..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الأكراد يضمون مناطق عربية إلى "الفيدرالية"، وواشنطن تريد استعادة صواريخ من المعارضة السورية

أسرة التحرير

٣١ يوليو ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2590

الأكراد يضمون مناطق عربية إلى

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الأكراد يضمون مناطق عربية إلى "الفيدرالية":

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14125 الصادر بتاريخ 31-7-2017 تحت عنوان: (الأكراد يضمون مناطق عربية إلى "الفيدرالية")
أظهر قانونا الانتخابات والتقسيمات الإدارية لـ«الفيدرالية الديمقراطية لشمال سوريا»، التي يعمل الأكراد من أجل إنشائها، اللذان أقرهما اجتماع موسع في الرميلان شمال شرقي سوريا، أول من أمس، توسيع الإدارات الذاتية لتصبح 3 أقاليم تضم 6 مقاطعات؛ بينها مناطق ذات غالبية عربية كانت «قوات سوريا الديمقراطية» الكردية - العربية طردت «داعش» منها بدعم أميركي.
وقالت الرئيسة المشتركة لـ«الهيئة التنفيذية لفيدرالية شمال سوريا» فوزة اليوسف لـ«الشرق الأوسط»، أمس، إن الرقة التي تعمل «قوات سوريا الديمقراطية» على تحريرها من «داعش»، سيديرها مجلس مدني محلي، وإن هذا المجلس سيقرر ما إذا كان سينضم إلى الفيدرالية أم لا، لافتة إلى أن موضوع دير الزور «لا يزال مبكراً» لأن هناك عملية عسكرية لتحريرها.
من جهته، قال قيادي في «الاتحاد الديمقراطي الكردي» لـ«الشرق الأوسط» إن مؤتمر الرميلان اعتمد مبدأ «الديمقراطية من تحت إلى فوق؛ من الوحدات الصغيرة إلى الأعلى، على أمل أن يعتمد هذا النموذج في كل سوريا». واللافت هو ضمان القانون حق أكراد حرمتهم دمشق من الجنسية والانتخاب والترشح.

تعثر اتفاق "النصرة" و"حزب الله":

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18601 الصادر بتاريخ 31-7-2017 تحت عنوان: (تعثر اتفاق "النصرة" و"حزب الله")
اكدت تقارير إعلامية أمس (الأحد)، تعثر الاتفاق بين ميليشيات حزب الله وجبهة النصرة على تبادل جثث مقاتلين كمرحلة أولى لوقف إطلاق النار في منطقة عرسال.
من جانب آخر، أعادت معركة جرود عرسال السجال حول مصير سلاح حزب الله وحصرية قرار الحرب والسلم بيد الدولة، إذ رأى عضو كتلة المستقبل النائب أمين وهبي في تصريح له أمس (الأحد) أن ارتباط «حزب الله» بمحيطه سواء في إيران أو سورية لا يسمح بأن يكون توقيت معركة عرسال داخليا ومستقلا عن المحيط.
ميدانياً، غابت الأضواء منذ إعلان حزب الله وقف إطلاق النار عن جرود عرسال، فلا خروقات ولا قتلى ولا معلومات عن اية مفاوضات والانتظار بات سيد الموقف للإعلان عن انسحاب المسلحين من الجرود، ليسلط الضوء
بالمقابل على جرود رأس بعلبك والقاع، حيث من المنتظر أن تنطلق معركة تحرير هذه الجرود من داعش في معركة يخوضها الجيش اللبناني في الساعات القادمة.

"حزب الله" يعلن انطلاق المرحلة الثانية لعملية التبادل.. و"جبهة النصرة" تنفي:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1064 الصادر بتاريخ 31-7-2017 تحت عنوان: ("حزب الله" يعلن انطلاق المرحلة الثانية لعملية التبادل.. و"جبهة النصرة" تنفي)
أعلنت مصادر إعلامية تابعة لحزب الله اللبناني، صباح اليوم الإثنين، عن انطلاق المرحلة الثانية من عملية التبادل، التي يرعاها المدير العام لجهاز الأمن العام اللبناني اللواء عباس إبراهيم، بين "حزب الله" و"جبهة النصرة"، والتي تنص على مغادرة مسلحي "النصرة" مع أسرهم ومن يرغب من اللاجئين المُقيمين في بلدةعرسال وفي جردها باتجاه مدينة إدلب، مقابل إطلاق سراح 8 أسرى للحزب. لكن تنظيم النصرة نفى بدء أي إجراءات، مؤكدا أن المفاوضات ما زالت مستمرة، وأن أي اتفاق نهائي لم يتم التوصل إليه.
وحسب مصادر لبنانية، فقد طرأت تعديلات في اللحظة الأخيرة على مسار الحافلات الكبيرة التي ستُقل مسلحي "جبهة النصرة" وأُسرهم وآلاف اللاجئين السوريين. وذلك بعد أن طلبت "جبهة النصرة" نقل مكان تسليم 5 من أسرى "حزب الله" الثمانية من حدود محافظة حماة مع إدلب إلى حدود محافظة حلب، وهو نفس المسار الذي ستسلكه الحافلات.
وقد باشر الجيش اللبناني يإدخال الحافلات التي تجمعت في جرد بلدة عرسال إلى داخلها حيث ينتظر اللاجئون. ودعا رئيس البلدية باسل الحجيري كافة الأهالي لتقديم كل التسهيلات التي تضمن انتظام وسلامة الحافلات خلال دخولها وخروجها. وتتوقع هذه المصادر أن تستمر عملية التبادل هذه لساعات، وسيتخللها تسليم 3 من أسرى الحزب لدى "النصرة" في جرد عرسال.
وتتفاوت أعداد المُغادرين، اليوم، بحسب المصادر التي أقرت ببدء الإجراءات؛ ففي حين تحدث "جهاز الإعلام الحربي" التابع لـ"حزب الله" عن "مغادرة 9 آلاف لاجئ اليوم"، تُقدر مصادر إغاثية محلية عدد اللاجئين المغادرين بأكثر من 14 ألفاً.
كما تتفاوت التقديرات بشأن أعداد مُسلحي "النصرة" المشمولين بالصفقة، وتتراوح التقديرات بين 200 و600 مُقاتل.
وكان "الإعلام الحربي" لـ"حزب الله" قال إن الحافلات التي ستُقل المُغادرين وصلت من جرد بلدة فليطة السورية إلى جرد عرسال، حيث تحتشد للتوجه إلى نقاط تجمع حددها الجيش اللبناني داخل البلدة، وإنه تم التوافق بين الأطراف المعنية على سلوك الحافلات مساراً يمرّ من خلال الأراضي السورية من جرد فليطة إلى إدلب، عبر ريفي حمص وحماة، ويعود 5 من أسرى الحزب بشكل عكسي عبر نفس المسار، ويتم إخلاء 3 أسرى آخرين من منطقة سيطرة "النصرة" في جرد عرسال، حيث تم أسرهم قبل أيام بعد أن ضلوا طريقم في الجرود المتداخلة بين البلدين.
وأوضح أنه سيتم تسليم أسير واحد من أسرى الحزب الخمسة في إدلب مقابل عبور كل مجموعة حافلات إلى المدينة الخاضعة لسيطرة "هيئة تحرير الشام".
وكان تنظيم "جبهة النصرة" نفى عبر وسائل إعلام تابعة له البدء بعملية إخلاء مقاتليه وعائلات من جرود عرسال اليوم الإثنين، مشيرا إلى أن المفاوضات لا تزال مستمرة ولم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي.
ونقلت "وكالة إباء الإخبارية" التابعة للتنظيم، عن المسؤول الإعلامي لـ"هيئة تحرير الشام" في القلمون الغربي نفيه وصول حافلات إلى عرسال والبدء في ترتيبات الخروج من الجرود، مشيرا إلى أن المفاوضات مع "حزب الله"، "مستمرة، ولم تصل إلى مرحلة الترتيبات النهائية بعد".
وأضاف المسؤول أنّ "بنود ضمان سلامة الأهالي أثناء عبورهم مناطق النظام المجرم نحو إدلب لم تكتمل حتى الآن".

واشنطن تريد استعادة صواريخ من المعارضة السورية:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19841 الصادر بتاريخ 31-7-2017 تحت عنوان: ( واشنطن تريد استعادة صواريخ من المعارضة السورية)
تتجه فصائل من المعارضة السورية المنضوية في إطار «الجيش السوري الحر» إلى إعادة هيكلة جذرية، رداً على التحديات التي تواجهها في أعقاب قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف برنامج وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي) لدعم هذه الفصائل وتدريبها. وأفادت مصادر في المعارضة بأن مناطق «خفض التوتر» التي تمت بالتنسيق بين واشنطن وموسكو، في جنوب سورية وغوطة دمشق، ترسم مشهداً جديداً لفصائل المعارضة بسبب انخفاض وتيرة العمل العسكري والسعي الى مد «خفض التوتر» إلى مناطق جديدة، والتركيز على تسوية سياسية.
وأفادت مصادر متطابقة بأن واشنطن تريد من فصائل المعارضة الاستجابة لعدد من الشروط لاستئناف تدريبها ودعمها، من بينها تسليم الصواريخ والراجمات بحوزة الفصائل الناشطة في الجنوب السوري، درعا والسويداء والقنيطرة، إلى أميركا، وقبول اندماجات ومهمات جديدة للفصائل.
وأعلن تجمع «ألوية العمري»، أحد فصائل «الجيش الحر»، أن هناك قرارات ستعلنها الفصائل لتجنب الآثار السلبية لانقطاع الدعم الأميركي، من بينها تشكيل كيانات جديدة. وأشار إلى بدء 40 فصيلاً على مستوى سورية مشاورات من أجل تشكيل «الجبهة الوطنية لتحرير سورية»، تضم أكثر من مئة ضابط منشق عن القوات النظامية.
ووفقاً لرئيس المكتب السياسي لـ «ألوية العمري» وائل معزر، وضعت واشنطن شروط استئناف الدعم لفصائل «الجبهة الجنوبية»، من بينها وقف القتال ضد القوات النظامية، والموافقة على قتال «تنظيم داعش»، وإرسال قوات إلى الرقة شمال شرقي سورية، وتسليم الصواريخ والراجمات التي لديها إلى قوات التحالف الدولي.
وكشفت «جبهة ثوار سورية» أن غرفة عمليات «الموك»، قطعت بالفعل الدعم العسكري عن فصائل «الجبهة الجنوبية». و «الموك» هي غرفة عسكرية تضم ممثلين عن أجهزة الاستخبارات الأميركية والبريطانية والفرنسية مقرها الأردن. وأفادت «جبهة الثوار» بأن القتال سينحصر ضد «داعش» فقط.
وتحدثت مصادر في المعارضة عن أن «الجبهة الجنوبية» تتجه الى حل نفسها من أجل تأسيس كيان جديد. و «الجبهة الجنوبية» هي تحالف من فصائل تتبع لـ «الجيش الحر» مكون من أكثر من 50 فصيلاً. وهي تنشط في محافظات الجنوب السوري، وتبسط سيطرتها على 70 في المئة من محافظة درعا، وتتلقى الدعم من «الموك»، والمنضوون في إطارها يحصلون على دعم أميركي مباشر ويتدربون في «معسكر التنف» في المثلث الحدودي السوري- الأردني- العراقي.

فصائل جنوب سوريا.. هل تدفع ثمن تفاهم روسي أميركي؟:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3704 الصادر بتاريخ 31-7-2017 تحت عنوان: (فصائل جنوب سوريا.. هل تدفع ثمن تفاهم روسي أميركي؟)
بدأت تظهر إلى العلن نتائج اتفاق "خفض التصعيد" في المنطقة الجنوبية من سورية، مع بروز ترتيبات أميركية، تحاول تركيز الجهد العسكري لمحاربة تنظيم "داعش" من دون قوات النظام. وتبدو فصائل الجنوب في وضع عسكري وسياسي حرج في ضوء التطورات الأخيرة، حيث لا يمكنها مواجهة الإرادة الأميركية الهادفة إلى تبريد جبهات القتال مع قوات النظام في خطوة تسبق فرض حل سياسي.
وفي هذا الصدد، قال فصيل "جبهة ثوار سورية"، إن غرفة عمليات "الموك"، التي تديرها الولايات المتحدة من عمان وتتولى عمليات التوجيه العسكري، قطعت الدعم العسكري عن فصائل "الجبهة الجنوبية" في سورية، طالبةً تركيز الجهد العسكري في المنطقة في المرحلة المقبلة على تنظيم "داعش"، وليس على قوات النظام السوري.
وأوضح قائد الفصيل التابع لـ"الجيش السوري الحر"، أبو الزين الخالدي، في تصريحات صحافية، أن الفريق الأميركي في الغرفة أبلغهم بقرار وقف الدعم منذ 15 يوماً، "مبرراً ذلك بإعادة ترتيب الفصائل بعد اتفاق تخفيف التصعيد جنوبي البلاد".
وأضاف أنه تم إبلاغهم أيضاً بأنه ستكون هناك "اندماجات ومهام جديدة للفصائل"، تتعلق بالحل السياسي والاتفاق، وأن الدعم سوف يتواصل بعد الانتهاء من هيكلة الفصائل، لافتاً إلى أن غرفة العمليات تستدعي في الوقت الحالي قادة الفصائل العسكرية للتباحث بأمور الهدنة، وبحث المستجدات، مؤكداً أن "قتال قوات النظام السوري لم يعد مطروحاً، وسيتجه الجهد نحو تنظيم داعش".
وأشار الخالدي إلى "تسريبات بتشكيل جهاز أمن داخلي وحفظ الحدود، وإمكانية تشكيل جيش وطني، مستقبلاً، يمثل المعارضة في جميع مناطق الجنوب السوري.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع