..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الجربا يقول إنه مستعد لحضور مؤتمر جنيف 2 مع ممثلي الأسد من دون شروط مسبقة

أسرة التحرير

٣٠ يوليو ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3630

الجربا يقول إنه مستعد لحضور مؤتمر جنيف 2 مع ممثلي الأسد من دون شروط مسبقة

شـــــارك المادة

عناصر المادة

حاور الثوار فقتله النظام؟!

ظهر العقيد السوري مصطفى عبد الكريم شدود في فيديو، وهو يحاور أحد قادة الجيش السوري الحر في منطقة المليحة، قائلاً: "نحنا ما بدنا نضر حدا… نحنا معكم.. نحنا ما بدنا نهدم.. انتو أهلنا.. انتو أخواننا… ونحنا ما بدنا نقتل حدا..".
في اليوم التالي لانتشار فيديو شدود عبر مواقع الانترنت، أعلن مصدر عسكري في النظام السوري أن العقيد قتل إثر إصابة في رجله.
وتناقلت مواقع المعارضة السورية معلومات عن مصادر طبية "قريبة" من عائلة شدود، مفادها أن إصابة شدود لم تكن قاتلة حيث "في أسوأ الحالات، يتم بتر ساق المصاب".
واتهم ناشطون النظام السوري بقتل شدود، واعتبروا أن مقتله رسالة من النظام إلى الضباط الذين يفكرون بالحوار مع الثوار. (1)

آلاف المخطوفين في سوريا وتعذيب داخل مراكز أجهزة الاستخبارات:

ندد رئيس لجنة التحقيق التابعة للأمم المتحدة في سوريا، في نيويورك بالوضع اليائس لآلاف الأشخاص المخطوفين في هذا البلد حيث أودى النزاع بحياة أكثر من 100 ألف شخص في 28 شهرا.
وقال باولو سيرجيو بينهيرو أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أن "أحد أكثر أوجه النزاع السوري بشاعة هو اختفاء آلاف الأشخاص (خطفوا) من منازلهم أو على حواجز أو في الشارع". وأوضح المسؤول أن رجلا التقاه المحققون التابعون للأمم المتحدة بعد أن احتجز طيلة عام لدى أجهزة الاستخبارات التابعة للنظام السوري برئاسة بشار الأسد "اضطر إلى أن يواجه بعد الإفراج عنه عشرات النساء اللواتي كن يرفعن أمامه صور أزواجهن أو أبنائهن أو آبائهن على أمل أن يكون شاهد أحدهم خلال فترة سجنه".
وهذه الاعتقالات "هي بالنسبة إلى لجنة التحقيق الباب المفتوح على جرائم أخرى مثل التعذيب"، كما قال بينهيرو أمام الأعضاء الـ193 في الجمعية العامة وهو يعرض وثائق تشير إلى العديد من الإساءات في هذا النزاع المستمر منذ 28 شهرا وأودى بحياة ما يقارب 100 ألف شخص، بحسب الأمم المتحدة.
وأضاف بينهيرو أن "التعذيب مثلما تشير إليه معطياتنا، لا يزال يمارس بشكل منهجي ومعمم وفي غالب الأوقات داخل مراكز الاحتجاز التابعة لأجهزة استخبارات الحكومة". (1)

حزب الله: الجناح العسكري كذبة ابتدعها الأوروبيون لأنهم سيحتاجون إلى مخاطبتنا:

واصلت سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى لبنان أجيلينا إيخهورست انفتاحها على حزب الله بلقاءات متتابعة مع مسؤولي الحزب وقياداته بعد أسبوع على اتخاذ الاتحاد الأوروبي قراره بوضع الجناح العسكري لحزب الله على لائحة المنظمات الإرهابية، وكان آخرها أمس، وزير الزراعة في حكومة تصريف الأعمال حسين الحاج حسن، وذلك بعد لقاءين جمعاها الأسبوع الماضي، بمسؤول العلاقات الدولية في الحزب عمار الموسوي ووزير التنمية الإدارية في حكومة تصريف الأعمال محمد فنيش.
وبينما لم يصدر عن حزب الله أي موقف أو تصريح رسمي يفسر أسباب هذه اللقاءات أو محورها، وضع الخبير العسكري أمين حطيط (المقرب من حزب الله) جولة إيخهورست على مسؤولين في الحزب في خانة «الهدف الباطني» للقرار وليس «العلني»، وبالتالي «لإبلاغهم أن هذا القرار لن ينفذ وسيبقى في المكاتب حيث صدر»، مؤكدا لـ«الشرق الأوسط» أن عدم تنفيذ القرار لا يعني سكوت الحزب على «الصفعة المعنوية» التي تلقاها من الاتحاد الأوروبي، وهو يدرس الخيارات الممكنة للإجابة أو الرد عليها. (2)

لجنة التحقيق الدولية: العناصر المتطرفة في سوريا أقلية.. لكن دورها بارز:

اتهمت لجنة التحقيق الدولية بشأن الصراع في سوريا القوات النظامية والمعارضة بارتكاب مجازر وتصفيات جماعية، مطالبة بـ«وضع حد للجرائم والمجازر التي ترتكب هناك». ودعا رئيس اللجنة باولو بينيرو خلال جلسة للأمم المتحدة عقدت في نيويورك أمس إلى «ضرورة التوقف عن إمداد كل أطراف الأزمة في سوريا بالسلاح». مشددا على عدم وجود «حل عسكري للأزمة».
وأشار رئيس لجنة التحقيق إلى أن القوات الحكومية وقوات المعارضة تقوم بعمليات قتل انتقامية في الوقت الذي يزداد فيه العنف بشكل كبير في المناطق الكردية شمال سوريا. وأكد بينيرو أن العناصر المتطرفة في سوريا هم أقلية لكنهم يقومون بدور بارز في المعارك، وأشار إلى تصاعد العنف في المناطق الكردية بعد اشتباكات مسلحة بين مجموعات مسلحة كردية ومجموعات أخرى، وأضاف أن الحدود السورية تسهل تغلغل المجموعات المسلحة الإقليمية إلى سوريا ممن يقاتلون لأسباب طائفية. وأشار إلى استمرار انتهاكات القانون وأعمال القتل الانتقامية من الحكومة ومعارضيها، وأن الكثير من هذه الانتهاكات لها دوافع طائفية وأن السياسة تدفع إلى الطائفية، مطالبا بمحاسبة المسؤولين عنها. (3)

رئيس لجنة التحقيق المستقلة: سورية في حالة سقوط حر:

اعتبر رئيس لجنة التحقيق المستقلة حول سورية باولو سيرجيو بينيرو اليوم الإثنين إن سورية في حالة "سقوط حر"، واصفاً الحرب في سورية بأنها سجلّ من الفرص الضائعة من قبل الدول المؤثرة والمجتمع الدولي.
ووصف بينيرو في جلسة للجمعية العامة للأمم المتحدة حول وضع حقوق الإنسان في سورية، الوضع في هذا البلد بأنه "سقوط حر"، معتبراً أن الحرب هناك تراوح مكانها لأن الجانبين يتحركان بناء على توهّمهم بأن الانتصار العسكري أمر ممكن.
وقال "هذه الحرب هي سجل من الفرص الضائعة من جانب الدول المؤثرة والمجتمع الدولي. وأكرر وجهة نظري التي أعبر عنها منذ بدء الحرب: لا يوجد حل عسكري لهذا الصراع". (3)

الجربا يقول إنه مستعد لحضور مؤتمر جنيف 2 مع ممثلي الأسد من دون شروط مسبقة:

قال الرئيس الجديد للائتلاف الوطني السوري المعارض أحمد الجربا، إنه مستعد لحضور مؤتمر "جنيف 2" مع ممثلي الرئيس السوري بشار الأسد من دون شروط مسبقة.
وأعلن الجربا في تصريحات أدلى بها لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية السبت في نيويورك ونشرت أمس، عن استعداده للمشاركة في مؤتمر "جنيف 2" الذي سبق أن أعلنت الحكومة السورية استعدادها لإرسال وفد إليه.
وفيما أكد عدم وجود شروط مسبقة من قبل المعارضة للمشاركة في المؤتمر، قال إن المعارضة تطلب من حكومة الأسد اتخاذ خطوات إيجابية بينها إطلاق سراح سجناء، كي يقدمها الائتلاف للجمهور السوري للإظهار بأن المشاركة في المحادثات أمر مفيد.
غير أن الجربا أعرب عن رغبته في الحصول على ضمانات بأن يكون هناك مهلة محدّدة لتحقيق تقدّم، وقال "نعتقد أنه يجب أن يكون هناك إطار زمني دقيق. النظام معتاد على التلاعب بأي تقدّم وإضاعة الوقت".
وأضاف "أعتقد أن (مؤتمر) جنيف قد يُعقد. ولكن هل سينتج حلاً سياسياً؟ هذا هو السؤال. لست مفرطاً في الأمل لأني أعرف كيف يفكّر هذا النظام". (4)

الأمم المتحدة: صواريخ الأسد دمّرت أحياء بأكملها:

قال باولو بينيرو رئيس لجنة التحقيق الدولية حول سوريا، وقال بينيرو إنه من الضروري وضع حد للجرائم والمجازر التي تشهدها سوريا، وأشار إلى عمليات قتل انتقامية تقوم بها قوات النظام وأخرى معارضة، وإلى هجمات عدة استهدفت المؤن الغذائية والطبية في حمص وحلب. وأضاف أن الكثير من صواريخ أرض - أرض دمّرت أحياء بأكملها في سوريا. واعتبر باولو سيرجيو بينيرو أن سوريا في حالة "سقوط حر"، واصفاً الحرب في سوريا بأنها سجلّ من الفرص الضائعة من قبل الدول المؤثرة والمجتمع الدولي. (5)

الأمن السوري يعتقل صحفيين فلسطينيين:

اعتقلت أجهزة الأمن السورية اثنين من الصحفيين الفلسطينيين العاملين في صحيفة "الحرية"، الناطقة باسم فصيل فلسطيني، دون أن يُعرف مصيرهما حتى الآن.
وذكر تقرير لـ "مجموعة العمل الوطني من أجل فلسطينيي سوريا"، اليوم الثلاثاء، أن الأمن السوري اعتقل الصحفيين الفلسطينيين "محمود نوارة" و"عيسى" من منطقة باب شرقي بالعاصمة دمشق، مشيرة إلى أنهما يعملان في صحيفة "الحرية" الناطقة باسم الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين. (6)

مقتل 8 عناصر من حزب الله في حمص:

قتل 8 مسلحون وجرح 15 آخرون من عناصر حزب الله اللبناني حسب ما أفادت به الهيئة العامة للثورة السورية.
وقالت الهيئة إنَّ مسلحي حزب الله قتلوا أثناء الاشتباكات مع قوات المعارضة في حي الخالدية بحمص.
وأضافت الهيئة أن قصفاً عنيفاً يشهده حي الخالدية من قبل طائرات النظام والمدافع وقذائف الهاون.
يذكر أن معارك طاحنة تدور في أحياء حمص القديمة، والتي يسعى النظام السوري للسيطرة عليها. (7)

إغتيال سياسي سوري كردي قرب الحدود مع تركيا:

قالت مصادر سياسية كردية إن السياسي السوري الكردي البارز عيسى حسو اغتيل في وقت مبكر من صباح خارج منزله قرب الحدود التركية عندما انفجرت قنبلة وضعت في سيارته. وأضافت أن القنبلة انفجرت حوالي الساعة 0300 بتوقيت جرينتش بعد أن غادر حسو منزله في بلدة القامشلي السورية وفقا لما ذكرت وكالة "رويترز". وحسو عضو لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس الكردي الأعلى وهي مجموعة تشكلت لتوحيد الأحزاب الكردية السورية.  (8)

 

--------------
1- النهار
2- الشرق الأوسط
3- الحياة
4- المستقبل
5- الراية
6- بوابة الشرق
7- السبيل
8- المصريون

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع