المشاهدات: 4488
تصدير المادة
شـــــارك المادة
تواصل الاشتباكات بين المجاهدين وقوات الأسد في عدة مناطق سورية، ومظاهرات لإسقاط رئيس الائتلاف السوري، والمجاهدون يسيطرون على معبر كسب في اللاذقية، وقوات الأسد تمنع دخول المساعدات للمدنيين، وبن حلى يقول أن مقعد سوريا في الجامعة العربية لا زال شاغراً، وبدء معركة الأنفال في اللاذقية.
انطلقت مظاهرات في مدن وبلدات سورية عدة، تحت شعار" جمعة إسقاط رئيس الائتلاف المعارض أحمد الجربا"، ويقول الناشطون إن هذه المظاهرات تأتي لشعورهم بأن السياسيين في المعارضة لم يكونوا بحجم التوقعات، ولم يكونوا بحجم المسؤولية التي تقدّموا لحملها"، ورفع المتظاهرون شعارات تنادي بإسقاط رئيس الائتلاف أحمد الجربا. (4)
66 قتيلاً: قتلت قوات الأسد 66 شخصاً معظمهم في دمشق وريفها. وتوزع القتلى على بلدات ومناطق سورية كالتالي: في دمشق وريفها، قتل 27 شخصاً، وفي حماه قتل 12 شخصاً، وفي حمص قتل 10 أشخاص، وفي حلب قتل 6 أشخاص، وفي درعا قتل4 أشخاص، وفي اللاذقية قتل3 أشخاص، وفي القنيطرة قتل شخصان، كذلك في إدلب قتل شخصان. (1) مناطق القصف: في دمشق، قصفت قوات الأسد حي العسالي بقذائف الهاون، كما جددت قصفها بالطيران الحربي مدينة قدسيا، وقصفت بالمدفعية الثقيلة بلدة المليحة. وفي حلب، ألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على حي مساكن هنانو، ومنطقة الكاستيلو. وفي اللاذقية، استهدفت قوات الأسد قرى جبل التركمان بالبراميل المتفجرة والمدفعية وراجمات الصواريخ ، كما قصفت بالمدفعية الثقيلة بلدة مصيف سلمى والقرى المحيطة بها. وفي حماه، قصف الطيران الحربي الأسدي مدينة مورك وكفر زيتا، كما ألقى براميل متفجرة على بلدة اللطامنة. (2) قصف درعا: في درعا، قصفت قوات الأسد بلدتي تسيل وبصرى الشام بالمدفعية الثقيلة. وفي حمص، قصفت قوات الأسد بلدة الدار الكبيرة بقذائف الهاون. وفي إدلب، استهدفت قوات الأسد بلدة سراقب بالمدفعية الثقيلة. وفي دير الزور، استهدفت قوات الأسد حي الصناعة بالمدفعية الثقيلة. (2)
سيطرة على عدة مناطق: في درعا، أحكم المجاهدون سيطرتهم على منطقة غرز بشكل كامل، ومنطقة الصوامع، وذلك بعد اقتحام حواجز الصوامع وقصاد ومحطة القطار، إثر معارك عنيفة وحصار طويل على قوات الأسد في المنطقتين. وفي ريف دمشق، تمكن المجاهدون من السيطرة على مواقع لقوات الأسد بمحيط إدارة الدفاع الجوي في المليحة. (2) معبر كسب الحدودي: في اللاذقية، تمكن المجاهدون من السيطرة على معبر كسب الحدودي مع تركيا، وقتلوا 22 عنصرا من قوات الأسد، كما سيطروا على تلة جبل النسر المطلة على مدينة كسب الحدودية، وعلى قرية السمرا.
ويذكر أن المعبر الحدودي مع تركيا هو آخر المعابر للنظام على تركيا، علماً أن المعابر الأخرى بيد المجاهدين. معركة الأنفال: بدأت معركة الأنفال في الساحل, بين المجاهدين وقوات الأسد، تمكن المجاهدون من إصابة مستودعات الذخيرة في برج 45 بجبل التركمان بريف اللاذقية نتيجة استهداف البرج بقذائف الهاون 120. (3) محاولة اقتحام فاشلة: تصدّى المجاهدون لمحاولة اقتحام قوات الأسد وميليشيات الرافضية ريف القنيطرة الجنوبيّ من جهة بلدة الدواية، بغية فك الحصار عن التل الأحمر الشرقي والغربي، وقتلوا20جنديا من هذه القوات. (3) استهداف تجمعات وآليات عسكرية: تمكن المجاهدون من استهدف المرصد 45 في جبل التركمان، وتدمر دبابة وآلية عسكرية في اللاذقية، كما قاموا باستهداف المربع الأمني في مدينة اللاذقية بـ 3 صواريخ "غراد"، واستهدفوا مدفعية ثقيلة في برج بارودا بقذيفة دبابة. وفي دمشق، استهدف المجاهدون تجمعات لقوات الأسد في حي جوبر بالمدفعية، كما استهدفوا تجمعا لقوات الأسد في مساكن العرين بصواريخ غراد. إلى حماه، حيث تكمن المجاهدون من تدمر آلية عسكرية، وقتلوا 5 عناصر من قوات الأسد في بلدة مورك. وأخيراً في إدلب، تمكن المجاهدون من تدمر آلية عسكرية على حاجز الخزانات في مدينة خان شيخون. (2) أسر جنود: في درعا، تمكن المجاهدون من أسر30 عنصرا من قوات الأسد بعد السيطرة على منطقة غرز. (2)
تهنئة عيد النوروز: في بيان أصدره الائتلاف السوري المعارض، هنأ فيه جميع السوريين بمناسبة عيد النوروز، وخص بالذكر "أبناء سوريا من الكرد". وأضاف البيان أن "هذا اليوم الجديد، الذي يصادف بداية فصل الربيع، يتطلع السوريون للخلاص من نظام القمع، كي يتمكنوا من بناء سوريا بسواعدهم من جديد، فتصبح بلداً حراً يفخر بتنوعه وغناه وإرثه الحضاري المتجذر في التاريخ، وينعم أبناؤه بالحرية والعدالة والمساواة في ظل دولة ديمقراطية مدنية.(4)
اتهام تركيا: اتهم مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري تركيا، بتقديم تسهيلات لوجستية وعسكرية، للمقاتلين في معبر كسب، جاء ذلك في رسالتين متطابقتين، إلى الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن، وقال" إنه في إطار المساعي المتواصلة التي تبذلها أنظمة بعض الدول في المنطقة وخارجها لإفشال الحل السياسي للأزمة في سورية، والإصرار على اعتماد خيار العنف والإرهاب، قامت مجموعات إرهابية مسلحة، ينتمي معظم عناصرها إلى تنظيمي "جبهة النصرة وجيش الإسلام" الإرهابيين، بالتسلل عبر الأراضي التركية، ومهاجمة الجانب السوري من المعبر الحدودي القائم على الحدود السورية التركية في منطقة كسب بريف محافظة اللاذقية الشمالي، ولدى تصدي وحدات من الجيش العربي السوري لهذا الهجوم، قام الجيش التركي بتغطية هذا الهجوم الإرهابي، وتقديم تسهيلات لوجستية وعسكرية له. (5)
وقف قافلة مساعدات: أوقفت قوات الأسد أول قافلة تابعة للأمم المتحدة تحمل مساعدات من تركيا إلى سوريا، بعد أقل من 24 ساعة على بدء المهمة الإنسانية التي طال انتظارها، ولم يصبح إرسال القافلة ممكنا إلا عندما اتفقت المواقف الشهر الماضي في مجلس الأمن الدولي بشأن سوريا، في لحظة نادرة ودعا المجلس جميع الأطراف إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية. وقالت الأمم المتحدة: إن ثمانية من جملة 79 شاحنة تحمل الأدوية والأطعمة والمفروشات للمدنيين في بلدة القامشلي، التي يغلب على سكانها الأكراد تمكنت من العبور، بينما سعى المنسقون للحصول على إذن من الحكومة السورية، لتخليص الجمارك أثناء عطلة نهاية الأسبوع في سوريا. (6) تزايد طلبات اللجوء: كشف تقرير للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، أن عدد طالبي اللجوء في الدول الصناعية الكبرى زاد بمعدل 28% عام 2013 بسبب الأزمة في سوريا بشكل أساسي، ووفق التقرير فإن حوالي 612700 شخص تقدموا بطلبات لجوء في أميركا الشمالية وأوروبا وآسيا العام الماضي، وهو أعلى معدل منذ 2011. وقال المفوض الأعلى لشؤون اللاجئين أنتونيو غوتيرس" إن هذه الأرقام تثبت بوضوح تأثير الأزمة في سوريا على دول ومناطق بالعالم، بعيدة عن الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن هذا الأمر يتطلب ضرورة تقديم دعم قوي للاجئين والدول المضيفة. وتقدمت سوريا- وفق التقرير- عشر دول ذات النسبة الأكبر التي يتقدم رعاياها بطلبات لجوء. (7)
مقعد سوريا: أكد نائب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد بن حلي أن مقعد سوريا في القمة العربية الكويت "سيبقى شاغرا"، وبين بن حلي" أن الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، سيواصل اتصالاته بعد القمة مع الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية حول هذا الموضوع، وفقا لأحكام الميثاق وقرارات مجلس جامعة الدول العربية واللوائح الداخلية للمجلس". وأضاف " أن رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية أحمد الجربا، جرت دعوته لإلقاء كلمة خلال أعمال القمة العربية المقبلة، باعتباره ممثلا شرعيا ومحاورا أساسيا مع جامعة الدول العربية، كما أقر ذلك مجلس الجامعة على مستوى القمة وعلى المستوى الوزاري. (8) الأسلحة الكيماوية: أعلنت البعثة المشتركة من الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيماوية، المكلفة بالإشراف على إزالة الأسلحة الكيماوية من سورية" أنه تم إخراج 45.6 من الأسلحة الكيماوية المعلنة إلى خارج البلاد، بعد تحميل شحنتين على سفن في البحر المتوسط على مدار الأسبوع المنصرم. (2) خفض الأسلحة: قال مسؤول بوزارة الخارجية الروسية" إن حكومة سوريا خفضت قدرات أسلحتها الكيماوية إلى الصفر تقريبا، وقال المسؤول "منشآت إنتاج الأسلحة الكيماوية ومعدات الخلط (للمواد الكيماوية) والتشغيل (الأسلحة)، وأيضا وسائل إطلاقها دمرت،" وأضاف أن الغاز الوحيد الجاهز للاستخدام في الأسلحة، شحن بشكل كامل إلى خارج البلاد. (6)
عن معركة يبرود وصناعة الأكاذيب - صادق عبد الرحمن صناعة الأكاذيب ليست حكرا على أحد، بل لعلها السمة الرئيسة للخطاب المرافق لجميع الحروب التي خاضها ويخوضها البشر، على أن صناعة الأكاذيب على يد الماكينة الإعلامية للنظام وحلفائه لا تقتصر على تضليل الخصوم وتعبئة الأنصار فحسب، بل إنها تتميز بتكرار اختلاق معارك وهمية حينا، واختلاق قيمة وهمية لمعارك بعينها أحيانا أخرى. إنها الأكاذيب المكررة نفسها عن معارك حاسمة، مضافا إليها هذه المرة وهم السيطرة على القلمون لحماية "المقاومة" في لبنان وحليفها نظام الأسد، وتكرار الحديث الفارغ عن يبرود بوصفها آخر معاقل الثوار في القلمون، والتي سيحمي لبنان السيطرة عليها من سيارات الإرهابيين المفخخة، وستحمي "الشيعة" من خطر "السنة"، وفق الخطاب الطائفي "المضمر" إلى حد الفضيحة في وسائل إعلام حزب الله وحلفائه. لاشك أنه ليس ثمة جدوى من العمل على تفكيك الخطاب الطائفي لحزب الله، هذا الخطاب المليء بمغالطات شديدة، أبرزها اعتبار الحسم في يبرود، استكمالا للمعركة مع "اليهود" وفق واحد من أناشيد حزب الله الذي ذاع مؤخرا، فلندع الطائفية جانبا، ولنتحدث عن حقيقة الحسم المزعوم في يبرود، وعن غايات حزب الله من تصوير هذه المعركة بوصفها "أم المعارك" الحاسمة. يعلم حزب الله أن يبرود ليست آخر معاقل الثوار في القلمون، وإن كانت المعقل الأبرز، وأن المعركة لن تمكنه من السيطرة على جبال القلمون، تلك الجبال الوعرة التي لا يعرفها أحد بقدر ما يعرفها أهلها، ولا شك أن قيادة الحزب تتذكر معركة القصير التي لم تغير كثيرا على المستوى الاستراتيجي، رغم كل العاصفة التي أثيرت حولها، وتتذكر كيف استعادت قوات المعارضة خلال الـ48 ساعة مناطق، كلّفت حزب الله والحرس الجمهوري السوري نصف عام من المعارك للسيطرة عليها على جبهة العتيبة بالغوطة الشرقية. إذا كان جمهور حزب الله في لبنان يصدق، أو يريد أن يصدق أن سيارات الإرهاب المفخخة التي قتلت المدنيين في لبنان تم تجهيزها في يبرود، فإن قيادة حزب الله تعرف أن هذا الكلام فاقد لأي معنى، ذلك أنه وبافتراض صحته فإن تفخيخ السيارات لن يتوقف بالسيطرة على يبرود، لأن ثمة حدودا وعرة ومتداخلة فيها عشرات القرى والمزارع والجرود التي تعج بمسلحي المعارضة، أو بالمسلحين التكفيريين على حد زعم حزب الله وحلفائه. كما أن تفخيخ السيارات أصلا لا يتطلب معقلا كبيرا بحجم يبرود، لعله يتطلب فقط بعض الحاقدين على حزب الله وأنصاره، هؤلاء الذين يتزايد عددهم داخل لبنان قبل سوريا، وسيستمر في التزايد كلما تزايد تورط الحزب في الصراع الدائر في سوريا. بالغ حزب الله في تصوير معركة يبرود على أنها معركة لحماية "شيعة" لبنان من مفخخات "سنة" سورية، هذا هو شعار المعركة الرئيس، فضلا عن الشعارات المعروفة حول المقاومة والتصدي للمؤامرة، وبالغ في تضخيم معركة لن تغلق باب المفخخات التي تستهدف معاقله في لبنان حتى في حال حسمه لها، بل لعله ليس من المبالغة القول، إن المفخّخات يمكن أن تتزايد طردا مع تقدم قواته في الأرض السورية. لن تحسم السيطرة على يبرود أي شيء في الحرب الدائرة في سوريا لجهة تدعيم وضع حزب الله في لبنان، أو لجهة حماية خاصرته "القلمونية"، كما أنها لن تكون حاسمة في حرب النظام السوري على مناوئيه، باستثناء رفع معنويات أنصار النظام السوري وإضعاف معنويات الثوار. على أن هذه النتائج تبقى نتائج مؤقتة في السياق العام للمعركة المتعلق بصمود الثوار السوريين، والعمل في الوقت نفسه على تغيير المعادلات الدولية لصالح الثورة، وهو سياق تتأثر مآلاته بنتائج معارك جزئية كهذه، المآلات التي لن يكون من بينها انتصار النظام السوري، وإن كان قد يكون من بينها تسويات تحرم الثوار السوريين من ثمار ثورتهم. حرمان الثوار السوريين من حصاد ثمار ثورتهم، هو ما يسعى إليه النظام السوري وحليفه حزب الله، أما معركة يبرود فلم تكن سوى فصل من فصول كفاح الثوار السوريين للدفاع عن حقهم في حياة أفضل، ولا يعني التقليل من شأن الحسم في يبرود أنها معركة غير مهمة في سياق الثورة السورية، ذلك أن كل يوم من أيام الصمود ستعني الكثير على الصعيد التكتيكي والمعنوي، وكل دبابة تم تدميرها على تخوم يبرود ستذكر حزب الله، بما يستطيع أصحاب الأرض فعله عندما تُغزى ديارهم، لعله نسي ما فعله اللبنانيون، بدبابات إسرائيل في وادي الحجير عام 2006. (9)
أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء)(10) شحادة منصور - اللاذقية محمد يونس قاسم المصري - درعا أحمد بركات عودات - درعا - أم المياذن عبد المؤمن حصرية - حمص - الوعر عدنان مراد - حمص - الدار الكبيرة خالد عبد الهادي عزرون - حمص - الدار الكبيرة خالد عزبل - حمص - تلبيسة: قرية السعن هدى عبد الكريم الرحمون - حماه - الزلاقيات منى عبد الرحمن الرحمون - حماه - الزلاقيات ميمونة عبد الرحمن الرحمون - حماه - الزلاقيات عبد الحميد عبد الرحمن الرحمون - حماه - الزلاقيات علا مسعف الشعبان - حماه - اللطامنة حنان مسعف الشعبان - حماه - اللطامنة خديجة مسعف الشعبان - حماه - اللطامنة نوف - حماه - اللطامنة مريم فارس الزيدان - حماه - اللطامنة عائشة خالد الخالد - حماه - اللطامنة جميلة عمار الحسون - حماه كرناز ليمار أحمد كشلو - ريف دمشق - قدسيا منى رامي الباش - دمشق - مخيم اليرموك معاذ حاجة - ريف دمشق - قدسيا يحيى دلال ريف - دمشق - قدسيا محمود عواد - ريف دمشق - قدسيا فوزية ريان - دمشق - مخيم اليرموك سلام مصطفى أحمد - ريف دمشق - قدسيا زينب محروس القصير - ريف دمشق - حمورية عدنان الحلبي - ريف دمشق - قدسيا عمر أحمد عيدو - حلب - بعيدين عيدو عيدو - حلب - بعيدين يوسف دهمان - حلب - بعيدين نجوان أحمد مروح الكراد - درعا - درعا البلد محمود أحمد الجمالي - حمص - تلبيسة أحمد عبد الرحمن بلو - حلب - عندان علي العدل- إدلب - معرة النعمان محمد عبد الحميد صوفان - إدلب - جسر الشغور: خربة الجوز عبد الجواد عبد المعطي الصفر - إدلب - خان السبل عبد الرحمن الحاج - حماه محمد أحمد شلوح حلب - دارة عزة عبد الرحمن أبو الفتوح - حلب نجوان أحمد مروح الأكراد - درعا - درعا البلد أبو محمد سعدية - دمشق - مخيم اليرموك مروة السوطري - ريف دمشق - دوما صفا السوطري - ريف دمشق - دوما خالد السوطري - ريف دمشق - دوما أحمد البرزاوي - ريف دمشق - دوما صالح محمد عبد الحكيم قلاع - ريف دمشق - العبادة داني علي ناصر قلاع - ريف دمشق - العبادة حازم خليل الصفدي - دمشق - عين ترما زاهر حوارة - ريف دمشق - سقبا آل نوح - ريف دمشق - القلمون: قرية رأس المعرة عبد الرحيم علي أسعد جمعة - ريف دمشق - القلمون: حوش عرب يحيى بركات - ريف دمشق - يبرود أيمن محمد حماد - ريف دمشق - حرستا
المصادر: 1) لجان التنسيق المحلية 2) مسار برس 3) الجبهة الإسلامية 4) القدس العربي 5) سانا 6) رويترز 7) الجزيرة نت 8) وكالة أنباء الكويت 9) العرب 10) مركز توثيق الانتهاكات في سوريا
العربية نت
أسرة التحرير
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة