نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
تصدير المادة
المشاهدات : 3844
شـــــارك المادة
بعد 18 شهرا من اندلاع الثورة السورية لأول مرة تقر إيران بوجود عناصر من الحرس الثوري في سوريا ولبنان، بينما واصلت قوات الأسد انتهاكاتها للشعب السوري الأعزل وقتلت 154 شخصا على الأقل وجرحت آخرين، وداهمت عددا من المناطق واعتقلت العديد من الأهالي، ليظل الباقون من الأهالي في انتظار خطة أنان وتنفيذات الأخضر الإبراهيمي الذي قيل عنه أنه ليس لديه خطة، في إشارة إلى فشله الممكن..
أولاً: انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية: ضحايا وقتلى: ميدانيا أعدمت عدة نساء في حي القدم ضمن 23 شخصاً في المنطقة، وعثر على 17 جثة مجهولة الهوية في حي الأعظمية بحلب؛ لينضموا جميعا إلى سجل الضحايا الذين أبادهم النظام الأسدي في هذا اليوم، حيث ارتفع عدد القتلى إلى 154 شخصا بينهم أطفال ونساء، نتيجة الإعدامات والقصف المنهال على حلب وإدلب ودرعا ودمشق وريفها وحمص ودير الزور بالدبابات والصواريخ والرشاشات المتوسطة ومضادات الطيران والطائرات التي تلقي ببراميل محتوية على مادة تي إن تي المتفجرة، ما أدى إلى اشتعال الحرائق ودمار واسع في البنايات والأحياء. انفجارات ومداهمات: ودوت انفجارات ضخمة في عدد من المناطق هزت المنازل وأثارت الرعب في نفوس الأهالي، كما استهدف القصف الفرن الآلي في بلدة كفر عويد بجبل الزاوية، واستهدفت حافلة تقلّ مدنيين على طريق بلدة خربة غزالة في ريف درعا كما شنت قوات الأسد مداهمات عديدة واعتقالات واسعة على الأهالي. ثانياً: المقاومة الحرة: الجيش الحر في صلاح الدين: استعادت قوات الجيش الحر السيطرة الكاملة على حي صلاح الدين بحلب بعد معارك عنيفة مع القوى الأسدية، فيما استمرت الاشتباكات في حلب ودمشق وريف دمشق وإدلب ودير الزور وغيرها. مطار أبو الظهور العسكري وإسقاط طائرات: قال عناصر من كتائب شهداء سورية: إنّ كتيبتهم هاجمت مطار أبو الظهور العسكري الموجود في محافظة إدلب، فيما صرح ناشطون بأن الكتيبة دمرت طائرة ميغ داخل المطار وتصدت لبعض الطائرات في الجو. كما قال ناشطون في دير الزور: إن عناصر الجيش الحر تمكنوا من إسقاط طائرة حربية فوق سماء المدينة، وأكدوا ذلك ببثهم صوراً تَظهر فيها الطائرة وهي مصابة بالنيران، كما أكدوا سقوط الطائرة على الأرض. ثالثاً: المعارضة السورية: مباحثات المعارضة والإبراهيمي: أجرى قادة من الجيش السوري الحرّ حواراً عبر سكايب مع الأخضر الإبراهيمي، شارك فيه رئيس المجلس العسكري بحلب عبد الجبار العكيدي والعقيد قاسم سعد الدين المتحدث باسم القيادة المشتركة للجيش الحرّ في الداخل، والعقيد خالد حبوس، رئيس المجلس العسكري في دمشق. وأوضح العكيدي أن البحث تناول الوضع العام في سورية، لا سيما التدمير الذي يتسبب فيه النظام، معرباً عن اعتقاده بأن الإبراهيمي لا يحمل معه خطة لوضع حد للنزاع المستمر منذ أكثر من 18 شهرا، كما صرح بأن الإبراهيمي سيفشل كما فشل الموفدون الذين سبقوه، وقال: لا نريد أن نكون سبب هذا الفشل، مذكرا في حديثه بالنقاط الست المقدمة في خطة كوفي أنان، معتبراً أن نظام الأسد قد انتقل من البند الأول إلى البند السادس، بمعنى التخلي عن وقف النار والعنف، والاكتفاء بالدعوة إلى الحوار، وأنه لم تطبق أي نقطة من النقاط المطروحة في خطة أنان. مؤتمر شامل لفصائل المعارضة: اعتزم 24 حزبا وتيارا معارضا داخل سوريا (بعضهم مشارك في الحكومة الحالية) عقد مؤتمر شامل للمعارضة، للإعلان عن رفضهم التدخل الخارجي بجميع أشكاله والحفاظ على سيادة سورية، مؤكدة في بيان لها أنها على قناعة عميقة بضرورة توحيد وجهات نظر المعارضة البرنامجية أو الحد الأدنى من التنسيق بينها، وأيضا أكدت على ضرورة التغيير الجذري الشامل والعميق الذي يعني تغيير بنية وتركيبة ونهج النظام ووسائله في إدارة البلاد وإلغاء كل الأسباب التي تعيد إنتاج الأزمة، رافضة أي تدخل خارجي بأي شكل، داعية إلى الحفاظ على السيادة الوطنية والدولة السورية، ورفض جميع أنواع الصراع المسلح وتحقيق السلم الأهالي والانتقال إلى نظام ديمقراطي تعددي. وفي هذا السياق أوضح رئيس حزب الإرادة الشعبية ونائب رئيس الوزراء السوري للشؤون الاقتصادية أنه لم يتم تحديد تاريخ لعقد المؤتمر، معربا عن أمله في عقد مؤتمر مشترك لكل قوى المعارضة السورية، مضيفا أن هذه الخطوة هي بادرة حسن نية تجاه أي جهة من المعارضة تريد استثناء هذا الطيف من الموقعين، متهما هيئة التنسيق الوطنية المعارضة باحتكار حق توزيع براءات اعتمادات معارضة أو غير معارضة. رابعاً: الوضع الإنساني: التقى رئيس حكومة إقليم كردستان العراق نيجيرفان بارزاني بسفيرة النوايا الحسنة لدى منظمة الأمم المتحدة أنجلينا جولي، واعتبر زيارتها إلى كردستان زيارة مهمة ستعطي دفعة قوية للتعريف بقضية اللاجئين السوريين ومأساتهم الإنسانية لدى الرأي العام العالمي. وضع المدارس: استند صندوق الأمم المتحدة لرعاية الطفولة (يونيسيف) إلى أرقام وزارة التعليم بحكومة الأسد، وذكر أن نحو عُشر مدارس البلاد (البالغ عددها نحو 22 ألفا) دمِّر أو تضرَّر بسبب الصدامات المسلَّحة بين النظام والمعارضة، وأنّ 800 مدرسة تحوّلت أيضاً إلى ملاجئ للأسر النازحة. مناطق منكوبة: من جانبه أعلن اتحاد تنسيقيات الثورة أحياء دمشق الجنوبية "مناطق منكوبة" وحذر من احتمال مجازر في المنطقة مديناً في الوقت ذاته استهداف المشافي الميدانية واستمرار القصف. اللاجئون: قدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان عدد النازحين في سورية بمليون ونصف المليون، في ظل استمرار للنزوح واللجوء من قبل الأهالي على دول الجوار، في حين بدأت رسمياً سنة دراسية جديدة اعتبر صندوق الأمم المتحدة لرعاية الطفولة (يونيسيف) ذلك تحدّياً هائلا. بينما يعيش النازحون في سورية ظروفاً قاسية بعد أن اضطروا إلى الهروب من القصف والاعتقالات الأسدية، حيث يدخل يوميا إلى الأردن أكثر من 1300 لاجئ سوري، ثلاثة أرباعهم نساء وأطفال. توترات طائفية: نتيجة للتخوف الحاصل من توترات طائفية وصدامات مسلحة باتت تركيا تخطط لترحيل عدد من عشرات آلاف النازحين السورين في مدينة أنطاكيا التركية إلى مدن أخرى. خامساً: المواقف السياسية والدولية: رسالتان تتهمان تركيا: وجه وزير خارجية الأسد وليد المعلم رسالتين متطابقتين إلى الأمين العام للأمم المتحدة وإلى السفير الألماني الذي تتولى بلاده رئاسة مجلس الأمن الدورية، تضمنت الرسالة أن الحكومة التركية تقوم بدعم العناصر الإرهابية وتفتح أمامها مطاراتها وحدودها مع سورية لتقوم بأعمالها الإرهابية ضد الشعب السوري، و أن ذلك يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقواعد حسن الجوار. خطوات إبراهيمية: بينما وصل الأخضر الإبراهيمي إلى القاهرة قال المتحدث باسمه أحمد فوزي: إن الإبراهيمي استمع إلى رأي ووجهات نظر الجميع بشأن الوضع والخروج من الأزمة التي تتفاقم يوماً بعد يوم، وطبقاً لرؤية المبعوث الدولي فإنّ الأزمة تحتاج أولاً لوقف النزيف ثم البحث عن وسيلة سياسية لبدء التحرك نحو تحقيق طموح الشعب السوري. وصرح فوزي باحتمال لقاء الإبراهيمي بالرئيس محمد مرسي لإطلاعه على نتائج زيارته إلى دمشق، وأيضا سيلتقي بالأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي، وأعضاء اللجنة الرباعية المعنيّة بالوضع في سورية، وسيغادر إلى نيوورك للقاء عدد من رؤساء العالم والوفود المشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ولقاء بان كي مون، الأمين العام للمنظمة، للتشاور بشأن الوضع في سورية على ضوء زيارته لدمشق. العراق معبر لدعم إيران العسكري: من جهته صرح نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي بأن بلاده أصبحت ممرّاً لإيران تستخدمه في تقديم الدعم العسكري لنظام الأسد، وأن هذا الدعم يشمل الآلاف من عناصر المليشيات العراقية فضلاً عن أسلحة وذخائر، وقال: إن حكومة نوري المالكي لا تعترض نقل الذخيرة والسلاح إلى قوات بشار الأسد، وأن الأمر لا يتعلق فقط بفتح المجال الجوي وإنّما يتعلق بآلاف من مقاتلي المليشيات الموجودين الآن داخل سورية لدعم الأسد وقتل السوريين الأبرياء، مشيراً في ذلك إلى تقارير تلقاها من محافظة الأنبار العراقية ومن المعارضة السورية. وأكد في الوقت نفسه أن المعارضة السورية احتجزت مقاتلين من المليشيات العراقية داخل سورية، إلا أن الموسوي المستشار الإعلامي للمالكي نفى تلك التهم وقال إن العراق ملتزم بعدم الانحياز لأي من طرفي الصراع في سورية، وقال: إن رئيس الوزراء يؤكد دائماً على أن العراق لن يسمح لأي دولة باستخدام مجاله الجوّي لنقل الأسلحة إلى سورية. اعتراف إيراني: لأول مرة أقرت إيران على لسان القائد الأعلى للحرس الثوري الإيراني الجنرال محمد علي جعفري بأن عناصر من "قوّة القدس" التابعة للحرس الثوري موجودون في سورية ولبنان، لكن فقط كـ"مستشارين"، زاعماً أنّ ذلك لا يعني القول إنّ ثمة وجوداً عسكرياً هناك!، معتبرا المهمة تأتي في إطار ما أسماه تقديم النصائح والآراء لهذين البلدين وللإفادة من التجربة الإيرانية!. وأكد بقوله: نحن فخورون بالدفاع عن سورية التي تشكّل عنصراً مقاوما ضد إسرائيل عبر تزويدها بخبرتنا، بينما لا تخجل دول أخرى من دعم مجموعات إرهابية. تخوف إسرائيلي: من جانبه أعرب بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي عن تخوفه مما يتعلق بشكل الدولة التي ستتأسّس في سورية على المدى البعيد بعد سقوط نظام الأسد، وهل سيكون نظام الحكم علمانياً أم معتدلاً أم إسلامياً متشدّداً آخر معادياً لـ"إسرائيل"، قائلاً: من الواضح أن هذا تساؤل مهم للغاية. سادساً: الجانب الصحفي: تبادلت الصحف نبأ وجود عناصر من الحرس الثوري الإيراني في سورية، حيث قالت صحيفة "الحياة،" في ذات الشأن: "ألقي الضوء على إرسال إيران عناصر من الحرس الثوري إلى سوريا، بعد تكرار عمليات خطف عشرات الإيرانيين في دمشق وحمص على يد معارضين سوريين. ففيما أعلنت طهران خلال عمليات الخطف الأولى أنهم حجاج دينيون، عادت لاحقاً لتعترف أن بعضهم عناصر متقاعدة من الحرس الثوري. إلا أن معارضين سوريين قالوا إن الإيرانيين المخطوفين عناصر نشطة في الحرس تعمل إلى جانب النظام لإنهاء الحركة الاحتجاجية في البلاد." وبحسب مصادر مطلعة، ذكرت الصحيفة أن "المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي، عين قاسم سليماني، قائد قوة القدس، ليكون بمثابة رأس الحربة مع الرئيس السوري لمواجهة الحركة الاحتجاجية." وتابعت الصحيفة: "في موازاة ذلك، قال نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي إن إيران تستخدم المجال الجوي العراقي في نقل إمدادات إلى قوات الأسد، وان آلافا من مقاتلي الميليشيات العراقية عبروا الحدود إلى سورية لدعم قوات النظام." بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) فريزة الصوص - ادلب - حاس عمر رداوي - دير الزور - أدهم شباط - درعا - نمر محمد الحسين - درعا - نمر مصطفى قويدر - ريف دمشق - الزبداني محمد نور جمال رجب - ريف دمشق - المعضمية علي موفق رجب - ريف دمشق - المعضمية محمد إبراهيم جابر - ريف دمشق - المعضمية علي مطلق النصيرات - درعا - ابطع أنس الرواشدة - درعا - ابطع محسن محمد النصيرات - درعا - ابطع يوسف عبد الرحمن الفاعوري - درعا - الشيخ مسكين نور الله شهاب الفاعوري - درعا - ابطع وليد شهاب الفاعوري - درعا - ابطع محمد صبح التمكي الخلف - درعا - الشيخ مسكين ياسر أحمد الشريف - درعا - نصيب خاطر ثامر الجدوع - ادلب - سنجار : قرية الصقيعة علاء السالوسي - حماه - المغيلة مجهولة الهوية - حلب - الفردوس صفوان جمعة الطه - دير الزور - الكنامات إبراهيم علي أحمد - حلب - منبج انس جركس - حلب - باب النصر خلوف الكسار - دير الزور - البوكمال عبد الله المشهداني - دير الزور - البوكمال صطوف الكامل - حماه - المعركبة أحمد خالد ياسين - ادلب - سراقب عيسى سعيد الجاحد - درعا - ابطع خالد محمد عكل المحمد - ادلب - بسامس محمود أحمد فيومي - دمشق - القدم يوسف أحمد ديب - حلب - سليمان الحلبي أحمد موسى غبش - دمشق - الحجر الأسود مصعب حسين الضاهر - دمشق - الحجر الأسود أحمد البكر - دمشق - الحجر الأسود مجهول الهوية 1 - دمشق - الحجر الأسود مجهول الهوية 2 - دمشق - الحجر الأسود وائل شهاب الفاعوري - درعا - الشيخ مسكين نبيل عيسى السويداني - درعا - نوى بشار محمد خليفة - دمشق - القدم جلال زهير الرفاعي - دمشق - القدم إلهام خلوف الكسار - دير الزور - البوكمال أحمد مصطفى سندة - حلب - المغاير حسن عبد الفتاح بستاني - حلب - الشعار محمد نذير عمر عكو - حلب - الشعار مجهولة الهوية - حلب - الشعار محمود الفرج - حلب - العرقوب إبراهيم العلي - حلب - عرقوب أحمد كلثوم - حلب - مساكن هنانو أحمد البايوني - حلب - عندان قاسم الفرج - حلب - قرية الوضيحي راتب موفق الغنم - ريف دمشق - يلدا محمد سليم أبو عيشة - ريف دمشق - دوما عبد الجبار خليفة - دمشق - القدم هيثم عبد الجبار خليفة - دمشق - القدم سامر يحيى الحجي - ريف دمشق - حفير مجهول الهوية 1 - ريف دمشق - يلدا مجهول الهوية 2 - ريف دمشق - يلدا خالد درويش - حمص - الرستن مهند جمال زين العابدين - درعا - تسيل عبد الحفيظ شتور - حمص - القصور بدرية الزنك - حمص - القصور محمود هشام خليفة - دمشق - القدم مروان داوود - ريف دمشق - دوما عبدو العاروقي - ادلب - كفر عروق أسعد عبد الرحيم مغلاج - ادلب - كفرعويد سعاد الحلاق - ادلب - خان السبل محمد توفيق كريجة - درعا - نصيب خديجة مصعب علي الصالح - دير الزور - محمد شوقي أدنى - حلب - بستان القصر عبد الله كحلوس - دمشق - كفرسوسة خليل فرزات - حمص - الرستن حمود عبيد - حمص - الرستن محمود إسماعيل الجنيد - حلب - الميدان عبد الرؤوف علي الشحادات - درعا - الصنمين عبد العزيز حوري - حلب - حي السكري حمزة محمد خير السمارة المقداد - درعا - بصرى الشام فهمية العبد لله - دمشق - القدم ميادة حسن الرفاعي - ريف دمشق - يبرود أيمن شريف رجو - حلب - الأكرمية عبد المجيد سالمة - حلب - حي الأعظمية إيمان إدريس - حمص - النقيرة مهند خالد العيد - درعا - إنخل رغدان يوسف الناصر - درعا - إنخيل مجد أدهم الملا - درعا - كفر شمس جمال الصياح - دير الزور - حي الجورة أحمد مرشد البطران - دير الزور - بقرص بشار خليفة البديوي - دير الزور - بقرص أحمد محمد بكاري - حلب - حي الفردوس علاء محمد عيد - حلب - حي الفردوس أحمد قرموز - حلب - حي الفردوس علي عمر عبود - حلب - حي الفردوس احمد ميرة - حلب - الكلاسة كامل أبو كالون - حلب - الكلاسة مجهول الهوية - حلب - الكلاسة محمد ماجد الزعبي - درعا - دير بخيت محمد عبدو خطيب - حلب - الشيخ فارس عدنان الحبال - حمص - بابا عمرو سعيد الدقاق - حمص - بابا عمرو تركي خالد الشمدين الفاعوري - حمص - بابا عمرو عمر الأسد - دمشق - كفرسوسة نضال أحمد العبسي - دمشق - القدم
العربية نت
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة