المشاهدات: 3283
تصدير المادة
شـــــارك المادة
سيطر الثوار على شركة الغاز في حمص واستهدفوا عددا من مقرات ومواقع قوات النظام وحزب الله، وخبيران أمميان قبلا الدعوة التي وجهها نظام الأسد للدخول إلى سوريا بشأن استخدام أسلحة كيماوية وروسيا مصرة على اتهام الثوار بذلك.
أعداد القتلى: وثقت لجان التنسيق المحلية مقتل 93 شخصا في سوريا بينهم 13 تحت التعذيب، و6 نساء، و3 أطفال، و40 في دمشق وريفها، و17 في حلب، و12 في إدلب، و8 في حمص، و8 في درعا ، و6 في حماه، و1 في كل من دير الزور والحسكة. (1) حالات القتلى: وكان معظم القتلى في دمشق وريفها وحلب حيث قتل 10 في الأحمدية بريف دمشق خلال الاشتباكات و8 في الكسوة بريف دمشق تحت التعذيب و7 بالاشتباكات في الزارة بحمص و6 من سرغايا جراء استهداف قوات النظام لسيارتهم ومثلهم خلال الاشتباكات في خان العسل بحلب و5 من حلب خلال الاشتباكات مع البي كي كي و9 جراء القصف على احسم ومرعيان بريف إدلب وبين القتلى نقيب ورقيب أول وملازم أول منشقين. (2) المئات من مناطق القصف: ووثقت لجان التنسيق المحلية 431 نقطة قصف في سوريا، حيث سجلت غارات الطيران الحربي في 38 نقطة، وألقيت البراميل المتفجرة في تل رفعت ـ وريف القامشلي الجنوبي، والكلارية بحلب، والزارة بحلب، وألقيت 7 صواريخ أرض - أرض على باب هود بحمص وعلى دير سلمان بريف دمشق، فيما كان القصف المدفعي قد سجل في 147 نقطة، والقصف الصاروخي في 132 نقطة، والقصف بقذائف الهاون في 102 نقطة في سوريا. (1) موت بسبب انعدام الوسائل الطبية: قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن جرحى في الأحياء المحاصرة بحمص مثل حي الخالدية يموتون في غياب الوسائل الطبية اللازمة لمعالجتهم. وتؤكد منظمات دولية أن مئات المدنيين محاصرون في أحياء حمص القديمة، ويحتاجون إلى مساعدة عاجلة.(4)
استهداف عدد من مراكز الشبيحة: في 102 من المناطق السورية اشتبك الثوار مع قوات النظام واستهدفوا عددا من مراكز وتجمعات الشبيحة وقوات الأمن، منها تجمعات قوات الأسد في حي ملعب السليمانية بحلب ومركز البحوث العلمية بحي الراشدين، وتجمعات أخرى في حي سليمان الحلبي وقاموا بقصف مراكز لقوات النظام في دوار الشيحان بقنابل محلية الصنع. واستهدفوا في محافظة درعا قوات النظام في المشفى الوطني بدرعا المحطة، وإحدى النقاط التي فيها قوات النظام وعناصر حزب الله اللبناني في بصرى الشام، ومراكز للشبيحة في حي المنشية بدرعا البلد، وقاموا باقتحام أحد المنازل المعدة مركزا لتجمع قوات النظام بالقرب من مسجد بلال في درعا البلد، وفي إدلب استهدفوا حواجز النظام في الجهة الجنوبية لمعرة النعمان بعدة صواريخ كاتيوشا.(1) سيطرة على شركة الغاز: وأحر المجاهدون تقدما في قرية الزارة بحمص وسيطروا على شركة الغاز وعدد من الأبنية المجاورة وأجبروا عناصر النظام على التراجع، أما في القامشلي فقد حرر الثوار حاجز البحارية جنوبي المدينة، وهو الحاجز الذي يعتبر أكتر الحواجز الأمنية في الريف الجنوبي أدت إلى إصابة أحد الضباط وأسر 11 عنصرا منهم ضابط برتبة ملازم، وفي الجهة الشرقية للمدينة نصب الثوار كمينا لقوات النظام أدى إلى مقتل وجرح عدد من الشبيحة، وفي دمشق وريفها استهدف الثوار قوات النظام في مخيم اليرموك. (1) موسكو تحاول تغطي النظام: اتهم الجيش السوري الحر موسكو بالكذب، وقال المستشار السياسي والإعلامي للجيش الحر لؤي مقداد لوكالة الصحافة الفرنسية إن التقرير الروسي "كاذب وملفق". واعتبر مقداد أن موسكو تحاول أن تغطي النظام، وأكد أن الجيش الحر لا يمتلك مثل هذا السلاح ولا يسعى إلى امتلاكه، كما أنه لا يمتلك آلية إطلاق مثل هذا السلاح، أي صواريخ متوسطة أو بعيدة المدى وطائرات.(4)
دعوة إلى الضغط لأجل هدنة رمضانية: دعا رئيس الائتلاف الوطني السوري اليوم المجتمع الدولي إلى الضغط على النظام السوري لإقرار هدنة في مدينة حمص خلال شهر رمضان الحالي. وقال أحمد الجربا في مؤتمر صحفي بإسطنبول إن الائتلاف طلب من مجموعة دول أصدقاء سوريا الضغط على نظام الأسد وحلفائه لحقن الدماء في هذا الشهر.(4) نفي لاتهام الثوار باستخدام السارين: نفى الائتلاف الوطني السوري المعارض مزاعم روسيا بأن مقاتلي المعارضة أطلقوا مقذوفا مليئا بغاز السارين على ضاحية في مدينة حلب في مارس آذار وقال انه يتعين السماح لمفتشي الأمم المتحدة بالتحقيق في الهجوم. وقال المتحدث باسم الائتلاف خالد صالح في بيان إن الجيش السوري الحر يدين بقوة أي استخدام للأسلحة الكيماوية ضد السكان المدنيين وينفي مزاعم روسيا بشأن استخدام الجيش السوري الحر للأسلحة الكيماوية في خان العسل في حلب. وأضاف صالح أن قوات الرئيس السوري بشار الأسد هي وحدها من يملك التكنولوجيا والقدرة والاستعداد لاستخدام هذه الأسلحة.(3) تحويل الضحايا إلى متهمين: وأوضح الائتلاف أن هذه الشهادات "تحاول تسويق النظام وتبرير جرائمه وتحويل الضحايا إلى متهمين"، ودعا الأمم المتحدة إلى إجراء تحقيق دولي مستقل، متعهدا بتقديم كل الدعم وتوفير الاحتياجات الضرورية لإجراء تحقيق حيادي واحترافي ومتكامل، وبضمان دخول آمن لمعاينة كافة المواقع وأخذ العينات وإجراء التحقيق على أرض الواقع، تمهيدا لمحاكمة المسؤولين عما حدث من جرائم، حسب وصف بيان الائتلاف.(4) النظام الأسدي هو المسؤول عن الكارثة الغذائية: حمل ياسر النجار، عضو المجلس الأعلى لقيادة الثورة في حلب، النظام السوري مسؤولية الكارثة الغذائية والإنسانية التي تعيشها المدينة، مشيرا إلى أن «الطريق الرئيس الذي تدخل منه عادة شاحنات المواد الغذائية عند مدخل حلب يعتبر منطقة اشتباكات بين مقاتلي الحر والقوات النظامية، إضافة إلى الحواجز التي يقيمها النظام لمنع تقدم كتائب المعارضة». وطالب نجار: «القوات النظامية بالخروج من حلب طالما أنها لا تستطيع تأمين المستلزمات الغذائية للسكان»، نافيا «الأنباء التي تتحدث عن فرض قوات المعارضة حصارا على الأحياء الموالية». (5)
الجيش الحر يسمح بمرور الغذاء: سمح الجيش السوري الحر، بمرور مواد غذائية عبر حاجز «كراج الحجز» من حي بستان القصر الخاضع لسيطرته إلى حي المشارقة الذي لا تزال قوات الرئيس بشار الأسد تسيطر عليه. ويأتي فك الحصار عن أحد الأحياء التي لا تزال تحت قبضة الجيش النظامي في مدينة حلب استجابة لمظاهرة خرجت في حي بستان القصر دعت الجيش الحر إلى السماح بإدخال المواد الغذائية إلى المناطق غير المحررة وعدم معاقبة مليوني نسمة في الجزء الغربي من المدينة.(5) منظمة الصحة العالمية تحث على تمرير الغذاء: وكانت قد حثت منظمة الصحة العالمية الأطراف المتناحرة على السماح بمرور أمن لقافلة إمدادات متجهة إلى مدينة حلب. وقالت ممثلة منظمة الصحة العالمية في سوريا إليزابيث هوف إن قافلة الإمدادات من المقرر أن تصل حلب خلال أيام، مضيفة، أن «منظمة الصحة العالمية تذكر دائما كل الأطراف في الصراع بسوريا باحترام الأفراد والمرضى، وكذلك البنية الأساسية والأدوية والإمدادات الطبية لضمان حصولها على الحماية اللازمة حتى تصل إلى الناس، لدينا قافلة ذاهبة مع هيئات الأمم المتحدة الآن محملة بالأدوية والمستلزمات الطبية التي نتمنى أن تصل إلى حلب، وأنا أناشد السوريين أن يحموا هذه القافلة لضمان وصولها إلى سكان حلب».(5)
قبول دعوة الأسد لزيارة دمشق: قبلت الأمم المتحدة الدعوة التي وجهتها الحكومة السورية إلى اثنين من كبار المسؤولين فيها لزيارة دمشق بهدف إجراء محادثات حول الاستعمال المفترض لأسلحة كيمياوية في النزاع الدائر هناك، فيما دافعت روسيا عن الأدلة التي بحوزتها بشأن استخدام مفترض من قبل مسلحي المعارضة لتك الأسلحة. وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة مارتن نيسركي إن سيلستروم وكاني قبلا دعوة الحكومة السورية للتوجه إلى دمشق لإنهاء المشاورات حول "آليات التعاون المطلوبة" لبعثة تحقيق محتملة تابعة للأمم المتحدة. ولم يعط أي تاريخ محدد لهذه الزيارة.(4) المعارضة تقوض السلام: اتهم وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف الائتلاف الوطني السوري بتقويض فرص عقد مؤتمر سلام محتمل لإنهاء الأزمة في سوريا، في حين طالب الائتلاف مجددا بفرض هدنة في مدينة حمص.(4) روسيا مصرة على استخدام المعارضة للسارين: وكشف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن قيام خبراء روس بتحليل دليل يشير إلى استخدام أسلحة كيمياوية من جانب المعارضة السورية المسلحة، وذلك وفق معايير دولية دقيقة. وأعرب وزير الخارجية الروسي عن استعداد بلاده لكشف نتائج الدراسة للرأي العام إذا أعطى مجلس الأمن موافقة على ذلك. وانتقد لافروف دقة تقارير سابقة تحدثت عن استخدام النظام السوري للكيمياوي ضد المعارضة المسلحة، قائلا إن العينات التي حللها خبراء أجانب تم نقلها "يدا بيد" قبل دراستها في مختبرات ولم تف بمعايير منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية.(4) واشنطن لم تتوثق بعد: في المقابل: قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جين بساكي إن الولايات المتحدة تدقق في المعلومات الروسية، وأوضحت أن واشنطن لا تملك أية تقارير موثوقة ومفصلة تشير إلى أن المعارضة السورية استخدمت أسلحة كيمياوية. ولفتت إلى أن واشنطن ما زالت تشكك في قدرة المعارضة على استخدام أسلحة كيمياوية.(4) مخاوف بريطانية: قالت لجنة الاستخبارات في البرلمان البريطاني إن "المتطرفين الإسلاميين" في سوريا يشكلون أكثر التهديدات المقلقة بالنسبة لبريطانيا وحلفائها، خاصة إذا ما حصلوا على أسلحة كيمياوية. وفي تقريرها السنوي قالت اللجنة البرلمانية إن عواقب حصول "المتطرفين" المرتبطين بالقاعدة على مخزونات النظام السوري من غاز السارين وغاز الأعصاب (في أكس) ومادة الريسين وغاز الخردل، ستكون "كارثية".(4)
أحداث مصر تزيد من آمال الأسد: قال فواز جرجس رئيس مركز الشرق الأوسط بكلية الاقتصاد في جامعة لندن "ما يقوله الأسد في الأساس هو أن الإسلاميين الآن يتراجعون وان الجيش هو الذي يهاجم." وتابع: إن الأسد "يقول إذا سقطت المنظمة الأم فلن يكون للإخوان في سوريا مستقبل." كذلك يتراجع موقف الدول الراعية لهم مثل قطر. إلا أن أيا من هذا لا يشير إلى تغيير حاسم في ميزان القوى على الأرض في سوريا حيث لا توجد بادرة على أن بوسع الأسد استعادة السيطرة على بلده المفتت حتى بالدعم الذي يلقاه من إيران الشيعية وحزب الله اللبناني. وقال: إن الأسد ليس قادرا على انتزاع نصر كامل بتوجيه ضربة قاصمة للمقاتلين السنة لكنه يرى أنه يحقق مكاسب لأنه ظل صامدا على مدى عامين ونصف العام. (3) مسألة الشرع: عن هذا الموضوع كتب سمير عطا الله: طالت كثيرا فترة التساؤل حول مكان الأستاذ فاروق الشرع، وكثرت الإشاعات والتكهنات. ووفقا لإحداها: خرج من سوريا، لكنه لم يظهر في أي مكان آخر. ثم ظهر نائب الرئيس السوري وحده في جنازة القادة الأمنيين وغاب من جديد. ثم ظهر في مؤتمر حواري مع «المعارضة الوطنية في الداخل» وعاد فغاب. وفي آخر ظهور اقترح خريطة حل رأى الصحافيون أنها جس نبض من النظام، ورأيت أنها مبادرة من سياسي مخضرم، وبعد صدورها استنكر فاروق الشرع ولم يعد يظهر. نائب الرئيس في العالم العربي لقب تشريفي مثل رئيس الوزراء. أو الوزراء. يتخطى النيابة إلى الأصالة فقط في القدر الأخير، كما حدث مع أنور السادات في خلافة جمال عبد الناصر ومع حسني مبارك في خلافة السادات. عندما توفي الرئيس حافظ الأسد خيِّل إلى الناس أنه سوف يخلفه نائبه لسنين طويلة، عبد الحليم خدام. خطأ. نائب الرئيس لا يخلف في سوريا حتى في القدر الأقصى. العراق كان استثناء: أعد السيد النائب صدام حسين خطة محكمة لعزل الرئيس أحمد حسن البكر ضمن الشرعية الحزبية. لكنه، بالتجربة، لم يعين نائبا له. يتشاءم من الفكرة. وكذلك حسني مبارك. فاروق الشرع، مثل عبد الحليم خدام، عمل طويلا في وزارة الخارجية. درب نفسه على أن يقرأ ما يريده أو يتوقعه الرئيس، من دون أن يضطره إلى الشرح. كلاهما اعتمد لهجة العنف لكي يترك للرئيس لهجة الهدوء. أو هذا ما قاله هنري كيسنجر لفرنسوا ميتران عن خدام. في حياته الخاصة، كان فاروق الشرع رجلا ودودا ومتواضعا، بعكس المظهر الرسمي. خروجه من «القيادة القطرية» ليس مفاجأة لأن أبدية المواقع هي فقط للرئاسة. لكن أيضا عضوية القيادة ليست أكثر من منصب فخري يجب أن يحافظ عليه الأقدمون إذا لم يكن المقصود عزلهم. كانت حوران هي غلال القمح في سوريا فأصبحت تصدر لها الثورة. وكانت ترسل إلى دمشق، نائب الرئيس. لكن ذكرى درعا جعلت النظام يتذكر كل يوم أن فاروق الشرع آت من هناك. لو كلف الشرع مسألة درعا في الأيام الأولى لاختلف الأمر. كلفوا بها الشبيحة.(5)
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(6) حسين محمد علي المصري - حمص - القصير قتيبة صالح العيد الرميح - دير الزور - القورية عبد المحسن رمضان - ريف دمشق - القيسا يوسف إسماعيل جنيد - حلب - عندان محمد يحيى نبهان - حلب - بيانون صهيب عواد - حمص - الزارة عمار كردي - حمص - الزارة زهير عرب - حمص - الزارة أبو عبيدة الحموي - حماه - جميل عبد الكريم الخولي - ريف دمشق - مسرابا محمد غازي قديح - ريف دمشق - مسرابا علاء قديح - ريف دمشق - مسرابا منى عمار - ريف دمشق - الزبداني وليد أحمد شداد - ريف دمشق - القلمون: عسال الورد إياد شاهين - دمشق - خالد العلي - القنيطرة - غدير البستان محي الدين ديب الطويل - ريف دمشق - مديرا حميد النبهان - حلب - منبج حمادي المصطفى - حلب - جرابلس حمزة دياب الخصواني - درعا - الشيخ مسكين جهاد شفيق - حلب - السفيرة أبو العبد - حلب - أبو بكر - غير ذلك - الشيشان أبو أيمن الحمداني - ريف دمشق - عرطوز: جديدة الفضل رياض عدنان النادر - ريف دمشق - السيدة زينب جاسم الكردي - حمص - الزارة خالد جيكو - حمص - الزارة مصطفى الدقير - حمص - الزارة نزار عوض - حمص - الزارة أبو محمد قنواتي - دمشق - القنوات أبو ثائر - دمشق - مخيم اليرموك حسن أحمد غبش - دمشق - الحجر الأسود زيدان فايق حجازي - حلب - منغ دريد مصطفى خطيب - ادلب - مرعيان ظافر مصطفى خطيب - ادلب - مرعيان ياسر محمد خطيب - ادلب - مرعيان خالد مصطفى عمر خطيب - ادلب - مرعيان أسامة محمد لعموط - ادلب - مرعيان محمد رياض رحمون - ادلب - مرعيان بسام بكران - ادلب - مرعيان أبو راتب الخولاني - ريف دمشق - المرج آل الفضل - ادلب - احسم أبو محي الدين الغزاوي - ريف دمشق - دوما أحمد الأحمد - ريف دمشق - القيسا أبو حسام الشامي - دمشق - عواطف الشماط - ريف دمشق - سرغايا آمنة محمد مرعي دقدوق - ريف دمشق - سرغايا عدنان محمد بطيح - ريف دمشق - سرغايا أمل طرابيشي - ريف دمشق - سرغايا محمود محمد عبد القادر العلي - ادلب - النيرب بهاء محمد الصالح الزعبي - درعا - المسيفرة أبو محمد - ريف دمشق - القيسا عمار ياسر مخيبر - ريف دمشق - عبد العزيز صطوف سلات - دمشق - محمد عبد الكافي بكر - ريف دمشق - دير سلمان معتز عبد الجليل حميض - ريف دمشق - الكسوة عبد الرزاق قاسم شحرور - ريف دمشق - الكسوة زاهر حسن القديمي - ريف دمشق - الكسوة رضوان أحمد ناصر - ريف دمشق - الكسوة هيثم علي حميض - ريف دمشق - الكسوة أسامة صالح نسب - ريف دمشق - الكسوة محمود يوسف عبد الحميد - ريف دمشق - الكسوة عدنان عادل قطوش - ريف دمشق - الكسوة محمد عبد الكريم الأسمر - حماه - حلفايا علاء الشيخ أحمد - حلب - عندان حسن شرارة - دمشق - الحجر الأسود ياسر حاج عثمان - حلب - الليرمون أحمد ديب حاج عثمان - حلب - الليرمون محمود أبو وائل - حلب - محمد حجازي - حلب - منغ جميلة شحنة - حلب - عائدة كمال الدين - ريف دمشق - سرغايا نورس الحسن - حمص - الحولة عبد الرزاق مصطفى منصور - حمص - سامي مصطفى السعيد - ادلب - محمبل المصادر: 1- لجان التنسيق المحلية. 2- الهيئة العامة للثورة السورية. 3- وكالة رويترز. 4- الجزيرة نت. 5- الشرق الأوسط. 6- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية
أسرة التحرير
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة