل عمليات القتل الممنهج التي تشنها قوات الأسد على الأهالي داخل المدن السورية"، وقالت الأمير "إنّ اعتبار رئيس برلمان الأسد إجراء الانتخابات الرئاسية استحقاقا دستوريا وأمرا سياديا يقرره الشعب السوري؛ أمر صحيح من حيث المبدأ، ولكن غير مطبق ضمن هذه المسرحية الهزلية التي يحاول الأسد وأزلامه إخراجها أمام منصة مسرح المجتمع الدولي، اعتقد أنّ نظام الأسد هو آخر من يتكلم عن السيادة الوطنية، فليس ببعيد تصريحات الخارجية الإيرانية، والتي أعلنت بشكل شبه رسمي ترشيح بشار الأسد للانتخابات قبل الأسد نفسه، ما يدل على كذبة الاستقلال السياسي والسيادي لنظام الأسد والتي يحاول تسويقها إلى الرأي العام المحلي، خاصة بعد أن أصبحت ميليشيا حزب الله وأبو فضل العباس وغيرها من الميليشيا الإيرانية؛ تمثل دور القائد الأول لقوات الأسد، أثناء قتلها للأهالي داخل المدن السورية!". ردَّ شباب سورية على انتخابات الأسد: أطلق شباب سوريون حملة سخرية بإحياء شارات أفلام الأطفال، والحاضرة في ذاكرة الكثيرين من الشباب، للرد على حملات نظام بشار الأسد لإجراء ما يسميها "انتخابات" في سورية غدا الثلاثاء، وتحوي صفحة الحملة، التي بدأت منذ شهر، على مجموعة من الأغاني مثل "ساسوكي وجزيرة الكنز"، إضافة لشارات من حملات الأسد، وإعادة تأطيرها بشكل لائق بالحملة.
الأسد يستغل الطلاب في الانتخابات: قال فاروق العمر أحد الطلاب في كلية الاقتصاد في حماة- إن إدارة جامعة البعث قدمت مواعيد الامتحانات الجامعية شهرا كاملا لتتزامن مع الحملة الانتخابية، ويرغموا الطلاب على المشاركة في الانتخابات وفعالياتها من احتفالات ومسيرات، وأضاف العمر "كما يحدث كثيرا أن تُلغى الامتحانات العملية في بعض الكليات، ويؤخذ الطلاب بأعداد كبيرة إلى الخيم والمسيرات". وعن كتائب حزب البعث ودورها في الانتخابات الرئاسية، قال العمر "لم تعد قوات الأمن هي من تدخل الجامعات والمعاهد لتأخذ الطلاب بعد أن شكل النظام ما يدعى بكتائب البعث"، وشكلت كتائب البعث مطلع هذا العام، وهي مجموعات من الطلاب والموظفين في الدولة، أغلبهم من المتطوعين، ومن أبرز مهامهم ضبط نشاط الطلاب في المؤسسات التعليمية، ويتوقع فاروق معاقبة الجامعة الطلاب الذين سيمتنعون عن المشاركة في الحملات بالفصل أو ربما بالاعتقال.
معبر إنساني غير معلن بين الأردن وسوريا: قال مسؤول ملف اللاجئين في منطقة تل شهاب السورية المحاذية لمحافظة الرمثا الأردنية علي الرفاعي، إن هناك معبرين للمساعدات الإنسانية، أحدهما يقع في منطقة تل شهاب، والآخر قريب من معبر نصيب الرسمي بين الأردن وسوريا في المنطقة الشرقية من الحدود، وكشف الرفاعي "على أن معبر تل شهاب مخصص فقط لدخول المساعدات الإنسانية وأهمها الطحين عوضا عن مواد غذائية أخرى لإغاثة عشرات الآلاف من العالقين على الحدود في منطقة تل شهاب وما حولها. وأشار إلى أن منظمات دولية تشرف على إدخال الطحين، وأنه وبالرغم من كمياته غير الكافية فإنه يساعد بشكل كبير في إغاثة نحو 37 ألفا يقيمون في تل شهاب وما حولها، يمثلون 25 ألفا من سكان المنطقة، إضافة إلى حوالي 12 ألف نازح إليها من مناطق سورية مختلفة.
غالبية اللاجئين تعتبر انتخابات الأسد غير شرعية: أظهرت نتائج استطلاع للرأي العام أن 78% من اللاجئين السوريين في أربع من مناطق لجوئهم يعتبرون الانتخابات الرئاسية التي ستجري غدا الثلاثاء "غير شرعية"، وجاء في الاستطلاع -الذي أجراه المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ومقره الدوحة وأعلنت نتائجه بمؤتمر صحفي بالعاصمة الأردنية عمان- أن 17% فقط من اللاجئين السوريين أفادوا بأن الانتخابات شرعية، وأن الغالبية العظمى من هؤلاء هم من اللاجئين السوريين في لبنان، في حين لم يحدد 5% من اللاجئين رأيا حيال هذه الانتخابات. وقال رئيس برنامج الرأي العام في المركز الدكتور محمد المصري إن الاستطلاع هو الأكبر من نوعه للمهجرين السوريين، وإنه شمل 5267 لاجئا سوريا في 377 تجمعا في كل من الأردن ولبنان وتركيا وشمال سوريا، وجاء في نتائج الاستطلاع أن 75% من المجتمع السوري خارج وطنهم يرون أن انتخابات الثالث من يونيو/حزيران "غير ممثلة للشعب السوري"، لأن أغلبية السوريين في الداخل والخارج لن تشارك فيها، وسيقتصر الحضور على أنصار النظام فقط، ورأى هؤلاء أن هذه الانتخابات ستمثل تفويضا جديدا للنظام السوري للاستمرار في قتل أبناء شعبه، وهو ما سيساهم في استمرار الأزمة السورية وتعميقها. تخوف من المشاكل الأمنية التي قد يتسبب بها مؤيدو نظام الأسد: كشف مسؤول أردني بارز عن أن الانتخابات التي أجريت في سفارة نظام الأسد بعمان الأسبوع الماضي، أعطت السلطات الأردنية مؤشرا على أن هناك مجموعات من السوريين، المقيمين في الأردن والمحسوبين على النظام، قد تشكل "بؤرة أمنية نائمة خطرة تهدد أمن الدولة الأردنية"، وجاء هذا غداة إعلان المملكة عن إجراءات صارمة للحد من دخول السوريين عبر المطار والمنفذ البري الشرعي ممن لا يحملون إقامة في الأردن أو دول أخرى، وقال المسؤول، إن نشاط هذه الفئة ظهر بشكل لافت قبل الانتخابات بأيام واتضح أكثر يوم الاقتراع (في 28 مايو/أيار الماضي)، دون أن يكشف عن طبيعة هذا النشاط، وأضاف أن "هذه الفئة باتت تشكل تهديدا إذا جرى التغاضي عنها، خاصة أنها مستعدة لتنفيذ أي عمل يطلبه نظام الأسد في الداخل الأردني. اللاجئون السوريون يواجهون معاناة كبيرة: قال وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال -الناطق الرسمي باسم الحكومة- محمد المومني "إن بلاده تدعم أي جهد أممي ضمن إطار مجلس الأمن الدولي يؤدي لإيصال المساعدات الإنسانية لمن يحتاجها من السوريين"، وقال المومني "إن دعم الأردن لهذه الجهود يهدف للتخفيف من معاناة الإخوة السوريين ويقلل من موجات لجوئهم التي يعتبر النقص في المواد الأساسية أحد أسبابها"، ولفت إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة يتابع باستمرار قرارات مجلس الأمن الدولي القاضية بإيصال المساعدات للداخل السوري، ونحن سندعم جهود المنظمات الدولية وخاصة منظمة الأمم المتحدة للاجئين في نقل المساعدات لإغاثة الشعب السوري ضمن إطار الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي.
الأسد وسنحرق ما بقي من البلد: محمد يحيى مكتبي في الأشهر التسعة الأولى من الثورة السورية والتي اتسمت بزخم شعبي كبير، حيث شاركت كل شرائح المجتمع السوري ومكوناته في التظاهرات التي كانت تعم كل أنحاء سورية، لم يتورع نظام الأسد عن استخدام الرصاص الحي لقتل المتظاهرين، والذين بلغ عددهم حوالى ٦٠٠٠ شهيد من بينهم ٣٥٤ طفلاً و٢٨٨ امرأة، هذا إضافة إلى اعتقال الآلاف من السوريين وإخضاعهم لعمليات تعذيب وتنكيل ممنهج في أقبية الفروع الأمنية السيئة الصيت. وكان شعار جنود الأسد في تلك المرحلة: "الأسد أو نحرق البلد"، حيث كانوا يضعونه على الجدران في الأماكن التي يمرون منها بعد ارتكابهم عمليات القتل والتعذيب والاغتصاب والسرقة، اليوم وبعد أن قتل نظام الأسد ما يزيد عن ١٥٠ ألف شهيد أكثرهم من المدنيين الآمنين واعتقل ٢٥٢ ألفاً، استشهد منهم ١٨ ألفاً تحت التعذيب، وبعد ٩٤ ألف مفقود وحوالى ٧.٥ مليون مهاجر داخل سورية و ٣.٥ مليون لاجئ في دول الجوار ودمار لمليون ونصف مليون منزل، إضافة إلى الأضرار الكبيرة التي لحقت بالسيارات والأثاث والنهب لمدخرات السوريين من عصابات الأسد، إذ قُدرت تلك الأضرار إجمالاً بنحو ٢٠٠ مليار دولار، بات ما حدث ويحدث في سورية أكبر كارثة إنسانية بعد الحرب العالمية الثانية وفق تقارير دولية. (الحياة اللندنية)
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء) ميسون علي بكري - ريف دمشق - الطيبة ماهر شموط - ريف دمشق - الطيبة زهور الطرشان - ريف دمشق - الطيبة أحمد نور الشهابي - حلب - مساكن هنانو عبد القادر أنور الشهابي - حلب - مساكن هنانو فؤاد قدور - حلب - دارة عزة عثمان البراك - دير الزور مصطفى الحاج - حلب - أخترين عزت أبو علي - ريف دمشق - داريا أيمن ممدوح دربل - ريف دمشق - المليحة وليد الجفال - الرقة - كسرة الفرج ابن مهران العبسي - دمشق - الحجر الأسود مهران العبسي - دمشق - الحجر الأسود أبو طارق - ريف دمشق - خان الشيح سامر ناصيف - ريف دمشق - مضايا إبراهيم شرخيص - إدلب - جسر الشغور محمد عواد - حلب - مساكن هنانو أحمد المصري - دمشق - التضامن حسن أحمد سلوم - حلب - الهلك سيدرة حسن عيدو السالم - حلب - الهلك عبد العزيز سعد عراب - حلب - صلاح الدين علاء نصار - دمشق - مخيم اليرموك فراس فنطزية - دمشق - مخيم اليرموك خالد عمورة - دمشق - مخيم اليرموك قبلان أحمد مرعي - ريف دمشق مصطفى محمد عبد المجيد نجار - حلب - مارع جلال حمد الحتيتي - درعا - اللجاة محمد حسن عبد الغني مرعي - حلب - الأتارب حميد حاج أحمد - حلب - الأتارب أحمد تيسير علوش - درعا - الصنمين وائل حداد - درعا موسى عبد الرحمن العلي - حلب - البويضة عبد المحسن العلي - حلب - كفرعويد عبد الجليل الأزرق - حلب - كفرعويد يونس فراس المصري - درعا - أم المياذن رضوان جمعة - درعا - خربة غزالة نور أبو حسان - ريف دمشق - خان الشيخ: دير الخبية عماد محمد خير الخطيب - ريف دمشق - دوما سليمان خالد احميد - ريف دمشق - دوما راشد مصطفى مرزوق - ريف دمشق - كفربطنا علي السعد - ريف دمشق - النبك
المصادر: - لجان التنسيق المحلية - الهيئة العامة للثورة السورية - مسار برس - الجبهة الإسلامية - الائتلاف الوطني لقوى الثورة - شبكة شام - الجزيرة نت - الحياة اللندنية - حلب نيوز - أورينت - مركز توثيق الانتهاكات في سوريا
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة