..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الرئيس الإسرائيلي يطالب الجامعة العربية بالتدخل في سوريا ولائحة بمسؤولين سوريين للتفاوض مع المعارضة

أسرة التحرير

١٣ ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3364

الرئيس الإسرائيلي يطالب الجامعة العربية بالتدخل في سوريا ولائحة بمسؤولين سوريين للتفاوض مع المعارضة
1.jpg

شـــــارك المادة

الرئيس الإسرائيلي يطالب الجامعة العربية بالتدخل في سوريا:
طالب  الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز اليوم الثلاثاء  12 مارس أن  تتدخل قوات تابعة لجامعة الدول العربية في سوريا .
 وقال بيريز خلال جلسة للبرلمان الأوروبي:  "الجامعة العربية قادرة، ويجب عليها تشكيل حكومة مؤقتة في سوريا لوقف نزيف الدماء ولمنع سوريا من السقوط".
وأكد بيريز على أن "الأمم المتحدة يجب أن تساند قوات (القبعات الزرق) العربية". وتابع قائلا: "لا يمكننا الجلوس مكتوفي الأيدي في الوقت الذي يبيد الرئيس السوري شعبه وأطفاله".
 ويرى بيريز أن "السماح للجامعة العربية بالتدخل في الوضع هو أفضل طريقة لإنهاء الفاجعة السوريا ". ومع ذلك أشار بيريز إلى أن الغرب لا يمكنه التدخل في النزاع السوري بشكل مباشر، لأن مثل هذا "التدخل سيعتبر خارجيا". وفي نهاية كلمته التي استمرت 45 دقيقة والتي وصف بيريز فيها إيران بـ"أكبر تهديد للسلام في العالم" طلب من الاتحاد الأوروبي من جديد إدراج حركة "حزب الله" على قائمة المنظمات الإرهابية، وهنا صفق الحاضرون له بحرارة. ولم يلق أي رئيس إسرائيلي كلمة أمام النواب الأوروبيين على مدى 30 عاما  الماضية تقريبا. ((المصري اليوم))
 

"نيويورك تايمز": الجيش الحر قتل قائد قوات حزب الله في سوريا:
أشارت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية إلى أن "تورط حزب الله المتزايد في الحرب السورية يجعل مصيره أكثر ارتباطا بمصير الرئيس السوري بشار الأسد الذي يحاول دعمه"، لافتة إلى أن "وحدات الجيش السوري الحر نجحت خلال عملية مخططة في مدينة القصير بالقرب من الحدود اللبنانية في قتل علي حسين ناصيف، الذي اتضح فيما بعد أنه قائد كافة قوات حزب الله في سوريا، ويعكس مقتله مدى تورط حزب الله المسلح في الصراع السوري، الذي أصبح جلياً للغاية".
وأشارت إلى أن "قادة حزب الله انضموا منذ بداية الصراع السوري إلى نظرائهم في الحرس الثوري الإيراني لتقديم المشورة لجيش الأسد في حملته الأمنية ضد معاقل المعارضة، بالإضافة إلى تدريب ميليشيا تضم أكثر من 60 ألف مقاتل لحماية مدن العلويين في شمال غرب سوريا".((النهار))

 

حزب الله لا يتوقع حلا للازمة السورية خلال الأشهر القليلة المقبلة:
قال نائب أمين عام حزب الله اللبناني الشيخ نعيم قاسم إنه لا حلا سياسيا للأزمة السورية المستمرة منذ 23 شهرا بدون الرئيس بشار الأسد وإنه لا يتوقع هذا الحل خلال الأشهر القليلة المقبلة.
جاءت تصريحات قاسم خلال استقباله وفدا من رويترز برئاسة مايكل ستوت رئيس تحرير الوكالة في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا الذي يزور لبنان حاليا.
وعبر عن اعتقاده بأن الأسد 'سيترشح بعد سنة للرئاسة والخيار للشعب وأرجح أن يختاره الشعب.' وتساءل 'كيف يصل الإنسان إلى السلطة؟...إما أن يصل بالقوة وإما أن يصل عبر الانتخابات.
الرئيس الأسد يقول أنا شخص منتخب وإذا أردتم شيئا آخر تعالوا إلى الانتخابات وأنا مرشح مثلي مثل الآخرين هم لا يريدون هذا.'
وقال قاسم 'إلى الآن أنا قلت أن هناك ثلاثة أو أربعة أشهر كحد أدنى بلا حل. ممكن أن تبقى الأمور إلى عام 2014 لحين وقت الرئاسة.'((القدس العربي))


مصير الجيش السوري مرهون بالعتاد والرجال والتنظيم:
صحيفة موالية تؤكد قدرته على القتال لسنوات:

رجح جيمس كلابر مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية، أمس، إمكانية استخدام نظام الرئيس بشار الأسد للأسلحة الكيميائية إذا لم تكفه الأسلحة التقليدية لضمان بقائه في الحكم، لكن صحيفة «الوطن» السورية استبقت التصريحات الأميركية بالقول إن الجيش السوري لا يزال لديه من الرجال والعتاد ما يكفيه لمواصلة القتال لسنوات وليس لأشهر.
فبعد يوم واحد من دعوة «الجهاد إلى جانب سوريا»، التي أطلقها مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا، كتبت صحيفة «الوطن» شبه الرسمية في عددها الصادر، أمس، أن الجيش السوري يمكنه مواصلة «الحرب» لسنوات مقبلة، موضحة أن الدعوة التي أطلقها مجلس الإفتاء للسوريين من أجل الوقوف إلى جانب الجيش ترمي إلى شحذ همتهم للمشاركة في الدفاع عن أرضهم بدل الاكتفاء بـ«متابعة أخبار» المعارك.
وذكرت الصحيفة، التي يمتلكها رامي مخلوف، ابن خال الرئيس السوري بشار الأسد، أن الجيش السوري «يملك من الرجال والعتاد ما يكفي لأعوام مقبلة من الحرب للدفاع عن سوريا»، ونقلت الصحيفة عن مصادر متابعة للملف السوري الداخلي أن «الجيش بألف خير وجنوده وضباطه وصف الضباط فيه يخوضون منذ عامين وببسالة وشجاعة لم يسبق لها مثيل في تاريخ جيوش العالم، أشرس المعارك، وقدم كثير منهم روحه فداء لسوريا وللشعب السوري». ((الشرق الأوسط))


باريس وواشنطن وموسكو تبحث إعدادها:
لائحة بمسؤولين سوريين للتفاوض مع المعارضة:

كشف وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أن مسؤولين فرنسيين وأمريكيين يعملون مع الروس على إعداد لائحة بمسؤولين سوريين تكون مقبولة للتفاوض مع المعارضة السورية.
وقال الوزير الفرنسي خلال كلمة ألقاها أمام لجنة الشؤون الخارجية في الجمعية الوطنية الفرنسية: خلال الأسابيع القليلة الماضية عملنا معًا على فكرة لم تتبلور بعد، تقضي بإعداد لائحة بمسؤولين سوريين تكون مقبولة من الائتلاف الوطني السوري المعارض. وشدّد فابيوس على أن رئيس الائتلاف المعارض أحمد معاذ الخطيب سبق أن أعرب بشكل جريء جدًّا عن استعداده للتفاوض مع مسؤولين في النظام السوري باستثناء الرئيس بشار الأسد. وأضاف: ناقشنا هذا الأمر مع الروس والأمريكيين. وهناك اتصالات تجري حاليًا للتوصّل إلى حل سياسي في إطار اتفاق جنيف حول المرحلة الانتقالية والذي تمّ التوصل إليه في يونيو 2012 بحضور الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن. إلا أن خلافًا سرعان ما برز حول تفسير اتفاق جنيف.((الرايا))


كيري: نريد رؤية الأسد والمعارضة السورية جالسين على طاولة واحدة لإنشاء حكومة انتقالية:
قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري ان ما تريده أميركا والعالم هو وقف القتل في سوريا، مضيفاً ان المطلوب هو جلوس الرئيس السوري بشار الأسد والمعارضة السورية على طاولة التفاوض لإنشاء حكومة انتقالية بحسب الإطار الذي تم التوصل إليه في جنيف.
وشكر كيري، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره النروجي إسبن بارث إيد بعد لقائهما في واشنطن، النروج على مساهمتها بـ75 مليون دولار لتقديم مساعدات إنسانية لسوريا منذ العام 2011.
وأشار إلى ان النروج وأميركا تدعمان اللاجئين السوريين والمدنيين "حتى فيما نستمر في الضغط على نظام الأسد للجلوس على طاولة المفاوضات والتوصل إلى حكومة انتقالية".
وسئل عن تعليقه على إلغاء المعارضة السورية اجتماعاً كان مخصصاً للسعي لتشكيل حكومة مؤقتة وذلك بسبب خلافات داخلية، فأجاب كيري ان وجود توترات واختلافات بالرأي هو الأر لا مفر منه في كل معارضة تقوم بأي ظرف من الظروف.((الوطن الكويتية))

 

واشنطن: تآكل النظام السوري يتسارع ونتوقع تمكّن لبنان من تفادي العنف:
رأى مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية جيمس كلاير ان "تآكل سلطة النظام السوري تتسارع"، على رغم انه أفلح حتى الآن في منع المعارضة المسلحة من السيطرة على المدن الرئيسية مثل دمشق وحلب وحمص، لكنه عاجز أيضا عن إخراج قوى المعارضة من المناطق المحيطة بهذه المدن.
وقال في شهادة له أمام لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ أن تآكل سلطة النظام يظهر من خلال "خسارته للأراضي، والنقص في العناصر البشرية والموارد اللوجستية"، المتوافرة له. وأضاف أن "العنف التصعيدي للنظام وتدهور الظروف الأمنية قد أديا إلى ازدياد الخسائر المدنية". ولم يستبعد استخدام النظام السوري الأسلحة الكيميائية ضد شعبه لأنه لم يستطع وقف الانتفاضة من طريق استخدام الأسلحة التقليدية وحدها.
وأعرب عن اعتقاده أن "استقرار لبنان سيبقى هشاً خلال السنة المقبلة والسبب الرئيسي في ذلك هو التوتر الناجم عن النزاع السوري". ولكن "نتوقع أن يستطيع لبنان تفادي العنف الطائفي الذي يتسبب بالاضطرابات، إلا أن من المرجح أن يشهد لبنان اشتباكات محلية من وقت إلى آخر بين ميليشيات طائفية موالية ومعادية للأسد"و لاحظ انه حتى الآن "نجح الزعماء (اللبنانيون) في تطويق الغضب الشعبي بنتيجة التفجير الذي استهدف شخصية سنية شعبية (وسام الحسن) في تشرين الأول 2012، ولا تزال القوات المسلحة اللبنانية فعّالة في السيطرة على العنف المحدود".((النهار))

 

النظام والمعارضة يعلنان «النفير العام» استعداداً لمعركة دمشق:
قالت مصادر المعارضة السورية أنها تتوقع وصول «أسلحة نوعية» إلى مقاتليها في الداخل، في وقت أكد الأمين العام لـ «الائتلاف الوطني السوري» مصطفى الصباغ أمس «دخول دعم عسكري كبير ونوعي وهو الذي سمح لهم بتحقيق مكاسب كبيرة على الأرض».
وتساهم هذه المعلومات في تفسير دعوة مجلس الإفتاء الأعلى، السوريين وأبناء الدول العربية والإسلامية إلى «الجهاد» والانضمام إلى القوات المسلحة، مقابل دعوة رجال دين معارضين الى «النفير العام»، وسط استعداد الطرفين لتطورات ميدانية بينها «معركة دمشق».
وأكدت صحيفة «الوطن» المقربة من السلطات أن الجيش السوري «يملك من الرجال والعتاد ما يكفي لأعوام مقبلة من الحرب»، لكنها حضت السوريين على تلبية دعوة مجلس الإفتاء. وتردد أن السلطات السورية ألغت تأجيل التحاق الشباب بالجندية. وتحدث شهود عن إجبار شباب على الالتحاق، وخروج كثر منهم إلى دول مجاورة تجنباً لذلك. كما بثت مواقع معارضة تعرض «برج دمشق»، وهو اعلي مبنى تجاري وسط العاصمة، إلى اقتحام من قبل قوات النظام أمس.
في المقابل، أعلنت «رابطة العلماء السوريين»، في بيان تلاه الشيخ ممدوح جنيد، من حي بابا عمرو في حمص، إلى «النفير العام لتحرير سورية عامة ولإنقاذ حمص خاصة من براثن هذه الزمرة الحاقدة». كما حض «كلَّ السوريين الذين تتحقق فيهم شروط أهلية الجهاد على الدفاع عن وطنهم والذود عن حياضه». وهاجم الشيخ أنس سويد، أحد أبرز شيوخ باب السباع في حمص، في رسالة تلفزيونية، مفتي سورية احمد الحسون، واتهمه بأنه «شريك في كل الدماء التي سالت» وقال إن دمه «مهدور». ((الحياة))


أنقذوا الأطفال: اتجاه متزايد لتجنيد الأطفال من قبل طرفي النزاع السوري:
لندن- (يو بي اي): قالت منظمة (أنقذوا الأطفال) الدولية المعنية بالدفاع عن حقوق الأطفال في تقرير جديد، إن هناك اتجاهاً متزايداً لتجنيد الأطفال بالصراع الدائر في سوريا، وحذرت من أن مليوني طفل عالقون في النزاع السوري يواجهون خطر سوء التغذية والأمراض والصدمات والزواج المبكر.
وأشارت المنظمة ومقرها بريطانيا، في تقرير تحت عنوان "طفولة تحت النيران" إلى أن "هناك توجهاً متزايداً لدى المجموعات المسلحة على جانبي الصراع لتجنيد الأطفال تحت عمر 18 سنة كحراس أو مخبرين أو مقاتلين".
وأوضحت أنه "بالنسبة للعديد من الأطفال والعائلات، هذا مصدر فخر ولكن بعض الأطفال يجبرون على التجنيد في أنشطة عسكرية وفي بعض الأحيان يستخدم أطفال لا يتجاوزون الثماني سنوات كدروع بشرية".
وشددت على أن استخدام الأطفال هو انتهاك صارخ لحقوقهم ويتعارض مع القانون الدولي والتزامات طرفي النزاع.((القدس العربي))

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع