أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2810
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14131 الصادر بتاريخ 6-8-2017 تحت عنوان: (مؤتمر المعارضة السورية في أكتوبر) انطلقت عجلة اتصالات لدعم جهود «الهيئة التفاوضية العليا» السورية لعقد مؤتمر موسع للمعارضة في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، للوصول إلى رؤية سياسية ووفد موحد للدخول في مفاوضات جدية مع وفد دمشق لتنفيذ القرار الدولي 2254 وتحقيق انتقال سياسي. وأطلق اجتماع «الهيئة التفاوضية» الأخير في الرياض واتصالات دولية وإقليمية دينامية جديدة، طالما سعى إليها معارضون وفريق المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا عبر عقد مؤتمر موسع للمعارضة السورية يوحد كلمتها ويشكل وفدا تفاوضياً موحداً ويبني على مؤتمر الرياض الذي عقد في نهاية 2015. ويهدف المؤتمر الموسع إلى إقرار المعارضة رؤية واستراتيجية وهيكلية جديدة، وتوحيد أطرافها التي تشمل منصتي موسكو والقاهرة وشخصيات معارضة، إضافة إلى ممثلي فصائل مسلحة وربما مجالس محلية تبلورت بعد اتفاقات «خفض التصعيد» في جنوب غربي سوريا برعاية أميركية - روسية - أردنية، وفي غوطة دمشق وريف حمص بـ«ضمانة» روسية و«رعاية» مصرية. والرهان أنه في حال حصل مؤتمر المعارضة على دعم أميركي - روسي ودول إقليمية أن يضع دمشق أمام خيار واحد: التفاوض مع «وفد واحد» من المعارضة لتنفيذ القرار 2254 للوصول إلى «انتقال سياسي سلس ومضبوط» وتحقيق تطلعات الشعب ضمن سوريا الموحدة.
كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18607 الصادر بتاريخ 6-8-2017 تحت عنوان: (الجيش اللبناني ينفي التعاون مع الأسد ضد "داعش") قصف الجيش اللبناني صباح أمس (السبت) بالأسلحة الثقيلة والمدفعية وراجمات الصواريخ، مواقع ومخابئ مسلحي تنظيم «داعش» في جرود القاع ورأس بعلبك شمال شرق لبنان على الحدود مع سورية، كما تقدمت قواته الخاصة إلى مناطق محاذية للجبال التي يتواجد فيها «داعش» في جرود القاع ورأس بعلبك. وأوضحت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام أن مدفعية الجيش اللبناني قصفت بشكل كثيف مواقع المسلحين في جرود رأس بعلبك والقاع تساندها راجمات الصواريخ موقعة إصابات دقيقة بالإرهابيين ومواقعهم. في السياق نفسه، أفاد مصدر عسكري لبناني أمس بأن الجيش اللبناني لن يتعاون مع النظام السوري في قتال «داعش» في منطقة القاع على الحدود بين البلدين، رافضا بذلك تقريرا إعلاميا محليا عن وجود تنسيق عسكري مباشر بين الجيشين.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1070 الصادر بتاريخ 6-8-2017 تحت عنوان: (معارك بين "قسد" و"داعش" بالرقة... والنظام يواصل خرق خفض التصعيد بالغوطة وحمص) واصلت مليشيات "قوات سورية الديمقراطية" (قسد)، اليوم الأحد، عملياتها العسكرية في مدينة الرقة ضد تنظيم "داعش" الإرهابي، في حين واصلت قوات النظام السوري خرق اتفاق خفض التصعيد في الغوطة الشرقية لريف دمشق، وريف حمص. وقالت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، إنّ مليشيات "قوات سورية الديمقراطية" شنّت هجوماً جديداً ضد تنظيم "داعش"، في محور حي الرقة القديم، حيث اندلعت معارك عنيفة في محور الجامع العتيق، بالتزامن مع محاولات التقدّم في الجبهة الشمالية الغربية من المدينة. وباتت مليشيات "قوات سورية الديمقراطية"، المدعومة من التحالف الدولي، تسيطر على أكثر من نصف مدينة الرقة، في حين حصر تنظيم "داعش" في مركز المدينة. وفي السياق نفسه، تحدثت مصادر محلية، عن مقتل قرابة أربعين من عناصر المليشيات خلال الأيام الماضية، جراء المعارك في مدينة الرقة، معظمهم قضى جراء تفجير مفخخات من قبل "داعش". إلى ذلك، واصلت قوات النظام السوري خرق اتفاق خفض التصعيد، في الغوطة الشرقية بريف دمشق، حيث شن الطيران الحربي، صباح اليوم الأحد، غارتين جويتين على أطراف مدينة عين ترما وحي جوبر شرق دمشق. وخلال الليلة الماضية، قصفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة أطراف مدينة عين ترما، دون وقوع إصابات بشرية. وكانت قوات النظام قد شنت حملة قصف عنيفة، أمس السبت، حيث قامت بقصف عين ترما بأكثر من 124 صاروخ أرض أرض نوع فيل و82 قذيفة مدفعية، و18 غارة جوية، أسفرت عن مقتل طفلة وشاب، وجرح 21 مدنياً بينهم أطفال ونساء ومن بينهم حالات حرجة، وفقاً للدفاع المدني في ريف دمشق.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19846 الصادر بتاريخ 6-8-2017 تحت عنوان: (تركيا تعزز قواتها في الشمال السوري) نشرت تركيا أمس مدافع «هاوتزر» عند الحدود السورية حيث تدور اشتباكات بين القوات التركية وفصائل كردية، وفق ما أفادت وكالة «أنباء الأناضول» الحكومية. جاء ذلك غداة تأكيد الولايات المتحدة أن تركيا أغلقت حدودها مع سورية بأكملها بحيث لم يعد باستطاعة تنظيم «داعش» إرسال متشددين تدربوا في سورية لشن هجمات في أوروبا ومناطق أخرى، وفق قول المبعوث الأميركي الخاص لدى التحالف الدولي بريت مكغورك. وكشفت الوكالة الرسمية التركية وصول خمسة مدافع على الأقل ليلاً إلى محافظة كيليتش الجنوبية عند الحدود مع سورية التي شهدت أخيراً تبادلاً متكرراً لإطلاق النار بين الجيش التركي و «وحدات حماية الشعب» الكردية. والهدف من هذه الخطوة هو تعزيز الجنود الأتراك هناك بالعتاد، وفق ما نقلت وكالة الأناضول عن مصادر عسكرية. وتقع كيليتش قبالة مدينة عفرين معقل الأكراد في شمال غربي سورية، والخاضعة لسيطرة «وحدات حماية الشعب» التي تدعمها واشنطن، مثيرةً حفيظة تركيا. وحصل تبادل إطلاق النار مراراً في هذه المنطقة الحدودية خلال الأشهر الأخيرة، وهددت تركيا تكراراً بشن هجوم على عفرين. وتعتبر أنقرة هذه الوحدات امتداداً لانفصاليي حزب العمال الكردستاني المدرج على قائمة «المنظمات الإرهابية» لدى تركيا وحلفائها الغربيين. وتوفر الولايات المتحدة دعماً للفصائل الكردية التي انضمت إلى «قوات سورية الديموقراطية»، وهي تحالف كردي- عربي يشن هجوماً لاستعادة مدينة الرقة من تنظيم «داعش». وطلبت تركيا من الولايات المتحدة سحب أي أسلحة ثقيلة من عناصر «وحدات حماية الشعب» الكردية. ويتباين هذا مع نظرة واشنطن إلى «قوات سورية الديموقراطية» التي قال مكغورك إنها طهرت نحو 45 في المئة من الرقة منذ بدء هجوم في أوائل حزيران (يونيو) للسيطرة على معقل التنظيم شمال سورية. وقال إن حوالي ألفي مقاتل من التنظيم موجودون في المدينة «ومن المرجح أنهم سيموتون في الرقة».
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10846 الصادر بتاريخ 6-8-2017 تحت عنوان: (تعزيزات تركية على حدود سوريا.. وأردوغان: قريباً عمليات لـ "درع الفرات") قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمس السبت، إن بلاده عازمة على تنفيذ عمليات جديدة لتوسيع المناطق التي نجحت عملية «درع الفرات» في تطهيرها من الإرهابيين شمالي سوريا، جاء ذلك بالتزامن مع إرسال دبابات ومدفعية تركية إلى الحدود الجنوبية. وأشار أردوغان خلال مشاركته في افتتاح عدد من المشاريع التنموية بولاية ملاطية إلى أن «عملية درع الفرات شكلت خنجراً في قلب مشروع تشكيل منطقة إرهابية في سوريا». وشدد على أن تركيا تتعرض لهجمات مكثفة على كافة الأصعدة، خاصة أن جهود تشكيل دولة إرهابية جنوب الحدود التركية (شمالي سوريا) ما زالت مستمرة. ولفت إلى أن جهات عدة تحاول تطويق تركيا عبر منظمة «بي كا كا» التي تغيّر اسمها باستمرار، في إشارة إلى المسميات التي تسمى بها امتداداتها الإرهابية داخل سوريا. وأكد: «قريبا سنقضي على هذه المنظمة في تركيا وسنواصل ملاحقتها في سوريا والعراق». وأوضح أردوغان أن «التخلص من البعوض لن يتحقق ما لم يتم تجفيف المستنقع، وأكبر مستنقع بالنسبة لتركيا والمنطقة في أيامنا هذه هو حالة الفوضى التي تعم سوريا والعراق.» وأضاف أن «كافة المنظمات الإرهابية بدءاً من (داعش) ووصولاً إلى (بي كا كا)، تتغذى من هذا المستنقع (الفوضى)، وأنشطة مكافحة الإرهاب في المنطقة تحولت إلى ساحة صراع بين القوى الدولية.» وأردف قائلاً إن «كل قوة تحاول توسيع نطاقها قدر الإمكان في المنطقة تحت ذريعة قتال المنظمات الإرهابية». يذكر أنه في 24 أغسطس الماضي، أطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، حملة عسكرية في مدينة جرابلس (شمال سوريا)، تحت اسم «درع الفرات». الحملة جاءت دعماً لقوات «الجيش السوري الحر»؛ بهدف تطهير المدينة والمنطقة الحدودية من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم «داعش» الذي يستهدف الدولة التركية ومواطنيها الأبرياء. في اتساق مع تصريحات أردوغان، قالت وكالة دوجان للأنباء أمس السبت، إن تركيا أرسلت تعزيزات عسكرية إلى الحدود الجنوبية مع سوريا ونقلت مدفعية ودبابات إلى المنطقة ليلاً. وأضافت الوكالة أن الجيش أرسل مدافع ودبابات ومركبات عسكرية إلى إقليم كلس الحدودي المقابل لمنطقة عفرين السورية التي يسيطر عليها الأكراد. وقال مسؤولون أكراد إن الجيش التركي اشتبك مع القوات الكردية وحلفائها بالمنطقة في الأسابيع القليلة الماضية حيث جرى تبادل قذائف المدفعية وإطلاق الصواريخ.
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة