..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

حصاد أخبار الخميس - الطيران الروسي والأسدي يحرق ريفي إدلب وحماة، و "تحرير الشام" تعلن استهداف مطار حميميم بالصواريخ -(2-5-2019)

المشاهدات: 2736

تصدير المادة

pdf word print
حصاد أخبار الخميس - الطيران الروسي والأسدي يحرق ريفي إدلب وحماة، و

شـــــارك المادة

حصاد أخبار الخميس - الطيران الروسي والأسدي يحرق ريفي إدلب وحماة، و "تحرير الشام" تعلن استهداف مطار حميميم بالصواريخ -(2-5-2019)

الوضع العسكري والميداني:

التصعيد في إدلب مستمر .. مجزرة روسية في بلدة كنصفرة:

تعرضت العديد من المناطق في ريفي إدلب وحماة لقصف جوي ومدفعي عنيف اليوم الخميس، ما أسفر عن وقوع ضحايا مدنيين وخلف أضراراً مادية جسيمة في الأبنية والممتلكات.

وقال مركز إدلب الإعلامي، إن الطيران الروسي ارتكب مجزرة مروعة أودت بحياة عائلة نازحة، جراء استهداف مدجنة كانت تقطن فيها تلك العائلة بالقرب من بلدة كنصفرة جنوبي إدلب، بينما أشارت مديرية الدفاع المدني في إدلب، إلى أن فرق الإنقاذ انتشلت

أربعة مدنيين (رجل وامرأة وطفلين) فيما أصيبت طفلة أخرى، إثر قصف بأربع غارات جوية عبر صواريخ شديدة الانفجار استهدفت فجر اليوم أطراف بلدة كنصفرة جنوبي مدينة أريحا.  

كما نشرت صوراً تظهر دماراً هائلاً في الموقع الذي استهدفه القصف.

في غضون ذلك تعرضت العديد من المناطق لقصف مروحي بالبراميل المتفجرة، وأفادت مصادر محلية بأن الطيران المروحي ألقى عشرات البراميل المتفجرة على قرى وبلدات (إيلين، بسقلا، حاس، البارة، احسم، ابديتا، الشيخ مصطفى، مغير الحمام، كورة، بعربو) في ريف إدلب الجنوبي. (نور سورية)

الثوار يعلنون مصرع أربعة جنود روس في ريف حماة ، والدفاع الروسية تنفي:

أعلنت فصائل الثوار -أمس الأربعاء- مقتل أربعة عناصر من القوات الروسية بعد استهداف نقاط تمركزهم في معسكر بريديج بريف حماة الشمالي.

وأكدت الجبهة الوطنية للتحرير في بيان مقتضب مصرع أربعة عناصر روس بعد استهداف فوج المدفعية في الجبهة الوطنية للتحرير لنقاط تمركزهم في معسكر بريديج بقذائف مدفع الهاون من عيار 120 مم.

كما أعلنت الجبهة تدمير دبابة لقوات النظام على محور تل مرق بريف إدلب الجنوبي بصاروخ م. د من نوع كونكورس، ردًا على استهداف المدنيين في إدلب.
من جهتها نفت وزارة الدفاع الروسية مقتل أي جندي روسي في سوريا خلال الفترة الماضية، مشيرة إلى أن الأنباء التي تتحدث عن مقتل أربعة جنود روس لا تتوافق مع الواقع.

وبحسب بيان للدفاع الروسية أوردته وكالة "تاس، فإن "جميع أفراد القوات المسلحة الروسية الموجودين في سوريا في أمان وسلام وبصحة جيدة ويؤدون المهام الموكلة إليهم". (نور سورية)

القوات التركية تقصف مواقع الميلشيات الانفصالية في تل رفعت:

قصفت القوات التركية مواقع الميلشيات الانفصالية في مدينة تل رفعت في ريف حلب الشمالي على نحو ما ذكرت وزارة الدفاع التركية.

وأوضحت الوزارة على حسابها في تويتر اليوم الخميس، أن القوات التركية المرابطة في مناطق عملية درع الفرات بسوريا، قصفت مواقع الميلشيات الانفصالية في مدينة تل رفعت بريف محافظة حلب.

وأشارت الوزارة إلى أن القصف جاء ردًّا على هجمات استفزازية قام بها إرهابيو "بي كا كا/ ي ب ك" ضد القوات التركية المتمركزة في مناطق درع الفرات، لافتة إلى أن الرد التركي جاء عبر المدفعيات والدبابات المتمركزة في مناطق درع الفرات. (نور سورية)

"تحرير الشام" تعلن استهداف "مطار حميميم" بصواريخ غراد:

أعلنت هيئة تحرير الشام استهداف قاعدة حميميم الروسية في ريف اللاذقية بصواريخ غراد.

وقالت شبكة إباء التابعة لهيئة تحرير الشام، إن فوج المدفعية والصواريخ في الهيئة استهدف مطار حميميم ب35 صاروخ غراد، وذلك رداً على حملة القصف التي تشنها روسيا ونظام الأسد على المناطق المحررة شمالي سوريا.

وأوضحت الشبكة أن القصف أوقع قتلى وجرحى في صفوف المحتل الروسي، وأدى إلى إعطاب طائرة، كما نشرت الوكالة صوراً ومقطع فيديو يظهر عملية القصف. (نور سورية)

الوضع الإنساني:

تقرير حقوقي: 459 حالة اعتقال في سوريا خلال نيسان:
قالت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” إنها وثقت ما لا يقل عن 459 حالة اعتقال تعسفي بينها 34 طفلًا و23 سيدة في شهر نيسان الماضي على يد أطراف النزاع الفاعلة في سوريا.

وبحسب تقرير الشبكة اليوم، الخميس 2 من أيار، فإن 272 من حالات الاعتقال تحولت إلى حالة اختفاء قسري.

وتوزعت أعداد المعتقلين على كل من النظام السوري الذي اعتقل 325 شخصًا من ضمنهم 23 طفلًا و17 سيدة، و”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) التي اعتقلت 55 شخصًا من بينهم ستة أطفال وثلاث سيدات.

كما اعتقلت “التنظيمات الإسلامية المتشددة” 48 شخصًا، كلهم على يد “هيئة تحرير الشام”، ومن ضمنهم طفل وسيدة، بينما اعتقلت المعارضة السورية 31 شخصًا من بينهم أربعة أطفال وسيدتان.

وبحسب تقرير “الشبكة” فإن 1730 حالة اعتقال حدثت منذ مطلع عام 2019 الحالي، إذ شهد شهر كانون الثاني النصيب الأكبر من حالات الاعتقال بـ567 حالة، بينما شهد شهر شباط 347 حالة، وفي آذار 357 حالة.

ووثقت “الشبكة” في شهر نيسان ما لا يقل عن 147 نقطة مداهمة وتفتيش، منها 102 لقوات الأسد، و19 لـ “قسد” و14 للمعارضة المسلحة و12 في المناطق التي تسيطر عليها “هيئة تحرير الشام”. (الشبكة السورية لحقوق الإنسان)

الأمم المتحدة: القصف على الشمال السوري هو الأعنف منذ 15 شهرًا:

صرح مسؤول في الأمم المتحدة بأن القصف الذي تتعرض له مناطق في الشمال السوري هو الأعنف منذ 15 شهرًا، بحسب منسق الشؤون الإنسانية الإقليمي في الأمم المتحدة، بانوس مومتزيس.

وقال مومتزيس لوكالة “رويترز” اليوم، الخميس 2 من أيار، إن “القوات الروسية والسورية كثفت الغارات الجوية والقصف على المنطقة الشمالية الغربية خلال أعنف هجوم منذ إعلانها منطقة منزوعة السلاح بموجب اتفاق تركي- روسي”.

وأضاف المسؤول الأممي أن مدارس ومنشآت صحية ومناطق سكنية أصيبت بالبراميل المتفجرة، مشيرًا إلى أن القصف هو أسوأ ما شهدناه منذ 15 شهرا على الأقل. (عنب بلدي)

المواقف والتحركات الدولية:

الحشد الشعبي العراقي يبدأ عملية “تطهير” الحدود مع سوريا:
أعلنت “قيادة عمليات الأنبار” في “الحشد الشعبي” العراقي عن إطلاق عملية عسكرية واسعة لتفتيش الشريط الحدودي اليوم، الخميس 2 من أيار.

ونقل الموقع الرسمي لـ “الحشد الشعبي” عن قائد “عمليات الأنبار”، قاسم مصلح، قوله إن “قواتنا انطلقت فجر هذا اليوم بعملية عسكرية واسعة لتطهير الحدود بمشاركة الألوية 13 و17 و18 و19 في الحشد الشعبي، ومديريات هندسة الدروع والاتصالات ومكافحة المتفجرات والطبابة التابعات لهيئة الحشد الشعبي إضافة لشرطة الحدود”.

وتستهدف العملية فلول تنظيم “الدولة الإسلامية”، بالتزامن مع انحسار نشاط التنظيم في سوريا والمخاوف من انتقال مقاتلين إلى الأراضي العراقية.

وأضاف مصلح، “قواتنا ستدخل من ثلاثة محاور رئيسة وستنتشر على الشريط الحدودي”.

ووفق الموقع فإن العمليات تتم بالتزامن مع أخرى تجريها قوات النظام السوري على الجانب الآخر من الحدود. (عنب بلدي)

أنقرة وواشنطن تقتربان من الاتفاق على "تفاصيل" المنطقة الآمنة في سورية:

قال وزير الخارجية التركي، مولود جاووش أوغلو، اليوم الخميس، إن أنقرة وواشنطن تقتربان من الاتفاق على تفاصيل منطقة آمنة مزمعة في شمال شرق سورية على الحدود التركية.
جاء ذلك خلال ردّ الوزير على سؤال في مؤتمر صحافي بشأن المحادثات التركية هذا الأسبوع مع المبعوث الأميركي الخاص إلى سورية، جيمس جيفري.
وترغب أنقرة في إقامة منطقة آمنة شرقي نهر الفرات بعد انسحاب معظم القوات الأميركية من سورية.
وعقد وفد أميركي برئاسة المبعوث الخاص إلى سورية مباحثات في أنقرة، أمس الأربعاء، تناولت الأوضاع في سورية والمنطقة الآمنة المقترحة من جانب الولايات المتحدة وحدود مشاركة تركيا فيها.
وشملت مباحثات جيفري والوفد المرافق مع المسؤولين الأتراك موضوع انسحاب "وحدات حماية الشعب" الكردية من منبج، غرب الفرات، كجزء من اتفاق خريطة الطريق الموقّع في واشنطن العام الماضي، والذي ينصّ على انسحاب جميع عناصر "وحدات حماية الشعب" من منبج إلى شرق الفرات وتشكيل مجلس مدينة جديد من السكان العرب المحليين. (العربي الجديد)

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع