المشاهدات: 3746
تصدير المادة
شـــــارك المادة
75 قتيلاً على يد قوات أسد معظمهم في حلب وإدلب، والمجاهدون يحررون كتلة كاملة من الأبنية على الجبهة الشمالية لمدينة داريا، بالمقابل، مقتل العشرات من قوات النظام ومليشيات حزب الله في تفجير نفق في كفريا والفوعة، فيما الائتلاف يتفق على تشكيل اللجنة العليا للرياضة السورية، أما في الشأن الإنساني: الأردن يستأنف إدخال الشاحنات المحملة بالطحين إلى الأراضي السورية المحررة، من جهته.. وزير الخارجية السعودي يعزو استمرار مأساة الشعب السوري لدعم طهران لنظام الأسد.
ضحايا القصف: 75 قتيلاً: (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء) قتلت قوات الأسد يومنا هذا الاثنين 75 شخصاً معظمهم في حلب وإدلب، ومن بين القتلى 8 أطفال و6 نساء وشخصان تحت التعذيب. وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي: في حلب قتل 25 شخصاً، وفي إدلب قتل 21 شخصاً، وفي دمشق وريفها قتل 11 شخصاً، وفي دير الزور قتل 6 أشخاص، وفي درعا قتل 5 أشخاص، وفي حماة قتل 5 أشخاص، وفي حمص قتل شخصان. مناطق القصف في دمشق وريفها، ألقت مروحيات الأسد أكثر من 20 برميلاً متفجراً على مدينة الزبداني، بينما شن الطيران الحربي 6 غارات جوية على مدينة عربين وأطرافها، وفي حلب، شن طيران الأسد عدة غارات على مدينة الباب، وتعرض حي بستان القصر وحي الزبدية لقصف مدفعي، وفي حماة، ألقى الطيران المروحي ألغاماً بحرية على بلدة الزيارة المحررة و على قرية الحويجة، وبراميل متفجرة على قرى الحواش وجسر بيت الراس والعنكاوي وطنجرة، أما في إدلب، فقد شن الطيران الحربي غارات جوية على بلدة جرجناز بالريف الشرقي وبلدة جوزف وعلى بلدات احسم وزردنا وسفوهن وكفرشلايا وعابدين وكنصفرة ومدن اريحا وكفرنبل و بنش، وفي حمص، شن الطيران الحربي غارات على مدينة تلبيسة إضافة لقصف بالأسطوانات المتفجرة، وفي درعا، ألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على أحياء درعا البلد وبلدات صيدا والغارية الشرقية، بينما تعرضت بلدتي نصيب و الغارية الغربية و قرى منطقة اللجاة الشمالية لقصف مدفعي.
تحرير كتلة كاملة من الأبنية على الجبهة الشمالية لمدينة داريا: استهدف المجاهدون معاقل قوات الأسد في محيط حي جوبر براجمات الصواريخ وحققوا إصابات مباشرة، ودمروا عربة "بي ام بي" على الجبهة الشمالية الغربية من مدينة داريا بعد استهدافها بصاروخ موجه، كما سيطروا على كتلة كاملة من الأبنية على الجبهة الشمالية من المدينة، في سياق متصل، أطلق جيش الإسلام وفصائل أخرى معركة ضد تنظيم الدولة في منطقة القلمون الشرقي تهدف لفتح طرق الإمداد إلى الشمال السوري بعد محاصرته من قبل التنظيم، كما تمكنوا من قتل حوالي 20 عنصراً من قوات الأسد و عناصر حزب الله في المعارك المستمرة في مدينة الزبداني. تدمير مبانٍ لقوات الأسد في حلب: دمر المجاهدون عدة مبانٍ تتمركز بداخلها قوات الأسد في حي سيف الدولة أدت لسقوط قتلى وجرحى، كما دمروا قاعدة كورنيت على جبهة باشكوي بالريف الشمالي، واستهدفوا معاقل قوات الأسد في باشكوي أيضاً بقذائف الهاون، ودكوا تجمعات عناصر تنظيم الدولة في قرية أم حوش بصواريخ الكاتيوشا مما أدى الى قوع قتلى وجرحى في صفوف عناصر التنظيم. مقتل العشرات من مليشيات النظام وحزب الله في كفريا والفوعا بريف إدلب: نفذ المجاهدون عمليتين تفجيريتين بشبيحة الأسد في بلدة الفوعة شمال مدينة إدلب جاءت العملية الأولى بتفجير نفق بطول 350 متراً أدت لسقوط العشرات بين قتيل وجريح، تلاها عملية تفجير بعربة "بي أم بي" مفخخة مسيرة عن بعد في منطقة دير الزغب القريبة من الفوعة، والتي أدت أيضاً لسقوط العشرات تلا العمليتان اقتحام للمنطقة وحصول اشتباكات عنيفة جداً، وبعد ذلك بساعات تم الإعلان عن السيطرة على حواجز بيت الطابقين ومبنى الأحمر وبراد حسام النايف والنقاط المحيطة به، والسيطرة على عدة مزارع أخرى في منطقة الصواغية لنظام الأسد شمال إدلب، بعد تفجير نفق حفره الثوار تحت ثكنة الصواغية الواقعة بين القريتين، ما أسفر عن مقتل 10 عناصر من قوات الأسد وجرح آخرين، وتمكنوا من إلقاء القبض على 3 عناصر من قوات الأسد بينهم ضابط أثناء محاولتهم الفرار من الفوعة مدعين أنهم من المنشقين.
الأسد يحاصر الهامة وقدسيا ويتحدى قرارات مجلس الأمن من جديد: اعتبر الناطق الرسمي باسم الائتلاف الوطني السوري سالم المسلط أن قرارات المجتمع الدولي لا تساوي ثمن حبرها بالنسبة لنظام الأسد، ولم تتمكن تلك القرارات منذ أربع سنوات من أن تلزمه وتوقف جرائمه المتكررة، على غرار ما تتعرض له مدينتا قدسيا والهامة في ريف العاصمة دمشق لليوم العشرين على التوالي بفعل تهديد شبح الحصار والجوع، وطالب المسلط مجلس الأمن بتطبيق القرار 2139 القاضي بفك الحصار عن جميع المناطق المحاصرة في سورية وإدخال المساعدات الغذائية بشكل عاجل، معتبراً أن محاصرة مدينتي الهامة وقدسيا هو تحد جديد من قبل نظام الأسد لقرارات مجلس الأمن. وتفرض قوات الأسد حصاراً خانقاً على المدينتين، وهو حصار تجويعي بات ينذر بكارثة إنسانية، بعدما أغلقت الأفران أبوابها وتوقفت عن العمل نهائياً بسبب منع النظام دخول مواد الطحين والمحروقات إليها، كما أقفلت المحال التجارية بسبب نفاد المواد الغذائية الأساسية فيها، مثل الأرز والسكر والبرغل، فضلا عن النقص الكبير في الأدوية والمواد الطبية في الصيدليات التي أغلقت بمعظمها، وقد انسحب هذا الحال أيضاً على بلدة قدسيا القريبة من الهامة، بسبب إقفال القوات النظامية كل الطرق المؤدية إلى هاتين البلدتين، ومنع الناس من الدخول إليهما والخروج منهما بشكل كامل، ما وضع الأهالي والسكان في حالة يأس شديدة شبيهة بما حلّ بسكان مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق. الاتفاق على تشكيل اللجنة العليا للرياضة السورية: اتفق الأمين العام للائتلاف الوطني السوري محمد يحيى مكتبي مع رئيس الاتحاد السوري الحر لكرة القدم، خلال لقائهما يوم أمس، على تشكيل اللجنة العليا للرياضة والتي تتألف من أبرز الشخصيات الرياضية من معظم الألعاب، وهي المسؤولة عن إعداد كافة التفاصيل والقواعد من أجل بناء رياضة سورية حديثة ضمن مقومات العمل الأكاديمي والمختص، وتقوم اللجنة بالدعوى للمؤتمر العام للرياضة السورية وتوجه الدعوى لكل الرياضيين لحضور هذا المؤتمر، وينبثق عن المؤتمر في المستقبل كافة الاتحادات للألعاب وضمن أطر الديمقراطية والشفافية. كما تم الاتفاق على توجيه الدعوى لكافة الشركات والمنظمات الوطنية والأوروبية والإقليمية من أجل المشاركة في دعم الرياضة السورية الحديثة ضمن أطر عقود وبنود الرعاية الرياضية التجارية والإنسانية، وأوضح مكتبي أن الائتلاف سيتبنى ملف جرائم الحرب بحق الرياضيين السوريين الذي قام بإعداده السيد أيمن قاشيط وأن هذا الملف سيكون ضمن جدول أعمال أي اجتماع أو لقاء مع الشخصيات السياسية وغير السياسية.
تسهيل إجراءات زيارة حجيج إيران إلى الأماكن المقدسة في سوريا!: اجتمع رئيس حكومة الأسد، وائل الحلقي، مع رئيس منظمة الحج الإيرانية، سعيد أوحدي لبحث ملف تسهيل إجراءات زيارة حجيج إيران إلى الأماكن المقدسة في سوريا وتبادل البعثات الدينية والسياحية، ونقلت وكالة أنباء الأسد عن الحلقي قوله: إن الزوار الإيرانيين في سوريا يحظون بكل رعاية واهتمام وبمحبة الشعب السوري وأن سوريا كانت وما زالت منبت الحضارات والديانات السماوية وتمثل دليلا حقيقيا على العيش المشترك بين أبناء هذه الديانات، ومن جهته قال أوحدي في تصريح صحفي عقب اللقاء: إن العالم أجمع وصل اليوم إلى قناعة أن الدول التي كانت تدعم ما يسمى "الربيع العربي" والتيارات التكفيرية إنما هي داعمة للإرهاب الذي انتشر في المنطقة، حسب قوله، لافتا إلى أن مقاومة الشعب والقيادة السورية دليل على أن الانتصار أصبح قريباً جدا وأن الشعب والقيادة الإيرانية مستمران بدعمهما للشعب السوري.
الأردن يستأنف إدخال الشاحنات المحملة بمادة الطحين إلى الأراضي السورية المحررة: استؤنفت عبر الحدود السورية الأردنية في المنطقة الجنوبية من سوريا، عمليات دخول الشاحنات المحملة بمادة "الطحين" الخاصة بإنتاج رغيف الخبز الإغاثي، والقادمة من الأردن، وذلك بعد تعليقها عدة أيام من الجانب الأردني لأسباب غير معروفة، الأمر الذي كاد ينذر بأزمة جديدة بدأت بوادرها تلوح في الأفق، لتضاف إلى جملة الأزمات الكثيرة التي يعاني منها الشعب السوري، وتعلقت الأزمة الأخيرة هذه المرة بفقدان رغيف الخبز في الجنوب السوري، وتحديداً في المناطق المحررة في درعا والقنيطرة، حيث توقفت عدة أفران في عدد من القرى الواقعة تحت سيطرة المعارضة عن إنتاج الخبز، بسبب عدم وجود مادة الطحين الأبيض الذي يدخل مع مواد أخرى في تركيب رغيف الخبز، وأكد الدكتور يعقوب العمار، رئيس مجلس محافظة درعا للإدارة المحلية في الحكومة السورية المؤقتة, أن الجانب الأردني قد استأنف إدخال الشاحنات المحملة بمادة الطحين إلى الأراضي السورية المحررة، مشيراً إلى أن الأفران والمخابز استأنفت عمليات الإنتاج المقررة بعد رفدها بكميات الطحين اللازمة، ولفت العمار إلى أنه لم يُبلغ بسبب تعليق دخول الشاحنات، لكنه قال بأنه تكلم مع الجانب الأردني، وتم تسيير الشاحنات المتوقفة وإدخالها إلى الأراضي السورية المحررة. ثلاث مدارس جديدة في مخيم الزعتري لحل مشكلة اكتظاظ الصفوف: تعول منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" على افتتاح ثلاث مدارس جديدة الفصل الدراسي المقبل إحداها على نفقتها، فيما اثنتان بتبرع من الحكومة الكويتية لحل مشكلة اكتظاظ الصفوف في مدارس مخيم الزعتري للاجئين السوريين، وأضاف مدير الإعلام والاتصال في اليونيسيف سمير بدران بحسب ما نقلت عنه صحيفة "الغد" الأردنية، إن حوالي 21 ألف طالب سوري موزعين الآن على ثلاثة مجمعات تعليمية داخل المخيم طاقتها الاستيعابية 15 ألف طالب، مشيراً لإلى وجود زيادة بمقدار 6 آلاف طالب عن الطاقة الاستيعابية شكلت ضغطاً واكتظاظاً على وضعها الحالي.
استمرار مأساة الشعب السوري مردها إلى دعم طهران لنظام بشار الأسد: أكد وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أن المملكة العربية السعودية حريصة على تطوير علاقاتها بشكل جيد مع إيران شرط أن تغير إيران سياستها التي تكمن بالتدخل في شئون الدول الخليجية وسوريا والعراق ولبنان، معتبرا أن استمرار مأساة الشعب السوري مردها إلى دعم طهران لنظام بشار الأسد، وتدخلها في اليمن والعراق بشكل سافر، إضافة إلى البحرين، وقال الجبير في مؤتمر صحفي عقده مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير في برلين اليوم إنه يجب على إيران تغيير سياستها العدوانية تلك إذا ما أرادت بالفعل علاقات حسن جوار واحترام مع جيرانها، ومن جانبه أعرب الوزير الألماني عن أمله في المرونة التي تبديها موسكو تجاه مطالب المجتمع الدولي الذي يريد من الكرملين وقوفه إلى جانب العدالة ومطالب الشعب السوري بأن لا مستقبل للأسد في سوريا إذا ماعقد مؤتمر دولي عن سوريا. ظريف سيصل دمشق خلال يومين لتحقيق تقدم في العملية السياسية في سوريا: أعلنت مصادر مطلعة أن وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف سيصل إلى دمشق في غضون اليومين المقبلين، لإبقاء الزخم الديبلوماسي في إطاره الهادف إلى تحقيق تقدم في العملية السياسية في سوريا، والتي يمكن أن تكون محطتها المقبلة المؤتمر الذي تنوي موسكو تنظيمه في أيلول المقبل، وسيلتقي ظريف مع رأس النظام بشار الأسد ونظيره وليد المعلم، كما يمكن أن يعقد لقاءات أخرى، في سياق رغبته الاطلاع بعمق أكبر على إمكانية إطلاق المبادرة السياسية التي قال الجانب الإيراني إنه يمتلكها، وتوقعت مصادر سورية أن يعرضها رسميا على السلطات السورية، على أن تأخذ حاجتها من الدراسة والتدقيق، وأشارت المصادر إلى أن سوريا متحمسة دوما للمبادرات الرامية لتحقيق تسوية سياسية، ولا سيما حين تأتي ممن يمتلك وجهات نظر متقاربة مع الجانب السوري، حسب تعبيرها.
كي لا تسرق ثورة الشام: د. أحمد موفق زيدان عنوان قد يبدو تشاؤمياً ليس من خاصيتي ولا من طبعي، ولكنه في الحقيقة والواقع عنوان تحذيري، في ظل اقتراب النصر الشامي بإذن الله والتحضير له، هذا النصر الوشيك الذي أتحدث عنه تظهر مقدماته على الأرض عسكرياً وسياسياً، فعسكرياً نرى الانهيارات الضخمة لقوات النظام باتجاه عصبة في الساحل السوري إثر سقوط مراكز ومعاقل مهمة في سهل الغاب، ووقوع مقتلة كبيرة في صفوف العصابة البرميلية ورموزها، رافقه الصمود الأسطوري في الزبداني، حيث لم يتوقع حسن نصر الله ولا غيره هذا الصمود رغم كل آلة التدمير الإيرانية الرهيبة التي أوهمت بعضنا على أنها موجهة لإسرائيل، يضاف إليه الإثخان العسكري الكبير في داريا بحق قوات النخبة الأسدية، وما كشفته تحركات الثوار في درعا من تداعي النظام ومواقعه قبل أن يفرض القرار الإقليمي والدولي بوقف المعركة فجأة كون العالم لم يتحضر بعد لمرحلة ما بعد الطاغية. ترافق هذا مع تحركات سياسية ودبلوماسية تسعى إلى لملمة الوضع قبل أن تفاجئ بكابوس يهدد قوى دولية وإقليمية من وصول الثوار والمجاهدين إلى قصر المهاجرين والساحل معقل العصابة البرميلية، فكان التحرك الروسي والإيراني، فقد فشلت طهران على ما يبدو في تسويق فكرتها بتقسيم سوريا، وبقدر عجزها عن فرضها واقع على الأرض فشلت على ما يبدو سياسياً، نظراً لحساسية روسيا من أي تقسيم بسبب الشيشان. يخرج علينا الرئيس الأميركي باراك أوباما ليبشرنا أن ثمة بارقة أمل برحيل الأسد بعد أن أدركت كل من روسيا وإيران قرب نهاية الدولة السورية بحسب قوله!، وهو قول لا يشابهه إلا ما كان يردده الملك الفرنسي لويس أنا الدولة والدولة أنا، فالدولة ومؤسساتها بالنسبة لأوباما وصحبه هي النظام الأسدي، والأخير هو الدولة، ورحيله يعني سقوط مؤسساتها التي لم يكن لها وظيفة على مدى عقود إلا قهر وقتل وسحل الشعب السوري، أما أن تدمر كل تجليات الدولة ومؤسساتها من مشافي ومساجد ومدارس وبنى تحتية ومبان حكومية فهذا إنجاز لمؤسسات الدولة العسكرية والاستخباراتية الأسدية التي يسعى هؤلاء للحفاظ عليها. ألا وإن وقت الحصاد قد حان، والتأخر والتلكؤ في حصد الموسم بوقته، لا يماثله حمق وخرق.. فما الفائدة من الزرع والتعب والنصب وأنت غائب عن غلالك، بل وتاركها لعدوك أن يجمعها، فكيف بحصاد ثمار دماء مليون شهيد وعشرات الملايين من المشردين ودمار كل مناطقك وبناك التحتية، أيتها الفصائل ارحموا هذا الشعب وتذكروا أن التاريخ لا يتحدث عن جرائم العدو بقدر حديثه عن جرائم الفصائل التي أضاعت ثورات تاريخية، وكما قال الفيلسوف الفرنسي توكفيل: "الثورات كالروايات أصعب ما فيها نهاياتها"، فالحذر الحذر أن نكون ممن يشملهم، فرب زارع لنفسه حاصد لسواه. ( العرب القطرية)
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد اليوم (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء) زوجة فوزي الأمين المصران - دمشق - صبيخان رياض الضمان - ريف دمشق - حتيتة التركمان محمد أمين حمود - ريف دمشق - شبعا محمد وحيش - ريف دمشق - العبادة مهران قلاع - ريف دمشق - العبادة مصطفى قلاع - ريف دمشق - العبادة خالد محسن - ريف دمشق - العبادة خالد محمود أبو جديد - ريف دمشق - الزبداني مالك محمود خريطة - ريف دمشق - الزبداني كاسم محمد أمين - ريف دمشق - دوما أبو هشام - ريف دمشق - جوبر فايز حسين فروح - حلب - مارع ممدوح عباس أبو اصطيف - حلب - مارع مصطفى حمدون - إدلب - بنش أبو أيوب حمدون- إدلب - بنش عمر ناصر طكو - إدلب - أريحا شادي نادر حمادة - إدلب - تفتناز ريماس وليد الخالد "الفياض" - إدلب - معرة حرمة رامي عدنان بدوي- إدلب - بنش تيسير سعدو أبو البصير - إدلب - معارة النعسان ابن عماد البكور 1 - إدلب - جرجناز ابن عماد البكور 2 - إدلب - جرجناز ثائر عبد الغفار العتمة - درعا - الصنمين محمد حشيش - حماة - القصور محمد عدنان غياني - حماة فؤاد عرابي - حماة موفق الحامض - حماة محمد هنداوي - حماة - باب قبلي فوزي الأمين المصران - دير الزور - صبيخان حسن الحمد - دير الزور - الميادين أمين خالد العداي - دير الزور جابر جاسم العمر - دير الزور - مدينة دير الزور حسن حمد الهنيدي - دير الزور - البوليل حامد عذاب الراوي- دير الزور - الطيانة: الشنان ناصر العثمان - دير الزور زكريا المحيميد - دير الزور أحمد العبدالله - دير الزور جميلة حميد العساف - دير الزور - الموحسن
المصادر: - لجان التنسيق المحلية - مرآة سوريا - مسار برس - الائتلاف السوري المعارض - شبكة شام الإخبارية - أورينت نت - السبيل - الجزيرة نت - الأناضول - العرب القطرية - حلب نيوز - مركز توثيق الانتهاكات بسوريا
أسرة التحرير
العربية نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة