المشاهدات: 4754
تصدير المادة
شـــــارك المادة
ارتكب النظام الأسدي مجازر ومداهمات وإحراق للمنازل وقصف أكثر من 347 منطقة في عموم سوريا مخلفا مقتل 154 سورياً، بينما استطاع الثوار إسقاط وإعطاب بعض الطائرات الأسدي وقتل عدد من الجنود النظاميين، إثر اشتباكات عنيفة بينهم وبين القوات الأسدي في 123 نقطة في عموم سوريا، تزامنا مع مباحثات في لندن بين المعارضة السورية ووزراء مجموعة الثماني حول إضفاء مساعدات وجهود لإنقاذ سوريا من محنتها.
مقتل نساء وأطفال وأعداد متزايدة: قتلت 11 امرأة و7 أطفال و2 تحت التعذيب و63 في درعا معظمهم قضوا في مجرة الصنمين، و44 في دمشق وريفها، و15 في كل من حمص وحماه، و10 في حلب، و4 في دير الزور، و1 في كل من إدلب، واللاذقية والحسكة، ليبلغ العدد الإجمالي 154قتيلا إضافة إلى العشرات من الجرحى. (1) قصف لمئات المناطق: قصفت أكثر من 347 نقطة في مختلف المدن والبلدات السورية، حيث قصفت طائرات النظام 17 نقطة وقصفت كل من السفيرة، والشحيل، وبنش، والميادين، والحميدية بصواريخ أرض - أرض، وألقيت البراميل المتفجرة في نقطتين، وسجل القصف بصاروخ سكود في نقطة، واستخدمت القنابل العنقودية في العبادة، كما استخدمت قذائف الهاون في 115 نقطة، أما القصف بالمدفعية فقد سجل في 123 نقطة، والقصف الصاروخي في 82 نقطة. (1) مجزرة وحرق للمنازل: وارتكبت قوات النظام السوري مجزرة في مدينة الصنمين قرب درعا، فقتلت أكثر من 60 مدنياً -أغلبهم بإعدامات ميدانية- بينهم الطبيب الوحيد في المدينة، وجرح العشرات إثر اقتحام المدينة بالدبابات والمدرعات. وأفاد المركز الإعلامي السوري بأن قوات النظام نفذت حملة حرق ونهب للمنازل والمحال التجارية في المدينة. ودأبت القوات النظامية على ارتكاب مذابح وإعدامات ميدانية عدة بحق المدنيين في عدة مناطق من سوريا. (2) تفجير مبانٍ: وفي العاصمة دمشق فجّر النظام عددا من المباني المحيطة بمطار المزة العسكري في دمشق من جهة داريا لكي لا يستخدمها الثوار، حيث تواصلت الاشتباكات في حييْ جوبر وسيدي مقداد. (2) النظام يقصف قرية لبنانية: أعلن مسؤول عسكري لبناني أن طائرة تابعة للجيش السوري ألقت خمس قنابل على محيط قرية في شمال شرق لبنان ولكن لم تسفر عن سقوط ضحايا. وقال العسكري الذي فضل عدم الكشف عن هويته إن "أحداً لم يصب" في هذا الهجوم الذي استهدف محيط منطقة العجرم في شمال شرق بلدة عرسال. يذكر أن معظم سكان عرسال يدعمون الثورة في سوريا. (3)
إسقاط طائرة وقتل طيارِين: في 123 نقطة اشتباك تمكن الثوار من إسقاط طائرة مروحية في يبرود بريف دمشق، وإعطاب طائرة هيلكوبتر وقتل 3 طيارين أثناء محاولتهم الهبوط منها في الرقة، وفي حماه قصف 5 صواريخ غراد محلية الصنع على مطار حماه العسكري أوقعت عددا كبيرا من جنود النظام بين قتيل وجريح، وتم تحرير قرية جب زريق في ناحية الحمراء من قوات النظام، واستهداف حاجز أم قلق، ما سبب في خسائر فادحة في صفوفهم، وتمت السيطرة على حاجز تل عثمان، واقتحام قاعدة تل عثمان العسكرية، كما استهدفت أماكن لتمركز الشبيحة في كل من بري الشرقي، والحردانة، وأبو حبيلات براجمات الصواريخ وقذائف الهاون، واستهدفت سيارتان لقوات النظام على الطريق الدولي حماه - حمص فقتل عدد كبير من العناصر، أما في ريف دمشق فقد استطاع الثوار السيطرة على منطقة الصغيرية التي تعد منطقة إمداد للواء 39 وفج الكيمياء في عدرا بعد اشتباكات عنيفة مع قوات النظام، وفي إدلب فجر المجاهدون حاجز سحر الشرق التابع للأمن العسكري وقتلوا كل من فيه. (1) اشتباكات ومقتل جنود من النظام: تواصل القتال في محيط مستشفى الكندي بحلب الذي تحاصره عدة ألوية، وأسفر أحدث الاشتباكات عن مقتل 25 جنديا نظاميا حسب ما نقل المرصد في موقعه على الإنترنت. كما أشار المرصد إلى اشتباكات على ما يسمى طريق الموت قرب بلدة حيش بإدلب حيث تحاول القوات النظامية فك الحصار عن معسكري وادي الضيف والحامدية. (2) الأسد يستخدم عناصر من حزب الله لتصفية المنشقين: قال الجيش الحر: إنه يقاتل عناصر لحزب الله في القصير بحمص، وإن نظام الأسد يستخدم عناصر حزب الله لإعاقة تقدمهم، كما أنه يستخدمهم لتصفية الجنود المنشقين عنه. وقدّر العقيد الطبيب عبدالحميد زكريا، الناطق باسم هيئة أركان القيادة العسكرية الثورية، من الحدود السورية التركية الأعداد الموجودة بدمشق بأكثر من 2000 مقاتل من حزب الله، بالإضافة إلى حشد أكثر من 3500 مقاتل من الحزب على الحدود السورية اللبنانية. (3) سيطرة على دوار الجندول والمنطقة الصناعية: وأعلنت الجبهة الإسلامية السورية السيطرة على دوار الجندول و المنطقة الصناعية - الشقيف في حلب و تحريرها من قوات النظام ضمن معركة فك الأسرى بعد اشتباكات عنيفة. (4) انتهاء حالة التوتر بين مقاتلي جبهة النصرة و عناصر ال YPG: في رأس العين: انتهت حالة التوتر التي كانت سائدة بين مقاتلي جبهة النصرة وقوات الـ YPG وذلك بعد عقد اجتماع موسع بين قيادات جبهة النصرة وقيادات الــYPG ، حيث انتهى هذا الاجتماع بموافقة الـYPG على شروط جبهة النصرة، وقام كلا الطرفين بالانسحاب من المدينة وإنهاء كافة المظاهر المسلحة لتعود الحياة الطبيعية لمستقرها بعد إنهاء حالة التوتر السائدة بين الطرفين، وتم تنفيذ شروط جبهة النصرة بالكامل التي كانت على النحو التالي: 1- انسحاب عناصر الYPG من الحواجز الواقعة بين السويدية ورميلان وعدم اعتراض قوات الجبهة. 2- تقديم اعتذار رسمي لبعض الشخصيات العربية في تلك المنطقة بعد أن تمت إهانتهم من قبل الYPG. 3- الاعتذار الرسمي لـ جبهة النصرة على ما حدث عند حواجز الـYPG أثناء اعتقالهم على بعض الحواجز. (4) معركة تحرير ريف حماه الشرقي: أعلن الجيش السوري الحر البدء بمعركة تحرير «ريف حماه الشرقي». وأكدت كتائب «الفاروق»، في بيان سيطرتها «على قرية سوحا بريف حماه الشرقي»، بعد تدمير الحواجز العسكرية الموجودة فيها. وكانت الكتائب قد سيطرت قبل ذلك على قرية عقيربات القريبة من سوحا. وقال أبو غازي الحموي، عضو تنسيقية حماه للثورة السورية: إن هذه العملية تأتي بعد تعسر تقدم «الثوار» في الجهتين الغربية والشمالية بسبب التداخل الطائفي ووجود الكثير من الثكنات العسكرية. وأشار الحموي إلى أن مناطق الريف الشرقي هي على تماس مع قرى الرقة التي تعتبر بحكم المحررة، مما يساعد «الثوار» في معركتهم ضد القوات النظامية. (5)
ارتياح لمباحثات لندن: أبدى ممثلون عن المعارضة السورية ارتياحهم لنتائج مباحثاتهم مع وزراء مجموعة الثماني في لندن حيث تم تحديد مؤتمر "أصدقاء سوريا" المقبل في العشرين من الشهر الجاري في إسطنبول. وقال رئيس المجلس الوطني السوري جورج صبرة إن وفد المعارضة تحدث في لقاءاته عن الأوضاع الكارثية التي تعاني منها أجزاء عديدة من سوريا. وأكد أن الوفد أعرب عن امتنانه لزيادة المساعدات البريطانية على وجه الخصوص والتي قال إنها تحدث تغييرا حقيقيا على أرض الواقع.(2) تمكين الحكومة المؤقتة: من جهتها قالت نائب رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية سهير الأتاسي: إن المعارضة بحثت السبل التي تمكّن حكومة غسان هيتو المؤقتة من العمل بأكبر قدر من الفاعلية مع المملكة المتحدة والمجتمع الدولي، وأكدت التزام المعارضة بمكافحة التطرف والتمسك بالقانون الدولي ومعايير حقوق الإنسان. (2)
قصف المخابز والمستشفيات: اتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش الطيران السوري بقصف المخابز والمستشفيات وأهداف مدنية أخرى. ودعت المنظمة غير الحكومية إلى وقف هذه الغارات ضد المدنيين التي وصفتها بأنها جرائم ضد الإنسانية. وأكدت أن "الغارات التي أمرت بشنها الحكومة والتي قتلت مدنيين بشكل عشوائي وبدون تمييز، تندرج على ما يبدو في إستراتيجية هجمات متعددة ومنهجية ضد المدنيين، ونعتبرها جرائم ضد الإنسانية". (2)
لقاء المعارضة مع هيغ إيجابي: وصف وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ محادثاته مع المعارضة السورية بالإيجابية والبناءة، وقال إن اللقاء كان فرصة للتأكيد مرة أخرى على دعم بريطانيا لمطالب الشعب السوري وإصرارها على بذل مزيد من الجهود لإنهاء معاناته.(2) إعلان عن اجتماع أصدقاء سوريا: على الصعيد الأميركي أعلن مندوب وزارة الخارجية أن مجموعة "أصدقاء سوريا" التي تضم بلدانا عربية وغربية ستجتمع في العشرين من الشهر الجاري في إسطنبول بحضور وزير الخارجية جون كيري. (2) مواصلة في الحوار وتقديم المساعدات: من جانبه قال مسؤول أميركي: إن كيري "لم يعد بشيء" مؤكدا أن بلاده ما زالت "تدرس عددا من الخيارات"، ولكنها ستواصل تقديم المساعدات للمعارضة، حسب تعبيره. وأضاف المسؤول "علينا مواصلة الحوار، ولهذا سنعود إلى إسطنبول"، مشيرا إلى أن غداء العمل مع ستة من مسؤولي المعارضة على مائدة هيغ أتاح إجراء "مباحثات جيدة ومهمة". (2) دعوة إلى حد للعنف: دعت منظمة هيومن رايتس ووتش الأسرة الدولية إلى المساعدة في وضع حد لأعمال العنف التي تحصل في سوريا. وجاء في تقرير المنظمة "نظرا إلى الأدلة التي تم الحصول عليها، تدعو منظمة هيومن رايتس ووتش جميع الحكومات والمؤسسات إلى وقف بيع وتزويد الأسلحة والذخائر والمعدات لسوريا، حتى توقف الحكومة ارتكاب مثل هذه الجرائم". (2) وقالت المنظمة في تقرير تحت عنوان "الموت القادم من السماء" إن نظام الأسد قصف بالطائرات المخابز والمستشفيات وأهدافا مدنية أخرى. وأكدت نقلا عن شبكة ناشطين أن الغارات الجوية قتلت أكثر من أربعة آلاف وثلاثمئة مدني في سوريا منذ يوليو/تموز من العام الماضي تاريخ بدء هجمات الطيران. وتحدثت المنظمة أيضا عن استعمال ذخيرة ذات قدرة تدميرية كبيرة تدمر أحيانا عدة منازل في هجوم واحد.(3) عبوة في معقل حزب الله: عثرت السلطات الأمنية اللبنانية، الليلة قبل الماضية، على عبوة زجاجية متصلة بأسلاك كهربائية في حي «السلم» في الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله، وكتب عليها عبارات ضد رئيس النظام السوري بشار الأسد وجماعة حزب الله، وموقعة من جبهة النصرة - لواء عمر بن خطاب. وقال مصدر أمني لبناني إن العبوة «عبارة عن جرة زجاجية متصلة بأسلاك كهربائية تحتوي على مواد، يتم التأكد ما إذا كانت متفجرة في منطقة حي السلم». وأوضح المصدر أن العبوة الموصولة بلاصق والمجهزة للاستعمال بطول 30 سنتيمترا: «مغلفة بورقة كتب عليها: فليسقط بشار...الموت لحزب الله... جبهة النصرة - لواء عمر بن الخطاب». (5)
في لحظة يأس.. هل يطلق الأسد صواريخه تجاه تركيا.. وإسرائيل؟! هكذا تساءل الكاتب يوسف الكويليت، وقال: سوريا تحاط بقوتين أكبر منها بمراحل بالتسلح والتقدم العلمي والنمو الاقتصادي والنظام السياسي إلى جانب رعاية تامة من دول حلف الأطلسي في حال تعرضت إحداهما إلى هجوم مسلح من أي طرف عربي أو إقليمي، كإيران مثلاً.. فإسرائيل قوة ظلت هاجس سوريا في حال الحرب والسلم وفي مختلف المراحل التي بدأ معه الصراع العربي - الإسرائيلي، فهي تسيطر على الجولان ومزارع شبعا المتنازع عليهما بين سوريا ولبنان وتحتلها إسرائيل، وقد ظلت مخترقة من قبل استخباراتها سنوات طويلة حين كان الجاسوس الشهير «إيلي كوهين» يرسل المعلومات السرية عن الجيش والمخابرات والتحركات العسكرية وبيئة العمل داخل المخابرات السورية إلى أن كشف وأعدم، ثم مارست عسكرياً العديد من التجاوزات بما فيها ضرب مواقع حساسة عجزت حكومات دمشق وخاصة في عهد عائلة الأسد الرد على أي اعتداء.. الجهة الثانية، تركيا التي لم تكن سياساتها تجاه سوريا بذلك الدفء الذي حدث مع الحكومة الراهنة، إذ ظل موضوع لواء الاسكندرون أحد مصادر الخلاف بين البلدين ما قبل حكومة (أردوغان) والذي أدخل تعديلات جوهرية على سياسته تجاه العرب، وخاصة سوريا، وكذلك أزمة الزعيم الكردي (أوجلان) عندما عاش بحماية حكومة الأسد داخل البقاع اللبناني مما أدى إلى استنفار القوات التركية الدخول في حرب مع سوريا، لولا أنها تصرفت بشكل سريع بإخراجه ثم القبض عليه من قبل الأتراك، ومع أن المبادرة بين البلدين كانت ايجابية ومتسارعة أدت إلى فتح الحدود والأبواب للتبادل التجاري والاستثمارات والسياحة وغيرها، إلاّ أن الثورة قلبت تلك المحاولة باتجاه العداء بين البلدين والتصعيد والتهديد العسكري، مما استدعى تركيا نصب صواريخ «باتريوت» تحسباً لأي مفاجأة قد تحدث من حكومة دمشق.. الأسد سبق أن قال لأغلو وزير خارجية تركيا في لحظة فقدان أعصابه «لا أحتاج لأكثر من ست ساعات حتى أشعل الشرق الأوسط وأسقط الأنظمة القائمة به «وبناء على هذه النوايا هل يصل الأسد في لحظة يأس تام ومن خلال شعوره بالنهايات الأبدية، أن يقوم بمغامرة مجنونة تؤدي إلى إطلاق صواريخه المحملة بالأسلحة الكيماوية تجاه تركيا وإسرائيل معاً في عملية انتحارية، ليجعل من موته قصة حرب تختلط فيها كل الأوراق كسابقة أولى في تاريخ المنطقة الحديث؟!.. بالتأكيد أن رد الفعل قد لا يقف على ثلاثي الأزمة، سواء أمريكا وأوروبا، أو روسيا وإيران، وهما على الأرجح لن ينجرا لمغامرة كهذه، لكن قد تحدث هزات دبلوماسية، ربما تدفع بالعديد من الدول العيش على خط النار، خاصة لو دخل حزب الله بتوجيه صواريخه لإسرائيل تضامناً مع الأسد، أو افتعلت إيران أزمة مع الدول الخليجية العربية، أو ناوشت قواعد أمريكا.. المسرح سيكون مرعباً لأن الأسد لن يخسر شيئاً طالما دخل وسط الحريق الملتهب وقد تبنى المواقف على النوايا، وتصريحاته بحرق المنطقة تؤخذ باحتمالاتها المعقدة، وبالتالي هل دراية الدول التي تفهم معنى استخدام سلاح مدمر، عليها المبادرة بالتصرف السريع والمباشر باحتواء هذا السلاح قبل أن تواجه مفاجأة غير منتظرة، أو محسوبة؟! الأسد مصاب بعاهة البقاء، أو موت شعبه وما يجاوره من أقطار ليحملوا في نفس الجنازة، وبالتأكيد، فإن تركيا، وإسرائيل على دراية تامة بما يدور في الداخل السوري، لكن الاحتياطات مطلوبة قبل أن تحل الكارثة.. (3)
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(6) روعة مصطفى الخلف - حلب - السفيرة هشام خليف - حماه - بلدة الجابرية محمد بطيش - حماه - عبد الحميد الأسعد العكرش - دير الزور - حمود العلي الحمدان - دير الزور - محمود محمد النعمة - دير الزور - محمد ياسر العبد الله - دير الزور - أسامة عمر الناصر - حمص - تلبيسة قمر سليم زين - حمص - تلبيسة فرحان حسين تابو - حمص - الرستن: قرية تسنين أيمن بربور - ريف دمشق - سعسع إبراهيم الحوراني - درعا - غباغب جلال أرشيد الزعبي - درعا - اليادودة محمد جمعة الذياب - درعا - بلدة العمورية أنيس محمد الجاموس - درعا - داعل فارس خالد اليوسف"العزيزة" - حماه - خطاب ياسر ضياء الدين الهندي - ريف دمشق - بيت سحم محمد أحمد فتوتة - ريف دمشق - المعضمية اقبال أحمد - درعا - غباغب أحمد عز الدين طعمة - حمص - بابا عمرو محمد نجيب رحمة - حمص - القصير بشار محي الدين الدمراني - ريف دمشق - المعضمية محمد أمين قاسم - درعا - الصنمين ندى العتمة - درعا - الصنمين محمد أحمد الأبرص - ريف دمشق - النبك علي حسين هرموش - حلب - حريتان قصي محمد هرموش هرموش - حلب - حريتان بكور واحد إسماعيل - حلب - منغ قدور سليمان - الرقة - حي السباهية محمود إبراهيم الشتار - درعا - الصنمين عمار حسان الشتار - درعا - الصنمين عمران عدنان الشتار - درعا - الصنمين عامر عدنان الشتار - درعا - الصنمين قاسم محمد اللباد - درعا - الصنمين إبراهيم ندى اللباد - درعا - الصنمين قاسم إسماعيل اللباد - درعا - الصنمين بشير محمد خير اللباد - درعا - الصنمين أحمد مأمون اللباد - درعا - الصنمين محمد جمال اللباد "قعبور" - درعا - الصنمين محمد مرعي الشتار - درعا - الصنمين محمد أبو الجزر - درعا - الصنمين محمد سلامة اللباد - درعا - الصنمين قاسم محمد الشحادات - درعا - الصنمين ياسين الشحادات - درعا - الصنمين قاسم الشحادات - درعا - الصنمين نبيل الشحادات - درعا - الصنمين حسن الراعي - حلب - الليرمون باسل محمود رشيد - ريف دمشق - النبك عمر عبيد - حلب - الفردوس محمد نسيب القاسم - درعا - غباغب أبو عبدو الطباع - درعا - غباغب أحمد علي الفلاح - درعا - الصنمين خالد جودت اللباد - درعا - الصنمين ندى مفلح أبو حورية - درعا - الصنمين أمينة محمد النصار - درعا - الصنمين محمود أحمد السليمان العتمه - درعا - الصنمين محمد أمين أحمد ندى العتمة - درعا - الصنمين علي محمد الجندي - درعا - الصنمين نبيلة علي العتمة - درعا - الصنمين محمد حسن السالم "الفلاح" - درعا - الصنمين محمد أحمد صالح العتمة "الحسنة" - درعا - الصنمين حسين فيصل الشتار - درعا - الصنمين أحمد محمد صالح العتمة "الحسنة" - درعا - الصنمين نور سلطان العتمه - درعا - الصنمين عبير سلطان العتمه - درعا - الصنمين رضوان أحمد فليجان - درعا - اللجاة عمر رضوان أحمد فليجان - درعا - اللجاة دانية محمد درغام العتمه - درعا - الصنمين رضوان أحمد العلي - درعا - اللجاة: قرية الرويسات عمر رضوان العلي - درعا - اللجاة: قرية الرويسات أحمد عبد الواحد درموش - ادلب - رنكوس حياة جمعة داوود - ريف دمشق - المعضمية محمد سعيد النجار - حمص - تلبيسة ناصر طه - حمص - تلبيسة محمد سعيد عبد الرزاق جاموس - حمص - تلبيسة عبد السلام أحمد الضحيك - حمص - تلبيسة حسن إبراهيم"الطشطش" - ادلب - سراقب إبراهيم حسن الدناور - حماه - حلفايا ياسر شلاش المحمد - حماه - ريف حماه الشرقي: قرية الرحبة محمد زهر الدين الخاص - حماه - كرناز سلطان محمد الشقران - حماه - بريديج فاتن كمال - ريف دمشق - سعسع داوود الصالح - دير الزور - حي الموظفين خالد ناصر الطباش - دير الزور - حي الموظفين محمد الفايق - دير الزور - حي الموظفين همام عصام العواد - دير الزور - حي الموظفين منيف دبيس - حماه - كفرنبودة نادر بلاسم - حمص - باب السباع حمزة عباس - حمص - الرستن مناف بكر - القنيطرة - جباتا الخشب دعاس محمد الزامل - حمص - الديبة خالد دعاس الزامل - حمص - الديبة
المصادر: 1- لجان التنسيق المحلية. 2- الجزيرة نت. 3- العربية نت. 4- الهيئة العامة للثورة السورية. 5- الشرق الأوسط. 6- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
أسرة التحرير
الشرق الأوسط
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة