أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2540
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14265 الصادر بتاريخ 18-12-2017 تحت عنوان: (ماكرون: فرنسا تؤيد إجراء محادثات سورية تشمل الأسد)
قال إيمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي، إنه يعتقد أن الحملة العسكرية على تنظيم «داعش» في سوريا ستكتمل في فبراير (شباط)، عقب انتهاء قتال التنظيم المتشدد في العراق. وقال ماكرون: «في التاسع من ديسمبر أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي نهاية الحرب وتحقيق النصر على داعش، وأعتقد أنه بحلول منتصف أو أواخر فبراير سننتصر في الحرب بسوريا». وأضاف ماكرون في مقابلة مع القناة الثانية الفرنسية، أن بلاده تؤيد الآن إجراء محادثات سلام تشمل كل أطراف الصراع السوري، بما في ذلك الرئيس بشار الأسد، وتعهد بطرح مبادرات في أوائل العام المقبل. ولم يوضح ماكرون كيف سترتبط أي اقتراحات فرنسية بالمفاوضات القائمة التي ترعاها الأمم المتحدة. ورغم أن فرنسا داعمة رئيسية للمعارضة السورية، إلا أنها تسعى لنهج أكثر واقعية إزاء الصراع السوري منذ وصول ماكرون إلى السلطة، إذ تقول إن رحيل الأسد ليس شرطاً مسبقا للمحادثات.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18741 الصادر بتاريخ 18-12-2017 تحت عنوان: (النظام السوري ينتهك الهدنة ومعارك ضارية في حماة)
انتهكت قوات النظام السوري الهدنة أمس (الأحد)، وتوغلت في أجزاء من محافظة إدلب شمال غربي البلاد، وذلك بعد أسابيع من شن جيش الأسد، والقوات المتحالفة معه هجمات باتجاه إدلب من محافظة حماة.
وشنت فصائل المعارضة هجوماً عنيفاً أمس، على حواجز لنظام الأسد في شمالي حماة. وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن فصائل المعارضة استهدفت حاجزي وزلين والزلاقيات الواقعين بالقرب من بلدة اللطامنة في ريف حماة الشمالي، إذ تدور اشتباكات عنيفة بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جانب، وفصائل المعارضة من جانب آخر، في محاولة من المعارضة لتحقيق تقدم في المنطقة وسط عمليات استهداف مكثفة على محاور القتال بين الطرفين.
وأفاد المرصد أن طائرات النظام نفذت ضربات متتالية وعنيفة مستهدفة محاور القتال في محيط الحواجز التي يسيطر عليها، في محاولة منه لمنع تقدم الفصائل على محور بلدة اللطامنة، فيما استهدفت الفصائل بشكل مكثف أماكن في منطقة محردة يسيطر عليها النظام.
وفتحت فصائل المعارضة أمس، نيران رشاشاتها الثقيلة، على مناطق في التلول الحمر شرقي بلدة حضر، الخاضعة لسيطرة النظام في القطاع الشمالي بريف القنيطرة، بحسب ما أفاد المرصد السوري.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1204 الصادر بتاريخ 18-12-2017 تحت عنوان: (غوطتا دمشق: خنق المعارضة وترحيل "تحرير الشام" إلى إدلب)
حققت قوات النظام السوري المزيد من التقدم في الغوطة الغربية لدمشق، مضيّقة الخناق أكثر على مقاتلي المعارضة، ومهددة بشطر مناطق سيطرتهم إلى قسمين، بينما شهدت الغوطة الشرقية تحضيرات لخروج مقاتلي "هيئة تحرير الشام" باتجاه محافظة إدلب التي أصبحت أسيرة لهجمات منسقة من جانب قوات النظام وتنظيم "داعش". وفي وقت ذكرت مصادر إعلامية تابعة للمعارضة، أن "مقاتلي الأخيرة تمكنوا من استعادة السيطرة على الظهر الأسود"، كشفت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" أن "قوات النظام حققت تقدماً ملحوظاً خلال الأيام الأخيرة، وهي تركز الآن على منطقة مغير المير التي باتت شبه ساقطة عسكرياً، وتعني السيطرة عليها، فصل مناطق سيطرة المعارضة في بيت جن ومزرعتها عن بيت سابر وكفر حور. أي شطر مناطق سيطرة المعارضة إلى قسمين، وفق سيناريو يشبه إلى حد بعيد السيناريو الذي اتبعته قوات النظام في منطقة وادي بردى وعين الفيجة مطلع العام الحالي، حين لجأت إلى تقسيم المنطقة، وصولاً لاتفاق يخرج جميع المقاتلين وجزء من المدنيين باتجاه محافظة إدلب ومناطق أخرى".
وحسب "الإعلام الحربي" التابع للنظام فإن "وحدات من الجيش نفّذت خلال الساعات الماضية عملية عسكرية واسعة، وسيطرت على تلتي المطار والزيات في الجهة الشرقية لقرية مغر المير"، مضيفاً أن "العمليات العسكرية مستمرة على المحور ذاته باتجاه تل الظهر الأسود، والتلال المتبقية تحت سيطرة المسلحين في محيط قرية مغر المير. الأمر الذي يؤدي إلى السيطرة على سلسلة التلال الممتدة من كفر حور شمالًا حتى قرية مغر المير جنوباً، إلى جانب السيطرة على مسافة عشرة كيلومترات، بالتالي تصبح قرية مغر المير ساقطة نارياً من جهات الشمال والشرق والجنوب". وكانت مليشيا "صقور القنيطرة" أعلنت اندماج قواتها مع "فوج الجولان" في تشكيل واحد تحت اسم "درع الوطن" للانضمام إلى قوات النظام، التي شنّت هجوماً على المنطقة منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، بالتزامن مع تكثيف كبير للغارات الجوية من جانب طيران النظام والطيران الحربي الروسي.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10781 الصادر بتاريخ 18-12-2017 تحت عنوان: (استشهاد 10 مدنيين في غارة روسية بـ"النابالم" على خان شيخون)
قُتل 10 أشخاص، من عائلة واحدة، مساء الأحد، جراء غارة جوية روسية على محافظة إدلب شمالي سوريا. جاء ذلك حسب مدير الدفاع المدني في إدلب، مصطفى حاج يوسف، في تصريح أدلى به للأناضول. وقال حاج يوسف إن "مقاتلات روسية استهدفت بقنابل النابالم الحارقة بلدة خان شيخون جنوبي محافظة إدلب، مساء اليوم". وأوضح أن "القصف الجوي الروسي أسفر عن مقتل 4 أطفال و6 نساء من عائلة واحدة، والضحايا كانوا محترقين بالكامل". ولفت إلى أن فرق الدفاع المدني نقلت المصابين الـ6 إلى المراكز الصحية القريبة، وأن هناك فرق تواصل عمليات البحث والانقاذ. ومنتصف سبتمبر/أيلول الماضي، أعلنت الدول الضامنة لمسار أستانا (تركيا وروسيا وإيران) توصلها إلى اتفاق على إنشاء منطقة خفض توتر في إدلب، وفقًا لاتفاق موقع في مايو/أيار الماضي.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19981 الصادر بتاريخ 18-12-2017 تحت عنوان: (ماكرون: يجب الحوار مع الأسد بعد القضاء على "داعش")
أعلن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون انه سيتم الحاق الهزيمة بتنظيم «الدولة الإسلامية» في سورية «بحلول منتصف الى نهاية شباط (فبراير) المقبل وشدد على موقف حكومته بـ«وجوب» التحاور مع الرئيس السوري بشار الأسد.
وقال ماكرون في مقابلة بثتها قناة «فرانس 2» التلفزيونية أمس (الأحد) «في التاسع من كانون الأول (ديسمبر) الجاري أعلن رئيس الوزراء العراقي (حيدر العبادي) الانتصار على داعش واعتقد اننا سنربح الحرب في سورية بحلول منتصف الى نهاية شباط (فبراير) المقبل».
وكان ماكرون أعلن قبل أيام استمرار العمليات العسكرية ضد التنظيم «حتى منتصف الى نهاية شباط (فبراير) في سورية»، في تصريح يتناقض مع تأكيد روسيا «تحرير (سورية) بالكامل» من المتطرفين.
واعتبر الرئيس انه «يجب (بعد ذلك) بدء الحوار مع الأسد» الذي يطالب العديد من المعارضين السوريين بتنحيه، موضحاً أن «بشار (الأسد) هو عدو الشعب السوري (أما) عدوي فهو داعش. بشار الاسد سيكون هنا. سيكون هنا ايضا لانه محمي من جانب اولئك الذين ربحوا الحرب على الارض، سواء إيران او روسيا، ولهذا لا يمكن القول اننا لا نريد التحدث اليه او الى ممثليه».
وتابع ماكرون «المطلوب اذن التحدث الى بشار ومن يمثلونه»، مشدداً على ان هذا لن يعفي الرئيس السوري المتهم بارتكاب تجاوزات عدة «من ان يحاسب على جرائمه امام شعبه، امام القضاء الدولي».
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة