المشاهدات: 5279
تصدير المادة
شـــــارك المادة
54 قتيلاً على يد قوات الاحتلال الروسي الأسدي معظمهم في حلب، والثوار يستعيدون السيطرة على سرية عين ذكر بريف درعا من لواء شهداء اليرموك، ويكبدون قوات الأسد خسائر كبيرة بريف اللاذقية، بالمقابل، هيئة المفاوضات تدين الهجمات الوحشية على "حلب" وتعتبرها استهدافاً للشعب وجنيف، أما في الشأن الإنساني: 890 مريضاً بالسرطان يعانون من ويلات القصف والحصار في غوطة دمشق، من جهته.. أوباما: استخدام القوة البرية للإطاحة بالأسد خطأ!.
ضحايا القصف: 54 قتيلاً: (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء) قتلت قوات الأسد وطيران العدوان الروسي يوم الأحد 54 شخصاً معظمهم في حلب، ومن بين القتلى 10 أطفال و5 نساء. وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في حلب قتل 26 شخصاً، وفي حماة قتل 10 أشخاص، وفي إدلب قتل 6 أشخاص، وفي دمشق وريفها قتل 6 أشخاص، وفي حمص قتل 5 أشخاص، وفي دير الزور قتل شخص واحد. مناطق القصف في دمشق وريفها، استهدفت قوات الأسد مدينتي عربين وزملكا بالمدفعية الثقيلة، كما استهدفت قوات الأسد بلدة بالا بعدد من صواريخ "أرض_أرض" وألقى طيران الأسد المروحي براميل متفجرة على الجبل الشرقي في مدينة الزبداني، إلى حلب، حيث شنت طائرات العدو الروسي والتابعة لنظام الأسد الحربية غارات جوية بالصواريخ والقنابل العنقودية على أحياء الصاخور والسكري والصالحين والزبدية وقارلق والشعار والمواصلات وعلى مدينة الباب وبلدات عينجارة والسلوم و كفرناها، وألقت المروحيات براميلها على حيي بني زيد والأشرفية، واستهداف قوات الأسد بلدة العيس وقرى المنطار والبويضة الصغيرة وهوير بالقذائف المدفعية والصاروخية، أما في حماة، فقد شن الطيران الحربي عدة غارات على قرى الزكاة وحصرايا والعنكاوي ومدينة كفرزيتا وبلدة كفرنبودة ترافقت مع قصف مدفعي، وفي الريف الشرقي شن الطيران الحربي غارات جوية مكثفة بصواريخ ذات قوة تدميرية كبيرة على عدد من القرى الواقعة بمحيط ناحية عقيربات، وفي إدلب، شن الطيران الحربي غارة جوية على مدينة جسرالشغور، كما ألقت المروحيات براميلها على بلدة فليفل بجبل شحشبو، وفي حمص، شن طيران الأسد غارات جوية على قرية تيرمعلة، وواصلت غاراتها على منطقة الحولة واستهدفت بلدات كفرلاها وتلدو وتلذهب والطيبة، وفي درعا، استهدفت قوات الأسد أحياء درعا البلد بصاروخ من نوع "فيل" وبقذائف الهاون، وفي دير الزور، شن الطيران الحربي غارات جوية على أحياء العمال والحميدية والصناعة، وأخيراً في اللاذقية، فقد تعرض محور بلدة كبينة بجبل الأكراد لقصف جوي عنيف بأكثر من 40 غارة جوية تزامناً مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف على المنطقة.
السيطرة على سرية عين ذكر بريف درعا: سيطر المجاهدون على سرية عين ذكر في ريف درعا بعد اشتباكات مع لواء "شهداء اليرموك" وحركة "المثنى" المقربين من تنظيم الدولة، واستهدفوا غرفة عمليات اللواء في بلدة عين ذكر براجمات الصواريخ، ما أدى إلى مقتل عدد من عناصر اللواء وجرح آخرين، كما قصفوا مواقع لواء "شهداء اليرموك" في بلدتي الشجرة ونافعة في ريف درعا بالصواريخ، محققين إصابات مباشرة. تدمير مدفع وقتل عدد من قوات الأسد في حماة: تصدى المجاهدون لمحاولة قوات الأسد التقدم من حاجز السرو في بلدة معركبة باتجاه نقاط تمركزهم في الريف الشمالي، ما أسفر عن مقتل عدد من عناصر قوات الأسد، وتدمير مدفع 14.5، واستهدفوا معاقلهم في مدينة سقيلبية بقذائف المدفعية وصواريخ الغراد محققين إصابات جيدة، كما استهدفوا حاجزي بريديج والمغير، واستهدفوا أيضاً دشمة بالقرب من حاجز الأثار بقذيفة "بي 9" حيث قتل وجرح من كان بداخلها. خسائر كبيرة لقوات الأسد في اللاذقية: تصدى المجاهدون لمحاولة قوات الأسد التقدم في بلدة كبينة بجبل الأكراد، وأوقعوا خسائر كبيرة في صفوف قوات الأسد أجبرتهم على التراجع. صمود للمجاهدين في حلب: تصدى المجاهدون لمحاولة قوات الأسد التقدم في محيط حي الراشدين وضاحية الأسد وجمعية الصحفيين غرب مدينة حلب، حيث دمروا خلالها مدفع 23، كما تصدوا لمحاولة تنظيم الدولة التقدم إلى مدينة مارع وأوقعوا في صفوفهم عدداً من القتلى والجرحى. استهداف معاقل الأسد في حمص: تصدى المجاهدون لمحاولة قوات الأسد التقدم على جبهة الفرحانية الغربية بالريف الشمالي، واستهدفوا معاقل قوات الأسد في حاجز قرية قرمص بقذائف الهاون. استهداف عناصر الأسد في دمشق وريفها: تصدى المجاهدون بالأسلحة الرشاشة لمحاولة قوات الأسد التقدم في حي القابون، واستهدف المجاهدون بقذائف المدفعية معاقلهم على جبهة عربين بالغوطة الشرقية محققين إصابات مباشرة.
هيئة المفاوضات تدين الهجمات الوحشية على "حلب" وتعتبرها استهدافاً للشعب وجنيف: اعتبرت الهيئة العليا للمفاوضات أن الهجمات الوحشية التي شنها الأسد على حلب وريف دمشق ليست هجوماً على السوريين فحسب، بل على مفاوضات جنيف التي تعتبر الطريق الوحيد للسلام الممكن، مطالبة قادة العالم بالضغط على بوتين لإيقاف الأسد ودفع عملية السلام، وقال سالم المسلط الناطق الرسمي باسم الهيئة أن الهيئة تدين بشدة الهجمات العسكرية المتصاعدة من قبل النظام على أحياء عديدة في مدينة حلب منها حي السكري والشعار والمواصلات، إضافة لاستهداف مدينة الزبداني قرب دمشق، واعتبر المسلط، في بيان صحفي صادر عنه، أن قصف نظام الأسد ليس فقط هجوماً وحشياً على السوريين، ولكنه هجوم على عملية جنيف، التي هي الطريق الوحيد الممكن للسلام، وفق البيان، مشدداً على وجوب إيقاف القتل لإتاحة الفرصة أمام استئناف المفاوضات، لافتاً إلى أن النظام قد كثف من العمليات العدوانية ضد الشعب السوري، ودعا المسلط باسم الهيئة المجتمع الدولي لحماية الشعب السوري ومنع الأسد من مواصلة حملته في القصف الجوي وبالبراميل المتفجرة والحصار، مستنكراً تصرفات الأمم المتحدة التي "تتظاهر" بالعمل لتحقيق السلام، وأكد المتحدث باسم الهيئة العليا للمفاوضات أن مفتاح الحل لإنهاء هذه الهجمات، وإحراز تقدم في المفاوضات، يكمن في موسكو، حيث يستطيع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن يقول للأسد أن يتوقف عن انتهاك الاتفاقيات التي وافقت عليها روسيا، وكذلك القرارات الدولية.
اجتماع ثان بين النظام والأكراد لتعزيز وقف إطلاق النار في القامشلي: عقد مسؤولون في حكومة النظام وأكراد اجتماعاً ثانياً لمواصلة محادثات حول هدنة تم الاتفاق عليها الجمعة في مدينة القامشلي في شمال شرق سورية بعد يومين على اشتباكات دامية، وفق ما أفاد مصدر أمني، وبعد اشتباكات استمرت يومين بين قوات النظام وقوات الأمن الداخلي الكردية (الأسايش)، بدت مدينة القامشلي أمس هادئة وشوارعها خالية، كما تراجع عدد الحواجز الأمنية، وقال مصدر أمني إنه بعد اتفاق الهدنة الجمعة، ستبحث الأطراف المعنية "عدة بنود أخرى من بينها تبادل المقاتلين الأسرى من الجانبين وإعادة النقاط التابعة للحكومة التي تقدمت فيها القوات الكردية"، واندلعت الاشتباكات بين الطرفين الأربعاء إثر إشكال وقع عند أحد الحواجز الأمنية في المدينة، التي نادراً ما تشهد حوادث مماثلة، وتوصل مسؤولون في حكومة النظام وآخرون أكراد خلال اجتماع في مطار القامشلي إلى اتفاق هدنة لإنهاء الاشتباكات.
890 مريضاً بالسرطان يعانون من ويلات القصف والحصار في غوطة دمشق: زاد الحصار وقصف قوات النظام والميليشيات الموالية لها، معاناة مرضى السرطان في غوطة دمشق الشرقية، والبالغ عددهم 890 مريضاً، يتلقون العلاج في مركز دار الرحمة، وهو المركز الوحيد لمعالجة الأورام السرطانية في منطقة الغوطة، وقد أدى انقطاع الدواء الناجم عن الحصار، والحالة النفسية السيئة التي يتسبب فيها قصف النظام المتواصل على المنطقة إلى تردي الحالة الصحية لكثير من أولئك المرضى، وانتكاس حالاتهم بعد تقدمهم في العلاج، ووفاة آخرين في مراحل المرض القابلة للعلاج، الطفلة تسنيم كحلوس البالغة من العمر 6 سنين إحدى المصابات بالسرطان، كانت تتلقى العلاج في مشفى الأطفال الواقع بمناطق سيطرة النظام في العاصمة دمشق، عندما كان هناك منفذ من الغوطة نحو دمشق، قبل سنتين ونصف، وكانت في مرحلة متقدمة بالعلاج، إلا أن إحكام النظام حصاره على الغوطة حال دون تمكنها من متابعة العلاج، وأفادت الطبيبة، وسام الرز، أخصائية معالجة أورام الدم والسرطان، أن تسنيم وهي واحدة من 120 طفلًا، يتم معالجتهم في المركز، تم تشخيص إصابتها بابيضاض الدم الليمفاوي الحاد، قبل سنتين ونصف، وبعد خضوعها للعلاج لمدة ستة أشهر في دمشق دخلت في مرحلة الهوادة التامة أي ما يشبه الشفاء، وعندما انقطعت عن علاجها في دمشق ولم تكن عائلتها تعرف البروتوكول العلاجي الذي تتناوله، فوضعناها في حالة مراقبة، وخلال فترة المراقبة استشهد والدها فانتكست حالتها وساءت أكثر، وأشارت الرز أن هناك صعوبات كثيرة يواجهها المركز، على رأسها عدم توفر الدواء بشكل دائم، وفترات النقص الغذائي الكبير الذي كانت تمر به الغوطة بين الحين والآخر جراء الحصار، إلى جانب الحالة النفسية التي يعاني منها المرضى من القصف المتواصل على المنطقة والدمار الذي تحدثه وخسارة بعضهم أقاربه وأصدقاءه جراء القصف، مشيرة إلى أن كل هذه العوامل أسهمت في إضعاف تحمل مرضى السرطان للعلاج. 17 سورياً جديداً ضحية الاعتقال في لبنان على يد الجيش وقوى الأمن الداخلي: تناوب جيش لبنان وفرع المعلومات التابع للأمن الداخلي على اعتقال 17 سورياً بتهمة عدم حيازة أوراق ثبوتية، في إطار الحملة المتواصلة التي تقودها السلطات اللبنانية على اللاجئين السوريين في لبنان، وقال بيان صادر عن قيادة جيش لبنان: "أوقفت قوى الجيش في محلة دير عمار - الشمال، 12 شخصاً من التابعية السورية، لتجولهم داخل الأراضي اللبنانية بطريقة غير شرعية، وضبطت بحوزتهم 9 سيارات ودراجة نارية واحدة من دون أوراق قانونية، وتم تسليم الموقوفين مع المضبوطات إلى المراجع المختصة لإجراء اللازمة"، فيما قال فرع المعلومات التابع لقوى الأمن الداخلي إن دورية تابعة له في منطقة بشري التابعة لمحافظة لبنان الشمالي، أوقفت 5 سوريين في بلدة حدث الجبة أوراقهم الثبوتية منتهية الصلاحية، وقادتهم إلى القضاء المختص للتحقيق في الموضوع، هذا وتأتي هذه الإجراءات ضمن سلسلة طويلة من الأمور المماثلة حيث تركز السلطات اللبنانية حالياً على الضغط على السوريين بغية ضمان عدم استقرارهم في لبنان، كما يروج له بعض الساسة المحسوبين على حزب الله.
ميركل: محادثات جنيف يجب أن تهدف للاتفاق على مناطق آمنة في سورية: قالت المستشارة الألمانية "أنجيلا ميركل"الأحد، إنها لا تؤيد إقامة "مناطق آمنة تقليدية" في سورية تحميها قوات أجنبية، لكنها تعتقد أن محادثات السلام في جنيف قد تتمخض عن الاتفاق على مناطق، يمكن أن يشعر فيها السوريون الفارون من الحرب بأنهم في مأمن من القصف، وأضافت خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الأمريكي "باراك أوباما"، عقد عقب لقاء بينهما في مدينة هانونوفر الألمانية: "أعتقد أنه إذا لاحظتم ما قلته بالأمس في تركيا، فهذا الأمر (المناطق الآمنة) يجب أن تتمخض عنها محادثات السلام في جنيف.. لا نتحدث عن مناطق آمنة تقليدية"، وتابعت: "هل بإمكان أحد عندما يتحدث عن وقف إطلاق نار أن يحدد - في المحادثات بين شركاء التفاوض في جنيف - مناطق يمكن أن يشعر فيها الناس بأنهم في آمان، لا يتعلق الأمر ببعض النفوذ من الخارج بل يجب أن يكون من داخل المحادثات". أوباما": استخدام القوة البرية للإطاحة بالأسد خطأ: قال الرئيس الأمريكي "باراك أوباما" إن استخدام قوات برية للإطاحة برأس النظام في سورية بشار الأسد سيكون خطأ. مؤكداً قدرته على ممارسة ضغط دولي للمساعدة في التوصل إلى تحول سياسي في سورية، جاء ذلك قبيل توجهه إلى هانوفر، حيث أكّد "أوباما" على أن استخدام الولايات المتحدة وبريطانيا والدول الغربية الأخرى قوات برية للإطاحة ببشار الأسد سيكون خطأ، ونقلت بي.بي.سي عن "أوباما" قوله إنه يستطيع ممارسة ضغط دولي على كل الأطراف بما في ذلك روسيا وإيران للمساعدة في التوسط في تحول سياسي في سورية، وأضاف الرئيس الأمريكي أنه يعتقد أن من الممكن تقليص الأراضي التي يسيطر عليها تنظيم "الدولة الإسلامية" ببطء، موضحاً أنه من الممكن السيطرة على معاقل التنظيم المتطرف في الموصل والرقة.
في معنى أن يكون الأسد جزءاً من الحل السوري: برهان غليون لا يزال مصير الأسد يشكل، منذ بيان جنيف في العام 2012، العقبة الرئيسية أمام التوصل إلى حل سياسي للحرب السورية الدائرة منذ خمس سنوات، تماماً كما كان السبب الرئيسي في استمرار الحرب، وتوحش ممارساتها على مدى تلك السنوات. وتكاد مفاوضات جنيف 3 أن تنهار، إن لم تكن قد انهارت بالفعل، نتيجة إصرار النظام وبعض الدول الحامية له على أن يكون الأسد جزءاً من الحل، وليس النظام فقط، في المرحلة الانتقالية، يبرّر بعضهم هذا الإصرار على وجود الأسد كشخص، بمعزل عن النظام، وهم يعرفون تماماً أن هذا الوجود هو الذي عطل الحل السياسي، بادعاء الحفاظ على الشرعية، وهم يقصدون أن الأسد لا يزال قانونياً الرئيس الشرعي للبلاد، وصل إلى السلطة بانتخابات قانونية، وأن للشعب الذي انتخبه وحده حق تقرير مصيره في انتخابات عامة، وأن إجباره على الرحيل يعني انتهاك الدستور وقواعد العمل القانونية والسياسية. ويقول آخرون إن وجود الأسد، على الرغم من كل ما ارتكبه من أخطاء وانتهاكات لم تخطر ببال محتل أجنبي، ضروري للحفاظ على مؤسسات الدولة، وصون سورية من الوقوع في الفوضى التي دخلت فيها ليبيا، ومن قبلها العراق، بعد تفكيك جهاز الدولة وتدميرها، وهذا يتضمن الاعتقاد بأن مجرد انسحاب الأسد، أو إزاحته من الحكم، سوف يدفع أكثرية أنصاره إلى الهرب، وترك المؤسسات تنهار لوحدها، وأن وجوده ضمانة، إذن، لعدم تفكك الدولة ومؤسساتها، ويعتقد قطاع ثالث من المتمسكين بوجود الأسد، من السوريين وغيرهم، أن بقاء الأسد هو الضمانة الوحيدة لمنع انفجار الحقد والانتقام ضد الطائفة المتهمة بالوقوف إلى جانبه، وأن هذا الوجود صمام الأمان لحماية باقي الأقليات التي وقف أغلبها إلى جانب النظام، خوفاً من انقضاض الأكثرية عليها، أو انتقامها منها، ومن ثم تهميشها لها في مرحلة مقبلة. ارتكبت في سورية جريمة كبرى، أبيدت فيها حياة شعب كامل، بسبب تعلق الأسد بالحكم واستخدام هوسه بالسلطة من قوى داخلية وخارجية مفترسة، لا مكان لاحترام الحق والقانون والقيم الإنسانية الأساسية عندها، طمس معالم الجريمة والمرور عليها من دون محاسبةٍ، ولا مساءلة، هو تواطؤ مع القاتل، وعدم الاعتراف بحقوق الناس وتعويضهم، المعنوي إن لم يكن المادي، يعني شرعنة الجريمة، وتعميمها، وتعميق الشعور بالظلم، ومن ورائه، فتح المجال واسعاً أمام شحن مشاعر التطرّف وتغذية الإرهاب. (العربي الجديد)
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد ليوم الأحد (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء) محمود عكوش - حلب - الأتارب محمد دبين - حلب - الأتارب محمود هلال شمسة - حلب - الأتارب محمد أحمد سليم - حلب - الأتارب محمد علي السيد - حلب - الأتارب محمود أحمد العلو - حلب- الصاخور مريم الجاسم - حلب - الصاخور شام الجاسم - حلب - الصاخور عمر فيحان - حلب - الصاخور عبد القادر فيحان - حلب - الصاخور خالد فيحان - حلب - الصاخور محمد العلو - حلب - الصاخور عثمان محمد دوبا - حلب - باب النيرب فاطمة عبد السلام عبد الله - حلب - حي حلب الجديدة نور عبد السلام عبد الله - حلب - حي حلب الجديدة مارسيل انطوان عائل - حلب - حي السبيل محمد مصطفى عبد القادر الخلف- حلب محمد زاهر عبد الله - حلب - حي طريق الباب محمد جمعة العسلي - حلب - حي طريق الباب عدي نصر القاسم - حماة - عقيربات أحمد نصر القاسم- حماة- عقيربات محمد منهل القمش - حماة - عقيربات محمد عبد الرزاق القويدر - حماة - عقيربات عدنان أحمد الهادي - حماة - عقيربات سياج جابر - حماة ذياب علي المحمود - حماة- عقيربات حلا عماد الإبراهيم - حمص - تل ذهب حليمة وليد القاسم - حمص - الحولة: كفرلاها سامر إبراهيم الإبراهيم - حمص - تل ذهب محمود غسان عثمان - حمص- تل ذهب جمانة عبد الكافي القاسم- حمص - الحولة: كفرلاها هاشم أبو غليون - حمص - دير بعلبة جمانة عبد الكافي القاسم - حمص - الحولة: كفرلاها حلوم وليد القاسم - حمص - الحولة: كفرلاها ظافر التونسي - ريف دمشق - جسرين أحمد كاسم البشش - ريف دمشق - دوما دعاء صبري المحمود - إدلب - ترمانين عبد الله محمد مشكل - إدلب - كفرسجنة عمران عبد القادر الداموك- دير الزور - حي العمال
المصادر: - لجان التنسيق المحلية - جيش الإسلام - مسار برس - شبكة شام الإخبارية - الائتلاف السوري المعارض - قناة أخبار الثورة السورية - مؤسسة شاهد الإعلامية - السورية نت - أورينت نت - حلب نيوز - وكالة الأناضول - العربي الجديد - مركز توثيق الانتهاكات بسوريا
أسرة التحرير
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة