نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 4342
شـــــارك المادة
تنوعت جرائم نظام الأسد البشعة، وكل يوم يزداد هذا النظام دموية، ففي حادثة واحدة وبرميل واحد متفجر قتل 42 شخصا جوار مسجد عبد الله بن مسعود بطريق الباب في حلب، وفي حلب وحدها قتل أكثر من مائة شخص. والشيخ المحيسني يعلن فشل مبادرة الأمة بسبب تشدد دولة العراق والشام في موقفها، وتنظيم القاعدة يعلن أن لا علاقة له بالدولة الإسلامية في العراق والشام. والنظام يعزز ويحشد قواته لإحراز تقدم في حلب.
200 قتيل بنيران الأسد: ارتفع عدد القتلى الذين سقطوا بنيران وأسلحة نظام الأسد المجرم إلى 103، حسب الهيئة العامة للثورة السورية معظمهم في حلب، بين القتلى 21 طفلا و11 امرأة وعسكريين منشقين وناشط إعلامي وشخص واحد قتل تحت التعذيب وملازم منشق. (1) بينما أفادت قناة الجزيرة بمقتل نحو 140 شخصا بالبراميل المتفجرة في مناطق عدة، ارتفع هذا العدد بنهاية اليوم ليصل إلى 200 شخصا منهم 100 في مدينة حلب وحدها. وقد توزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في حلب قتل 53 شخصا بينهم 8 نساء و18 طفل و1 مجند منشق، وفي دمشق وريفها قتل 10 بينهم امرأة، وفي حماة قتل 10 أشخاص، وفي حمص قتل 9 بينهم رضيع وطفلين وملازم منشق، وفي درعا قتل 9 بينهم امرأتين، وفي إدلب قتل 9 بينهم عسكري منشق وناشط إعلامي، وفي اللاذقية قتل 2 أحدهما تحت التعذيب، وفي دير الزور قتل شخص واحد. (1) جرائم القصف والغارات: استهدفت مروحيات النظام الأسدي المجرم أحياء في شرق حلب وجنوبها وغربها، وعلى بلدة المليحة بريف دمشق، وفي داريا قذفت الطائرات الحربية 12 برميلا متفجرا، واستهدفت غارات أخرى بلدات حورية وعربين وجسرين وخان الشيح مخلفةً إصابات ودمارا في المباني السكنية, وأكد ناشطون أن القصف الجوي استهدف كنائس أثرية في مدينة يبرود بالقلمون شمال دمشق. وفي درعا جنوب دمشق، قصفت الطائرات الحربية بلدة الغارية الغربية، وإنخل وإزرع وبلدات أخرى في درعا. متزامنة مع قصف بالمدافع والصواريخ وفي حماة، ضربت غارات جوية قرية حمادة عمر، وبلدات أخرى في المحافظة تعرضت لقصف بالبراميل المتفجرة والصواريخ. وتجدد القصف على أحياء داخل حمص وعلى بلدات بالريف بينها الغنطو والحولة، فضلا عن قرية الزارة التي يقطنها تركمان من السنة. وشمل القصف الجوي والمدفعي أيضا قرى في سلمى بريف اللاذقية حسب المرصد السوري. (4)
فصيل الدولة يستولي على مقرات لجبهة النصرة في دير الزور:
أعلن مجاهدون من جبهة النصرة بأن فصيل الدولة استغل انشغال مقاتلي جبهة النصرة بصد عدوان نظام الأسد وقام بالاستيلاء على مقرات لهم في دير الزور شملت حقل نفط ومطاحن وصوامع حبوب وغير ذلك.
فصيل الدولة يستمر في اغتيال قادة الجهاد في الشام:
أعلنت غرفة عمليات مجاهدو الريف الشمالي لحلب في بيانها التاسع بأن تنظيم الدولة غدر بهم حيث أرسل اليهم شرعي للتفاوض وأعلن هدنة معهم لوقف إطلاق النار، وما لبث هذا الشرعي أن فجر نفسه في غرفة عمليات لواء التوحيد في بلدة الراعي واستشهد على أثر ذلك قائدين من لواء التوحيد. (12)
فصيل الدولة يرفض مبادرات تحيكم الشرع:
الدكتور/ عبد الله بن محمد المحيسني يعلن فشل مبادرة الأمة التي اقترحها لوقف الاقتتال بين داعش والجبهة الإسلامية، ويذكر أن سبب ذلك هو رفض الدولة لكل الأشخاص من علماء ودعاة ومجاهدين، ليكونوا حكماء، ويذكر بعض التصرفات التي يمارسها تنظيم الدولة، ولا تتفق مع الشريعة الإسلامية، كقتل الأسرى من الكتائب الإسلامية الأخرى، وزرع المفخخات في الأماكن العامة، وغير ذلك من تصرفات تدل على الجهل وعدم المعرفة بالدين. (2) القاعدة تنفي صلتها بداعش: نفت القيادة العامة لـتنظيم القاعدة أي صلة لها بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، مؤكدة عدم مسؤوليتها عن أفعال هذه الجماعة التي تقاتل جماعات سورية معارضة لنظام الرئيس بشار الأسد منذ بداية العام. وقالت القيادة العامة في رسالة نشرت على الإنترنت اليوم الاثنين "تعلن جماعة قاعدة الجهاد أنها لا صلة لها بجماعة الدولة الإسلامية في العراق والشام، فلم تخطر بإنشائها ولم تستأمر فيها ولم تستشر ولم ترضها، بل أمرت بوقف العمل بها". وأضافت "لذا فهي ليست فرعا من جماعة قاعدة الجهاد ولا تربطها بها علاقة تنظيمية، وليست الجماعة مسؤولة عن تصرفاتها فإن أفرع الجماعة هي التي تعلنها القيادة العامة وتعترف بها". يشار إلى أن المعارك قد اندلعت بين فصائل المعارضة السورية المسلحة وتنظيم الدولة في 3 يناير/كانون الثاني الجاري، وأسفرت عن مقتل نحو 1400 شخص، حسب إحصائية للمرصد السوري لحقوق الإنسان. (4) المجاهدون يسيطرون: سيطر المجاهدون على حاجز النور وحاجزين آخرين على الطريق الدولي بين دمشق ودرعا. وسيطروا كذلك على حواجز عسكرية بينها حاجز قرب بلدة عتمان, ويتوجه الآن المجاهدون للسيطرة على بلدتي صوران وطيبة الإمام بعدما سيطروا السبت على بلدة مورك. وقطع المجاهدون طريق الإمداد نحو معسكري وادي الضيف والحامدية بريف إدلب. (4) مقتل عشرات الشيعة: أعلنت الجبهة الإسلامية مقتل عشرات الميليشيات الشيعية بتفجير سيارتهم بعبوة ناسفة على طريق دير الزور دمشق الدولي . وقام كذلك مجاهدو لواء التوحيد باستهداف معاقل الميليشيات الشيعية في حلب القديمة بقذائف الهاون. (6) إسقاط مروحية: أعلنت «كتائب لواء أمهات المؤمنين» في سوريا، إسقاط مروحية عسكرية تابعة للجيش السوري النظامي. وقالت الكتائب في بيان لها بأن المروحية أسقطت قرب مطار دمشق. (3) اشتباكات: وفي حمص, تواصلت الاشتباكات العنيفة في محيط قرية الزارة, التي تحاول القوات الأسدية مدعومة بعناصر من حزب الله اللبناني وميليشيا الدفاع الوطني اقتحام القرية. كما وقعت اشتباكات في حلب القديمة. وفي حماة, استمرت الاشتباكات حول حواجز للقوات النظامية بعد يوم من سيطرة المجاهدين على حواجز تقع بين بلدتي مورك وصوران. واندلعت اشتباكات قرب حي جوبر شرق دمشق, وفي بساتين المليحة بريف دمشق, وفي بنّش بريف إدلب. (4)
غير متأكد من التقدم: ذكرت قناة الميادين أن نائب رئيس الائتلاف السوري المعارض (بدر جاموس) قال إن المعارضة غير متأكدة من أن العودة الى طاولة المفاوضات ستحقق أي تقدم . (10) إدانة لداعش: أدان الائتلاف الوطني السوري المعارض، الاعتداء الذي نفذه تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" ("داعش") على "الجيش الحر". وذكرت قناة "العربية" الإخبارية أن تنظيم "داعش" استهدف أحد مقار "الجيش الحر" في حلب بثلاث سيارات مفخخة، مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من مقاتلي المعارضة. (11)
تعزيزات أسدية: دفعت القوات الأسدية بتعزيزات إضافية إلى مدينة حلب (شمال سوريا) بهدف تحقيق تقدم على محاور القتال المحيطة بمطار حلب الدولي، وإبعاد القوات المعارضة عن تلك الأحياء، وأوضحت مصادر أن القوات النظامية واصلت دفع تعزيزاتها إلى قلب مدينة حلب عبر طريق معامل الدفاع التي سيطرت عليها في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، مشيرة إلى أنها أرسلت مدرعات وناقلات جند ودبابات ومقاتلين عبر طريق معامل الدفاع جنوب غربي حلب، وعبر الخاصرة الجنوبية للمدينة. مشيرة إلى أن المقاتلين الذين عززت بهم القوات الحكومية الجبهة «معظمهم من الأجانب الذين يقاتلون إلى جانب النظام». (3) الأشرفية في قبضة الأسد: سيطرت القوات النظامية مدعمة بقوات الدفاع الوطني على قرية الأشرفية جنوب مدينة السفيرة في محافظة حلب بعد انسحاب مقاتلي الكتائب الإسلامية المقاتلة من القرية دون اشتباكات. (7)
إعداد قرار: يعتزم الغربيون، تشديد الضغط على دمشق للحصول على تسهيلات أفضل لإرسال المساعدات الإنسانية وتسريع عملية إزالة الأسلحة الكيمياوية. ويجري حالياً إعداد مشروع قرار في مجلس الأمن للمطالبة بإمكانية وصول المساعدات الإنسانية إلى ثلاثة ملايين مدني محاصرين في حمص وفي مدن أخرى كما صرح دبلوماسيون غربيون. واعتبرت مسؤولة العمليات الإنسانية في الأمم المتحدة فاليري آموس أنه "من غير المقبول قطعاً" أن يبقى 2500 مدني محاصرين منذ 600 يوم في مدينة حمص القديمة، وآخرون في منطقة الغوطة بريف دمشق فيما شاحنات الأمم المتحدة على أهبة الاستعداد للذهاب لإغاثتهم. وقالت "إن رجالاً ونساءً وأطفالاً يموتون دون سبب في كل أرجاء البلاد، وآخرين جياع من دون مياه للشرب ولا إسعافات طبية". (3) اجتماع روما: ستشهد العاصمة الإيطالية روما اجتماعا هو الثالث من نوعه لمجموعة عمل تناقش التحديات التي تواجه معالجة الأوضاع الإنسانية المتدهورة في سوريا. ويشارك في هذا الاجتماع الأمين العام للأمم المتحدة ومفوضو عدد من المنظمات الدولية المعنية، إضافة إلى مسؤولين أوروبيين، بهدف بحث المسألة الإنسانية في سوريا من جميع جوانبها وإمكان التغلب على العقبات التي تواجه تقديم المساعدات للسوريين. وشهدت الفترة الأخيرة العديد من المؤتمرات التي تناقش وضع اللاجئين السوريين وإمكانية إمدادهم بالمساعدات، ومنها "المؤتمر الدولي الثاني لدعم الوضع الإنساني في سوريا"، الذي عقد في الكويت، وحضر المؤتمر رؤساء وفود لـ 69 دولة و24 منظمة ومشاركة نحو 1000 شخص، حيث أعلن فيه عن تبرعات جديدة لمساعدة الشعب السوري. (3)
الأمم المتحدة مفلسة إنسانيا: أدان وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو ما وصفه بـ«إفلاس الأمم المتحدة والأسرة الدولية» بعد الفشل في حل الأزمة السورية، حيث أظهرتا عجزهما عن وضع حد للقتل المتواصل في سوريا منذ انطلاق الثورة السورية قبل نحو ثلاث سنوات. وقال الوزير خلال «مؤتمر ميونيخ الدولي للأمن والسياسات الدفاعية» أمس إن «الأسرة الدولية تظهر عجزها في سوريا كما أظهرت عجزها طوال ثلاث سنوات في البوسنة أو في رواندا لسنوات». وأضاف أن الأمم المتحدة طلبت المغفرة لإفلاسها في البوسنة «وعاجلا أم آجلا سيتوجه الأمين العام للأمم المتحدة إلى حمص واليرموك ليطلب المغفرة». وتابع: «سواء أكانت الصين أو روسيا أو الولايات المتحدة أو فرنسا أو أي دولة أخرى عضو، على مجلس الأمن الدولي التحرك الآن»، داعيا خصوصا إلى أن يجري في أقرب فرصة تبني قرار يتيح نقل المساعدات الإنسانية إلى المناطق المنكوبة. (5)
العودة بخفي حنين من جنيف: عن مكاسب مؤتمر جنيف السلبية تحدثت الافتتاحية في موقع المسلم فقالت في مطلعها: لم يحد مؤتمر جنيف 2 قيد أنملة عن ما توقعته الأوساط الإسلامية سواء في الداخل السوري أو في الخارج؛ فلقد عاد وفد الائتلاف السوري بخفي حنين من هناك، وازداد النظام الفاشي في دمشق شراسة وكبراً، وحصل في جنيف على ما يريد. مقاعد المفاوضات تبدلت؛ فقبل ثلاثة وعشرين عاماً، كانت مدريد.
جلس وفد الكيان الصهيوني في جهة، ووفود سوريا وفلسطين ولبنان والأردن في جهة أخرى.. بدأت مفاوضات السلام برعاية غربية وشرقية، وكانت الجلسة الافتتاحية مثيرة جداً؛ فقد ظل وزير خارجية سوريا ـ حينئذ ـ فاروق الشرع يخطب ببراعة عن جرائم "إسرائيل"، وفي مشهد سينمائي، أخرج ورقة بها صورة عن ملصق وزّعته الشرطة البريطانية لطلب إلقاء القبض على إسحاق شامير رئيس وزراء "إسرائيل" بسبب جرائمه الإرهابية.. هلل البسطاء من العرب حينها واحتفلوا بإهانة الشرع لرئيس الوفد الصهيوني المفاوض اسحاق شامير. لكن هذا هو بدء توقيت التطبيع مع الكيان الصهيوني؛ فقد مرت عملية تأهيل العرب على جلوس ممثلي الضحايا مع الغزاة والجلادين وجهاً لوجه على مائدة واحدة ليس إلا لترسيخ الاحتلال وشرعنته.. امتدت المفاوضات ومرت ثلاث وعشرون سنة والجولان التي كان يتحدث عنها الشرع ما زالت في حوزة الصهاينة.. كانت جعجعة بلا طحين كما يقال.. بالضبط، هذا ما أرادوه من جنيف1، وجنيف2 أن تشرعن لذبح الشعوب وقتل رغبتها في الحرية والكرامة والاستقلال تحت لافتة الاستقرار وضبط الأوضاع ومحاربة الشعوب! لكن ما كان جعجعة بلا طحين أصبح لا جعجعة ولا طحين؛ فقد عجز وفد الائتلاف السوري (الذي يسمونه معارضاً لإضفاء شرعية على حكومة السفاح بشار) عن مباراة الدبلوماسية السورية العتيدة والماكرة في جنيف2؛ فسقطوا حتى في اختبار "الجعجعة"، وخرج وفد بشار بمكاسب عديدة؛ فهو بدا صلباً معتداً برأيه.. استمر في المماطلة، ثم أعلنها بوضوح في آخر جلسة "لن نقدم أي تنازلات"، ومع استمرار المفاوضات الطويلة استطاع نظام بشار أن يجرد الائتلاف من "شرعية" حضوره؛ فقد هاجمه بشدة باعتباره لا يمثل إلا نفسه، وهو أتى من خارج سوريا، بل لا يمثل إلا الدول التي تستضيف أعضائه، وهكذا بدلاً من أن يقتنص لنفسه غنيمة شرعية حكم تتوجب محاكمة قادته كمجرمي حرب، ومرتكبي جرائم ضد الإنسانية تجردهم من أي سلطة؛ فإنهم بدؤوا في الهجوم على الوفد المهيض، الذي لم يكن لا متمرساً، ولا قادراً على رفض "نصائح" الغرب بوجوب الحضور للجلوس لحل أزمات هامشية، والشروع في الحديث عن قضايا جوهرية لن يتمكنوا من إنجاح التفاوض حولها، ولم يكن مع هذا ملتحفاً برداء الشرعية الداخلي؛ فمعظم قادة الفصائل الإسلامية بسوريا لا تعتبر أن وفداً كهذا يمثلها.. فكان الفشل. أما النظام؛ فقد تقرر دولياً ـ وتم إعلان ذلك ضمنياً من خلال عدم إدانة السلوك الرسمي السوري في مؤتمر جنيف ـ أن النظام السوري بقيادة بشار "شرعي"، وأنه لا مجال لتغييره، وأن ما يحصل في سوريا ـ وحمص تحديداً مثلما ينص الثعلب الإبراهيمي ـ هو محض "حرب أهلية" بما يمنح بشار صكاً بالبراءة من جرائم ضد شعبه، باعتبار ما ألقاه من براميل متفجرة ومن صواريخ سكود ومن أسلحة كيماوية وما نفذته ميليشياته من مذابح بالسلاح الأبيض، وما مارسه من تعذيب وإخفاء قسري واغتصاب.. الخ ليس سوى "تجاوزات" في حرب أهلية، ثم حين ينتهون إلى تفاهم؛ فإنه سيصير خنجراً يغرس في ظهر الفصائل بسوريا.. أو هكذا ما يريدونه.. المسار الذي اتخذ في جنيف2 هو مسار تآمري بوضوح، بغض النظر عن شخصيات الحاضرين من الائتلاف؛ فليس السوريون معنيين بمن ذهب متآمراً أو حضر متوهماً بأنه من الممكن أن يدفع شراً وأن يجلب شرعية دولية للثورة، ليس هذا مهماً، إنما المهم أن المؤتمر كان استدراجاً وقد حصل..(9)
أسماء من تمكن مركز توثيق الانتهاكات في سوريا من توثيق أسمائهم (تقبل الله عباده في الشهداء) (8) إسماعيل شحود - حمص - الزارة أبو الحارث المهاجر - - الأردن أبو حذيفة المهاجر - - الأردن أبو سارة المهاجر - - الأردن أحمد عبد الكريم محمد علي - حماه - مورك أحمد غرير - ادلب - أسامة حسن المحسن - حماه - عكش باسل خالد العلي - حمص - الزارة جمال حجو - حلب - حسين سعيد الديك - ادلب - كفرومة حكم مزيد الخليل - حماه - قرية حمادة عمر حمدو الباشا - ادلب - حمزة رسلان الخليل - حماه - قرية حمادة عمر راتب الطيان - ريف دمشق - المليحة رشيد خطاب - حمص - الزارة سليمان عوض - حمص - الزارة شحود شحود - حمص - الزارة عبد المعين وليد غزال حاج قدور - ادلب - بنش عدي عباس - حمص - الزارة عصام الحسين - درعا - غباغب فاروق وردتين - ريف دمشق - المليحة فاطمة فايز العبيد - درعا - ازرع فهيدة أيوب مشمش - درعا - الغارية الغربية قتيبة حجازي - حمص - الزارة ماهر أحمد عيسى - ادلب - مجد خربوط - ادلب - محمد الرملي - ريف دمشق - المليحة محمد تيسير رسلان - ريف دمشق - المليحة محمد عبد القادر العيد - ادلب - بلدة التح محمد نزار - اللاذقية - الرمل الجنوبي محمد نصر - حمص - الوعر مصطفى أحمد الديك - ادلب - كفرومة مصطفى أحمد الديك - ادلب - كفرومة معن ابراهيم العبد - دير الزور - البوعمر منى العبد - ريف دمشق - المليحة مهند الحسن - حماه - موفق وردتين - ريف دمشق - المليحة ناصر أحمد عيسى - حمص - الزارة وهدان رضوان الوادي - درعا - انخل
المصادر: 1- الهيئة العامة للثورة السورية 2- موقع د. عبد الله المحيسني 3- العربية نت 4- الجزيرة نت 5- الشرق الأوسط 6- الجبهة الإسلامية 7- القدس العربي 8- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا 9- المسلم 10- الميادين 11- أنباء موسكو
12- غرفة عمليات (مجاهدو الريف الشمالي )
الجزيرة نت
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة