..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أوباما يرفض نصيحة ضرب الأسد خشية العواقب، و25 ألف روسي شاركوا بالتدخل العسكري بسورية

أسرة التحرير

٢٤ ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3320

أوباما يرفض نصيحة ضرب الأسد خشية العواقب، و25 ألف روسي شاركوا بالتدخل العسكري بسورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

أوباما يرفض نصيحة ضرب الأسد خشية العواقب:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 661 الصادر بتأريخ 23- 6- 2016م، تحت عنوان( أوباما يرفض نصيحة ضرب الأسد خشية العواقب):
اجتمع، الأربعاء، في البيت الأبيض، الرئيس الأميركي باراك أوباما بوزير خارجيته جون كيري، في أول لقاء بينهما بعد عريضة المطالبة بضرب نظام الرئيس السوري بشار الأسد التي وقعها أكثر من 50 دبلوماسياً أميركياً، ورغم أن المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إرنيست، أكد للصحافيين أن الاجتماع لم يكن استثنائيا، ولم يكرس لمناقشة المطلب الوارد في العريضة، لكنه أعلن رفض الرئيس الأميركي الحالي لـ"أي عمل عسكري غير محسوب العواقب ضد الأسد"، قائلا: "لا يمكن أن تنجح في فرض حل عسكري في سورية".
واسترجع المتحدث تداعيات الضربات الأميركية ضد نظام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، قائلاً: "لقد جربت الولايات المتحدة هذا الأسلوب عندما أمر الرئيس (السابق جورج) بوش بغزو العراق عام 2003، ولم يؤد ذلك إلى نتائج في مصلحة بلدنا، ولهذا فإن الرئيس (أوباما) يريد تجنب ذلك"، وتابع الناطق موضحاً: "يعتقد الرئيس أننا في حاجة للتركيز على تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، والأخذ بعين الاعتبار أن الموارد المخصصة للحرب موجهة نحو داعش وليس نحو نظام الأسد..".
ونشر دبلوماسيون أميركيون، الأسبوع الماضي، رسالة تدعو إلى توجيه ضربات عسكرية أميركية مباشرة لإجبار نظام الرئيس السوري بشار الأسد على التفاوض للتوصل إلى سلام، واعتبرت هذه الدعوة انتقاداً لنهج الرئيس الأميركي، باراك أوباما، الحذر حيال الأزمة السورية، وكشف عن الرسالة مسؤول في الخارجية الأميركية، عبر تسريب نسخة منها إلى صحيفة "نيويورك تايمز"، حسبما أوردته الصحيفة الجمعة الفائت.
وجاء في الرسالة أن نظام الأسد، بإمعانه في أعمال العنف العدائية، يعيق تقدّم الجهود الدبلوماسية الأميركية في سورية، وأن الحل هو "استخدام حكيم للقوة بما فيها الضربات الجوية، بصورة تؤدي إلى دعم العملية السياسية وانخراط أكبر للولايات المتحدة فيها".

كيري يجتمع مع الدبلوماسيين المعارضين للسياسة الأمريكية تجاه سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3374 الصادر بتأريخ 23_6_ 2016م، تحت عنوان(كيري يجتمع مع الدبلوماسيين المعارضين للسياسة الأمريكية تجاه سوريا):
اجتمع وزير الخارجية الأميركي جون كيري مع مجموعة من الدبلوماسيين الأمريكيين من الذين وقعوا على مذكرة تنتقد سياسة إدارة الرئيس باراك أوباما تجاه سوريا، ونقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن المتحدث باسم الخارجية الأميركية جون كيربي، قوله "إن الاجتماع تم بمكتب كيري واستمر لمدة نصف ساعة"، مضيفة أن كيري عرض، خلال الاجتماع أفكاره كما قدم ملخصا للعمل الذي يقوم به من أجل تسوية الأزمة السورية، في حين تبادل كيري النقاش مع الدبلوماسيين الذين كانوا قد شكلوا مجموعة "منشقة" تدعو إلى تغيير السياسة الأميركية إزاء سوريا.
وأكد كيربي أن وزير الخارجية الأميركي أخذ وجهات نظر الذين حضروا الاجتماع مأخذ الجد على الرغم من أن المذكرة لن تحدث على الأرجح تغييرا رئيسيا بسياسة الإدارة الأميركية تجاه سوريا، موضحا أن الولايات المتحدة لا تزال تؤمن بأنه ليس هناك حلا عسكريا للصراع الحالي في سوريا، وذكرت الصحيفة أن نحو عشرة من الدبلوماسيين الأمريكيين الموقعين على المذكرة والذين يعملون في واشنطن حضروا الاجتماع مع كيري.
وأوضح كيربي أن كيري ملتزم بالتوصل إلى مرحلة انتقالية واستئناف المفاوضات السياسية وتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في مختلف أنحاء سوريا، معلنا أن مكتب التخطيط السياسي التابع للخارجية الأميركية سيصدر قريبا ردا رسميا على المذكرة.

25 ألف روسي شاركوا بالتدخل العسكري بسورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17126 الصادر بتأريخ 23_6_2016م، تحت عنوان(25 ألف روسي شاركوا بالتدخل العسكري بسورية:
شارك نحو 25 ألف عسكري ومدني روسي في التدخل العسكري في سورية منذ بدئه في سبتمبر العام 2015، بحسب تفاصيل قانون أقره مجلس النواب الروس أول من أمس، بشأن إقرار وضع "محارب قديم" لهذه الحرب، وتعد هذه هي المرة الأولى يصدر فيها رقم رسمي بشأن عدد العسكريين والموظفين المدنيين الذين شاركوا في العمليات العسكرية الروسية في سورية.
ويمنح القانون وضع "المحارب القديم" وامتيازاته الاجتماعية لنحو 25 ألف شخص تم توزيعهم ونشرهم في القواعد الروسية في سورية في أثناء العمليات، وفق ما أعلنه نائب وزير الدفاع اناتولي انطونوف، وتنفذ روسيا منذ 30 سبتمبر العام 2015، تدخلاً عسكرياً عبر سلاح الطيران في سورية دعما لحليفها بشار الأسد، وتستعين بمطار عسكري في حميميم في شمال شرق البلاد وبقاعدة بحرية في طرطوس، كما أقرت موسكو بوجود فرق خاصة على الأراضي السورية تعمل على مساعدة الطيران الروسي في تحديد أهداف الغارات التي ينفذها ضد مجموعات "إرهابية".
وفي 14 مارس الماضي، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين انسحاب الجزء الأكبر من القوة الروسية في سورية مع إبقاء منشآت وعناصر لمراقبة احترام وقف إطلاق النار، الذي اعلن في 27 فبرايرالماضي، وجرى انتهاكه مراراً، ومواصلة ضرب "أهداف إرهابية" في سورية.

447 قتلوا تحت التعذيب ونزوح أكثر من 300 ألف 3263 فلسطينياً استشهدوا في سوريا:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5762 الصادر بتأريخ 23_6_ 2016م، تحت عنوان(447 قتلوا تحت التعذيب ونزوح أكثر من 300 ألف 3263 فلسطينياً استشهدوا في سوريا):
قالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا إن 3 آلاف و263 لاجئًا فلسطينيًا استشهدوا منذ بداية الأحداث في سوريا، وأفادت المجموعة في بيان صحافي صدر عنها أمس أن من بين ضحايا الحرب في سورية ألف و81 لاجئًا استشهدوا إثر تعرض منازلهم للقصف، و719 بسبب الاشتباكات، و447 استشهدوا تحت التعذيب أثناء اعتقالهم في سجون النظام السوري، بينما قضى 293 لاجئًا برصاص قناصة.
وأفادت المجموعة بأن 187 لاجئًا استشهدوا بسبب الحصار المشدد، الذي تفرضه قوات النظام والمجموعات الموالية لها على مخيم اليرموك، فيما قضى من تبقى من اللاجئين لأسباب متعددة منها الإعدام الميداني، والتفجيرات، والخطف، وأسباب أخرى، وأشارت إلى وجود ألف و77 معتقلًا فلسطينيًا في سجون تابعة للنظام، وذكرت أن العدد الحقيقي قد يتجاوز الـ ألف و200 معتقل بسبب تخوف العديد من ذوي المعتقلين من الإفصاح عن اختفاء أبنائهم في سجون النظام هناك.
وأكدت مجموعة العمل أنه خلال سنوات الحرب السورية، شهدت موجات هجرة جماعية ضخمة داخل سوريا وخارجها، حيث بلغ عدد الفلسطينيين المهاجرين إلى أوروبا نحو 71 ألفًا، توزعوا على ست دول أساسية؛ السويد، ألمانيا، هولندا، النمسا، النرويج، والدنمارك، ولجأ حوالي 15 ألفاً و500 لاجئ فلسطيني إلى الأردن، و42 ألفاً و500 إلى لبنان، وستة آلاف إلى مصر، بالإضافة لـ ثمانية آلاف إلى تركيا، إضافة لـ ألف توجهوا إلى قطاع غزة، وذلك وفق إحصائيات وكالة "أونروا" لغاية تموز 2015، ونزح حوالي 280 ألف فلسطيني داخل سوريا، وكان أبرزهم من مخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق، ومخيم حندرات في حلب، ومخيم درعا جنوب سوريا، وأجبرت الحرب الدائرة بسوريا التي اندلعت ربيع 2011، الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين في سوريا على النزوح إلى البلدان المجاورة.

قطر تحمِّل الدول مسؤولية حماية المدنيين من جرائم الحرب:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10238 الصادر بتأريخ23_6_2016م، تحت عنوان(قطر تحمِّل الدول مسؤولية حماية المدنيين من جرائم الحرب):
أكدت دولة قطر على مسؤولية جميع الدول في حماية المدنيين من جرائم الحرب والإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية والتطهير العرقي، وشددت دولة قطر على أن هذه المسؤولية تتحملها الدول، فرادى وجماعات، كما تساءلت عن الإجراءات التي يجب أن يتخذها المجتمع الدولي عندما تكون الدولة التي يفترض أن تحمي شعبها هي من يرتكب هذه الأعمال الوحشية، في إشارة إلى مسؤولية النظام السوري عن مقتل أكثر من 400 ألف مدني منذ اندلاع الأزمة السورية وتشريد
الملايين.
جاء ذلك في بيان ألقاه سعادة الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني، مدير إدارة المنظمات والمؤتمرات الدولية في وزارة الخارجية، أثناء مشاركته في الاجتماع السادس لنقاط الاتصال المعنية بمبدأ مسؤولية الحماية، والذي اختتم في مدينة سول عاصمة كوريا الجنوبية واستمر 3 أيام، وقال سعادة الدكتور القحطاني إن تخاذل المجتمع الدولي في حماية المدنيين في غزة وسوريا واليمن مهَّد الطريق أمام جماعات مسلحة للتدخل في بؤر التوتر وارتكاب أعمال وحشية بحق المدنيين، مضيفاً أن "ظهور جهات فاعلة غير الدول يضعنا جميعاً أمام تحديات جديدة وخطيرة في الوقت ذاته يقتضي منا مواجهتها جميعاً".
وأوضح أن فشل مجلس الأمن في القيام بمسؤولياته لحفظ السلم والأمن الدوليين لا يعفي الأمم المتحدة والمجتمع الدولي من القيام بذات المسؤولية، في إشارة إلى الحاجة إلى تفعيل دور الجمعية العامة للأمم المتحدة والمنظمات الإقليمية والترتيبات الإقليمية الأخرى لوضع حد للمجازر التي ترتكب بحق المدنيين، مستشهداً بما حدث في رواندا والبوسنة والهرسك وسوريا واليمن.

سورية: مجزرة في الرقة .. وأسرى لحزب الله:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5485 الصادر بتأريخ 23_6_2016م، تحت عنوان(سورية: مجزرة في الرقة .. وأسرى لحزب الله):
قتل 25 مدنيا بينهم ستة أطفال جراء غارات نفذتها طائرات حربية لم تعرف إذا كانت سورية أم روسية على مناطق عدة في مدينة الرقة، المعقل الأبرز لتنظيم داعش في سورية، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، وأفاد المرصد في بريد إلكتروني عن مقتل "25 مدنيا بينهم ستة أطفال جراء غارات استهدفت أمس (الأربعاء) مناطق عدة في مدينة الرقة"، من جهة ثانية، أكد القيادي في الجيش الحر العقيد عبدالسلام حميدي لـ "عكاظ" أمس (الأربعاء) أنه لا وجود حتى الآن لأي مفاوضات مع "حزب الله" في شأن عملية تبادل الأسرى بعد معارك مدينة حلب، لافتا إلى أن الاتصالات مقطوعة والحديث عن وجود وسيط غير صحيح على الإطلاق.
وأوضح أن هناك سبعة أسرى من عناصر "حزب الله" أسرهم "جيش الفتح" في معارك حلب التي تكبد فيها الحزب خسائر كبيرة، وحول شروط المعارضة لتبادل الأسرى قال حميدي "حتى الآن لم يتم تحديد الشروط بشكل كامل، لكن هناك مطالب عديدة لدى فصائل المعارضة ومن أبرزها إطلاق سراح العديد من الأسرى في سجون نظام بشار الأسد، مشيرا إلى أن هناك مدنيين في سجون النظام".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع