..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

النظام يطبّق "سيناريو الغوطة" في الجنوب، وهيئة المفاوضات السورية تجتمع لبحث مسألة اللجنة الدستورية

أسرة التحرير

٢٤ ٢٠١٨ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2061

النظام يطبّق

شـــــارك المادة

عناصر المادة

النظام يطبّق "سيناريو الغوطة" في الجنوب:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14453 الصادر بتاريخ 24-6-2018 تحت عنوان: (النظام يطبّق "سيناريو الغوطة" في الجنوب)

تكبدت قوات النظام السوري، أمس، خسائر بينها مقتل 5 ضباط خلال تقدمها البطيء في معارك الجنوب، حيث تسعى إلى تكرار سيناريو غوطة دمشق، عبر سعيها إلى فصل شمال شرقي ريف درعا عن جنوبه الشرقي تحت قصف مكثف.

وتركز القصف والاشتباكات حالياً عند الحدود الإدارية بين محافظتي درعا والسويداء، وتحديداً في ريف درعا الشرقي وأطراف السويداء الغربية.

من جهتها، قالت قاعدة حميميم الروسية على صفحتها في «فيسبوك»، أمس، إن قوات النظام «تلقت خسائر في صفوف قوات العميد سهيل الحسن وفقدت 5 ضباط بينهم عميد، إضافة إلى 20 عنصراً». وزادت: «نعتقد أنها تواجه صعوبة كبيرة في تحقيق التقدم البري خصوصاً أن منطقة شمال شرقي درعا تعد منطقة ذات طبيعة صخرية وعرة.

على صعيد آخر، أعلن الحرس الثوري الإيراني مقتل «الجنرال الميداني شاهرخ دائي بور في البوكمال.

إلى ذلك، قال اللواء جيمس جارارد، قائد القوات الخاصة في التحالف الدولي لمكافحة «داعش»، لـ «الشرق الأوسط»، إن التقدم الكبير الذي أحرزته «قوات سوريا الديمقراطية» شمال شرقي سوريا «ليس كافياً لمنع عودة» نشاط التنظيم، داعياً إلى استمرار الانخراط في دعم الاستقرار في المناطق المحررة من "داعش".

هيئة المفاوضات السورية تجتمع لبحث مسألة اللجنة الدستورية وسط خلافات بشأن المشاركة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1392 الصادر بتاريخ 24-6-2018 تحت عنوان: (هيئة المفاوضات السورية تجتمع لبحث مسألة اللجنة الدستورية وسط خلافات بشأن المشاركة)

تبدأ "الهيئة العليا للمفاوضات"، التابعة للمعارضة السورية، اليوم الأحد، اجتماعها الدوري في العاصمة السعودية الرياض، الذي من المنتظر أن تحدّد فيه مرشحيها للجنة الدستورية المكلفة إعداد دستور جديد لسورية، وسط خلافات بين أعضائها، بشأن المشاركة في اللجنة.

وقالت الهيئة التي يرأسها نصر الحريري، في بيان، إنّ الاجتماع الذي يمتد لثلاثة أيام "يتخلّله اجتماع الأمانة العامة، كما يتضمن لقاء مع المجلس الوطني الكردي، ومناقشة التطورات الميدانية والتصعيد الحاصل في الجنوب السوري".

وتُعتبر اللجنة الدستورية من أبرز مخرجات مؤتمر سوتشي، الذي استضافته روسيا، وقاطعته المعارضة السورية والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، في يناير/ كانون الثاني الماضي، ومن المقرر أن تعمل على إعادة صياغة الدستور في سورية.

ويلف الغموض آلية عمل اللجنة الدستورية، إذ لم يتم تحديد إذا ما كانت اللجنة ستبحث تعديلاتٍ جوهرية أو سطحية بالدستور القائم منذ 2012 في سورية، أو أنّ أعضاءها الـ50، المفروض أنهم موزّعون بالتساوي بين النظام والمعارضة وشخصيات مستقلة، سيقومون بكتابة دستور جديد.

وتسعى "الهيئة العليا للمفاوضات" إلى تحديد موقف موحد، إزاء محاولات روسيا وضع شروط بشأن تشكيل قائمة ممثلي المعارضة إلى اللجنة الدستورية، بحيث تضم مرشحين عن "كل فرق المعارضة الرئيسية في الداخل والخارج".

وكانت الخارجية الروسية قد قالت، في بيان، إنّ "الحكومة السورية سلّمت بالفعل المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا قائمة بممثليها في اللجنة، في حين أنّ المعارضة لم تضع بعد قائمة مماثلة، يجب أن تكون شاملة وتشمل مرشحين من كل مجموعات المعارضة الداخلية والخارجية الرئيسية".

"قسد" تعلن حظر التجول في الرقة ثلاثة أيام:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد الصادر بتاريخ 24-6-2018 تحت عنوان: ("قسد" تعلن حظر التجول في الرقة ثلاثة أيام)

فرضت «قوات سورية الديموقراطية» (قسد) حظر التجول في مدينة الرقة لمدة ثلاثة أيام ابتداء من اليوم (الأحد)، وأعلنت حال الطوارئ قائلة، إن «متشددين من تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) تسللوا إلى المدينة ويخططون لتنفيذ هجمات.

وذكر شهود أن قوى الأمن الداخلي التابعة لـ «قسد» أقامت نقاط تفتيش في أنحاء المدينة. وأعلنت القوات الحظر في وقت متأخر الليلة الماضية على أن يدخل حيز التنفيذ اعتبارا من فجر اليوم وحتى الثلثاء المقبل في المدينة التي كانت معقل التنظيم المتشدد.

وقال بيان أصدرته «قسد» إن «فرض حال الطوارئ في المدينة يأتي في إطار تدابير احترازية»، مضيفا «تمكن الجهاز الاستخباراتي العامل ضمن المنظومة الأمنية لقواتنا، من الحصول على معلومات تفيد بدخول مجموعات إرهابية تعمل لصالح مرتزقة داعش إلى مدينة الرقة بصدد تنفيذ هجمات تخل بالأمن والاستقرار العام».

ويمنع الحظر أي شخص من مغادرة المدينة أو الدخول إليها. وسيطرت القوات، المدعومة من الولايات المتحدة على المدينة في تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، بعد معارك استمرت أربعة أشهر، تسببت في مقتل آلاف المدنيين وتسوية أحياء من المدينة بالأرض، بسبب ضربات جوية قادتها الولايات المتحدة.

وذكر اثنان من السكان في المدينة أنها شهدت في الأسابيع الماضية تزايدا في التوتر بين السكان، غالبيتهم من العرب، و«قسد» التي يهيمن عليها الأكراد. وتطور الأمر لاحتجاجات متفرقة الشهر الماضي دعت لخروج القوات من المدينة، لكن تم إخمادها.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع