1- عودة المظاهرات إلى الساحات السورية عنوان فارق لهذه المرحلة: الثورة بدأت #ثورة_شعب وستستمر كذلك بإذن الله، ما بدلنا ولا تراجعنا.
2- مظاهرات المناطق المحاصرة لم تطالب بالطعام على الرغم من الجوع بل بإسقاط النظام في رسالة واضحة إلى المجتمع الدولي ودعاة المصالحات.
3- حملنا السلاح لحماية أهلنا وحماية المتظاهرين، وأحرار الشام ملتزمون بهذا الأمر ولن نسمح لأي طرف بالمساس بالمتظاهرين وسيتم محاسبة المسيئين.
4- تمييع ما حدث في إدلب وتحميل الجميع مسؤوليته مجانب للحقيقة والإنصاف: هناك طرف بعينه مسؤول عما حصل وعليه تحمل المسؤولية.
5- على الطرف الذي قمع مظاهرة اليوم أن يتفكر كيف انتقل به الحال من أن تسمى مظاهرات يوم جمعة باسمه عندما تم تصنيفه إلى أن يصبح عدوا لها.
6- الثورة لن تكون مرتهنة لمشروع فصائلي ولن تتأخر لتستوعب مشاريع التنظيمات، على الجميع أن يركبوا قطار الثورة وإلا تخلفوا عن الركب.
7- واهم من يعتقد أنه بإمكانه فرض مشروعه على شعبنا، وواهم من يعتقد أنه قادر على فرض حلول على ثورتنا، سواء كنتم دولا أو تنظيمات.
8- الشعب السوري الثائر شعب مسلم أصيل لن ينسى صنيع من أتى لنصرته ولكن لن يسمح لأحد بأن يخطف ثورته كائنا من كان.
9- مقتل الجماعة يكون في عجزها عن التأقلم مع المحيط. الجماعة التي تعجز عن التحول إلى تيار شعبي عارم هي في حكم المنتهية.
10- ذكرنا فلم الأحرار أن الحركة هي من الشعب وللشعب ومن أجل الشعب: انتصاراتها هي انتصار للثورة وأخطاؤها تدفع ثمنها الثورة وسنعمل على تداركها.
كلمة أخيرة:
أي انحراف فكري أوسلوكي بدأ بالتحول إلى ظاهرة نمطية يجب أن يتم معالجته من قبل الجميع دون استثناء لأن الساحة لن تحتمل فاجعة جديدة.

حساب الكاتب على تويتر