نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3620
شـــــارك المادة
جمعة: "لن تمر دولتكم الطائفية" كانت حافلة بمظاهرات عديدة بلغت 162 مظاهرة فيما قتل 81 شخصا في عموم سوريا على أيدي قوات الأسد، نتيجة القصف العشوائي على 346 منطقة بالصواريخ الباليستية والقنابل والمدفعيات، في مقابل ذلك هاجم الثوار مقار النظام في 105 نقاط، حقق المجاهدون فيها تقدمات واسعة في العاصمة وغيرها.
خرجت مظاهرات حاشدة في جمعة: " لن تمر دولتكم الطائفية" بلغت 162 مظاهرة، منها مظاهرة في دمشق و24 مظاهرة في ريف دمشق و27 في حلب و13 في إدلب و28 في حماه، و6 في حمص و52 في دير الزور و5 في درعا و2 في الحسكة و4 في الرقة، وكلها هتفت بالحرية وطالبت بإسقاط النظام، ورفع المتظاهرون شعارات تنادي بالوحدة الوطنية للشعب السوري وتطالب بإسقاط النظام وتندد بمواقف المجتمع الدولي المتخاذلة. (1)
عشرات القتلى والجرحى: قصفت قوات الأسد يوم جمعة لن تمر دولتكم الطائفية، 81 شخصا، فيهم 7 أطفال و3 نساء و1 تحت التعذيب، وتوزع العدد في المحافظات، فكان 29 شخصا في دمشق وريفها، و16 في إدلب، و13 في حلب، و10 في حمص، و6 في درعا، و4 في حماه، و3 في دير الزور، وأصيب آخرون بجروح بعضها خطيرة، جراء الهجمات الشرسة والقصف العنيف الذي استهدف العديد من المناطق.(2) مئات من المناطق السورية تحت القصف: هذا وقد قصفت قوات النظام 346 نقطة في مختلف المدن والبلدات السورية، تم رصد إطلاق 5 صورايخ باليستية من اللواء 155 في القطيفة بريف مشق، واستهدف قصف الطيران الحربي 5 نقاط كان أعنفها على الدار الكبيرة في حمص وأحيائها المحاصرة، وسجل القصف بالبراميل المتفجرة في الدار الكبيرة بحمص، والقصف بقذائف المدفعية في 118 نقطة، والقصف بقذائف الهاون في 112 نقطة، أما القصف براجمات الصواريخ فقد سجل في 105 نقاط، الأمر الذي خلف دمارا واسعا في الأحياء والمنازل.(2)
مواجهات دامية في العاصمة: اشتبك الثوار مع قوات النظام في 105 مناطق في عموم سوريا، حقق الثوار فيها اختراقاً جديداً في شرق العاصمة دمشق بعد أن اقتحموا مبنى الصالة الرياضية خلف ملعب العباسيين الدولي، وهاجموا عدداً من الأبنية التي تتمركز فيها قوات النظام في محيط ساحة العباسيين وصدوا محاولات اقتحام حي جوبر موقعين عدداً من القتلى والجرحى في صفوف قوات النظام، وعادوا من جديد ليقصفوا بقذائف الهاون ثكنات المدفعية المتمركزة على جبل قاسيون وفي منطقة حفير وتمكنوا من تدمير أحد المدافع. (3) صد محاولات اقتحام: وفي ريف دمشق تمكن المجاهدون من صد محاولات جيش النظام اقتحام داريا ودارت اشتباكات هي الأعنف جنوب المدينة المحاصرة، كما صدوا محاولات أخرى لقوات النظام لاقتحام مداخل الغوطة الشرقية، وفي درعا استهدف الثوار اللواء 38 وسيطروا على كتيبة الهندسة التابعة للواء، وفي الرقة استهدفوا الفوج 93 في عين عيسى بصواريخ محلية الصنع، وفي إدلب تمكن المجاهدون من تدمير رتل عسكريا متوجها إلى معسكر وادي الضيف، وفي حلب تم استهداف مطاري منغ والنيرب العسكريين، هذا وقد دمر عدد من الآليات والمدرعات في مناطق متعددة من سوريا. (2) مقتل بعض أعوان النظام: وفي عمليات أخرى قام الثوار بقتل عدد من الشخصيات الموالية للنظام ممن اتهموهم بالضلوع بقمع وقتل المتظاهرين في دمشق، حيث تم تأكيد مقتل مدير مكتب محافظ دمشق أسعد مهنا بعبوة ناسفة في حي مشروع دمر، وكل من أحمد وباسم العلبي، أكبر الموالين لنظام الأسد في حي الشاغور. (3) كمين موفق: وقتل الثوار 9 ضباط في كمين نصب لهم عند طريق أريحا - المسطومة في ريف إدلب، وقاموا بقصف مقري الفوج 93 والفرقة 17 في ريف الرقة، وهاجموا عدداً من النقاط العسكرية في ريف حماة ودير الزور وإدلب. (3) اقتحام مؤسسة الكهرباء بحمص: هذا ووصلت أعداد جديدة من عناصر جبهة النصرة إلى حمص لمد يد العون للثوار، وقاموا بتنفيذ عملية استشهادية استهدفت أحد مقار قوات النظام، واقتحموا مؤسسة الكهرباء التي كانت تتمركز فيها قوات النظام في بلدة الدار الكبيرة في ريف حمص، كما قام ثوار حمص بتدمير دبابة وقتل وجرح عدد من قوات النظام على مشارف أحياء حمص القديمة وبلدة تلبيسة. (3) تخطيط لاستكمال تحرير الرقة: ويخطط ثوار الجيش السوري الحر في محافظة الرقة لاستكمال السيطرة على ما تبقى من محاور قليلة تابعة للنظام في المحافظة، بعد خروج قواته من مركز المحافظة. يأتي ذلك بعد أن تمكن الجيش الحر من السيطرة على أفرُع الأمنِ العسكريِ وأمن الدولة، والمخابرات الجوية ومؤسسات أخرى. (5)
المخطوفون في أمان: قال رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض معاذ الخطيب إنه تم نقل جنود (أندوف) إلى مكان آمن بانتظار تسليمهم إلى منظمة الصليب الأحمر. وأشار الخطيب في تصريح له إلى أن موكب الأمم المتحدة كان معرضا للخطر، مما استدعى نقلهم إلى مكان آمن، وبيّن أن تلك المنطقة تعرضت للقصف في الأيام السبعة الماضية على يد القوات النظامية عندما احتجزتهم المعارضة. (5) التجمع الوطني الحر للعاملين وحكومة انتقالية: انعقد المؤتمر الأول "للتجمع الوطني الحر للعاملين في مؤسسات الدولة" السورية في الدوحة، وشدد البيان الختامي لأعمال التجمع الذي يضم موظفين منشقين عن الحكومة السورية "على أن تبدأ المرحلة الانتقالية بعد سقوط النظام بعقد مؤتمر وطني وتشكيل حكومة انتقالية". واعتبر البيان أن "الحل السياسي الممكن هو الذي يتضمن انتقالا كاملا للسلطة بقرار دولي ملزم بوقف استخدام جميع أنواع الأسلحة وعودة الجيش إلى ثكناته وإطلاق جميع المعتقلين وعودة المهجرين". (5)
حريق في مخيمات اللاجئين: نشب حريق في مخيم الزعتري للاجئين السوريين في الأردن، ما أدى إلى احتراق عدد من الخيام. وأفاد شهود عيان أن كوادر الدفاع المدني تدخلت وسيطرت على الحريق. ولم ترد تقارير أو معلومات عن إصابات حتى اللحظة أو عن أسباب الحريق. (4) أطباء بلا حدود: أنشأت منظمة أطباء بلا حدود مستشفى في إحدى قرى شمال سوريا، خلال خمسة أيام وأحاطته بسرية تامة، وذلك خشية قصف قوات النظام السوري المنفذ الطبي الحالي للمصابين والمتضررين، وذلك بعد أن حالت بينهم وبين المستشفيات العامة بسبب موجة العنف والتهديد التي شنت على الأطباء السوريين. رغم الحصار والقصف اليومي الذي تشهده الأراضي السورية، وتزايد أعداد الجرحى والقتلى فإن الخدمات الطبية التي تقدمها منظمة أطباء بلا حدود لم تتوقف. (4) استعداد أوربي لاستقبال اللاجئين: تناول وزراء العدل والداخلية الأوروبيون على جدول أعمال اجتماعهم في بروكسل قضية اللاجئين السوريين المتواجدين على الأراضي الأوروبية، واتفق المجتمعون على عدم ترحيل أي من اللاجئين المتواجدين على تراب الاتحاد والاستعداد لاستقبال موجات جديدة منهم في حال استمرار النزاع في سوريا. (4)
ضعف التسليح سبب المعاناة: صرح وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو من العاصمة البريطانية لندن بأن مقاتلي المعارضة السورية يعانون من تفوق قوات النظام بسبب ضعف تسليحهم، بينما جدد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الدعوة لحل سياسي داعيا روسيا لإقناع الرئيس بشار الأسد بالتنحي. وقال أوغلو للصحفيين إنه يعتقد أن الضغط سيؤدي إلى سقوط الأسد، مضيفا "لو كان هناك دعم دولي أو موقف موحد ضد جرائم حرب بعينها فأعتقد أنه ما كانت ستبقى هناك حاجة لتسليح المعارضة". (5) محاولة في إقناع المعارضة على الحوار مع غير الأسد: أعلن الرئيس الفرنسي هولاند أنه سيسعى لإقناع المعارضة السورية بإمكان التحاور مع آخرين غير الأسد، مضيفا "لكن ينبغي أيضا أن يتمكن الروس من إقناع بشار الأسد بالتنحي جانبا". وقال الرئيس الفرنسي في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الإسرائيلي شمعون بيريز إنه عرض خلال زيارته الأخيرة لموسكو إمكان اختيار شخصية أو أكثر لتولي المباحثات التي يمكن أن تتيح انتقالا سياسيا وتكون مقبولة من النظام والمعارضة. (5) ترقب للإفراج عن المخطوفين: تترقب الأمم المتحدة حالياً الإفراج عن عناصر حفظ السلام المحتجزين في الجولان السوري بعد الاتفاق مع القوات السورية والمعارضة على هدنة لوقف إطلاق النار من ساعتين، ويأتي هذا فشل المحاولة الأولى بسبب قصف قوات النظام. ومن جهته، صرح المتحدث باسم مجموعة المراقبين الفلبينيين المختطفين، بأن المراقبين الـ21 في أمان، وإن الجيش الحر سينقلهم إلى مكان أكثر أمناً بعيداً عن القصف ليتم تسليمهم إلى الأمم المتحدة. (4) ومن جانبه: قال لواء اليرموك أحد الأجنحة المسلحة للثوار السوريين إن قصف قوات النظام السوري لمنطقة جملة بريف درعا منع وفدا أمميا من تسلم الجنود التابعين لقوات الأمم المتحدة الذين احتجزهم مقاتلون من اللواء، في حين غادر ثمانية آخرون من قوات تابعة للأمم المتحدة لمراقبة الحدود في هضبة الجولان السورية (أندوف) موقعهم داخل الأراضي السورية وانتقلوا إلى إسرائيل. (5) ترتيب من جميع الأطراف: وفي الوقت نفسه: أعلنت الأمم المتحدة أنه "تم الاتفاق على ترتيبات مع جميع الأطراف" من أجل إطلاق سراح 21 مراقباً فليبينياً من قوات حفظ السلام الدولية كانوا اختطفوا من قبل المعارضة المسلحة السورية، رغم تأخر العملية مع حلول الظلام. (6)
كتب أنور أبو العلا تحت عنوان: "البترول في بلاد الشام - سوريا كمثال": سوريا هي الحصن المنيع الأخير الذي استعصى - حتى الآن - على منجنيق الربيع العربي أن يدك أسوار عاصمتها دمشق (قبل أن يستطيع الانتقال إلى عواصم بلاد الشام الأخرى) لكن الربيع السوري استطاع بجدارة أن يشل الحركة الاقتصادية السورية بكاملها فأدى - وفقاً للتقرير - إلى خفض إنتاج بترولها بأكثر من 50% منذ مارس 2011 (بداية الربيع السوري) وبدأ قطاع الطاقة يعاني من استمرار الحرب فبلغت تكاليف تدمير الحرب لصناعة البترول 2.9 مليار دولار حتى اكتوبر 2012. يقول التقرير في بداية عام 2013 بلغ احتياطي بترول سوريا 2.5 مليار برميل أكبر من احتياطي أي دولة من دول بلاد الشام (سوريا، الأردن، لبنان، فلسطين/اسرائيل) ومعظم بترول سوريا من البترول الثقيل والحامض مما يجعل تكريره صعباً ومكلفاً للمصافي، وبالتالي غير مرغوب للدول المستوردة خارج الاتحاد الاوروبي. ولذا أدّت المقاطعة الاوروبية إلى حرمان سوريا من حوالي 3.6 مليارات دولار حصلت عليها سوريا من تصديرها البترول إلى الأسواق الاوروبية عام 2011. لعدم وجود مصافي كافية تستورد سوريا المنتجات المكررة من الخارج ولكن فقدانها لإيرادات تصديرها البترول الخام بسبب المقاطعة جعلها تجد صعوبة في استيراد احتياجاتها من المنتجات رغم استمرار بعض الدول كالعراق وايران وروسيا وفنزويلا في التعاون مع سوريا في مجال الطاقة. سوريا بدأت اصدار الامتيازات لشركات البترول منذ الثلاثينيات ولكن لم يبدأ الإنتاج إلا أواخر الستينيات بكميات بسيطة اخذت تزداد تدريجياً ببطء إلى أن وصلت ذروتها 600 ألف برميل في اليوم عام 1995 ثم أخذت تنخفض تدريجيا إلى أن وصلت حوالي 300 ألف برميل في اليوم عام 2011. تعتمد سوريا على ايرادات البترول ليس فقط من تصديره بل أيضاً من الرسوم على مرور أنابيب البترول العالمية في أراضيها التي تأمل سوريا أن تزداد أهميتها في المستقبل. (4) وكتب عبد الرحمن الراشد تحت عنوان: الجامعة تجيز إدخال السلاح: السلاح يدخل الحدود إلى الثوار السوريين منذ عامين تقريبا، من دون موافقة مجلس الأمن أو الجامعة العربية، وبالطبع بلا إذن جوازات الرئيس بشار الأسد. هذا أمر كان ولا يزال واقعا، وبالتالي عندما رخصت الجامعة العربية الأسبوع الماضي للدول المجاورة إدخال السلاح لدعم الثوار، وهو قرار تفصيلي غير مسبوق حسبما أظن، بهذا تكون الجامعة أولا أعطت الغطاء الشرعي لفعل مستمر، وساندت رسميا إسقاط نظام سوريا بقوة السلاح، وهيأت للمرحلة الجديدة من الثورة السورية. القرار كتب بصيغة الجمع لكن المعني بالدول المجاورة فقط الأردن وتركيا، البلدان الوحيدان اللذان غضا النظر جزئيا عن عمليات التهريب، ودعما بشكل غير رسمي الثوار والمعارضة باستضافة قياداتها ونشاطاتها على أرضيهما؛ لأن الجارين الآخرين، العراق ولبنان، يقفان مع نظام الأسد، أما الجار الخامس، أي إسرائيل، فمتفرج. فهل قرار الجامعة، عدا عن قيمته القانونية المهمة، يعني أننا سنرى أسلحة أكثر ونوعية أفضل في أيدي نحو مائة ألف مقاتل يمثلون القوة المنتشرة في أنحاء سوريا؟ هذا ما يوحي به، ولو أن إدخال السلاح شرع مبكرا ربما ما كانت هناك جماعات متطرفة تعمل اليوم في ساحة الحرب، لكن المنع والتضييق أضرا بالجماعات المعارضة السورية الأكثر استحقاقا، التي لديها مشروع وطني سوري، وأعان المنع الجماعات المتطرفة التي لم تكن مضطرة للانضباط أو التعامل مع مؤسسات الثورة أو الاستماع لتعليمات قياداتها. الجامعة العربية منعت بيد تسليم كرسي دولة سوريا الشاغر لهيئة ائتلاف الثورة، الذين يمثلون الشعب السوري، رفضت بحجة أنهم لم يؤسسوا كيان «دولة» بعد، لكنها سمحت باليد الأخرى بإدخال السلاح الذي كان يدخل أصلا. والحقيقة أنه ليس مهما كرسي سفير سوريا لدى الجامعة، فالأهم في هذه المرحلة إدخال السلاح من أجل اختصار الوقت والدم والمعاناة. الآن، صار مسموحا فتح الحدود للثوار والسلاح.. فهل سنرى تغيرا كبيرا على الأرض؟ في تصوري، هذا ما سيحدث؛ لأن الأزمة السورية صارت مشكلة للجميع، فقد أراد الأسد تصدير الأزمة للدول المجاورة وإحراج المجتمع الدولي، وقد نجح في ذلك، وقد شرعت حكومات الدول المتضررة والأمم المتحدة بالصراخ من حجم الكارثة. لكن بدل أن يأتي المجتمع الدولي للتفاوض مع الرئيس الأسد، اقتنع الكثيرون بأن الحل الوحيد إسقاط النظام. شحنات السلاح في الطريق من أنحاء العالم، وهي بكل تأكيد ستغير كفة الحرب خلال الأشهر المقبلة، لكن هناك إشكالات كثيرة، كما شرح أحد المتابعين؛ تدريب المقاتلين على استخدامه، والسيطرة على نشاط الجيش الحر، الذي هو بالفعل عنوان عريض لعشرات الجماعات غير المنضبطة. وتكفي حادثة واحدة، مثل أن تسقط أسلحة نوعية مهمة قي يد جماعات إرهابية، لتغلق الحدود ويوقف مدد السلاح. وربما هذه المخاوف من أسباب تفادي معظم شركات الطيران التحليق في الأجواء السورية. أخيرا، أعطت الجامعة العربية الشعب السوري أملا بقرارها ترخيص إمرار السلاح ودعم الثوار، فقد زاد الأمل بعد الكثير من الإحباطات العربية والدولية. (7)
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(8) عدنان علي التمر - ادلب - فروان حسان البطاح - درعا - الميادين علاء محمد سلام السيد حسن - ريف دمشق - عربين أحمد موفق الخولي - ريف دمشق - المليحة محمد علي محمد العبدو - ادلب - أريحا محمد بشير شخاشيرو - دمشق - جوبر مسلم طيارة - ريف دمشق - يلدا محمد خير عبد النافع - ريف دمشق - دوما نذير محمد مشرف - ريف دمشق - دوما أيمن خالد العاقل - ريف دمشق - دوما رضوان جهاد الكور - درعا - مصطفى علي الجباني - ادلب - كفررومة ياسر عبد الحميد الخلف - ادلب - قميناس صطوف حسن الأحمد - ادلب - كفرنبل ماجد اليوسف - ريف دمشق - دوما ياسين - ريف دمشق - المعضمية محمد عصام الزعبي - درعا - المسيفرة مروان محمد علي قهواتي - دير الزور - يونس عبد الرحيم أبو رومية السعدي - درعا - قرية دير عدس محمد ماهر الحسيكي - حمص - القصير سعيد خلف العمر - دير الزور - قرية مظلوم غادة هنداوي - حلب - حي المعادي أحمد كتلو - حلب - حي المعادي شعبان محمد البطايحي - حلب - الأبزمو زكريا شحادة عبد الغني - حلب - الأبزمو خالد محمود عثمان - حلب - الأبزمو هاجر يحيى خشمان - حمص - القصير : عرجون فايز حسين حنن - ريف دمشق - دوما عبد الله الحوت - حلب - دير حافر أحمد عبد الرحمن عبد الخالق - حلب - عندان علاء الدين مصطفى حماش - حلب - عندان محمد عبد الله طبشو - حلب - عندان نذير كوجك - حلب - عندان جهاد خليل مجيد - ريف دمشق - دوما أنور أحمد الحوراني - دمشق - جوبر بلال الشبلي - حمص - باب هود بلال محمد خير الضيخ - حمص - تلبيسة أحمد حاتم حمود - حمص - تلبيسة: قرية تسنين هزاع عبورة - حماه - كفرنبودة أكرم الأحمد - حماه - كفرنبودة محمد هيثم مشرف - ريف دمشق - دوما طارق عليوي - ريف دمشق - عدرا عبد السلام أكرم - ريف دمشق - الزبداني عمر محيمد - حلب - مساكن هنانو سليمان سعيد - حمص - تلبيسة فادي الأنور - حماه - الشريعة خليل معيوف المهيدي العنزي - الرقة - مزكين شريف - الحسكة - القامشلي: المالكية مراد هبو - الحسكة - القامشلي: المالكية إبراهيم السلك - ريف دمشق - دوما عدنان السمان - دمشق - الميدان كنجو الصوص - ادلب - كفرنبل عبد الرزاق التلاوي - حمص - حمص القديمة محمود محمد الخالد زيوانة - حمص - دير بعلبة أسمهان عمر ريحانية - ادلب - أريحا أمين محمد العمر - ادلب - الهبيط جميل عبد الكريم السلوم - ادلب - ادلب المدينة محمود خالد محلول - ادلب - سرمين خالد عبد السلام المرعي - ادلب - الدير الشرقي عبد الستار حسن - ادلب - أريحا المصادر: 1- المركز السوري المستقل لإحصاء الاحتجاجات . 2- لجان التنسيق المحلية. 3- مركز التواصل والأبحاث الاستراتيجية. 4- العربية نت 5- الجزيرة نت 6- بي بي سي 7- الشرق الأوسط 8- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة