المشاهدات: 3436
تصدير المادة
شـــــارك المادة
35 قتيلاً في سوريا بينهم 16 شخصاً قضوا في تفجير سيارتين في قرية مسقان بريف حلب الشمالي، والمجاهدون يواصلون معاركهم ويفجرون مبنى لقوات أسد في اليرموك بدمشق، وفي الوضع الإنساني: المكتب الإغاثي في جنوب دمشق يدق ناقوس الخطر ويحذر من كارثة، بينما "الإغاثة التركية" تبني أكبر مخيم للنازحين داخل سوريا، من جهتها.. العفو الدولية تنتقد إجراءات لبنان بشأن دخول السوريين.
ضحايا القصف: 35قتيلاً: (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء) تم توثيق 29 شخصاً قتلوا اليوم السبت، معظمهم في حلب، ومن بين القتلى 5 أطفال وامرأة واحدة، و5 أشخاص تحت التعذيب.
وقد توزع القتلى على مدن ومحافظات سوريا كالتالي: في حلب 10 شخصاً، و 9 في دمشق و ريفها، و5 في درعا، و3 في حمص، و 2 في إدلب. مناطق القصف: ألقى طيران النظام 16 برميلاً متفجراً على مدن اللطامنة وكفرزيتا ومورك وقرية الزكاة بريف حماة. وأسقطت مروحيات الأسد أربعة براميل متفجرة على مدينة الزبداني في ريف دمشق، وقصف الطيران الحربي بالصواريخ مدينة دوما في الغوطة الشرقية ما أدى إلى دمار عدد من المنازل، كما شن الطيران الحربي اليوم عدة غارات على حي جوبر بدمشق. من جهة أخرى، انهارت بعض المنازل في أحياء ركن الدين ومساكن برزة والصالحية بسبب تراكم الثلوج، في حين توفي 3 مدنيين في حي المجتهد جراء حريق نشب في منزلهم. أما في ريف دمشق، فقد وفي حلب، سقط برميلان متفجران على بلدة عندان، كما تم قصف بلدة حيان بالصواريخ الفراغية، وشهدت محافظة إدلب أيضاً سقوط برميلين متفجرين على مدينة سراقب وأخرى على مدينة خان شيخون، وفقاً لاتحاد التنسيقيات. انفجار 3 سيارات مفخخة وسقوط عشرات الضحايا والجرحى: انفجرت ثلاث سيارات مفخخة، اليوم السبت، استهدفت إحداها قوات حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي بينما استهدفت اثنتان حاجزاً لمقاتلي جبهة النصرة، وذلك في منطقتين من محافظة حلب. وكانت السيارة الأولى انفجرت في حاجز قطمة المجاورة بمدينة عفرين التي تعد ثاني أكبر تجمع للأكراد في سوريا ما أدى لمقتل 3 من عناصر حزب pyd وإصابة عدد آخر بجروح. وفي الانفجار الثاني، وصل عدد الضحايا إلى 16 شخصاً على الأقل وأصيب العشرات عندما انفجرت سيارتان مفخختان بالتزامن في حاجز تابع لجبهة النصرة قرب بلدة مسقان بريف حلب الشمالي. وكان حاجز قطمة بمدينة عفرين قد تعرض لهجوم مشابه بالـ28 من الشهر الماضي، وقد اتهمت جبهة النصرة تنظيم الدولة بالوقوف خلف عملية التفجير التي استهدفت أحد حواجزه.
معارك تحت القصف في درعا: تواصلت المعارك اليوم السبت في محافظة درعا (جنوب سوريا) بالرغم من استمرار القصف الجوي، وتصدى الثوار لمحاولة قوات النظام التقدم إلى بلدة الشيخ مسكين بريف درعا، ما أسفر عن تدمير دبابة ومقتل عدد من عناصر النظام. كما دارت اشتباكات بين الطرفين في مدينة بصرى الشام (شرق درعا)، مما أدى إلى مقتل عدد من عناصر النظام، في حين سقط جرحى من الجانبين في معارك بحي المنشية في درعا البلد. تفجير مبنى لقوات الأسد في اليرموك: تمكن أحد عناصر الثوار في مخيم اليرموك اليوم من التسلل لأحد الأبنية التي تتمركز فيها عناصر القيادة العامة الفلسطينية التابعة لنظام الأسد في المخيم. حيث قام بوضع العبوات الناسفة في المبنى، ما أدى لسقوط عدد من القتلى والجرحى في صفوف العناصر. وتم تنفيذ هذه العملية رداً على الحصار الخانق الذي يفرضه نظام الأسد على المخيم من كافة النواحي، بالإضافة لاستهداف المخيم بقذائف المدفعية والهاون، علماً أنه سقط عدة جرحى بينهم طفلة في أول المخيم أثناء حدوث اشتباكات بعد توافد الأهالي لاستلام السلل الغذائية. تطورات المعارك في نبل والزهراء: تمكن المجاهدون من التقدم داخل بلدتي نبل والزهراء في ريف حلب الشمالي، وسيطروا على شوارع في القسم الجنوبي من الزهراء ومبان في القسم الشرقي من نبل، غير انهم انسحبوا تحت وطأة هجوم معاكس من قوات النظام. وذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أن عدد قتلى «قوات الدفاع الوطني» المناصرة للنظام من أبناء البلدتين ارتفع الى 11 كما أسفرت الاشتباكات عن مقتل 14 مقاتلاً من «جبهة النصرة». وشنت «النصرة» والفصائل الإسلامية الأخرى هجومها بسبع دبابات من الجهة الجنوبية على بلدة الزهراء، ومن جهة ماير على بلدة نبل. وتركت في أرض المعركة ثلاثاً من دباباتها بعد انسحابها تحت وطأة القصف الشديد.
الخطيب على صفحته في فيسبوك: قررنا الاعتذار رفض الرئيس السابق للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية معاذ الخطيب دعوة لحضور اجتماع في موسكو مع ممثلي النظام السوري نظراً لما وصفه بالظروف غير المواتية، وكتب الخطيب على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك "قررنا الاعتذار عن المشاركة بصفة شخصية أو معنوية بسبب أن الظروف التي نعتقد بضرورة حصولها لإنجاح اللقاء لم تتوفر". وأضاف أن "الظروف التي نعتقد بضرورة حصولها لإنجاح اللقاء لم تتوفر، كما أن ضرورة توقف قصف وقتل شعبنا لم نحصل على أي جواب عليه". وأشار الخطيب -الذي كان مؤيداً للحوار مع النظام عندما ترأس الائتلاف عام 2012- إلى أن ما ذكر عن اجتماعات لاحقة مع وفد النظام لا يمكن دون إطلاق سراح المعتقلين وخصوصاً النساء والأطفال، وفق تعبيره
اشتباكات دامية بين شبيحة بشار في (دمسرخو) باللاذقية: أكدت صفحة (شبكة أخبار مروج دمسرخو) الموالية، الأنباء التي تواردت عبر صفحات نشطاء الثورة باندلاع اشتباكات دامية بين صفوف الشبيحة في القرية الواقعة على طريق الشاطئ الأزرق في اللاذقية. وقالت الصفحة في منشور على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "لكل من يسأل عن المشاكل الصايرة بالمروج، نحن منتحفظ ننشر أي معلومة حفاظاً على الأمن وعدم نشر الفتن، نحن منعتذر بس نحن ما بصير ننشر شي بيضر بأمن الضيعة وحفاظاً على الأرواح". وكانت صفحات، قالت إن اشتباكات دامية اندلعت بين كتائب الشبيحة في قرية (مروج دمسرخو) الموالية والمعروفة بتشبيح أبنائها، مؤكدين أن سبب اندلاع الاشتباكات بين الشبيحة مجهولة، خاصة مع حالة حظر التجول التي فرضها الشبيحة المتقاتلون على سكان القرية. وأكدت مصادر وقوع قتلى جراء الاشتباكات بين الشبيحة, إضافة لتصاعد سحب الدخان في القرية بعد حرق منازل وسيارات، مشيرة إلى توجه قوة مؤلفة من عناصر (الأمن العسكري, وأمن الدولة, والأمن السياسي) إلى القرية, بعد فشل وقف القتال. ورافق رتل أمن النظام سيارات إسعاف وإطفاء, ولم يستطيعوا - حتى لحظة كتابة الخبر - من الدخول إلى القرية بسبب شدة المواجهات بين عناصر الشبيحة.
"الإغاثة التركية" تبني أكبر مخيم للنازحين داخل سوريا: يضم مسجدًا، ومدرسة، ومركزًا صحيًا، وملاعب رياضية أوضح منسق أنشطة هيئة الإغاثة التركية (İHH) في ولاية كيلس جنوبي تركيا "أرهان يملك"، أن العمل في مجمع المساكن الجاهزة (الكرفانات) التي يتم إنشاؤها من قبل هيئة الإغاثة لإيواء النازحين السوريين، في قرية "سجو" التابعة لمنطقة "اعزاز" في ريف حلب، سينتهي قريبًا. جاء ذلك في تصريح أدلى به "أرهان يملك" لمراسل الأناضول، وأضاف أن المجمع (المخيم) سيوفر المأوى لحوالي 7 آلاف نازح، أجبروا على الفرار من الحرب الدائرة في مناطقهم نحو المناطق المتاخمة للحدود التركية، مشيرًا إلى أن النازحين يعيشون في ظروف صعبة، جرّاء الأحوال الجوية السيئة، والغارات التي تشنها قوات النظام السوري على المنطقة. ولفت "يملك"، إلى أن المجمع الذي يفتتح قريبًا، بني على أرض بلغت مساحتها (90 دونم)، بدعم من منظمة الإغاثة الإسلامية، ومجموعة من المواطنين الأتراك، مشيرًا إلى أن المجمع يضم مسجدًا، ومدرسة، ومركزًا صحيًا، وملاعب رياضية، واصفًا المخيم بأنه الأكبر داخل سوريا. المكتب الإغاثي في جنوب دمشق يدق ناقوس الخطر ويحذر من كارثة: أصدر المكتب الإغاثي في ريف دمشق الجنوبي المحاصر تقريراً اليوم (السبت) يحذر من كارثة إنسانية، جراء الظروف الصعبة في قطاع ريف دمشق الجنوبي الذي يضم بلدات: ببيلا، وعقربا، وبيت سحم، ويلدا، والبويضة، وحجيرة البلد، وسبينة. وجاء في التقرير أن "المواد الغذائية من المنطقة نفذت بشكل كامل، بالتزامن مع التهميش الإعلامي الممنهج، والانقطاع شبه التام للدعم المفروض لتغطية احتياجات المنطقة". وبحسب التقرير فإن المدنيين المحاصرين لا يوجد عندهم أي شيء من الطعام إلا الحشائش، وبلغت ذروتها المعاناة عندما مات الكثير بسبب الجوع أو التسمم بسبب عدم صلاحية الأكل، ووثق ناشطون استشهاد 125 مدنياً قضوا جوعاً أو بسبب أكل لحم الميتة، والحيوانات، والحشائش الغير صالحة كغذاء للإنسان. وجاء التقرير على ذكر مجزرتين لقوات النظام أثناء محاولتهم التوجه إلى حواجز النظام (حاجز علي الوحش) لفك الحصار، والتي راح ضحيتها 1200 مدنياً جلهم أطفال ونساء، والمجزرة الأخرى كانت في بلدة بيت سحم راح ضحيتها أكثر من 150 مدنياً بقصف قوات النظام للبلدة. كما أرفق التقرير فيديوهات لمدنيين يأكلون من القمامة، وآخرون يأكلون لحم الميتة، وآخر يحاول طبخ قطة، وطفل يأكل (كرتون) في محاولة لإسكات جوعه، بالإضافة لفيديوهات لأكبر مجزرتين في العام الماضي في قطاع جنوب دمشق. وختم التقرير بالإنذار بكارثة إنسانية تنتظر آلاف المدنيين، جراء "إحكام الحصار أذرعه من جديد، وعجز الأرض عن كفاية حاجة الناس، بسبب المساحات الواسعة المقنوصة، وفصل الشتاء الذي تقل مزروعاته، وعدم قدرة الأكثر من الناس على تخزين شيء من الطعام، فما إن أغلق الطريق حتى عاد الناس للجوع، والبحث في القمامة، والموت مئات المرات قبل بلوغ الموت الحقيقي لرؤية أولادهم يبكون جوعا".
لا أثر للجسر الجوي الإماراتي: نفت مصادر وصول أي مساعدات في إطار ما أشيع حول الجسر الجوي الإماراتي، موضحة أن وضع المخيم الإماراتي الموجود في محافظة الزرقاء، هو الأفضل ولا مشكلة يعاني منها اللاجئون فيه الذين لا يتجاوزون 10 آلاف شخص. العفو الدولية تنتقد إجراءات لبنان بشأن دخول السوريين: انتقدت منظمة العفو الدولية الإجراءات الجديدة التي فرضتها السلطات اللبنانية على دخول السوريين إلى البلاد، وقالت إنها "تشكل انتهاكاً للقانون الدولي" معتبرة أنها تقيد دخول الأشخاص الذين يحاولون جاهدين الفرار من سوريا إلى لبنان. وشددت المنظمة الدولية -في بيان لها- على ضرورة أن يهب المجتمع الدولي إلى مساعدة لبنان وغيره من بلدان المنطقة، لمواجهة واحدة من أكبر أزمات اللجوء بالتاريخ الحديث، معتبرة هذا الإجراء "بمثابة تذكير مؤلم بوجوب بذل المجتمع الدولي المزيد من أجل المساعدة في هذا الإطار". وأشارت إلى أن جميع طالبي اللجوء من سوريا بحاجة للحصول على الحماية الدولية، نتيجة لاستمرار انتهاكات حقوق الإنسان وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية في سوريا، وقالت إن إجبار أي شخص على العودة من شأنه أن يشكل "في جميع الحالات تقريباً مخالفة لمبدأ (عدم الإعادة) المكفول بالقانون الدولي". وفرضت السلطات في لبنان اعتباراً من 5 يناير/ كانون الثاني الجاري -على السوريين الراغبين بدخول الأراضي اللبنانية- ضرورة الحصول على تأشيرة دخول، فيما يُعد تحولاً رئيسياً عن سياسة عبور الحدود بشكل غير مقيد، والتي ظلت قائمة بين البلدين في الماضي. البنتاغون: "داعش" يحاول الدفاع عن خطوط إمداده أعلن المتحدث باسم البنتاغون، الأميرال جون كيربي، مساء الجمعة، أن تنظيم "داعش" بات مضطراً إلى تكثيف جهوده للدفاع عن خطوط إمداداته الرئيسية في العراق نتيجة الضربات الجوية التي يشنها الائتلاف بقيادة الولايات المتحدة وضغوط القوات المحلية. وقال كيربي للصحافيين إن خطوط إمداد مقاتلي تنظيم "داعش" من سوريا إلى العراق باتت محور قتال رئيسياً، حيث تحاول قوات الحكومة العراقية والقوات الكردية بدعم من طائرات الائتلاف قطع طرق نقل الأسلحة والتجهيزات إلى الجهاديين. وأوضح "أنهم يحاولون حماية ما يمكنهم الاحتفاظ به الآن... ونراهم أيضاً يركزون المزيد من الجهود لحماية خطوط نقلهم"، مضيفاً: "هنا يصبون طاقتهم". وبعد أكثر من 1700 ضربة جوية شنها الائتلاف ضد مواقع تنظيم "داعش" منذ 8 أغسطس، تم وقف تقدم الجهاديين بصوة عامة لكنهم ما زالوا يسيطرون على القسم الأكبر من المناطق التي اجتاحوها في هجومهم الكاسح في العراق وسوريا العام الماضي.
التفاوض مع النظام إنقاذ له
فيصل القاسم بعد اندلاع الثورة التونسية أي قبل أربعة أشهر من اندلاع الثورة السورية اتفق النظام السوري مع حلفائه الروس والإيرانيين على سحق أي مظاهرة سلمية سورية على طريقة سحق الثورة الخضراء في إيران. وهذا ما حدث فعلاً منذ اليوم الأول للثورة حيث بدأت المخابرات بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين ومن ثم كانت تنسبها لما يسمى بالعصابات المسلحة. يعني أن النظام لم يفكر إلا بالحسم العسكري وإخضاع السوريين بالحديد والنار. فإذا كان النظام لا يريد سوى الحسم العسكري، فكيف نصدق الداعين إلى الحل السياسي الآن من الإيرانيين والروس؟ السبب أن العتمة لم تأت على قد يد الحرامي كما يقول المثل الشعبي. الداعون إلى الحل السياسي يدعون لذلك فقط لأن مشروع سحق الثورة فشل فشلاً ذريعاً ولم يعودوا يجدون أمامهم سوى الهزيمة. لهذا كل من يتفاوض مع النظام الآن يخدم النظام وينقذه من ورطته. لا تنسوا أن بشار الأسد وحلفاءه أرادوا سحق الثورة من اليوم الأول. وبما أنهم أرادوا حسماً عسكرياً وفشلوا، فمن الخطأ الشديد إنقاذهم من فشلهم.
من يقف وراء عملية شارلي ايبدو الإرهابية؟
برهان غليون كثير من السوريين يعتقدون أنها من فعل نظام الأسد الذي طالما هدد الأوروبيين بقرب ضرب الإرهاب أوروبة إن لم يقفوا معه ضد مقاتلي المعارضة الذين هم في نظره مجموعات إرهابية. ويريد بهذه العملية أن يؤثر على موقف فرنسا الرافض لأن يكون للأسد أي دور في أي تسوية أو عملية انتقالية في سورية. لكنْ إيرانيون معارضون كثيرون يعتقدون أيضاً أن المخابرات الإيرانية هي التي تدير خلايا الإرهاب النائمة التي كثيراً ما تحدث عنها حزب الله اللبناني الذي برع في تنفيذ العمليات لصالح طهران. وذلك عقاباً لباريس على مواقفها المتشددة في نظر إيران في مفاوضات الملف النووي وتصفية “سورية الأسد” معاً. وتلقيت اليوم رسالة من معارضين روس يتهمون فيها بوتين بتنفيذ العملية في باريس لمعاقبة فرنسا على موقفها في المسألة الأوكرانية وتصعيد النزاعات العنصرية فيها ودفعها إلى الانقسام وتعميق التوترات الدينية والإثنية فيها!. التحقيقات وحدها ستقرر من هو بالفعل المسؤول عن هذا العمل الشنيع. لكن هل من الصدفة أن هذه الدول الثلاث هي التي يتبادر لذهن الجميع احتمال أن تكون هي المسؤولة عن هذه الجريمة الإرهابية؟ أليس في ذلك بحد ذاته تعيين لمصدر الإرهاب وحاضناته الرئيسية في المنطقة؟
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد ليوم السبت (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء) محمد مصطفى المروح - حمص - تدمر ريماس الحسن - دمشق - الحجر الأسود عبد الرحمن الهندي - حلب - مسقان ياسر الهندي - حلب - مسقان محمود يحيى الهندي - حلب - مسقان عمر حاج علي - حلب - مسقان علي سليم الشريدة الحريري - درعا - الصورة ماريا منذر الأحمد - ريف دمشق - الغوطة الشرقية عمر منذر الأحمد - ريف دمشق - الغوطة الشرقية علي ياسين الزعبي - درعا - طفس يونس المصطفى - حلب - مسقان حسان ديبو كوسا - حلب - مسقان مخلص سليمان الحمدان - درعا - الحارة محمد زهير شيخ قدور - حلب - مسقان توفيق نجيب سعدو - حلب - مسقان سيفو علي صالح علو - حلب - مسقان ادريس محمد ادريس - حلب - مسقان ضرار حج حمد - حلب - مسقان إسلام فؤاد الديري - درعا - داعل أبو قدامة الأردني - غير ذلك - الأردن عثمان يحيى الصوفي - ريف دمشق - دوما نبيل بشير بدرة - ريف دمشق - دوما عماد بشير بدرة - ريف دمشق - دوما فاطمة زهرة - ريف دمشق - دير العصافير سمير حسين سلفيتي - دمشق - مخيم اليرموك عسكر الحيلوسي "الشورتان" - حمص - السخنة نبيل بشير - ريف دمشق - دوما عماد بشير - ريف دمشق - دوما محمد عز الدين حساني - حماه - صوران مجهول الهوية - حماه - عبد النور حسين المصري - درعا - عتمان أبو علي لولح - دير الزور -
---------------------------------------
المصادر:
1. لجان التنسيق المحلية 2. صحيفة الحياة اللندنية 3. مسار برس 4. الشرق الأوسط 5. فرانس برس 6. العربية نت 7. صفحة فيسبوك د. فيصل القاسم 8. صفحة فيسبوك د. برهان غليون 9. سراج برس 10. الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة 11. شبكة شام الإخبارية 12. الجزيرة نت 13. مركز توثيق الانتهاكات بسوريا
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة