نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3615
شـــــارك المادة
بينما تتقدم قوات الجيش الحر في الأراضي السورية وتبسط نفوذها يتقدم الأسد في سماء الأراضي السوري ويمطر القنابل العنقودية والصواريخ والبراميل المتفجرة ليخلف 160 قتيلا على الأقل بينهم أطفال ونساء، في حين تستمر المعارضة في اجتماعها بالدوحة لمناقشة أوضاعها الداخلية وإعادة هيكلتها..
أولاً: المقاومة الحرة: توحيد كتائب: أعلن المجلس العسكري الأعلى للجيش السوري الحر عن مبادرة من الداخل السوري، لتوحيد صفوف الجماعات والتشكيلات الثورية السورية المناهضة للأسد في خمس جبهات قتالية، لتضم أغلب تشكيلات وقيادات وكتائب الجيش السوري الحر، ومعظم مقاتلي المعارضة السورية وقياداتها، بما فيها الفصائل والتشكيلات والكتائب المقاتلة بمختلف مسمياتها على جميع الأراضي السورية. سيطرة واسعة في إدلب: تم تحرير جزء كبير من محافظة إدلب على أيدي الجيش الحر، على إثر انسحاب القوات الأسدية إلا أنها لا تزال معرضة للهجمات الجوية مثل غيرها من المناطق الخاضعة لسيطرة الجيش الحر. اشتباكات وتحرير: اشتدت وتيرة الاشتباكات والمواجهات بين الجيش الحر والجيش النظامي في أحياء عديدة من العاصمة دمشق، وإدلب وحمص ودرعا وغيرها من المحافظات، فيما استطاع الجيش الحر اقتحام مبنى البهلوان الذي كان معقلاً لقوّات النظام ويقتل العشرات من الجنود ويوقع عدداً كبيراً من الجرحى و يحرر المبنى في حي العقبة بحلب. مقتل 50 رجل أمن في انفجار: قال رئيس المرصد السوري رامي عبد الرحمن: إن مقاتلا من جماعة جبهة النصرة فجَّر نفسه فقتل 50 شخصا على الأقل، من رجال الأمن السوريين في محافظة حماة، فيما يعد واحدا من أشد الهجمات المنفردة فتكا على القوات الحكومية منذ بدأت الانتفاضة قبل نحو 20 شهرا، وأوضح أن الانتحاري قاد سيارته إلى المركز ثم فجر نفسه وأعقب ذلك سلسلة انفجارات. وفي هجوم مماثل أعلنت وحدة تابعة للمعارضة المسلحة تدعى لواء سيف الشام مسؤوليتها عنه، قتل 11 شخصا وأصيب العشرات بينهم أطفال في تفجير قنبلة في حي المزة في دمشق، كان قد استهدف تجمعا للجيش والشرطة وميليشيا الشبيحة الموالية للحكومة. ثانياً: المعارضة السورية: مصادقة على إعادة هيكلة: بينما تضم الدوحة اجتماعا موسعا للمعارضة السورية أقر المجلس الوطني السوري خطة لتوسيع عضويته بضم كتل سياسية وتشكيلات ثورية جديدة، لإعادة هيكلة المجلس، ويسعى المجلس لانتخاب رئيس جديد ومكتب تنفيذي وأمانة عامة، في وقت تحدث فيه الناطق باسمه عن ضغوط هائلة على الهيئة المعارضة لحملها على مفاوضة النظام السوري. انتخاب حكومة انتقالية في حلب: من جهته قدم عضو المجلس الوطني رضوان زيادة اقتراحا بعقد مؤتمر وطني في بلدة إعزاز بمحافظة حلب لأجل انتخاب حكومة انتقالية مؤلفة من ثمانية أعضاء، على أن يكون ربع أعضاء المؤتمر المقترح من المجلس الوطني وربع آخر من الجيش الحر، ويتوزع الأعضاء الباقون بين الحراك الثوري وموظفين مدنيين تكنوقراط من المنشقين عن النظام. رفض الأسد للتسوية: في أول مقابلة مع وسيلة إعلام غربية منذ فراره إلى الأردن في أغسطس/آب الماضي كشف رياض حجاب عن رفض بشار الأسد لدعوات عديدة من قبل حكومته إلى التسوية، وقال: إن مسؤولين كبارا بنظامه ناشدوا الأسد للتفاوض مع المعارضة، وأضاف: اقترحنا عليه العمل مع مجموعة أصدقاء سوريا، ولكنه رفض بكل صراحة وقف العمليات العسكرية أو التفاوض، وأكد بقوله: كان مطلوبا مني أن أقود حكومة تسوية وطنية، ولكن في أول اجتماع لنا، أوضح بشار أنها حكومة للتغطية، وأطلق علينا اسم حكومة حرب. ثالثاً: انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية: قصف وقنابل عنقودية: واصلت قوات الأسد قصفها على الأحياء السكنية بالطائرات الحربية، والمدافع والدبابات، وراجمات الصواريخ والقنابل العنقودية وبراميل تي إن تي، ما أدى إلى مجازر بشعة استهدفت عددا من المدنيين والمعارضين في إدلب ودمشق وريفها وحلب وحماه ودير الزور وحمص وغيرها في عموم البلاد، ولا زالت عشرات الجثث تحت الأنقاض. قتلى وجرحى: بلغ عدد القتلى نتيجة القصف العشوائي على المدن والبلدات السورية 160 قتيلا في مختلف محافظات سوريا معظمهم في دمشق وريفها وادلب بينهم 9 نساء و9 أطفال و3 تحت التعذيب، توزع العدد في دمشق وريفها : 55، وادلب : 57، وحلب : 17، ودير الزور : 12، ودرعا : 6، وحمص : 5، واللاذقية : 4، وحماة : 2، والقنيطرة : 2، ومن ضمنهم عشرات في مجزرة بإدلب استهدفهم الطيران الحربي و4 قتلى و6 جرحى في استهداف حافلة ركاب بقذيفة هاون في شارع الثلاثين بمخيم اليرموك في دمشق. اقتحامات وحرق سيارات ومنازل: وشهدت أحياء عديدة من سوريا منها مدينة نوى وحي السد في درعا وغيرها اقتحامات شرسة لقوات الأسد التي هاجمت المنازل وأحرقت الممتلكات والسيارات واعتقلت الأهالي، كما اعتقلت عددا من النساء في دمشق - دف الشوك-، وشهدت بلدة عين ترما بريف دمشق تدميرا واسعا وقصفا للمساجد وتدنيسا القرآن الكريم، إضافة إلى اشتعال الحرائق في المباني نتيجة القصف. رابعاً: الوضع الإنساني: فضل الكثير من الأهالي مغادرة بيوتهم والأراضي السورية على مغادرة الحياة تحت الأنقاض، وقصف الطائرات الأسدية بالقنابل العنقودية والبراميل المتفجرة، فارتفع عدد اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري شمال الأردن إلى أكثر من 40 ألفا، وسط توقعات باستمرار النزوح هربا من المعارك في سوريا، الأمر الذي يضاعف من شأن الاهتمام باللاجئين وتجهيز مخيم جديد للسوريين في منطقة مريجب الفهود بالقرب من المنطقة الحرة في الزرقاء شرق عمان. خامساً: المواقف الدولية: دعوة بريطانية إلى إدانة: دعا رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إلى إصدار قرار دولي يدين ما أسماها "الأعمال الوحشية" ضد الشعب السوري، مؤكداً فشل الأمم المتحدة في سوريا، معتبراً أنه إذا وجدت الرغبة السياسية للدول المعنية بما يجري في سوريا، فان الأمم المتحدة ستقوم بدور جيد، غير أن بعض الدول، مثل روسيا، لا ترغب في ذلك، وفي الوقت ذاته دعا إلى مساعدة الدول والشعوب من أجل التخلص من الأنظمة الديكتاتورية. بيان دولي: وجاء في بيان نشرته لجان التنسيق المحلية يتعلق بالموقف الدولي حيال المعارضة السورية أن غياب التمثيل الجدي، الذي يحظى بثقة واحترام الشعب السوري وثواره، والمجتمع الدولي، هو ما تسبب في هدر وقت ثمين، وأضاع على الثورة الفرصة لتنظيم صفوفها، وأضاف البيان أن الثورة السورية تمر بأصعب مراحلها، مشيراً إلى شبه انعدام للدعم العسكري للجيش الحر، بما يمكنه من حماية المدنيين، ويضمن قلب الموازين لصالح الثورة، واعتبر أنه لم يعد من المقبول استمرار غياب قيادة سياسية موحدة وفاعلة للثورة، مؤكدا على أهمية تمسك المعارضة بوثائق القاهرة، المتمثلة في إسقاط النظام بشكل كامل، ورفض أي شكل من أشكال الحوار معه، وطلب من أي تشكيل سياسي جديد يهدف إلى تمثيل الثورة، أن يضع في أولوياته، تأمين الدعم العسكري المنظم للثوار. رفض روسي: جدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف تعبيره عن موقف موسكو الرافض لأي تدخل عسكري خارجي لإسقاط نظام الأسد، وقال: إن الخيار العسكري لن يحل الأزمة السورية، داعياً كافة الأطراف إلى إجبار السوريين على قبول وقف إطلاق النار، والجلوس إلى مائدة المفاوضات، وفق إعلان جنيف الصادر في يونيو/ حزيران الماضي، معتبرا الإعلان مغنيا عن قرار مجلس الأمن. وحث لافروف على تحديد الأولويات، فإذا كانت الأولوية حماية الأبرياء، يتعين العمل مع كافة الأطراف المعنية بالأزمة السورية، لإقناع وإجبار كافة الأطراف السورية لوقف إطلاق النار، والجلوس إلى مائدة المفاوضات، وفق إعلان جنيف. موافقة روسية: إلى ذلك وافقت روسيا على مبادرة مصرية لاستئناف اجتماعات أربع قوى في الشرق الأوسط لمحاولة حل الأزمة السورية بعد أن غابت السعودية عن آخر اجتماعين للمجموعة مما قلص نفوذها، وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بعد مباحثاته مع وزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو في القاهرة: نؤيد تماما المبادرة الرباعية الإقليمية التي أطلقها الرئيس المصري محمد مرسي لحل الأزمة السورية. تحذير كردي: حذر رئيس كردستان - العراق الأكراد في سوريا من فسح المجال أمام إشعال الفتنة، داعيا إلى وحدة الصف، معربا عن خوفه من تفاقم الخلافات بين المجلس الوطني الكردي وجماعة كردية سورية أخرى هي حزب الوحدة الديمقراطي وتحولها إلى نزاع داخلي بين الأكراد مما يزيد تأجيج الموقف في سوريا. سادساً: آراء المفكرين والصحف: الجبهات العسكرية الخمس الشرق الأوسط - عبد الرحمن الراشد يبدو أن السوريين حسموا أمرهم، وغسلوا أيديهم تماما من أي تدخل خارجي، بإعلانهم أول من أمس عن إقامة خمس جبهات عسكرية تمثل مناطق الجمهورية. وهذا أهم إعلان منذ قيام الجيش الحر الذي ولد في تركيا في شهر يوليو (تموز) من العام الماضي. وبإعلان الجبهات الخمس يكون السوريون قد خففوا العبء عن دول المحيط، بما فيها تركيا، ونقلوا إدارة المعارك إلى الداخل حيث تصبح الثورة أمام قدرها، إما أن تنتصر وإما أن تكون نهاية حلم الشعب السوري. ويمكن أن نقرأ من التشكيلات الجديدة رسالة أهم: الاستعداد لمرحلة ما بعد إسقاط نظام الأسد وإحكام إدارة المناطق المهددة بالفوضى والحرب الأهلية. بإقامة القيادات العسكرية الخمس تكون سوريا البديلة جاهزة للانتقال من المعارضة إلى الحكم في ساعة الحسم الأخيرة، ومواجهة التحدي الأخطر، الفوضى والحرب الأهلية. ماذا عن تركيا والأردن؟ سيلعبان دورا مساعدا في تلك المرحلة اللاحقة، والتي يتمنى الثوار ألا يطول انتظارها. وعن تراجع دور تركيا قال لي أحد مخططي الثورة السورية: ليس صحيحا، فهي ستبقى لاعبا مهما، رغم تسارع وتيرة العمل السياسي الخارجي من الدوحة والقاهرة والأردن.. وإن نقل القيادة العسكرية من تركيا إلى الداخل هدفه تخفيف الضغط عنها، وأن الحرب وصلت إلى مرحلة شاملة لا مجرد عمليات متفرقة تدار من وراء الحدود. ومن المؤكد أن دور تركيا سيظل مهما لأنها الجار الأكبر، والأكثر تأثيرا في المناطق الشمالية، وتحديدا في أكبر المدن السورية، حلب. وربما، مع إصرار حلفاء الثورة السورية على دعمها، في مواجهة الدعم الإيراني - الروسي للنظام، ستكون تركيا في موقع سياسي أقوى. وإقامة الجبهات العسكرية امتحان في ذاته للثورة السورية إن كانت قادرة بالفعل على توحيد عشرات الألوية والتشكيلات، بعضها صغير جدا، وبعضها مسلح تسليحا بدائيا، وبعضها تسليحه محدود جدا إلى درجة أن المقاتلين يتناوبون على استخدام قطعة السلاح الواحدة. وهناك جماعات مسلحة لا تعترف بتراتبية عسكرية، ولا تأتمر بأوامر من القيادة، وبعضها تمارس أفعالا لا تقل بشاعة عما يمارسه جيش الأسد وشبيحته. كيف ستستطيع القيادات المناطقية الجديدة توحيد كل هذه الجماعات المسلحة، من منشقين عسكر محترفين إلى ثوار طارئين؟ وكيف ستتحمل هذه القيادات الخمس الجديدة بقواتها المفككة إدارة حرب صعبة أمام جيش مدعوم بكل أنواع الأسلحة؟ هذا السؤال ربما يجب أن يوجه للدول العربية والدولية بأن يتحملوا مسؤوليتهم، فقد أصبحت المعارضة أكثر توحدا بعد لقائي عمان والدوحة، وبعد أن أعلن الثوار في الداخل توحيد صفوفهم في تشكيلات عسكرية. المتوقع من الدول المعنية كثير جدا، ملايين السوريين أصبحوا مشردين في بلدهم، ولاجئين في الخارج، وعشرات الآلاف من المقاتلين يتوقعون المزيد من الدعم الكمي والنوعي من السلاح والذخيرة، وهناك الدعم السياسي للمعارضة في المحافل الدولية، وأخيرا تجهيز العدة لدعم سوريا بحيث لا تتفكك بسبب انهيار النظام أو بفعل مؤامرة تقسيمه. ومن يدري، فقد يكون الحسم النهائي أقل دموية، بخلاف توقعاتنا، وقد يكون سياسيا يحافظ على جسم الدولة، بجيشها ومؤسساتها، أو قد تكون النهاية صعبة ودامية. سابعاً: ضحايا العدوان الأسدي: بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) أحمد محمود الزين - ريف دمشق - مديرة ناصر شيخاني - حلب - حي الفردوس مصطفى أسعد هلال - حلب - الانصاري الشرقي أحمد حسن خليل العزاوي - دير الزور - الميادين أحمد عبد السلام دركوشي - ادلب - جسر الشغور : نبهان غسان عبد الجواد - ريف دمشق - عربين إسماعيل المليح - ريف دمشق - دوما محمد الحسين - دمشق - الحجر الأسود مصطفى محمود الشتة "صقر الجبل" - ادلب - كفرعويد بشار حسن المروح - دير الزور - حي الحميدية عبد المطلب شاكر سليمان - دير الزور - حي الحميدية عبد الحي عبد الكريم ياسين الهايس - دير الزور - حي الحميدية خالد جمال الحاج خليفة - دير الزور - هشام محمد هيشان - ريف دمشق - الضمير عبد الغفور علي غزال - ريف دمشق - الضمير إبراهيم عبد الرؤوف خلف - ريف دمشق - الضمير منى يحيى سليمان - حلب - الأتارب أحمد الزاهد - دير الزور - الميادين أسماء أحمد عبد السلام دركوشي - ادلب - جسر الشغور : نبهان باسم محمد الجبارة - دير الزور - موحسن حارث صلاح الهايس - دير الزور - حي الحميدية عبد المطلب شاكر سليمان - دير الزور - حي الحميدية ساهر عبد الرزاق النونو - ادلب - معرة النعمان تامر عبد الرزاق النونو - ادلب - معرة النعمان محمد محمود المحمود - ادلب - السعدية سهيلة رزوق القرجي - ادلب - كفرنبل محمود محمد المحمود - ادلب - السعدية محمود نعسان قزموز - ادلب - معرة النعمان مأمون علي الجاسم - حلب - منبج كاتيا منير الحسن - ادلب - الزرزور سميرة عبد العزيز البيوش - دير الزور - المنور محمود محمود بزكادي - ادلب - كفرنبل محمد محمود بزكادي - ادلب - كفرنبل عبد الاله حداد - حلب - منبج وليد الجربان - ادلب - كفرنبل إبراهيم محمد السلوم - ادلب - كفرنبل أمون إبراهيم العوض - ادلب - بسقلا نجدت صادق الهزاع - ادلب - كفرنبل ديبو أحمد اسكيف - حلب - ريف حلب الشمالي خالد الأصفر - ادلب - معرة النعمان أدهم عبد المعين البيطار - ادلب - معرة النعمان وليد شريف كتلاني - ادلب - معرة النعمان جهاد ياسين الرمضان - ادلب - معرة النعمان مصطفى ياسين الرمضان - ادلب - معرة النعمان مجهول الهوية 2 - حلب - السفيرة مجهول الهوية 3 - حلب - السفيرة مجهول الهوية 4 - حلب - السفيرة مجهول الهوية 5 - حلب - السفيرة مجهول الهوية 6 - حلب - السفيرة مجهول الهوية 1 - حلب - السفيرة محمد عدنان الكردي - ريف دمشق - حرستا علي هيثم الحلبي - ريف دمشق - حرستا محمد علي نجيب - ريف دمشق - حرستا أسامة معضماني - ريف دمشق - حرستا أحمد سليلو - ريف دمشق - حرستا حسن عبد العزيز آغا - ريف دمشق - حرستا أبو خالد الديري - ريف دمشق - حرستا زيد عدنان البصير - حماه - حي الصابونية إسماعيل قاسم الحريري - درعا - صيدا فراس عبد الله قنبر - درعا - صيدا عبد القادر منوخ الحريري - درعا - صيدا عبد الهادي محمد الأحمد - ادلب - النيرب جنادة زين الدين - ادلب - حارم باسل عيسى - ادلب - ادلب المدينة عبد الرحمن شواف - ادلب - بنش مصطفى شواف - ادلب - بنش 17 مجهول الهوية - ادلب - كفرنبل 12 مجهول الهوية - ادلب - حارم مجهول الهوية - ادلب - معرة النعمان موفق محمد حسن السراج - حلب - حيان أحمد شحادة جعوير - حلب - عندان ابراهيم عبد الحكيم - حلب - حيان قاسم محمد الصبيحي - درعا - عتمان عبد الهادي التيناوي - ريف دمشق - الزبداني أبو وليد الشامي - ريف دمشق - الزبداني أحمد التيناوي - ريف دمشق - الزبداني خالد حسن عيد دلال - دمشق - جوبر مجهول الهوية - دمشق - جوبر طارق إبراهيم فيومي الخطيب - دمشق - جوبر حسين غزالة - حماه - حي الصابونية غسان فهد الدوس - درعا - بصرى الشام محمد خليل الدوس - درعا - بصرى الشام محمد المطرب - دير الزور - محمد أحمد الشحود السودة - ادلب - كفررومة معمر قناطري - ادلب - قرية حزارين عماد يوسف سويد - دمشق - مخيم اليرموك صبحي الأصفر - ادلب - معرة النعمان محمد الأصفر - ادلب - معرة النعمان نهاد الأصفر - ادلب - معرة النعمان ميساء عزي - دمشق - مخيم اليرموك آلاء الخضري - دمشق - مخيم اليرموك علاء الدهان - دمشق - مخيم اليرموك عبادة الدهان - دمشق - مخيم اليرموك محمود حسين حمدان - دمشق - مخيم اليرموك محمد الرنكوسي - ريف دمشق - البلالية خالد زكي حجو - دمشق - مخيم اليرموك محمد سمير قويدر - دمشق - مخيم اليرموك علاء وليد الدحدوح - ريف دمشق - حرستا مالك وليد الدحدوح - ريف دمشق - حرستا احمد نادر الحمود - ريف دمشق - عين ترما
المصادر: القدس العربي رويترز لجان التنسيق المحلية المركز الإعلامي السوري العربية الجزيرة الشرق الأوسط سي إن إن بي بي سي فرانس 24
أسرة التحرير
الشرق الأوسط
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة