..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الثورة تخترق موقع وزارة الداخلية وسيناريوهات «حزب الله» تنتظر ساعة الصفر.

أسرة التحرير

٢ ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2995

الثورة تخترق موقع وزارة الداخلية وسيناريوهات «حزب الله» تنتظر ساعة الصفر.
موقع وزارة الداخلية 11.jpg

شـــــارك المادة

الثورة السورية تخترق موقع وزارة الداخلية اللبنانية: 
اخترقت مساء الجمعة مجموعة تطلق على نفسها اسم "الجناح الالكتروني للثورة السورية" موقع وزارة الداخلية اللبنانية متوجهةً إلى الوزير مروان شربل برسالة تطالبه بـ"حماية الناشطين السوريين وعدم تسليمهم إلى النظام السوري كي لا يتم تصفيتهم".
الرسالة التي ظهر في أعلاها علم الثورة السورية يتوسطها الطفل الشهيد حمزة الخطيب، لفتت إلى أن "الناشطين الذين يتم ترحيلهم إلى سورية يقتلون على الفور" محملين شربل كامل المسؤولية، متوعدين بالوقت نفسه "بمحاسبة كل انسان اخطأ بحق الشعب السوري سواء كان داخل سورية أم خارجها".
ولم يخلو البيان من شكر الدولة اللبنانية على احتضان النازحين السوريين وتوجيه تحية إلى "أبطال وأسود السنة في طرابلس" من جهة، ومن جهة أخرى مطالبة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بعدم إرسال عناصره إلى سورية للقتال بل القيام بـ"أعمال جهادية" في إسرائيل.
ومع التأكيد على أن الثورة السورية ستنتصر، انتهى البيان باعتذار من الشعب اللبناني "المتعاطف مع الثورة السورية" عن عملية الاختراق الإلكترونية.    ((لحياة))

عقيد سوري منشق يخطب في مسجد بحلب داعيا الثوار للانضباط والتوحد:
بكثير من التحدي، خرجت مظاهرات في مناطق كثيرة من سوريا، لا سيما الواقعة تحت سيطرة الجيش الحر، في يوم جمعة اختير له اسم «أمة واحدة.. راية واحدة.. حرب واحدة»، وهي أول مرة يطلق فيها المناهضون للنظام في سوريا وصف حرب على ما يجري في البلاد، التي جاء تمثلها بفيديو يتهكم بمرارة بثه ناشطون من بلدة معربة في درعا مهد انطلاق الثورة السورية، يظهر مقاتلا في الجيش الحر وقد بترت ساقه على كرسي متحرك يجره ناشط إعلامي، وقد كسر ساعده، وهما يقولان (ويضحكان) إنهما سيشاركان في أعراس جمعة «أمة واحدة.. راية واحدة.. حرب واحدة» بيد واحدة ورجل واحدة.
ومع أن هذه التسمية الدينية ليوم الجمعة لم يتفق معها كثير من المعارضين والناشطين، لا سيما العلمانيين، كونها تعطي للثورة طابع الحرب الدينية، إلا أن المتظاهرين رسخوا الطابع الإسلامي للثورة، عبر التأكيد على هذا الشعار بالإضافة إلى شعاراتهم المطالبة بالحرية.
ومن أبرز ما جرى في مظاهرات أمس ظهور العقيد الطبيب المنشق والملتحق بالجيش الحر عبد الحميد زكريا يلقي خطبة الجمعة من على منبر أحد مساجد حلب وهو يستند على سلاحه، ويقسم بأن «النصر قريب، على أن يكون هذا النصر لله» داعيا الثوار إلى الانضباط والتوحد لـ«إسقاط الطاغية».
وهي المرة الأولى التي تظهر فيها شخصية عسكرية على منبر جامع تلقي خطبة دينية أثناء صلاة الجمعة. كما أنها أول مرة تعلو هتافات تركز على السمة الدينية للثورة في سوريا. ((الشرق الأوسط))

سيناريوهات «حزب الله» تنتظر ساعة الصفر:
تكشف جهة سياسية فاعلة أنّ ما يجري في صيدا والشمال، والمخاوف من حصول فتنة سنّية ـ شيعية، وما بينهما ما أطلقه الأمين العام لـ«حزب الله» السيّد حسن نصرالله من تحذيرات للكفّ عن اتّهام الحزب بملفّات أمنية، مخاطباً الطرف الآخر قائلاً: «ما تجرّبونا»، إضافة إلى بيان الرئيس فؤاد السنيورة والنائب بهية الحريري، ينبئ بشيء خطير.
كلّ ذلك لم يكن مفاجئاً، في اعتبار أنّ ثمّة معلومات لدى الأجهزة الأمنية والمسؤولين الكبار عن مخطّط تفجيريّ لحجب الأنظار عمّا يحصل في سوريا، وهنالك تنسيق سوري ـ إيراني مع "حزب الله" ينحصر في الشقّ الأمني، والذي بات مكشوفاً وواضحاً، حيث إنّ البعض يردّد أسماء ضبّاط سوريين كبار موجودين في لبنان، وهم يقيمون في الضاحية الجنوبية وفي شارع الحمرا، ويتنقّلون في بعض المناطق اللبنانية.
وعلى هذه الخلفية، تشير أوساط عليمة إلى أنّ مدينتي طرابلس وصيدا هما ضمن المخطّط التفجيري الأساسي نظراً لخصوصيتهما، بمعنى أنّ العقل العسكري للنظام السوري يعمل للسيطرة على طرابلس والشمال أمنيّاً بغية وصلهما بالساحل السوري. أمّا في صيدا، فإنّه يسعى أيضاً، وعبر "حزب الله" لضرب حركة الشيخ أحمد الأسير وقطع أوصال تيّار "المستقبل"، والسيطرة على الطريق الساحلي من صيدا إلى خلدة، وذلك لكي لا يقطع أنصار "المستقبل" هذا الطريق، على غرار ما حصل مرّات عدة سابقاً. ((الجمهورية))

"الضيوف اللبنانيون" مقابل النساء المعتقلات في السجون السورية :
أعلن "لواء عاصفة الشمال" عبر "فايسبوك" أنه "وافق على إطلاق اللبنانيين التسعة مقابل الإفراج عن النساء المعتقلات في السجون السورية". وأكد أنه المطلب الوحيد لإطلاقهم، مشدداً على ضرورة أن يتم ذلك " بوضوح وجلاء وبتنسيق كامل مع المنظمات والهيئات الرسمية ممن يسعون لإخراج الضيوف اللبنانيين وخصوصاً في الدولة التركية، ودول الخليج، في مقدمتهم قطر، السعودية وهيئة العلماء المسلمين في لبنان". وأضاف في البيان "ويكون ذلك مبادرة أخوة ومحبة منا لأبناء الشعب اللبناني الشقيق، راغبين منه ومن كل إنسان حر ... الوقوف مع الشعب السوري ضد القتل والتعذيب الممنهج الذي عاشه ويعيشه الشعب السوري بأكمله".  ((النهار))

مجزرة مروعة في حلب وصاروخ على الموصل :
بعد أيام من وقوع اشتباكات على الحدود مع لبنان والأردن وسقوط قذيفة في الجولان المحتل، جاء الدور أمس على الحدود العراقية لتشتعل اشتباكات وقصفاً بعدما سيطر الجيش الحر على مدينة اليعربية قرب العراق، بالتوازي مع سقوط صاروخ أرض أرض سوري على قضاء تلعفر في الموصل.
فيما أخليت قرى حدودية عراقية، في حين أرسل النظام تعزيزات عسكرية كبيرة إلى مطار مدينة القامشلي الذي يحتمل أن يشكل الهدف التالي للثوّار، في وقت تكشفت فصول مجزرة جديدة في حلب على يد قوات بشار الأسد قتل فيها 72 شخصاً، بينهم أطفال ونساء.    
ميدانيا أيضا، ارتكبت قوات بشار الأسد مجزرة وقع ضحيتها 72 شخصا اعدموا ميدانيا وحرقت جثثهم في قرية بالقرب من مدينة حلب.
وذكر بيان صادر عن الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة السورية ان «قوات نظام الأسد قامت بإعدام 72 شخصا ميدانيا ثم حرقت جثثهم، بعد اقتحامها لقرية المالكية غربي مدينة السفيرة قرب حلب». (البيان)

في إيران: جلد وبتر أعضاء واغتصاب:
أشارت الأمم المتحدة إلى أن إيران كثفت عمليات الإعدام بما فيها لسجناء قصر واعتقال المعارضين الذين كثيرا ما يتعرضون للتعذيب في السجون الأمر الذي قد يؤدي أحيانا إلى الموت.
وفي تقريرين صدرا في جنيف، عبر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ومقرر الأمم المتحدة الخاص بشأن حقوق الإنسان في إيران أحمد شهيد عن قلقهما إزاء ما وصفاه بالزيادة الواضحة في وتيرة وخطورة الانتهاكات في إيران.
وقال بان في تقرير: "لا يزال الأمين العام يشعر بقلق بالغ إزاء تقارير عن زيادة عدد عمليات الإعدام بما في ذلك لمذنبين قصر وعلنا.. واستمرار (عقوبات) بتر الأعضاء والجلد والاعتقال التعسفي والاحتجاز والمحاكمات غير العادلة والتعذيب وسوء المعاملة والقيود الصارمة التي تستهدف العاملين في الإعلام والمدافعين عن حقوق الإنسان والمحامين وأنشطة المعارضة إلى جانب الأقليات الدينية."
وقال شهيد في تقريره إن إيران تقاعست عن التحقيق في "الانتهاكات الواسعة والمنظمة والممنهجة لحقوق الإنسان." ودعا إلى "الإفراج الفوري وغير المشروط" عن المعتقلين من المدافعين عن حقوق الإنسان والصحافيين والمحامين.
وقال شهيد إن زعيمي المعارضة مهدي كروبي وحسين موسوي اللذين يخضعان للإقامة الجبرية من بين مئات السجناء السياسيين المحتجزين لممارستهم حقوقهم في حرية التعبير خلال احتجاجات على تزوير مزعوم في الانتخابات التي فاز فيها الرئيس محمود أحمدي نجاد بولاية ثانية في 2009.    ((النهار))

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع