أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2869
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3596 الصادر بتاريخ 23-3-2017 تحت عنوان: (روسيا تأمل أن تقود "جنيف 5" للقاءات مباشرة بين النظام والمعارضة) أعرب وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الأربعاء، عن أمله بأن تثمر مفاوضات "جنيف 5" الخاصة بسوريا عن نتائج تقود إلى عقد لقاءات مباشرة بين النظام والمعارضة. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده لافرورف مع وزير خارجية الكونغو الديمقراطية ليونارد أوكيتودنو، عقب لقاء ثنائي بينهما في العاصمة موسكو. وقال لافروف: "نرى أنه لا بد من عقد لقاءات مباشرة بمشاركة جميع الأطراف، وندعم في هذا الصدد جهود ستافان دي ميستورا (المبعوث الدولي الخاص إلى سوريا)". وتابع: "نأمل بأن ينتج عن مفاوضات جنيف ما يمكّن الأطراف من عقد لقاءات مباشرة". واعتبر لافروف أن الجولة الماضية من مفاوضات جنيف والتي تم التفاوض فيها حول مواضيع الإدارة، والتحضير للانتخابات، والدستور، ومكافحة الإرهاب "مهمة من أجل تحقيق السلام والاستقرار في سوريا".
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18471 الصادر بتاريخ 23-3-2017 تحت عنوان: (أبوغزالة تبرر لـ"عكاظ" أعلام النظام في القمة لا تمثل الأسد) أكدت الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السفيرة هيفاء أبوغزالة، أن رفع أعلام النظام السوري في شوارع البحر الميت، إذ تعقد القمة العربية هو رمز للدولة وليس النظام، على حد قولها. وأوضحت أبوغزالة في تصريحات لـ «عكاظ» أن سورية عضو بالجامعة، ومقعد سورية وعلمها سيبقيان موجودين داخل قاعة المؤتمرات بحسب زعمها، ومن الطبيعي أن تكون أعلام النظام موجودة أيضا، لكن هذه الأعلام ترمز للدولة وليس للنظام، وزادت «نحن نتعامل معها كدولة سورية وليس كنظام». وأكدت أبوغزالة أن التدخل الإيراني في الشؤون العربية من المواضيع المطروحة في أجندة القمة، مشيرة إلى أن هناك شجبا للتدخل الإيراني لأي دولة من الدول العربية. وأشادت بالدور السعودي المتميز في حل قضايا الأمة العربية، وهو دور مقدر دوليا وليس فقط على المستوى العربي. وقالت: نتطلع لمشاركة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز كداعم أساسي للقرارات التي سيتم اتخاذها في القمة، وأشارت أبوغزالة أن هذه القمة تأتي في فترة عصيبة تحيط بالمنطقة العربية. وعن أبرز الأجندات التي ستطرح في القمة ذكرت أن القضية الفلسطينية عادت إلى الصدارة، خاصة موضوع قضية القدس، مشيرة إلى أن المنطقة العربية تتطلع لما سيصدر عن القمة من قرارات خاصة بحضور متميز من القادة العرب. وردا على مقولة أن أغلب المؤتمرات العربية روتينية قالت: «لا يمكن أن نعتبر القضية الفلسطينية روتينية، إذ يجب النظر إليها بعين مختلفة، وكذلك ما يحصل في سورية من تدمير لإرثها الحضاري وبنيتها التحتية، وأيضا ما يحصل في ليبيا».
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13995 الصادر بتاريخ 23-3-2017 تحت عنوان: (إنزال أمريكي في الرقة يرسم مناطق نفوذ جديدة) نفذ التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة إنزالا جويا لقوات أميركية وأخرى محلية متحالفة معها على مقربة من بلدة الطبقة في شمال سوريا، مساء أول من أمس، فاتحا جبهة جديدة في الحملة الرامية لاستعادة مدينة الرقة معقل تنظيم داعش. وقالت وزارة الدفاع الأميركية، إن الجيش الأميركي نفذ إنزالا جوياً على مقربة من الطبقة، ووفر لهم نيرانا للدعم، في خطوة تهدف إلى استعادة سد الطبقة الذي ما زال تحت سيطرة التنظيم الإرهابي. وتحدثت مصادر متابعة للأحداث في المنطقة بأن الإنزال الأميركي جاء لدعم عناصر عربية في «قوات سوريا الديمقراطية» ذات الغالبية الكردية الحليفة لواشنطن. وتابعت المصادر أن من أهداف العملية، إطباق الخناق على «داعش» في مدينتي الرقة والطبقة، وقطع الطريق على تقدم النظام الذي كان يخطط للانطلاق من بلدة دير حافر بريف حلب الشرقي باتجاه مطار الطبقة. ورأت المصادر أن من شأن هذا التطور رسم مناطق نفوذ جديدة في المنطقة. في غضون ذلك، تنطلق في جنيف اليوم جولة خامسة من المفاوضات السورية غير المباشرة بين ممثلين عن النظام والمعارضة، لكن الآمال في تحقيق أي اختراق تبقى محدودة. وسيتولى رمزي عز الدين رمزي، مساعد المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا استقبال الوفود اليوم، وإطلاق جولة المفاوضات، في وقت يجري فيه دي ميستورا جولة خارجية بدأها أمس من موسكو، أبرز حلفاء دمشق، ومنها إلى أنقرة الداعمة للمعارضة.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 934 الصادر بتاريخ 23-3-2017 تحت عنوان: (المعارضة السورية تلتقي مساعد دي ميستورا عشية جنيف 5) يلتقي وفد المعارضة السورية، اليوم الخميس، مع رمزي عز الدين رمزي، مساعد مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستيفان دي ميستورا، عشية انعقاد جولة مفاوضات جنيف 5، والتي من المقرّر أن تنطلق غداً الجمعة. وكان رئيس وفد المعارضة السورية، نصر الحريري، قد وصل، مساء الأربعاء، مع عدد من أعضاء الفريق التفاوضي إلى جنيف، قادمين من إسطنبول التركية، فيما وصل باقي الوفد من العاصمة السعودية الرياض. واستبق الوفد وصول دي ميستورا الذي يُجري جولة خارجية شملت العاصمة الروسية موسكو، الداعمة للنظام، ويختتمها، اليوم الخميس، في العاصمة التركية أنقرة، الداعمة للمعارضة. وأكد أعضاء في وفد "الهيئة العليا للمفاوضات" التابعة للمعارضة السورية، وفق ما أوردت "فرانس برس"، أن لا لقاءات مقررة، اليوم الخميس، في مقرّ الأمم المتحدة، مشيرين إلى أنّ مساعد المبعوث الخاص، رمزي عز الدين رمزي، سيزور الوفد في مقر إقامته بالفندق ظهراً. ومن المتوقع أن يزور رمزي، صباحاً، وفد النظام السوري في مقر إقامته، بانتظار عودة دي ميستورا إلى جنيف، واستقباله الوفود المشاركة في المفاوضات في الأمم المتحدة، بدءاً من الجمعة. ونقلت "الأناضول" عن المتحدث باسم "الهيئة العليا للمفاوضات"، سالم المسلط، في تصريحات للصحافيين من أمام مقرّ إقامة الوفد في جنيف، أنّ "هناك نقاطاً كثيرة نودّ طرحها، كما نريد معرفة موقف الأمم المتحدة من التطورات التي ينفّذها النظام السوري والمليشيات الداعمة له، وحزب الله اللبناني، على الأرض". وذكر أنّ وفد المعارضة "يريد تحقيق شيء في محادثات جنيف، وجاء للانخراط في المفاوضات بكل جدّية، ويريد رؤية الطرف الآخر (النظام) جديّاً أيضاً". وعن المواضيع التي ستناقشها الجولة الحالية من المفاوضات، أفاد المتحدّث بأنّ "دي ميستورا، في زيارته الأخيرة قبل أيام إلى الرياض، تحدّث عن البدء بمناقشة الانتقال السياسي".
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19711 الصادر بتاريخ 23-3-2017 تحت عنوان: (موسكو تعتبر أن الأزمة السورية بلغت "اللحظة الحاسمة") حذّر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف من «محاولات لتقويض الهدنة في سورية وإفشال جهود التسوية السياسية»، ودعا إلى تعزيز «التقدم الهش» الذي تحقق في الجولة الماضية من مفاوضات جنيف، معتبراً أن المسألة السورية بلغت «اللحظة الحاسمة». وأجرى لافروف محادثات في موسكو أمس مع المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا، تناولت التحضيرات لجولة المفاوضات الجديدة التي تنطلق اليوم في جنيف. وعلى رغم أن الحديث ركّز على الملفات المطروحة في جنيف و «الأفكار» الروسية لدعم إنجاح المفاوضات، إلا أن لافروف تطرق إلى التطورات الميدانية في دمشق ومناطق أخرى، متهماً الفصائل المعارضة بـ «محاولة توتير الوضع في سورية عبر توسيع العمليات المسلحة، وزيادة عدد الهجمات الإرهابية، وليس لدي أي شكوك بأن هذا يهدف إلى إفشال أو وضع صعوبات أمام مفاوضات جنيف». ووصف الوزير الروسي الوضع حول التسوية السورية بأنه وصل إلى «لحظة حاسمة». داعياً إلى تثبيت التقدم «الهش» الذي تحقق في الجولة الأخيرة من مفاوضات جنيف. وشدد على ضرورة تضافر الجهود لتحقيق تقدم في المسارات الأربعة المحددة للتفاوض. وهي مسائل الحكم والدستور الجديد والانتخابات ومحاربة الإرهاب. وزاد أن «السلات» من المطالب الأساسية الواردة في قرار مجلس الأمن الرقم 2254، مؤكداً ضرورة الالتزام الصارم بتطبيق القرار الدولي.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة