أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2117
شـــــارك المادة
نفى ناشطون أيتقدم جديد لقوات النظام في ريف منبج، أمس الثلاثاء، وأكدوا أن تلك التحركات هي إعادة تموضع للنقاط فقط.
وقالت وزارة الدفاع التركية في تغريدة على حسابها الرسمي في تويتر إن "التحركات الأخيرة في بلدة العريمة بريف منبج السورية عائدة لقوات النظام السوري الموجودة في المنطقة المذكورة منذ 2017". وأضافت الوزارة أنها تتابع كافة التطورات العسكرية على الأرض في المنطقة عن كثب.
وتناقلت صفحات إعلامية، أمس الثلاثاء، أخباراً عن دخول قوات النظام إلى قرية العريمة التي تقع على الخط المتاخم لسيطرة مليشيا سوريا الديمقراطية "قسد" في منبج وقوات الجيش السوري الحر في مدينة الباب.
وفي السياق ذاته، أفادت وسائل إعلام تركية أن تعزيزات عسكرية جديدة وصلت أمس الثلاثاء إلى قضاء إلبيلي التابع لولاية كليس على الحدود السورية.
وقالت وكالة الأناضول إن دفعة تعزيزات عسكرية جديدة للجيش التركي وصلت، أمس الثلاثاء، إلى ولاية "كليس" جنوبي البلاد، تمهيدًا لنشرها على الشريط الحدودي مع سوريا.
وأضافت الوكالة أن القافلة ضمت ناقلات محملة بدبابات وعتاد، مرسلة من وحدات عسكرية من مختلف أنحاء البلاد.
يشار إلى أن وحدات من الجيش السوري الحر رفعت أمس جاهزيتها القصوى استعداداً لبدء عملية تحرير شرق الفرات التي قالت إنها ربما تبدأ في أي لحظة.
المصادر: الأناضول
الأناضول
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة