..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أخبار يوم السبت - أربعة ملايين محتاج للمساعدة في سوريا -10-11-2012م

نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية

١٠ ٢٠١٢ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2924

شـــــارك المادة

معارضة سورية تدعو إلى المزيد من المساعدات والوقوف الجاد مع الملف السوري، بينما يدعو النظام الأسدي إلى مزيد من القتل والتدمير، مسجلاً مقتل 97 شخصا على الأقل بينهم نساء وأطفال، وجرح عشرات آخرين، في غاراته الجوية وإعداماته الميدانية، معربا عن إمكانية تحديد مصيره عبر صناديق الاقتراع كوسيلة وحيدة..

 


أولاً: فعاليات الثورة:
انطلقت مظاهرات عديدة في حماة وريفها وبعض مناطق دمشق وحلب وغيرها هتف المتظاهرون بإسقاط النظام ونصرة المناطق المنكوبة، رغم القمع الأسدي والقصف المنهال على عدد واسع من المناطق وانتشار القوات الأسدية لمواجهة التظاهرات..
ثانياً: المقاومة الحرة:
تدمير مقر:
في حلب، استطاع الجيش الحر أن يدمر مقرا للجيش النظامي قرب سوق العتمة يتمركز فيه قرابة 80 عنصر من الجيش النظامي، فيما استمرت الاشتباكات بين الجيش الحر وكتائب الأسد في حي الليرمون وسط قصف لقوات الأسد على أطراف الحي، واستمرت الاشتباكات في أنحاء عديدة من إدلب وحمص ودرعا واللاذقية وغيرها.
انفجاران في درعا:
خلف انفجاران لسيارتين مفخختين قرب نقطة عسكرية في مدينة درعا جنوب سوريا مقتل 20 عنصرا من قوات النظام الأسدي، وجرح آخرين، وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان: إن السيارتين اقتحمتا معسكرا لقوات النظام في الحديقة الخلفية لنادي الضباط، وانفجرتا بفارق دقائق، والجدير ذكره أن العمليتين لم يتبنهما مصدر حتى كتابة هذا التقرير.
استنفار في دمشق:
ذكرت مصادر في الجيش السوري الحر في دمشق أن المعارضة استنفرت ألويتها في دمشق منعا لسيطرة القوات النظامية على أحياء من العاصمة، مثل التضامن الذي يسيطر عليه الحر.
ثالثاً: المعارضة السورية:
أمل المعارضة في المساعدات:
عبر رئيس المجلس الوطني السوري الجديد جورج صبرة عن أمله في المزيد من المساعدات العسكرية من الدول الغربية لدعم الثورة ضد حكم الرئيس بشار الأسد، وصرح بأن المعارضة ستسعى الآن إلى دفع الدول العربية والمجتمع الدولي لتغيير مواقفهم؛ لأنها في حاجة إلى قرار جديد، منوها بتحسين العلاقات الديمقراطية داخل المجلس حيث إنها تملك برنامجا جديدا عن الحياة وسط سوريا.
تحفظ لدى المعارضة:
وأبدى رئيس المجلس الوطني السوي عن تحفظه حول المبادرة المطروحة في الدوحة لتوحيد صفوف المعارضة السورية، إذ رفض الانضواء تحت راية أي هيئة سياسية أخرى، قائلا: إن المجلس أقدم من المبادرة السورية أو أي مبادرة أخرى.
رابعاً: انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:
قتلى وإعدامات ميدانية:
97 قتيلا كانوا ضحية القصف العشوائي المستطيل على محافظات سورية، معظمهم في دمشق وريفها وفيهم 8 نساء و3 أطفال و4 فلسطينيين، توزع العدد على دمشق وريفها: 47، وحلب: 10 ومحافظة درعا: 10، ومحافظة الرقة: 10 وادلب: 10 ، ودير الزور : 7، وحماة : 2، واللاذقية : 1، وهناك عشرات الجرحى والإصابات الخطيرة، والجثث التي عثر عليها ملقاة في الشوارع أعدمت ميدانياً وقنصا مباشراً.
قصف وتعزيزات أمنية:
حملة القصف العشوائية طالت عددا من المحافظات والمناطق السكنية، بالطائرات الميغ والدبابات وراجمات الصواريخ، مسببة دمارا وخرابا واسعا في البنايات والأحياء، وفي الوقت ذاته انتشرت قوات الأمن في داريا بكثافة، وأطلقت القذائف على المنازل، ودمرت عددا منها، وشنت حملة مداهمات وحرق للعديد من المنازل، كما فعلت في بعض مناطق حمص ودرعا.
سلسلة انفجارات:
في الوقت نفسه سجلت مصادر عدة سلسلة انفجارات هزت أحياء متفرقة من دمشق مجهولة المصدر والسبب، وأيضا لم يعلن بعد، أحد عن مسؤوليته عنها، إلا أنه أفاد ناشطون قيام أحد فروع الأمن برفع جدار إسمنتي عازل أمام الفرع، وإحضار الكتل الإسمنتية الضخمة منذ يومين، ونصبت على شكل جدار عازل أغلقت الأزقة في محيط الفرع، وحجبت عددا من المحال التجارية عن الشارع العام.
من جهته أكد الرئيس السوري بشار الأسد أن بقاءه في منصبه أو رحيله رهن بصناديق الاقتراع، معتبرا أن النزاع في بلاده ليس حربا أهلية بل هو صراع مع إرهاب مدعوم خارجيا.
خامساً: الوضع الإنساني:
توقع المزيد:
صرح مسؤول أممي بأن أكثر من أربعة ملايين شخص داخل سوريا سيكونون بحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة مطلع العام المقبل إذا استمر القتال على وضعه الحالي، وأعلنت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين عن عبور نحو 11 ألف لاجئ سوري الليلة قبل الماضية إلى ثلاث دول مجاورة في أكبر موجة لجوء منذ أشهر.
وأكد مدير العمليات في مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة جون جينغ ارتفاع عدد السوريين المحتاجين إلى مساعدات إنسانية من مليونين ونصف مليون حاليا إلى أكثر من أربعة ملايين أوائل العام المقبل فيما إذا استمر الوضع كما هو، في إشارة إلى الصراع والقصف والقتال داخل المدن السورية.
تمويل للاجئين:
من جهة ثانية قال منسق الشؤون الإنسانية الإقليمي للمفوضية رضوان نويصر: إن خطط الاستجابة لاحتياجات اللاجئين السوريين ما زالت تفتقر بشدة إلى التمويل المطلوب، حيث تلقت تمويلا بنسبة 45 % بينما لم يبق سوى شهر ونصف فقط قبل نهاية دورة العمل الحالية، مؤكدا وجود تحديات كبيرة منها الوصول إلى المحتاجين، مشيرا إلى أن هذا التحدي لا ينجم عن العوائق الإدارية ولكن عن انعدام الأمن، خاصة مع عدم احترام حياد ونزاهة العاملين في المجال الإنساني.
معاناة:
وداخلياً: تعاني المشافي الميدانية في عدد من المحافظات من سوء التجهيز وقلة الإمكانات، نتيجة لحصار الجيش السوري على المدن التي يتم قصفها وعدم السماح بدخول المواد الطبية وملاحقة الكوادر القائمة على المشافي الميدانية.
سادساً: المواقف الدولية:
اقتراح تسليح:
فاجأ رئيس الوزراء البريطاني دافيد كاميرون حلفاءه باقتراح تسليح المعارضة السورية، سعيا في إنهاء الحظر الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي على تصدير الأسلحة إلى سوريا انطلاقا من "حق الدفاع عن النفس".
سابعاً: آراء المفكرين والصحف:
كيف أديرت سوريا؟
الشرق الأوسط - ميشيل كيلو
قبل الثورة، كان الخوف يدفع السوريين إلى الحديث عن أنفسهم وكأنهم ضيوف لدى النظام. وكان النظام يتحدث عنهم وكأنهم خدم لديه. كان الخوف يدفع السوريين إلى عزو كل ما هو سلبي في حياتهم إلى أنفسهم، وكل ما هو إيجابي إلى القيادة، إلى رجل خصهم الله به دون جميع شعوب الأرض، مع أنهم لا يستحقونه، ويعد رئيسا مظلوما لأنه يحكم شعبا صغيرا لا يرقى إلى مستواه الاستثنائي والفريد. كانت دعاية النظام الرسمية تؤكد: لو أن رئيسه حكم أميركا لنال المكانة التي تتفق مع مواهبه وأهميته، لكنه لحسن حظ السوريين وسوء حظه الشخصي مبتلى بشعب صغير، لولا قيادته الحكيمة لكان أحد أكثر شعوب الأرض تأخرا وهامشية، ولما كان لديه شيء يثير الاهتمام. لذلك، من الحتمي تقسيم التاريخ السوري إلى مرحلتين: واحدة بائسة سبقت وصوله إلى الحكم، كانت البلاد غارقة خلالها في شقاء لا يوصف وعاجزة عن مواجهة أي مشكلة مهما كانت صغيرة، وأخرى تلت لحظة فريدة في حياتها بدأت مع توليه القيادة، هي حقبة سعد فيها المواطنون به وشقي هو بهم، لأنه يعمل ليلا ونهارا لإخراجهم من حال ميؤوس منها كانوا يعيشون فيها بلا أمل أو رجاء، وبلا ما وفره لهم بجهوده الاستثنائية الملهمة من حاضر تليد ومستقبل مجيد.
روى أحد الاقتصاديين قصة تبين هذا الواقع حدثت خلال لقاء جمعه مع ضابط كبير أخبره أن الفضل فيما يصل سوريا من مساعدات يرجع إلى السيد الرئيس، فلا ضير إن هو اعتبره ملكه الشخصي، الذي يدفعه نبله وكرمه إلى الجود به على شعب لا حق له فيه. سأل الرجل إن كان المال لا يمنح لسوريا، فنهره الضابط بحدة وقال: ولماذا لم تكن الأموال تأتي إلى سوريا قبل الآن؟ إن سوريا ليست هي التي تتلقى المعونات، ولو كنت مكان السيد الرئيس لما أعطيتها قرشا واحدا مما يأتيني، ولنر عندئذ ماذا كان بوسعك أن تفعله أنت وسورياك! من هذا المنطق، كانت السلطة تسمي زيادات الرواتب «أعطيات»، فهي ليست مستحقات الموظفين، التي يحتم القانون دفعها لهم وفق نسب معروفة ومحددة بصورة مسبقة زمانيا وحسابيا، بل هي «منح» توهب لهم من واجبهم شكر سيدهم عليها وكأنها من ماله الخاص، أو كأنه أخرجها من جيبه ووضعها في جيوبهم، على الرغم من أنهم ليسوا بحاجة إليها. يحرم السيد الرئيس نفسه مما يحصل عليه الرؤساء عادة، بل إنه يجوع كي يشبعوا، ويعاني الحرمان كي ينعموا بالوفرة، ويسكن في بيت عادي كي يسكنوا بيوتا فارهة.
ثمة طرفة تكشف النظرة الرسمية إلى علاقة الرئيس مع سوريا شعبا ووطنا. أخبر عنصر في الأمن عنصرا آخر أن السيد الرئيس أصدر مرسوما حول الزلازل، فعلق هذا بتلقائية: لا يستحق الشعب ما يفعله السيد الرئيس من أجله، ولو كنت مكانه لما أصدرت مرسوما يمنع وقوع الزلازل، ولتركتها تفتك به. تصور أن هذا الشعب اللعين لم ينظم إلى الآن مسيرات تشكره على هذا الإنجاز.
هذه ليست مجرد أحداث عابرة ونكات. إنها وصف لعقلية آمنت أن البلاد تصنع من فوق، وأن كل ما فيها يرجع إلى جهود شخص واحد هو «السيد الرئيس»، فهي إذن بلاده: ملكه الشخصي والخاص، الذي يعيش منه وبفضله شعب طفيلي يبقيه هو حيا بفضل مكرمات تعيله وتكفل استمراره.
بهذه الصورة الآيديولوجية، التي لا تتفق مع أي واقع في أي زمان أو مكان، وتقلب الحقائق رأسا على عقب، فتجعل النظام منتجا وعاملا والشعب سلابا نهابا وكسولا، وتوقف الواقع على رأسه بدل قدميه، وتنتج الدولة والشرعية من غير مكانها التقليدي: الشعب وسيادته. لا عجب أن تتشوه حياة المواطن، وأن يكون الخوف أكثر أشكال وعيه تعبيرا عن وجوده وتحصينا له، وأن تكمن سلامته في هامشيته وابتعاده عن الشؤون العامة، وترك مصيره ومصير وطنه لإرادة فرد واحد لا سلطة لأحد عليه هو «سيده» الذي يملك كل ما يلزم من أدوات وقوة وموارد للتحكم به وإعادة إنتاجه على الصورة التي تخدم سلطانه، ويقرر وحده كيف تكون شؤونه وما هي مصالحه وكيف تتحقق وما النتائج المترتبة عليها في حياة كل تابع من هؤلاء الذين يسميهم في مفتتح خطبه: «مواطنيه الأعزاء أو إخوته المواطنين».
ربما كان هذا الوضع العبثي هو الذي يفسر ما يجري في سوريا اليوم من عنف، فالتابعون الذي يعيشون من نعم «سيدهم» ليس من حقهم بالطبع التمرد أو الثورة عليه، ولا يجوز أن يعتمدوا حيال أفضاله لغة غير لغة التسبيح بحمده وشكره على عطاياه ومكرماته، فإن هم تمردوا أو ثاروا أو احتجوا، كان من حقه وواجبه معاملتهم كعصاة قضوا على مسوغات وجودهم بأيديهم، وغدا من المنطقي والحتمي أن يستعيد ما حصلوا عليه منه: أي كل ما يملكونه، بما فيه حياتهم.
يجد ما يجري في سوريا تفسيره في هذه الآيديولوجيا السلطوية، التي تنتج عقلية تعتبر المواطن شيئا نافلا لا لزوم له، وممارسة همها التخلص منه كعبء زائد لا لزوم له، خاصة إن كانت مطالباته تهدد توازنات السلطة وتبدل طابع علاقاته معها.
يحار العالم في فهم ما يجري من عنف لا مسوغ له في سوريا، ولن يكون له أي مسوغ في أي مجتمع آخر أو في أي علاقة سياسية بين سلطة حاكمة ومواطنين محكومين. لذلك ترى بين مراقبي الوضع السوري من يرد عنفه إلى طبيعة خاصة بالقابضين على أعنته، لا تشبه طبيعة أي مجموعة سياسية أخرى. والحال، لا يرجع العنف الرسمي السوري إلى طبيعة بشرية ما، بل هو نتاج مركب ومعقد لآيديولوجية سلطوية مشحونة بمصالح فئوية وحسابات خلاصية تنزه الحاكم وتضعه في مرتبة تبيح له قلب الجرائم التي يرتكبها نظامه إلى فعل أخلاقي على صعيده الخاص ووطنيا في المجال العام. من يستمع إلى تصريحات وأحاديث المسؤولين السوريين يرى هذا الجانب مبثوثا بوضوح في كل جملة يقولونها، ويراه في القول الصريح، الذي ينفي أن يكون قتل الشعب جريمة، ويؤكد بعد مرور قرابة عامين أن موت الشعب فعل أخلاقي ووطني وإنساني، يطهره من العناصر الفاسدة والخائنة. هذه العقلية بالذات هي، بنتائجها العملية، البلاء الأعظم الذي حل بسوريا!
ثامناً: أسماء ضحايا العدوان الأسدي:
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)
وسام العلاوي - دمشق - القابون
عبد الرحمن رياض العبار - ريف دمشق - داريا
عبدو حسين خولاني - ريف دمشق - داريا
مصطفى محمود قاسم الملا - دير الزور - البوكمال
مروان الخطيب - ريف دمشق - ببيلا
ياسر الجاسم - ريف دمشق - داريا
عبد الهادي أبو اللبن - ريف دمشق - داريا
حسن خالد الشويتي - حمص - الحميرات
جمال أبو عمار - حمص - الحميرات
بلال الزعبي - حمص - الخالدية
علاء علي الزهوري - حمص - القصير: عرجون
عبد المنعم عبد الحسيب بوظان - حمص - القصير: عين الدمامل
عبد الناصر حكواتي السعدية - حماه - حي النصر
عمار منعم - ريف دمشق - كفربطنا
عمر المؤذن - ريف دمشق - كفربطنا
خالد فريد صايع - حماه - مورك
حذيفة شنطيبة - دمشق - جوبر
محمد الديري - دير الزور - البوكمال
عبد الكريم الشيخ ظاهر - دير الزور - الجبيلة
أحمد إبراهيم عبد الكريم - دير الزور - الجبيلة
باسم براني - ادلب - معرة مصرين
ضياء عبد المعين زعرور - حمص - القصور: كرم شمشم
أميرة عبد الغفار العيسى المقداد - درعا - بصرى الشام
عبد الله محمد جربان - حلب - بابيص
ابن عم ياسر الجاسم - ريف دمشق - داريا
فياض جميل خشيني - ريف دمشق - داريا
حسام علي عودة - ريف دمشق - داريا
أنس علي عودة - ريف دمشق - داريا
فوزية عمر خلوف - ريف دمشق - داريا
أيمن محمد مطر - ريف دمشق - داريا
محمد عبد القادر محمد علي - حلب - حريتان
يوسف حاج محمد - اللاذقية - الحفة
وائل ستوت - ريف دمشق - دوما
إلهام الشيخ - ريف دمشق - دوما
أبو عبدو الريس - ريف دمشق - دوما
ناعس كمال الناعس - الرقة - 
ناصر المؤذن - ريف دمشق - كفربطنا
محمد محمود حرصوني - ادلب - 
أحمد محمد بندر الخالد - الرقة - دبسي عفنان
مصطفى الفيحان - الرقة - دبسي عفنان
محمد علي الحسن - الرقة - دبسي عفنان
محمود العجيلي - الرقة - دبسي عفنان
حسن عيسى الخليل - الرقة - دبسي عفنان
إبراهيم البليخ - الرقة - دبسي عفنان
مازن العبود - الرقة - دبسي عفنان
محمد الحمادي - الرقة - دبسي عفنان
عبد الحميد شويحنة - حلب - 
أمين عطا البدوي - درعا - إنخل
صبري علي الفرحان الشحادات - درعا - داعل
فيصل موسى الأمين شحادات - درعا - داعل
باسل فواز يوسف الكناكري - درعا - داعل
علي حسن متوالي - درعا - طفس
عمر عيد - ريف دمشق - حزة
سمير إبراهيم الهندي - ريف دمشق - حمورية
هشام المصري - ريف دمشق - عربين
محمد بيضون - ريف دمشق - عربين
ياسر الأيوبي - ريف دمشق - بيت سحم
يامن الأيوبي - ريف دمشق - بيت سحم
مجهول الهوية - ريف دمشق - ببيلا
عمر الفوال - ريف دمشق - حرستا
أحمد المصري - ريف دمشق - حرستا
محمد أحمد المرعي - ادلب - قرية أرنبا
هادي رمضان - ادلب - ادلب المدينة
آل الوحش - درعا - حي السحارى
زاهر الشيخ قاسم - درعا - حي السحارى
نايف الشيخ قاسم - درعا - حي السحارى
عمار أبو عابد - درعا - حي السحارى
عماد زقزق - حمص - الحميرات
مصطفى عبد الله المحيميد الغانم - الرقة
محمود العلي المحمود - الرقة
براء أحمد المشلب - الرقة

المصادر:
الجزيرة نت
العربية نت
سي إن إن
بي بي سي
لجان التنسيق المحلية
المركز الإعلامي السوري
مركز توثيق الانتهاكات في سوريا
الشرق الأوسط
رويترز

 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع