..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

تسويق دولي لحضور ايران جنيف 2 و طهران تزيل الشعارات المعادية لأميركا من شوارعها

أسرة التحرير

٢٧ ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3935

تسويق دولي لحضور ايران جنيف 2 و طهران تزيل الشعارات المعادية لأميركا من شوارعها

شـــــارك المادة

عناصر المادة

استخدام لبنان ساحة لضرب مصالح دول مناهضة للأسد:

كشفت تقارير صحفية سعودية الأحد أن الرئيس السوري بشار الأسد يسعى لاستخدام لبنان ساحة لضرب مصالح دول مناهضة له على رأسها دول الخليج وتركيا.
وقالت صحيفة (الوطن) السعودية الأحد على موقعها الإلكتروني إنها حصلت على تقارير سرية، من مصادر لم تسمها، تشير إلى سعي النظام السوري عبر “حزب الله” اللبناني لضرب مصالح في لبنان لدول مناهضة له على رأسها دول الخليج وتركيا، والدول التي أيدت تنفيذ الضربة العسكرية الأمريكية التي كانت واشنطن تنوي تنفيذها ضد نظام دمشق، وذلك بهدف تخفيف الضغط على النظام.
وأوضحت الصحيفة أن الكشف عن هذه التقارير يتزامن مع ما أعلنته مصادر عسكرية لبنانية الجمعة عن إحباطها تهريب متفجرات نقلت من قبل أطراف سورية ولبنانية في منطقة “حوش الحريمة” لتنفيذ أعمال تخريبية في لبنان. (1)

المعارضة: إيران جزء من المشكلة وليس الحل:

استبعد الناطق الرسمي باسم الائتلاف الوطني السوري لؤي صافي موافقة المعارضة على الجلوس مع إيران على طاولة المفاوضات في (جنيف 2)، معللا ذلك “بعدم وجودها في جنيف 1 وأنها جزء من المشكلة وليس من الحل”.
وردا على تصريحات المبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي التي اعتبرت وجود إيران على طاولة المفاوضات بجنيف “ضروري وطبيعي”، قال صافي: “هو يتكلم بما يشاء ونحن نذهب بشروطنا”.
ونقل موقع الائتلاف عنه القول: “لم أستغرب كلام الإبراهيمي، فهذه ليست المرة الأولى التي يصر بها على وجود إيران منذ استلامه هذا الملف حتى الآن”.
وأشار المتحدث باسم الائتلاف إلى أن “الائتلاف قدم للإبراهيمي عدة تصورات لنجاح المؤتمر ولكن لم يأت بأي قرار واضح تجاه هذه التصورات، ولم يستطع الإبراهيمي حتى الآن الحصول على ضمانات حقيقية من جانب الأسد كفيلة بإنجاح المؤتمر الدولي للسلام في سورية”. (1)

يتهم الجيش العراقي بالاعتداء على الجيش الحر:

قال الائتلاف الوطني السوري المعارض، أكبر تشكيلات المعارضة السياسية السورية، إن جنودا عراقيين اشتبكوا مع عناصر من الجيش السوري الحر في معبر حدودي بالتزامن مع هجوم شنته ميليشيا كردية على المعبر.
وأوضح الائتلاف في بيان السبت تلقت وكالة الأنباء الألمانية نسخة منه أن قوات الجيش العراقي قصفت معبر (اليعربية) الحدودي، في حين “قام جنود عراقيون.. بافتعال اشتباك مع كتائب الجيش الحر التي تتمركز″ في المعبر.
وأشار البيان إلى أن الجيش العراقي قصف المعبر “بتنسيق مع ميليشيات وحدات الحماية الشعبية الكردية، التي قامت بشن هجوم بري على مدينة اليعربية ومعبر اليعربية الحدودي لتشتبك مع كتائب الجيش الحر هناك بهدف السيطرة على الجهة السورية من المعبر وبتسهيلات من جنود الحدود العراقيين”.
واعتبر البيان أن الحكومة العراقية ارتكبت “خطأ كبيرا بالتدخل المباشر وغير المسبوق في الشؤون السورية، والاعتداء السافر على مقاتلي الجيش الحر في مدينة اليعربية”، لافتا إلى “سلسلة من الخروقات غير المباشرة للسيادة الوطنية السورية من خلال التسهيلات المقدمة لميليشيات طائفية بدخول سورية والقتال إلى جانب (الرئيس السوري بشار) الأسد”. (1)

طهران تزيل الشعارات المعادية لأميركا من شوارعها:

أمرت السلطات الإيرانية بإزالة اللوحات المنتشرة في شوارع العاصمة طهران، والتي تحمل شعارات "معادية للولايات المتحدة" في تطور جديد على صعيد "عودة الحرارة" إلى العلاقات بين البلدين والتقارب المستجد حيال الملف النووي الإيراني.
فقد نقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "ايرنا" عن أيازي، الناطق باسم بلدية طهران، قوله إن البلدية تقوم بإزالة الشعارات التي كانت تنتشر في شوارع المدينة.
وأضاف أيازي أن الخطوة تأتي بعدما قامت وزارة الثقافة بنشر تلك الشعارات "دون الحصول على موافقة المجلس الثقافي في البلدية" على حد تعبيره. (2)

لاجئة سورية تقتل ابنها بحقنة بنزين لـ"تريحه"!

قتلت لاجئة سورية في الأردن ابنها المصاب بالتوحد عبر حقنه بالبنزين بعد محاولة فاشلة لشنقه من أجل أن "تريحه" من مرضه ومن الظروف التي تمر بها إثر الفرار من سوريا، على ما أفاد مصدر أمني.
وقال المصدر أن "سيدة سورية قامت بحقن طفلها (7 سنوات) المصاب بالتوحد بالبنزين ما أدى إلى موته، واعترفت لاحقا خلال التحقيق أنها أرادت أن تريحه بعد أن تعبت من رعايته ومن الظروف التي تمر بها إثر الفرار من سوريا".
وأوضح أن "الفتى كان يرقد منذ اسبوع على سرير بغرفة العناية المركزة في مستشفى الأميرة بسمة بمدينة إربد (شمال المملكة) بعد إصابته باختناق إثر لف حبل على عنقه، وأثناء زيارة والدته له قامت بحقن إبرة بنزين في المحلول الطبي (المغذي)".
وأضاف المصدر أن "جهاز القلب والتنفس أطلق إنذارا فور توقف نبضات القلب فهرع الأطباء لمحاولة إنقاذ الفتى فيما انتشرت رائحة البنزين بالغرفة فتم اكتشاف الجريمة والتحفظ على السيدة التي اعترفت لاحقا بقتل ابنها". وأشار إلى أن "السيدة اعترفت أنها قامت بحقن ولدها بالبنزين بعد أن فشلت محاولتها الأولى لقتله بلف حبل حول عنقه". (3)

مشاركة إيران في جنيف2 أمر طبيعي:

أعلن المبعوث الدولي لسوريا الاخضر الإبراهيمي أن مشاركة إيران في مؤتمر جنيف-2 أمر "طبيعي وضروري" وذلك إثر لقائه وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف وفق ما نقلت وكالة مهر للأنباء.
وقال الإبراهيمي في مؤتمر صحافي مشترك مع ظريف "نعتقد أن مشاركة إيران في جنيف-2 طبيعية وضرورية"، مؤكدا أن أي دعوة إلى المؤتمر لم توجه حتى الآن.
بدوره قال ظريف: "إذا تمت دعوة إيران إلى جنيف - 2 فإننا سنشارك للمساعدة في التوصل إلى حل دبلوماسي". وكرر الموقف التقليدي لإيران، مؤكدا أنه "يعود إلى الشعب السوري ومختلف المجموعات التوصل إلى اتفاق". (3)

يستبق محطة دمشق بضرورة حضور إيران:

أعلن المبعوث المشترك الأخضر الإبراهيمي من طهران وقبل زيارة دمشق، التي زارها أمس، تأييده مشاركة إيران في «جنيف - 2».
قال الإبراهيمي في مؤتمر صحافي مشترك في طهران أمس مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، إن مشاركة إيران في مؤتمر جنيف أمر «طبيعي، ضروري ومفيد». وذكرت قناة «برس تي في» الإيرانية، أن الإبراهيمي «كرر أهمية مشاركة طهران في جنيف 2».
ورداً على سؤال عما إذا كانت إيران دُعيت لحضور المؤتمر، رد الإبراهيمي بأن أي دولة لم تدع بعد، لكنه أعرب عن أمله في أن تتم دعوتها. وقال إن دول الجوار السوري يمكن أن تلعب دوراً جيداً في إنهاء الاضطرابات في سورية، واصفاً أزمة هذا البلد بأنها «معقدة». وتابع أن حلها يتطلب «المساعدة والتعاون» من كل البلدان. (4)

حكومة انتقالية خلال ثلاثة أشهر من انعقاد جنيف2:

قالت مصادر ديبلوماسية غربية رفيعة المستوى لـ «الحياة» إن «مجموعة لندن» في «أصدقاء سورية» اتفقت على برنامج زمني مدته ثلاثة أشهر للمفاوضات التي يتوقع أن تحصل بين ممثلي النظام السوري والمعارضة لتشكيل الحكومة الانتقالية في مؤتمر «جنيف -2» وهي فترة يُفترض أيضاً أن تشهد تطبيقاً للبرنامج الزمني المخصص لـ «إزالة» الترسانة الكيماوية السورية. وأشارت هذه المصادر إلى أن الأسبوعين المقبلين سيكونان «حاسمين» لمعرفة ما إذا كان «جنيف-2» سيعقد في نهاية الشهر المقبل أو بداية كانون الأول (ديسمبر) المقبل أو أنه سيرجأ إلى بداية العام المقبل. (4)

يدعو من طهران إلى مشاركة إيرانية في جنيف2:

وصل المبعوث الدولي والعربي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي، أمس، إلى طهران ضمن جولة إقليمية للتحضير لمؤتمر «جنيف 2» الخاص بالسلام في سوريا، واعتبر أن مشاركة إيران في المؤتمر أمر «طبيعي وضروري»، وذلك إثر لقائه وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف.
وفي غضون ذلك، بحث وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في اتصال هاتفي مع نظيره الأميركي جون كيري، التحضيرات لعقد المؤتمر. وقال الإبراهيمي، في مؤتمر صحافي مشترك مع ظريف «نعتقد أن مشاركة إيران في (جنيف 2) طبيعية وضرورية»، مؤكدا أن أي دعوة إلى المؤتمر لم توجه حتى الآن. وأضاف «الأمين العام للأمم المتحدة وأنا وأشخاص آخرون كثيرون.. ننتظر ونريد أن نرى إيران تشارك في المؤتمر». ويجري الإبراهيمي حاليا جولة إقليمية للتحضير لمؤتمر سلام دولي حول سوريا بات معروفا باسم (جنيف 2) تردد مرارا أنه سيعقد في أواخر نوفمبر (تشرين الثاني). (5)

تدعو إلى الضغط على الحكومة السورية والمعارضة:

طالبت منسقة شؤون الإغاثة بالأمم المتحدة فاليري آموس مجلس الأمن الدولي مساء أول من أمس باتخاذ إجراء يتيح إدخال المعونات إلى سوريا حيث لم يحصل 2.5 مليون نسمة بحاجة ماسة للمعونات على أي مساعدة منذ ما يقرب من عام.
وتسبب العنف والروتين المفرط في إبطاء تسليم المعونات في سوريا بقوة. وبعد محادثات استمرت شهورا وافق مجلس الأمن الدولي على بيان غير ملزم في الثاني من أكتوبر (تشرين الأول) يحث على تيسير إيصال المعونات الإنسانية.
وقالت آموس لمجلس الأمن: «نحن في سباق مع الزمن. مرت ثلاثة أسابيع منذ إقرار بيان المجلس من دون الإبلاغ عن تغير يذكر، في الوقت الذي ما زال أناس يموتون بلا داع»، حسب ما أوردته وكالة «رويترز». (5)

 

 

-------------------------------------- 
1- القدس العربي
2- السبيل
3- النهار
4- الحياة
5- الشرق الأوسط

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع