..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الجيش الحر يستعيد بابا عمرو - "نهر الشهداء" في سورية: 20 جثة جديدة طافية على الماء

أسرة التحرير

١١ مارس ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3252

الجيش الحر يستعيد بابا عمرو  -
1.jpg

شـــــارك المادة

"نهر الشهداء" في سورية: 20 جثة جديدة طافية على الماء:
أعلن نشطاء من المعارضة السورية أنهم عثروا على جثث ما لا يقل عن 20 شاباً قتلوا برصاص قوات الأمن في مجرى مائي صغير يمر عبر مدينة حلب شمال البلاد.
وهذا هو أكبر عدد من الجثث يتم انتشاله في يوم واحد مما صار يعرف باسم "نهر الشهداء" بعد العثور على 65 جثة في أواخر يناير/كانون الثاني. وقال نشطاء في المدينة القريبة من تركيا إن عدة جثث تظهر يومياً في النهر منذ ذلك الحين.
وأفاد نشطاء من المعارضة في حلب بأن معظم الجثث التي عثر عليها حتى الآن كانت طافية على مياه نهر قويق المتجه إلى حي بستان القصر الخاضع لسيطرة المعارضة بعد إلقائها في منطقة وسط حلب تسيطر عليها قوات الرئيس بشار الأسد وتضم عدداً من المقرات الأمنية.
وكان بعض الشبان مكبلي الأيدي ويبدو أن كثيرين منهم تعرضوا لإطلاق النار في الرأس أو أصيبوا بجروح عميقة في الرقبة. وظهر بعض الشبان مكممي الأفواه فيما غطى الوحل والذباب إحدى الجثث.
ولم يصدر أي تعليق رسمي من الحكومة. وقالت وسائل إعلام رسمية إن الجثث التي عثر عليها في يناير/كانون الثاني كانت جثث أشخاص اختطفوا وقتلوا على يد جبهة النصرة المرتبطة بالقاعدة.((الحياة))

 

الأمم المتحدة: سوريا تستخدم مجموعات محلية لارتكاب قتل جماعي:
أشار محققون يعملون في مجال حقوق الإنسان، تابعون للأمم المتحدة، إلى تقارير تفيد أن الحكومة السورية تستخدم ميليشيات محلية تعرف باللجان الشعبية لارتكاب جرائم قتل جماعي في بعض الأوقات تكون ذات طبيعة طائفية. وقالت لجنة التحقيق في سوريا التابعة للأمم المتحدة والتي يرأسها البرازيلي باولو بينييرو في أحدث تقاريرها لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف، "في اتجاه مزعج وخطير، اتخذ القتل الجماعي الذي يزعم أن اللجان الشعبية ترتكبه، منحى طائفياً في بعض الأوقات".((النهار))


(الحر) يبدأ معركة تحرير بابا عمرو و(هيئة شرعية) لإدارة شرق سوريا:
عواصم - وكالات - يشن المقاتلون المعارضون هجوما على حي بابا عمرو في مدينة حمص وسط سوريا بعد عام من سيطرة القوات النظامية عليه، بينما أعلنت مجموعات إسلامية مقاتلة تشكيل «هيئة شرعية» لإدارة شؤون شرق البلاد.
في غضون ذلك، حذرت الأمم المتحدة من أن استمرار النزاع الذي يتم في الأيام المقبلة عامه الثاني، قد يضاعف مرتين أو ثلاث مرات عدد اللاجئين السوريين في الدول المجاورة، والذي تخطى عتبة المليون شخص.((الرايا))


الجيش الحر يستعيد بابا عمرو في جنح الليل وسط صدمة قوات النظام:
ذعر في الأحياء الموالية بحمص.. والعثور على 34 جثة قرب دمشق وفي حلب:

في أبرز تطور في سير المواجهات بين قوات النظام السوري وكتائب الجيش الحر في مدينة حمص حيث تدور هناك معارك شرسة وسط قصف عنيف منذ نحو أسبوع، أعلنت «كتيبة ثوار بابا عمرو» سيطرة الجيش الحر على حي بابا عمرو بالكامل، وأجزاء من حي «الإنشاءات» المتصل به، وذلك بعد عام على اقتحام قوات النظام حي بابا عمرو الساخن وفرض السيطرة عليه، عقب عملية عسكرية استمرت لأكثر من شهر العام الماضي حيث دخلت قوات الرئيس السوري بشار الأسد الحي في 1 مارس (آذار) 2012 بعد انسحاب المقاتلين منه إثر معارك وقصف عنيف، أدت إلى مقتل المئات.
وأصيبت قوات النظام والموالون له بصدمة كبيرة حيث ما زالوا يعولون على كسب معركة حمص لدحر كتائب الجيش الحر. وسادت حالة من الذعر الشديد أوساط أبناء الأحياء الموالية للنظام مثل النزهة وعكرمة وشارع الحضارة، من احتمال تقدم «جبهة النصرة» إلى أحيائهم والقيام بعمليات انتقامية، بعد أكثر من عام شهدت خلاله مدينة حمص أعمال قتل ومجازر طائفية ارتكبتها قوات النظام في أحياء حمص الثائرة، وبالأخص حيي بابا عمرو وكرم الزيتون. وقال شهود عيان في حمص لـ«الشرق الأوسط» إن حالات نزوح جماعية شهدتها الأحياء الموالية باتجاه مدن الساحل السوري يوم أمس بعد سيطرة الجيش الحر على بابا عمرو.
يشار إلى أن حيي شارع الحضارة وعكرمة من الأحياء الموالية في حمص حيث يتركز هناك أبناء الطائفة العلوية الأشد ولاء للنظام.
وإثر سيطرة الجيش الحر على حي بابا عمرو والتقدم نحو حي الإنشاءات قامت طائرات النظام بشن غارات جوية وقصفت بابا عمر والإنشاءات بالإضافة لقصف مدفعي جنوني، مما دفع السكان للنزوح بشكل جماعي من الإنشاءات نحو الأحياء الأخرى.((الشرق الأوسط))


وزير الخارجية اللبناني يتراجع عن موقفه بإعادة سوريا للجامعة العربية:
منصور قال إنها «وجهة نظر وليست قرارا» بعد عاصفة احتجاجات من المعارضة:

تراجع وزير الخارجية اللبناني عدنان منصور عن موقفه الداعي إلى إعادة سوريا للجامعة العربية الذي أعلنه في اجتماع وزراء الخارجية العرب في القاهرة، قائلا إن ما أدلى به هو «وجهة نظر وليس قرارا سياسيا»، في حين اعتبرت المعارضة اللبنانية أن الأمور وصلت إلى مستوى «الفضيحة»، مؤكدة أن تصحيح الموقف «يتم عبر إرسال مذكرة إلى الأمانة العامة للجامعة العربية تتضمن سحب موقف منصور واستبدال موقف الحكومة اللبنانية به».
وفي خطوة تأتي بعد جدل داخلي واسع حول إعلان الوزير منصور الذي جاء في أعقاب طلب خليجي من لبنان بالتزام «النأي بالنفس» حيال سوريا، سأل وزير الخارجية اللبناني عن «ماهية المخالفة الدستورية التي ارتكبها في القاهرة»، مشيرا إلى «أنها على لسان منتقديه فقط»، مستغربا «الضجيج الذي حصل لأن ما قاله هو وجهة نظر وليس قرارا سياسيا»، مشددا على أن «لبنان ملتزم سياسة النأي بالنفس، والقرار الأخير الذي اتخذته الجامعة العربية عبر إعطاء مقعد سوريا للمعارضة نأى لبنان بنفسه عنه ولو أنه يحمل خطورة كبيرة».
إزاء هذا التراجع، اعتبر عضو كتلة المستقبل النائب عمار حوري أن تراجع منصور عن تصريحاته «هروب إلى الأمام». وقال حوري لـ«الشرق الأوسط» إن الموقف الشخصي «يعبر عنه داخل المنزل وفي مكان خاص، وليس من أعلى منبر عربي، هو جامعة الدول العربية كونه في تلك اللحظة يعبر عن موقف لبنان الرسمي».
ورأى حوري أن الموقف الذي عبر عنه منصور «هو موقف حزب الله والمحور السوري -الإيراني»، مشيرا إلى أن الدفاع عن موقفه والثناء عليه من قبل نواب الحزب والحلفاء «أمر طبيعي كونه وزيرهم فقط».((الشرق الأوسط))

 

الخطيب يحذر من «تقسيم» سورية... و«خلافات حادة» حول الحكومة المؤقتة:
أرجأ «الائتلاف الوطني السوري» المعارض، للمرة الثانية، اجتماعاً مقرراً في اسطنبول للبحث في تشكيل حكومة مؤقتة واختيار رئيس لها، بسبب «خلافات حادة» بين أطرافه، بعدما دعا رئيس «الائتلاف» معاذ الخطيب إلى التريث في تشكيل الحكومة، محذراً من «تقسيم سورية». وبعد عام من سيطرة القوات النظامية على حي بابا عمرو في مدينة حمص شن المقاتلون المعارضون هجوماً الأحد على الحي، فيما شكلت مجموعات إسلامية مقاتلة، بينها «جبهة النصرة»، قوات «شرطة ثورية» و»هيئات شرعية» في مناطق مختلفة في «الأراضي المحررة» لإدارة شؤون هذه المناطق.
وقال عضو «الائتلاف» سمير نشار إن الاجتماع الذي كان مقرراً عقده غداً الثلاثاء في اسطنبول «أرجئ» بسبب وجود «آراء متعددة وخلافات حادة حول فكرة الحكومة المؤقتة»، لافتاً إلى أن بت هذا الموضوع «يتطلب مزيداً من الوقت والمشاورات». وأشار إلى عدم تحديد موعد جديد للاجتماع، مرجحاً أن يكون بين 18 آذار (مارس) الجاري و20 منه.((الحياة))


تشكيل «شرطة ثورية» في حلب و«هيئة شرعية» في دير الزور:
شكل عدد من المجموعات المقاتلة، بينها «جبهة النصرة»، قوات شرطة في مناطق مختلفة في «الأراضي المحررة» بهدف تطبيق الشريعة وحماية ناشطين وإعلاميين.
وبثت مواقع سورية معارضة شريط فيديو لـ «الاستعراض العسكري لشرطة الهيئة الشرعية» في الريف الشرقي لمدينة دير الزور في شمال شرقي البلاد، ضم عشرات السيارات الرباعية الدفع وشاحنات صغيرة مزودة برشاشات غضافة إلى باصات.
وقال معلق على الشريط إنه يتضمن «أبطال جبهة النصرة والألوية الإسلامية» التي شكلت «شرطة أمن المسلمين والهيئة الشرعية للحكم بكتاب الله وسنّة الرسول (ص)» وشوهدت رايات «النصرة» السود.
وأصدرت «الهيئة» بياناً وزعه المرصد السوري لحقوق الإنسان إلى أهالي المنطقة الشرقية لإبلاغهم بـ «تشكيل «الهيئة الشرعية للمنطقة الشرقية»، ستقوم بتسيير شؤون الناس وملء الفراغ الأمني وحل قضايا الناس العالقة». وأوضح البيان أن الهيئة ستتألف من مكاتب عدة يخصص بعضها «للإصلاح وفض الخصومات»، والدعوة والإرشاد، إضافة إلى قوة شرطة.
وفي حلب شمال البلاد، أعلنت «الشرطة العسكرية الثورية» أنها «تتعهد» حماية الإعلاميين في عاصمة الشمال وريفها.((الحياة))

 

باراك لا يستبعد حرباً ضد إيران أو سوريا: إسرائيل هي الدولة الأقوى في المنطقة بكل بوضوح:

اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك أن "احتمال تدهور الأوضاع في الشرق الأوسط ونشوب حرب تشارك فيها إسرائيل وإيران أو سوريا ليس مستبعداً"، وقال إن "على إسرائيل أن تكون مستعدة لاحتمال كهذا، لكن التقديرات تشير إلى أنه مع بدء ولاية الحكومة الإسرائيلية المقبلة ستتراجع احتمالات مهاجمة إيران". ورأى أن إسرائيل تقف أمام "تحديات بالغة التعقيد"، لكنه شدد على أنه "لا نتوقع أنه توجد قوة في الشرق الأوسط قادرة على مهاجمة إسرائيل مع أسلحة جوية وفرق عسكرية مدرعة"، على اعتبار أن "إسرائيل هي الدولة الأقوى في المنطقة بكل بوضوح". ((النهار))


وزير فرنسي: حفنة من الفرنسيين الجهاديين في مالي وعشرات بسوريا:
أعلن وزير الداخلية الفرنسي مانويل فالس الـحد أن "حفنة" من "الفرنسيين أو المقيمين في فرنسا" موجودون حاليا في مالي إلى جانب الجهاديين في حين أنهم بـ"العشرات" في سوريا.
وقال الوزير لقناة (بي اف ام تي في) التلفزيونية "هناك اليوم من دون شك حفنة من الفرنسيين او المقيمين في فرنسا في مالي. لا يمكن الحديث عن شبكة".
وتدارك "لكننا نعلم بان هناك شبكات ومجموعات، يمكن أن يكون هناك شبكات حين يتعلق الأمر بنقل جهاديين مبتدئين، بالأمس في أفغانستان أو في باكستان واليوم هم بالعشرات في سوريا".((القدس العربي))

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع