..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

«الجيش الحر» يتعهد بالولاء لحكومة المعارضة الجديدة ويستهدف قصراً رئاسياً ومطار دمشق

أسرة التحرير

١٩ مارس ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2610

«الجيش الحر» يتعهد بالولاء لحكومة المعارضة الجديدة ويستهدف قصراً رئاسياً ومطار دمشق
1.jpg

شـــــارك المادة

«الحر» يتعهد بالولاء لحكومة المعارضة الجديدة:
قصف سوري لمواقع لبنانية:

تعهد الجيش السوري الحر بالولاء لحكومة المعارضة الجديدة التي من المزمع الإعلان عن رئيسها اليوم أو غدا في اسطنبول. وأعلن رئيس أركان الجيش السوري الحر اللواء سليم إدريس التزامه بحماية الحكومة وأعضائها «حتى في قلب دمشق»، كما قال لـ«الشرق الأوسط» بعد مؤتمر صحافي عقده على هامش الاجتماع. وقال إدريس إنه قدم شرحا مطولا للمجتمعين عن أوضاع الكتائب المسلحة واحتياجاتها، مشيرا إلى أنه يتخوف من عدم تطبيق الوعود الدولية بتقديم السلاح النوعي، معتبرا أن هذا من شأنه أن يطيل عمر الأزمة سنوات إضافية.
في غضون ذلك قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري للصحافيين في ختام مباحثاته مع وزير الخارجية الأسترالي بوب كار إن «الولايات المتحدة لن تقف في طريق البلدان الأخرى التي اتخذت قرارا بتقديم الأسلحة للمعارضة سواء كانت فرنسا أو بريطانيا أو غيرهما».
من جهتها أكدت وزارة الخارجية الأميركية أن طائرات حربية سورية شنت للمرة الأولى أمس غارات داخل لبنان، مشددة على أن هذا يمثل «تصعيدا كبيرا». ((الشرق الأوسط))

 

طالب بحكومة لها سلطة على جميع الأراضي السورية:
رئيس أركان الجيش الحر: سنقدم ضمانات للراغبين بتسليحنا:

طالب رئيس أركان الجيش السوري الحر سليم إدريس بحكومة مؤقتة "لها السلطة على جميع الأراضي السورية في اسطنبول من جهة ثانية قال إدريس في مؤتمر صحفي عقده على هامش اجتماع الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية إن قواته مستعدة لتقديم "ضمانات" إلى الدول الراغبة بتقديم أسلحة "بعدم وقوعها بين أيدي مجموعات متشددة ويشارك إدريس في اجتماع الائتلاف الهادف إلى اختيار رئيس حكومة تتولى إدارة شؤون المناطق الخاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة.
وقال نحن نطالب بحكومة مؤقتة لها السلطة على جميع الأراضي السورية وهي الحكومة التي نعتبرها وحدها حكومة شرعية. أما حكومة بشار الأسد فهي حكومة احتلال لم تعد شرعية". وأضاف "بمجرد أن يتم الاتفاق على حكومة وإعلانها، ستكون هي الحكومة الشرعية لجميع الأراضي في الجمهورية العربية السورية". وأوضح أن "هذه الحكومة تستطيع أن تمارس سلطة بشكل مباشر في المناطق المحررة. أما في المناطق غير المحررة، فستكون هناك فرصة للمؤسسات لإعلان انتمائها إلى الحكومة المؤقتة. ((الراية))


المرصد السوري: 100ألف قتيل:
بمناسبة سقوط أول شهيد للثورة السورية،  يوم 18 مارس 2011، في درعا، نشر المرصد السوري حصيلة جديدة بعدد الضحايا فيها توثيق أسماء ومعلومات خاصة بأكثر من 59 ألف و500 شخص، قتلوا جراء النزاع السوري المستمر منذ منتصف مارس 2011، بينهم 4264 طفلا دون سن الثامنة عشرة، و2579 أنثى فوق سن الثامنة عشرة، مشددا على أنه يتوقع أن يكون عدد الضحايا أكبر من هذا بكثير.
وتشير آخر أرقام الأمم المتحدة العائدة إلى فبراير الماضي إلى مقتل نحو 70 ألف شخص في سوريا.
ويقول المرصد إن العدد الذي لديه يحصي القتلى الموثقين بالأسماء وبالمعلومات الأكيدة.
وبين القتلى 1086 مقاتلا معارضا مجهولي الهوية «غالبيتهم الساحقة من غير السوريين»، بالإضافة إلى 1973 مدنيا مجهولي الهوية.
وبين الضحايا 40930 مدنيا و1783 جنديا منشقا و14752 عنصرا من قوات النظام.
ويقدر العدد الحقيقي للقتلى «من الكتائب المقاتلة والقوات النظامية ضعف الرقم» الذي أورده، وذلك بسبب «التكتم الشديد على الخسائر البشرية خلال الاشتباكات».
وفي حال صح ذلك، ترتفع الحصيلة إلى أكثر من مائة ألف قتيل.
وأشار المرصد إلى أن الحصيلة لا تشمل مئات القتلى الذين يرجح أن يكونوا قد قضوا في الأسر لدى طرفي النزاع، ومخبرين متعاونين مع النظام «يقدر عددهم بأكثر من 12 ألف شخص، وذلك بسبب صعوبة توثيقهم منذ بداية الثورة».((القبس))


«الجيش الحر» يستهدف قصراً رئاسياً ومطار دمشق:
أطلق مقاتلو المعارضة عددا من القذائف في شكل متزامن أمس على مواقع عدة في وسط دمشق، بينها «قصر تشرين» الرئاسي والمربع الأمني في كفر سوسة، إضافة إلى قصف مطار دمشق الدولي بقذائف وصواريخ، في وقت تجددت الاشتباكات على الطريق بين العاصمة السورية والمطار. كما اقتحمت قوات النظام المدينة الجامعة في دمشق.
في هذا الوقت كان «الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة» يعقد اجتماعه المقرر في اسطنبول للبت في إعلان رئيس للحكومة الموقتة.
وعلمت «الحياة» من مصدر واسع الاطلاع في المعارضة السورية «أن الخارجية الأميركية مارست ضغوطا قوية على أطراف عدة في المعارضة خلال الساعات الماضية لتأخير تشكيل الحكومة الموقتة، بينما عبرت دول خليجية عن دعمها لتحرك المعارضة في شأن تشكيل الحكومة». وأكد المصدر أن «المفاجأة التي رافقت هذه التفاعلات تكمن في إشارات أبلغتها تركيا ومصر لقيادات في الائتلاف دعت فيها إلى التريث في إعلان حكومة الآن والاكتفاء بتشكيل هيئة تنفيذية».((الحياة))

 

  دمشق تعتبر تحركات المعارضة «ليست تصعيدا»:
«الائتلاف» نحو حكومة تعمل من الداخل لكل سوريا:

بدأت المعارضة السورية، أمس، اجتماعا في اسطنبول لاختيار رئيس حكومة تتولى إدارة المناطق التي تسيطر عليها المعارضة.
ويتزامن الاجتماع مع دعوة فرنسا لتسليح المعارضة «لمنع تنظيم القاعدة من الانتصار في سوريا»، بينما حمَّل كل من الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي، والموفد الدولي الخاص الأخضر الإبراهيمي مجلس الأمن مسؤولية استمرار القتال في هذا البلد.
ويعد اجتماع اسطنبول أكثر جهود المعارضة أهمية منذ بدء الانتفاضة السورية قبل عامين، وتحولها إلى صراع مسلح. ويعتبر نجاح الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية في اختيار رئيس حكومة مؤقتة تستقر بعد تشكيلها داخل الأراضي السورية، خطوة مهمة على صعيد تنظيم المعارضة واكتسابها مزيدا من الشرعية، بعد الاعتراف الواسع الذي حصل عليه الائتلاف من عدد من الدول العربية والغربية.
وفي أول رد فعل على اجتماعات اسطنبول، قال وزير الدولة السوري لشؤون المصالحة الوطنية، علي حيدر، إن الدولة السورية جاهزة للحوار مع الجميع، لكن بدون شروط مسبقة، مضيفا أنه يفهم ظهور بعض التنظيمات ليس في إطار التصعيد، وإنما في إطار إيجاد البنى الجاهزة للجلوس إلى طاولة الحوار. ((القبس))

 

النظام و«الحر» يتبادلان قصف دمشق:
أفاد موقع الثورة السورية على الانترنت أن الجيش الحر استهدف المربع الأمني في كفرسوسة في دمشق بقذائف هاون، أمس، وطال أيضا قصر تشرين الرئاسي في حي المهاجرين، وكذلك مطار دمشق الدولي، وأن قوات النظام قامت على أثر ذلك بقطع الطريق الملاصق لقصر تشرين والمؤدي إلى ساحة المواساة.
كما شهدت أحياء في دمشق اشتباكات عنيفة تزامنا مع حملة اعتقالات نفذتها القوات النظامية في صفوف طلاب المدينة الجامعية في حي المزة، في وقت شن الطيران الحربي غارات على مناطق واسعة من البلاد، منها حمص وحماة وإدلب وحلب والرقة، مما أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى، بينما حذرت دمشق من وصول «نار الإرهاب» إلى الأردن ولبنان، اللذين «يفتحان حدودهما أمام المسلحين المتجهين إلى سوريا»، مشيرة إلى ضلوع البلدين في «تأجيج الأزمة» في سوريا.((القبس))

 

واشنطن وباريس تعتبران قصف الطيران السوري لأهداف في لبنان تصعيداً ملحوظاً:
اعتبرت وزارتا الخارجية الأمريكية والفرنسية قصف الطيران الحربي السوري لأهداف قرب بلدة عرسال شرق لبنان "تصعيداً ملحوظاً"، وانتهاكاً غير مقبول للسيادة اللبنانية.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية فيليب لاليو أن "القصف الجوي الذي نفذته اليوم قوات النظام السوري على الأراضي اللبنانية في منطقة عرسال يشكل انتهاكا جديدا وخطيرا لسيادة لبنان"، واعتبره "تصعيدا".
وأضاف أن "فرنسا تدين بشدة هذا التصعيد وتذكر بحرصها على سيادة لبنان وعلى حرمة حدوده أيضا".
وأكدت وزارة الخارجية الأمريكية في وقت سابق الاثنين أن طائرات حربية سورية شنت للمرة الأولى الاثنين غارات داخل الأراضي اللبنانية، مشددة على أن هذا القصف يمثل "تصعيدا كبيرا" في النزاع.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية فيكتوريا نولاند أن "طائرات ومروحيات للنظام السوري أطلقت صواريخ على شمال لبنان وأصابت وادي الخيل (اكرر وادي الخيل) قرب مدينة عرسال الحدودية. وهذا يمثل تصعيدا كبيرا في الانتهاكات لسيادة الأراضي اللبنانية تتحمل سوريا مسؤوليته".
وأضافت أن "هذا النوع من انتهاك السيادة غير مقبول على الإطلاق".
وحرصت نولاند على تذكير نظام دمشق بأن قرارا للأمم المتحدة طلب احتراما صارما لسيادة ووحدة أراضي لبنان.
وكان مصدر عسكري لبناني أعلن أن "طائرات حربية سورية قصفت الحدود بين لبنان وسوريا، لكن لا يمكنني أن أؤكد حتى الآن ما إذا كان القصف طاول أراضي لبنانية".
إلا أن مصدرا أمنيا لبنانيا قال لفرانس برس إن الصواريخ سقطت في منطقة جرود عرسال داخل الأراضي اللبنانية.
وينقسم اللبنانيون بين مؤيد للنظام السوري ومتحمس للمعارضة. وقررت الحكومة اللبنانية التزام سياسة "النأي بالنفس" من النزاع في البلد المجاور خوفا من تداعيات أمنية في لبنان ذي التركيبة السياسية والطائفية الهشة.
وكانت سوريا حذرت الجمعة من أنها قد تضرب مقاتلي المعارضة المختبئين في لبنان.
وتقول الحكومة السورية إن مقاتلين سوريين يلجؤون إلى الحدود اللبنانية، وأن مسلحين من لبنان يتسللون إلى سوريا عبر الحدود. ((القدس))

 

قصف على أحياء في دمشق واعتقالات بالمدينة الجامعية:
تعرضت أحياء في دمشق الاثنين لقصف من القوات النظامية التي نفذت حملة اعتقالات في صفوف طلاب المدينة الجامعية، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال المرصد في بريد الكتروني "تتعرض منطقة المادنية (جنوبا) وحي جوبر (شرقا) في مدينة دمشق للقصف من القوات النظامية"، في حين يشهد حي برزة (شمالا) "إطلاق نار من قبل قناصة وسقوط جرحى في صفوف المدنيين".
وأفاد المرصد عن "تعرض مخيم اليرموك والمنطقة المحيطة به (جنوبا) لقصف صاروخي" عند منتصف الليل.
من جهتها، أفادت "الهيئة العامة للثورة السورية" عن "قصف عنيف براجمات الصواريخ يطال مناطق سبينة ومنطقة المادنية وقصف بالهاون على حي الحجر الأسود ومخيم اليرموك" للاجئين الفلسطينيين.
وشهد المخيم، وهو الأكبر في سوريا، غارات جوية وقصفا نهاية كانون الأول/ ديسمبر، ما دفع الآلاف من سكانه البالغ عددهم 150 ألف شخص إلى مغادرته.
وتشهد مناطق عدة من دمشق لا سيما في جنوبها وشرقها، اشتباكات وقصفا في شكل مستمر يطاول جيوبا لمقاتلي المعارضة.
من جهة أخرى، أفاد المرصد صباح الاثنين عن تنفيذ النظام "حملة اعتقالات طالت عددا من الأشخاص في المدينة الجامعية في حي المزة" (غرب). ((القدس العربي))

 

واشنطن تؤكد أن الطيران السوري قصف مواقع في لبنان:
«الجيش الحر» يسيطر على مساكن الضباط بريف حمص:

أكدت وزارة الخارجية الأميركية أن طائرات حربية سورية شنت للمرة الأولى الاثنين غارات داخل الأراضي اللبنانية، مشددة على أن هذا القصف يمثل «تصعيدا كبيرا» في النزاع.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية فيكتوريا نولاند إن «طائرات ومروحيات للنظام السوري أطلقت صواريخ على شمال لبنان وأصابت وادي الخيل (أكرر وادي الخيل) قرب مدينة عرسال الحدودية. وهذا يمثل تصعيدا كبيرا في الانتهاكات لسيادة الأراضي اللبنانية تتحمل سوريا مسؤوليته». وأضافت أن «هذا النوع من انتهاك السيادة غير مقبول على الإطلاق».
وحرصت نولاند على تذكير نظام دمشق بأن قرارا للأمم المتحدة طلب احتراما صارما لسيادة ووحدة أراضي لبنان.
وكان مصدر عسكري لبناني أعلن أن «طائرات حربية سوريا قصفت الحدود بين لبنان وسوريا، لكن لا يمكنني أن أؤكد حتى الآن ما إذا كان القصف طاول أراضي لبنانية».
إلا أن مصدرا أمنيا لبنانيا قال لوكالة الصحافة الفرنسية إن الصواريخ سقطت في منطقة جرود عرسال داخل الأراضي اللبنانية. وتشكل عرسال طريقا مثاليا لتهريب الأسلحة أو لعبور مقاتلين عبر الحدود.((الشرق الأوسط))

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع