المشاهدات: 3288
تصدير المادة
شـــــارك المادة
الحل السياسي يكون صعبا مع استمرار المطالبة بسقوط الأسد! ، هكذا يقول لافروف. كيف يكون يسيرا مع تلوث يدي النظام بدماء عشرات الآلاف من السوريين واستمرار العنف والقصف وقتل المئات يوميا واستخدام الأسلحة الممنوعة دوليا تجاه المدنيين؟ هذا سؤال السوريين.
مقتل أبرياء وأطفال: قتلت قوات الأسد 146 شخصا فيهم 15 طفلا و13 امرأة، وكان فيهم 74 في حلب و23 في دمشق وريفها و12 في حمص، و11 في درعا، و9 في حماه، و6 في الحسكة، و2 في كل من دير الزور واللاذقية، و1 في كل من الرقة والسويداء.(1) مناطق تحت القصف: وفي الوقت ذاته تعرضت 253 منطقة لقصف عنيف 19 منطقة منها تعرضت للقصف بالطيران الحربي والمروحي، وألقيت القنابل الفراغية على منطقتين، وألقيت القنابل الفراغية والفسفورية على منطقة، وقصفت 112 منطقة قصفا مدفعياً، واشتد القصف بالهاون على 75 منطقة، والقصف الصاروخي على 66 منطقة، فخلف القصف سقوط عدد من المباني وتضررت الشوارع والممتلكات.(1) من أبرز العمليات: وفي قرية كلجبرين سقط صاروخ أرض-أرض مسفرا عن قتل وجرح عدد من الأشخاص وتدمير أربعة منازل، كما سقط صاروخ مماثل في مدينة الباب ليقتل عدة أطفال، في حين قتل سبعة أشخاص في قصف مدفعي على سوق تجاري في دير حافر بريف حلب الشرقي.(3) كما واصلت قوات النظام قصفها لأحياء القدم والعسالي وجوبر في العاصمة دمشق، بينما شنت حملة دهم واعتقال في حي ركن الدين. وقالت شبكة شام إن عشرات القتلى والجرحى سقطوا جراء قصف قوات النظام بلدة بالا في ريف دمشق بالمدفعيات والطائرات.(3) وتعرض محيط السجن المركزي الواقع غرب مدينة ادلب للقصف بالطائرات المروحية من قبل القوات النظامية والذي يشهد اشتباكات بين القوات النظامية ومقاتلين من كتائب أحرار الشام وجبهة النصرة وكتائب أخرى في محاولة للسيطرة عليه وأنباء عن خسائر في صفوف الكتائب المقاتلة.(6)
اشتباكات عنيفة: اشتبكت عناصر المقاومة الحرة مع قوات النظام في 109 مناطق متفرقة في عموم سوريا استطاع المجاهدون فيه القيام بتحرير المخفر الحدودي رقم 25 على الحدود الأردنية، والسيطرة على حاجز صماد في درعا، وحاجز المثلث في بصرى الشام بدرعا، وصد رتل عسكري متجه نحو المليحة بريف دمشق، وتدمير عدة آليات ومدرعات تابعة لقوات النظام في مدن وبلدات عديدة من سوريا.(1) واشتدت اشتباكات عنيفة في محيط إدارة الدفاع الجوي في بلدة المليحة بريف دمشق، ومنطقة الحاضر بحماه ترافقت مع دوري عدة انفجارات، وفي الرقة كانت الاشتباكات بالقرب من المخبز اﻵلي بالرقة.(2) داريا ترجح كفة الصراع: تتصدر مواجهات مدينة داريا بين الجيش النظامي وكتائب «الجيش السوري الحر» واجهة المشهد الميداني في سوريا اليوم، فالمدينة التي تتاخم مطار المزة العسكري وتبعد أقل من 4 كلم عن القصر الرئاسي تمتلك أهمية استراتيجية بالنسبة لطرفي الصراع، الأمر الذي دفع الجيش النظامي إلى تعزيز وجوده العسكري في محيط المدينة، حيث يتحصن عناصر المعارضة، وفق ما يؤكد ناشطون سوريون.(4) معاملة الثوار للأسرى: كشف الطيار النقيب الأسير لدى الجيش الحر كتيبة أبو بكر الصديق روني راشد ابراهيم أن النظام السوري الذي جعله يقصف أهل بلده لن يبادله بمعتقلين من سجونه، وكان روني قد أسر قبل حوالي مائة يوم بعد أن تم إسقاط طيارته التي كانت تقصف ريف حلب، فإنه بدا هادئاً وبصحة جيدة في ظهوره على شاشة "العربية الحدث"، وليؤكد أن الجيش الحر قام بمعالجته والعناية به. وفي حديثه ناشد زملاءه في مطار كويريس، بأن يستسلموا سلميا، لأن المطار محاصر من أربع جهات، وتابع: اعتقلت وأسرت لدى الجيش الحر، ولكنهم لم يتعاملوا معي إلا بشكل جيد، رغم انتمائي للطائفة العلوية، طالباً منهم تسليم المطار سلمياً مؤكداً أن الجيش الحر لن يمسسهم بسوء".(5)
حذر المجلس الوطني السوري من كارثة كبيرة في حمص، حيث يقوم النظام بحملة تطهير عرقي، وطالب المجتمع الدولي وأصدقاء سوريا بنجدة المدينة بشكل عاجل.(5)
650 هارب يتلقون مساعدات: أعلنت الأمم المتحدة أن نحو 650 ألف هارب من الأزمة السورية يتلقون المساعدات في البلدان المجاورة لسوريا، في حين خرج مسؤول أممي زار سوريا لعدة أيام بانطباع مفاده أن «سوريا تتعرض لتدمير ممنهج بأيدي شعبها». وأكد أن «لا حل إنسانيا لتلك المشكلة حتى لو بذلت المنظمة الدولية كل جهدها».(4) تكثيف الإغاثة: هذا وتعتزم الحكومة الأمريكية تكثيف نشاطاتها وتحركاتها لإغاثة اللاجئين السوريين في الأردن وتركيا ولبنان ومساعدة المشردين في الداخل. (5) وقال السفير الأميركي لدى سوريا: إنه يسعى لتنسيق مساعدات الإغاثة الأمريكية مع الائتلاف الوطني والمجتمع الدولي، وخاصة كيفية إيصال المساعدات إلى المشردين في الداخل من خلال العمل مع شبكات الإغاثة الجديدة العاملة على الأرض.(5) الوضع في الشتاء القارس: وأوضحت مسؤولة الشؤون الإنسانية والإغاثة في الأمم المتحدة فاليري آموس، في كلمة في منتدى دافوس الاقتصادي، أن الوضع الإنساني في سوريا «كارثي ويتدهور بشكل واضح»، وأن «الشتاء القارس يزيد من الأوضاع السيئة.. لأكثر من 650 ألف شخص غادروا البلاد». وأضافت: «آمل ألا يكون قد بقي أي شك عند زعمائنا السياسيين بشأن حجم المأساة الإنسانية التي تتكشف في سوريا».(4) تراجع الإنتاج الزراعي بنسبة 50%: وإزاء ذلك: أعلنت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة اليوم أن إنتاج القطاع الزراعي السوري تراجع إلى النصف بسبب النزاع المستمر منذ 22 شهراً، داعيةً الى "مساعدات عاجلة" في هذا المجال للمناطق الريفية.(5)
دعوة للخطيب، وتمهل في تشكيل الحكومة: كشف السفير الأمريكي لدى سوريا، روبرت فورد، أن وزيرة الخارجية هيلاري كلينتون قد أجرت اتصالاً هاتفياً بمعاذ الخطيب الأسبوع الماضي وجددت ترحيبها به في واشنطن مع غيره من قادة الائتلاف. وقال فورد إن حكومته لا تريد استعجال تشكيل الحكومة السورية المؤقتة، ولكنها جاهزة للتعاون معها حين يتم تشكيلها. ومع أن فورد قال إن المعارضة المسلحة تحقق التقدم ميدانياً رافضاً مقولة وجود تعادل عسكري على الأرض، فإنه كرر تمسك بلاده بالحل السياسي من خلال عملية انتقالية تقتضي تنحي الرئيس بشار الأسد والمجموعة المحيطة به عن السلطة.(5) اقتراح مؤتمر حول اللاجئين في روسيا: اقترح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تنظيم مؤتمر دولي في روسيا حول اللاجئين السوريين، دون الإشارة إلى موعد محدد، وذلك لدى استقباله الرئيس اللبناني ميشال سليمان. وقال: «نحن مستعدون لتنظيم هذا اللقاء إذا وافقت الدول المعنية على ذلك»، كما وعد بتقديم المساعدة المالية للبنان «من خلال الكثير من القنوات المختلفة، عبر التمويل المباشر أو المساعدة المرتبطة بدعم اللاجئين» لدعمه في إيواء اللاجئين السوريين على أراضيه، بحسب وكالات الأنباء الروسية.(4) تنديد بالمطالبة بإزاحة الأسد: ندد سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي بإصرار المعارضة السورية على إطاحة الرئيس السوري بشار الأسد مشددا أن التمسك بهذا المطلب لن يجلب أي تسوية سلمية للأزمة. وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي كل شيء يصطدم بهوس المعارضين بفكرة الإطاحة بنظام الأسد . وأضاف أنه طالما استمر تبني المعارضة لهذا المطلب فلن يطرأ شيء جيد بل سيستمر العنف وسفك الدماء .(6)
في مقال المتواطئون في تيئيس السوريين، كتب زهير قصيباتي: بين إدراك معظم العرب حال «المأزق الكبير» لجحيم الحرب في سورية، و«الخيبة العميقة» لدى الموفد الدولي- العربي الأخضر الإبراهيمي، وغضب الروس من «عناد» المعارضة «المهووسة بإطاحة نظام الأسد»، وسعيهم الدائم إلى تيئيس السوريين من أي رهان على الخلاص إلا ببقاء النظام... كان صارخاً إصرار موسكو على دق إسفين بينهم والمعارضة، بالتزامن مع إعلان استعدادها لاستضافة الجميع. فالتغيير «مستحيل»، إما حوار مع بشار الأسد، وإما مزيد من القتال، لسنتين إضافيتين. هكذا يبدو الموقف الإيراني الذي لا يتخلى عن النظام أيضا، متقدماً بعض الشيء، إذ يُبطِن عكس ما يُعلن، ولا يذهب علناً إلى حد تهديد السوريين بسقوط 120 ألف قتيل بعد الستين ألفاً، إذا احتُسِب معدل الإبادة بخمسة آلاف كل شهر. حوار الدم مرشح إذاً لجولات وجولات، تتوزع الأدوار بين طهران وموسكو لإنعاش قدرة النظام على الصمود، مالياً وعسكرياً، ومحاصرة المعارضة بحرب نفسية أبسط أدواتها تيئيس المدنيين، خصوصاً الذين يجاورون أهوال خطوط التماس، ويشهدون فصول خراب البصرة. أما قلب دمشق فينبض نعيماً وهدوءاً بشهادة الروس الذين يحرصون على بقاء رعاياهم في البلد، ثم يخرج بعضهم عبر بيروت. ما الحل؟ جزء من المشكلة أن موسكو وطهران لم تدركا بعد أن المعارضة المسلحة و «الائتلاف الوطني السوري» طرفان غير مقبولين للحوار الذي يعرض مواصفاته النظام، مثلما هو مرفوض لديهما... بصرف النظر عن تشرذم الفصائل المقاتلة، أو قدرتها على توحيد أهدافها لدى سقوط النظام. الافتراض الآخر، أن النيات «السلمية» لدى موسكو وطهران تفتعل طروحات حوار مستحيل، فيما تراهن عملياً على تآكل صمود الثوار، وتشويه صورة الثورة بفظاعات مريعة ومريبة. ظاهرياً، تلتقي واشنطن وموسكو وطهران في طلب الحل السياسي الذي يمنع «أفغنة» سورية أو «صوملتها». عملياً، الفارق الوحيد هو أن إدارة الرئيس باراك أوباما تسعى إلى إدارة انتقالية لسورية في غياب الأسد. والفارق «الوحيد» بين الأميركيين ومعظم العرب، هو كذاك الذي يتجسد بين ساكنٍ على فوهة الجحيم، و «زعيم» للعالم ينحاز إلى «الأخيار» ضد «الأشرار»، لكنه يراقبهم مِن بُعد، ويحصي الضحايا بلغته «الناعمة». إزاءه سجّل الروس نقاطاً، فكل التكهنات الأميركية والتركية بأيام معدودة للنظام السوري، سقطت واطمأن أردوغان إلى الدعم «الأطلسي» لحماية الأراضي التركية بصواريخ «باتريوت». أما حماية السوريين فتُرِكت لقوات «الدفاع الشعبي»!. (7) وكتب عبد الوهاب بدرخان تحت عنوان: أميركا، بعد روسيا، جزء من المشكلة في سورية: منذ شهور طويلة غدا الموقف الروسي ميؤوساً منه، فلا تغيير بل إصرار على التعنت، وكل الكلام عن أن موسكو «غير مهتمة» ببشار الأسد كان مجرد تغطية لحقائق أهمها أنها، كإيران، تعتبره «خطاً أحمر»، وأنها تعمل جنباً إلى جنب مع إيران، تسليحاً وتخطيطاً، لمنع انهيار النظام والحؤول دون سقوطه قبل أن يرتسم حلٌ ما يكون هذا النظام جزءاً منه. واليوم لم يعد مستبعداً أن تنضم الولايات المتحدة إلى هذا الثنائي. لماذا؟ لأن الأزمة في سورية أصبح لها في واشنطن اسمٌ هو «جبهة النصرة»، أو «مكافحة الإرهاب»، وليس «الشعب يريد التخلص من الاستبداد ويطمح إلى الحرية». ولا بد من أن إسقاطات مجزرة الرهائن وخاطفيهم في الجزائر، وامتزاج الأفغنة والصوملة في «الحال القاعدية» شمال مالي، وقبلهما دور تنظيم «القاعدة» في مقتل السفير الأميركي واثنين من الديبلوماسيين في بنغازي، ستشحذ الاقتناع الأميركي بأن الشيطان الذي تعرفه في سورية يبقى أفضل من ذاك الذي تجهله. عندما يلتقي وزير الخارجية الجديد جون كيري، «صديق» النظام السوري، نظيره الروسي سيرغي لافروف، خلال الشهر المقبل، لن تكون السياسة الأوبامية الجديدة قد تبلورت نهائياً، لكنها ستقترب أكثر من الأهداف الروسية - وليس العكس - وستتضح أكثر في اندفاعها إلى تفعيل «التفاهمات»: انسوا «الحكومة الانتقالية بصلاحيات كاملة»، انسوا الدعوات إلى رحيل الأسد، فالدولتان الكبريان ستدعمان من يستطيع ضرب الإرهاب، وستقفان بحزم ضد مَن يعرقل هذه الأولوية. بديهي أنهما ستعتمدان على النظام، ولأن الأخير ليس غبياً، فإنه يريد ضماناتٍ أميركية لبقائه. صحيح أنه سجّل، وإنْ لم يعترف، أن الأميركيين استطاعوا أن يجففوا منابع الدعم المالي والعسكري للمعارضة (حتى غير المتطرفة)، إلا أنه يريد عودة للعلاقات مع واشنطن، وزيارة من «الصديق» كيري الذي قد يكون اتخذ لتوّه قراره الأول، وهو أن ينسى نصيحة سبق أن وجهها إلى الأسد بضرورة التنحي. وفي الانتظار يجتهد النظام حالياً ليبرهن أن في الإمكان الاعتماد عليه. يرتكب مجزرة أو أكثر في اليوم الواحد. يركز على قتل الأطفال والشبان مستهدفاً جيلاً لا يريده أن ينسى ما حلّ بالشعب والبلد. يذهب إلى أقصى حد في التماهي مع أساليب التوحّش الإسرائيلية، بل يتخطّاها. هذه هي «لعبة الأمم» بأبشع وجوهها، وعندما تجتمع البراغماتيتان الأميركية والروسية في لعبة واحدة مع وحشية نظام الأسد، فلا بد من أن سورية ستكون موعودةً بمرحلة هي الأكثر قسوةً، بل الأكثر قذارةً. فليس في «لعبة الأمم» فسحة لـ «طموحات» الشعوب ولا لحقوقها، والشعب الفلسطيني يعرف الشيء الكثير عن مثل هذا الظلم التاريخي. في أحسن الأحوال، ستُحشر المعارضة السورية في الزاوية ليُقال لها إن موازين القوى لا تمنحها أكثر من قبول ما تتفق الدولتان الكبريان، وليس فيها مَن يملك تفويضاً للقبول. طلب الشعب السوري حمايةً للمدنيين، طلب حظراً جوياً، طلب سلاحاً نوعياً للحسم، طلب إغاثةً، طلب ألا يُترك الأطفال يموتون برداً أو مرضاً، ولم ينل شيئاً من المجتمع الدولي. لم يجافِ الحقيقة كل من قال إن «المؤامرة» كانت مع النظام وضد الشعب في نهاية المطاف.(7)
بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(8) محمد خليفة - ريف دمشق - النشابية جمال عبد الحكيم الكلش - درعا - معربة حامد هيثم العودة - درعا - بصرى الشام فاطمة حسن العبد الله - حماه - كفرزيتا ديبو الشيخ - حماه - كفرنبودة بشار العلي - حماه - كفرنبودة أحمد خبازة - حلب - المعادي سامر سليم المهاوش الحريري - درعا - بصر الحرير منور فندي عواد - درعا - اللجاة نديم خالد الغنيم - درعا - الغارية الشرقية وفا أبو باسل - ريف دمشق - داريا مالك زايد المطر - درعا - الشيخ مسكين موفق الحوري - ريف دمشق - دوما عزو الحوري - ريف دمشق - دوما وائل حمصي - حماه - محمد البنات - حماه - حي القصور مهند المبيض - حماه - ياسر المحمد - حماه - قرية السويدة غيث قصاص - حلب - القصيلة خليل إسماعيل الغزال - حلب - الباب خالد زكريا العبد اللطيف - حلب - الباب عمار السرحان - حلب - دير حافر أحمد السرحان - حلب - دير حافر عماد مأمون الشيخو - حلب - دير حافر حامد العبيد - حلب - دير حافر سميرمحمود البغدادي - حلب - الشيخ سعيد محي الدين محمد البغدادي - حلب - الشيخ سعيد علي حمدو هنداوي - حلب - اعزاز: قرية كلجبرين عمار علي محمد إبراهيم - حلب - اعزاز: قرية كلجبرين علي محمد إبراهيم - حلب - اعزاز: قرية كلجبرين ياسر علي محمد إبراهيم - حلب - اعزاز: قرية كلجبرين غادة حسين - حلب - اعزاز: قرية كلجبرين علي العمر - حلب - اعزاز: قرية كلجبرين مرام العمر - حلب - اعزاز: قرية كلجبرين أسماء العمر - حلب - اعزاز: قرية كلجبرين وردة حسين - حلب - اعزاز: قرية كلجبرين أماني عبدو هنداوي - حلب - اعزاز: قرية كلجبرين سنا عبدو هنداوي - حلب - اعزاز: قرية كلجبرين عبد الرحمن علي هنداوي - حلب - اعزاز: قرية كلجبرين محمد بسام محمد عثمان فتينة - دمشق - جوبر سليم محمود هارون - ريف دمشق - سقبا رأفت إبراهيم أرشيد المسالمة - درعا - درعا البلد هيثم محمد عطا الله المسالمة - درعا - درعا البلد حسين ذيب شاهين النميري - ريف دمشق - السيدة زينب هادي معروف عمار - حمص - القصير أحمد خالد أبو زيد - ريف دمشق - المعضمية سليم الكوز - ريف دمشق - داريا بشار عبد الله محمد النايف - دير الزور - البصيرة لحاظ بلال النايف - دير الزور - البصيرة لطيفة بشار عبد الله محمد النايف - دير الزور - البصيرة إبراهيم شخيص - اللاذقية - مالك شحادة - حمص - جوبر إبراهيم إسماعيل الأقرع - حمص - جوبر عمار الخولي - حمص - جوبر خالد الطالب - حمص - جوبر أبو فاروق - حمص - جوبر أحمد السمان - دمشق - الميدان إبراهيم رزق المسالمة - درعا - درعا البلد محمد حيدر الرواشدة - درعا - طفس أحمد محمد خرزم - ادلب - أبو حمادي أحمد طلال الزاكي الجبر - ادلب - حربنوش محمد الزاكي جبر - ادلب - حربنوش علي عمر إبراهيم جبر - ادلب - حربنوش حسن مصطفى عز الدين - ادلب - جسر الشغور: الزوف حسن الشيخ - حمص - جوبر حسين علي قطان - حمص - جوبر محمد علي الخزيم - حمص - جوبر من عائلة المحمود - حماه - الحميدية عبد الغني عبارة - حمص - الحولة رأفت أحمد عباس - حمص - كفرعايا علي النجار - درعا - النعيمة زاهر بهيج - درعا - النعيمة فيصل عزام محمد - حماه - قرية السويدة سمير أبو العز - ريف دمشق - داريا وائل أبو كنان - ريف دمشق - داريا محمد كمال - ريف دمشق - الزبداني رشيد الساير - الرقة - قرية الكالطة محمد البقاعي - ريف دمشق - عربين هيثم التكريتي - ريف دمشق - عربين حسام جرجنازي - حلب - الشيخ سعيد عباس الشيخ ياسين - حلب - الشيخ سعيد الآء محمود نعمة - حلب - حي السكري رفعت كراتشي - حلب - صلاح الدين ماهر عارف عاجوز - حلب - حي السكر عبد الله النعيمي - حلب - حي السكري مرهف يوسف خصير - حلب - دويرينة يحيى محمد علي حمادة - حلب - طريق الباب آل المصطفى - حلب - أحمد حسن بهلول - حلب - أحمد بغدادي - حلب - أسعد العلاوي - حلب - حليصة علاء محمد باكير - حلب - بزاعة عمار محمد كامل - حلب - دير حافر يوسف محمود الشيخو - حلب - دير حافر إبراهيم المحمد الخلف المرندي - حلب - دير حافر عزيزة الكويتي - حلب - دير حافر فارس قويناتي - حلب – عنجارة
المصادر: 1- لجان التنسيق المحلية. 2- المركز الإعلامي السوري. 3- الجزيرة نت. 4- الشرق الأوسط 5- العربية نت 6- المرصد السوري لحقوق الإنسان. 7- الحياة. 8- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.
الجزيرة نت
أسرة التحرير
الشرق الأوسط
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة