..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

واشنطن وموسكو تتنافسان على الرقة، ومليشيا سوريا الديمقراطية تتقدم داخل المدينة من الجهة الشرقية

أسرة التحرير

٧ يونيو ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3008

واشنطن وموسكو تتنافسان على الرقة، ومليشيا سوريا الديمقراطية تتقدم داخل المدينة من الجهة الشرقية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

قوات سوريا الديمقراطية تتقدم داخل أحياء مدينة الرقة السورية:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14071 الصادر بتاريخ 7-6-2017 تحت عنوان: (قوات سوريا الديمقراطية تتقدم داخل أحياء مدينة الرقة السورية)
أحرزت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من واشنطن تقدماً، اليوم (الأربعاء)، داخل أحياء مدينة الرقة على حساب تنظيم داعش، وذلك غداة دخولها معقل التنظيم المتطرف في شمال سوريا، حسبما أفادت به القوات والمرصد السوري لحقوق الإنسان.
ودخلت قوات سوريا الديمقراطية، أمس (الثلاثاء)، إلى مدينة الرقة من الجهة الشرقية في حي المشلب، بعد أشهر من المعارك سيطرت خلالها على مناطق واسعة في محافظة الرقة، وقطعت طرق الإمداد الرئيسية للمتطرفين من عدة محاور.
وتمكنت القوات، وهي تحالف لفصائل عربية وكردية تدعمها واشنطن، صباح اليوم، من اقتحام مدينة الرقة من الجهة الشرقية بعد تقدمها مسافة 1.5 كلم، وتحرير حي المشلب، ومن الجهة الغربية أيضاً بعد تحرير قلعة هرقل، بحسب قيادة حملة «غضب الفرات». وتقع القلعة على تلة تبعد نحو 2 كلم عن حدود المدينة.
وأشار المرصد إلى وقوع «اشتباكات داخل حرم الفرقة 17 وبمحيطها»، التي تبعد نحو 2 كلم شمال الرقة، إلا أن التنظيم زرع ألغاماً في المنطقة بشكل كثيف. وذكر المرصد أن طائرات التحالف شنت غارات كثيفة على المدينة خلال الليل.

التحالف يقصف ميليشيات إيرانية وقوات للأسد:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18547 الصادر بتاريخ 7-6-2017 تحت عنوان: (التحالف يقصف ميليشيات إيرانية وقوات للأسد)
للمرة الثانية في أقل من شهر، وجه التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم داعش ضربة جديدة أمس (الثلاثاء) ضد ميليشيات إيرانية وعراقية تدعم قوات الأسد قال إنها هددت القوات الأمريكية وقوات متحالفة معها متمركزة في جنوب سورية في أحدث مؤشر على تزايد التوتر بالمنطقة.
وقال التحالف في بيان «رغم تحذيرات سابقة دخلت قوات مؤيدة للنظام مناطق عدم الاشتباك المتفق عليها بدبابة ومدفعية وأسلحة مضادة للطائرات ومركبات مسلحة وأكثر من 60 جنديا».
يأتي ذلك، في الوقت الذي دعم التحالف الدولي قوات سورية الديموقراطية في العبور إلى أحد أطراف الرقة عبر نهر الفرات.
وأشار المتحدث باسم التحالف ريان ديلون في اتصال هاتفي إلى أنه مع تقدم قوات سورية الديموقراطية إلى ضواحي المدينة أمس، شن التحالف ضربات جوية ومدفعية على دفاعات التنظيم.
في غضون ذلك، أفاد تحالف قوات سورية الديموقراطية أنه بدأ معركة لانتزاع السيطرة على مدينة الرقة معقل تنظيم داعش في سورية بشن هجمات من شرق وغرب وشمال المدينة.
وبينما حذر التحالف الدولي من معركة «صعبة وطويلة»، رجحت قوات «سورية الديموقراطية» سقوط الرقة خلال أسابيع أو شهر. وتوقعت أن تكون المعركة شرسة. وأوضح أن التحالف بقيادة أمريكا يلعب دورا كبيرا جدا في هجوم الرقة بضربات جوية، فضلا عن قوات على الأرض إلى جانب قوات «سورية الديموقراطية». ولم يستبعد أن يكون سقوط الرقة سريعاً خلال أسابيع أو شهر نتيجة ارتباك التنظيم المتطرف وتضعضع صفوفه، خصوصا بعد الهزائم التي تعرض لها في العديد من مناطق سيطرته في العراق وسورية.
فيما حذر التحالف بقيادة الولايات المتحدة أمس، من أن معركة انتزاع السيطرة على الرقة ستكون «طويلة وصعبة».
من جهة أخرى، أفاد ناشطون من الرقة أن التنظيم خسر خلال الحملة على الرقة قيادات رفيعة، أصابت معنويات التنظيم، مؤكدين أن التنظيم بات يدرك خسارة المعركة في الرقة.

النظام وروسيا يصعّدان القصف على أحياء درعا البلد ومواجهات على أطراف المنشية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1010 الصادر بتاريخ 7-6-2017 تحت عنوان: (النظام وروسيا يصعّدان القصف على أحياء درعا البلد ومواجهات على أطراف المنشية)
قصفت قوات النظام السوري وطائرات حربية روسية، صباح اليوم الأربعاء، أحياء درعا البلد في مدينة درعا، جنوبي سورية، بعشرات القذائف والصواريخ، بالتزامن مع مواجهات على أطراف حي المنشية.
وقال الناشط الإعلامي، ياسر الخطيب، لـ"العربي الجديد"، إنّ "قوات النظام قصفت أحياء درعا البلد، بنحو 38 صاروخاً، من طراز أرض - أرض، أسفرت عن أضرار مادية في منازل المدنيين وممتلكاتهم".
وأضاف أنّ "طائرات حربية روسية قصفت الأحياء الخاضعة لسيطرة المعارضة، بالتزامن مع قصف النظام، باثنتي عشرة ضربة جوية، خلّفت دماراً واسعاً في الأبنية".
وتشهد المحافظة، بالتزامن مع المواجهات بين مقاتلي المعارضة والنظام، تحشيدات للأخير ومليشياته، بهدف استعادة ما خسره في حي المنشية، الواقع في الجزء الغربي من أحياء درعا البلد.
وأعلنت غرفة عمليات "البنيان المرصوص" اليوم أنّها قتلت أكثر من 300 عنصر للنظام ومليشياته، بينهم إيراني و27 من "حزب الله" اللبناني، في مواجهات حي المنشية، ضمن معركة "الموت ولا المذلة"، التي أطلقتها منتصف فبراير/شباط الماضي.
وأوضحت غرفة العمليات، في بيان، أنّها "باتت تسيطر على أكثر من 95 في المائة، من الحي، في حين ألقت القبض على خمسة عناصر تابعين للنظام".

مقتل وإصابة 11 في هجومين استهدفا البرلمان الإيراني وضريح الخميني:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10587 الصادر بتاريخ 7-6-2017 تحت عنوان: (مقتل وإصابة 11 في هجومين استهدفا البرلمان الإيراني وضريح الخميني)
فجر انتحاري نفسه اليوم، الأربعاء، داخل ضريح زعيم الثورة الإسلامية آية الله روح الله الخميني في جنوب طهران، كما ذكرت وكالة الأنباء الطلابية (ايسنا).
وأفادت الوكالة وفقا لـ(أ ف ب) بمقتل شخص لكنها لم توضح ما إذا كان القتيل هو الانتحاري. وذكرت وكالة الأنباء العمالية (إيلنا) من جهتها أن 5 أشخاص جرحوا في إطلاق النار بالضريح.
وفي ذات السياق أفادت وكالة "الأناضول" العالمية للأنباء، بأن مسلح قام صباح اليوم الأربعاء، بإطلاق النار باتجاه أحد الحراس داخل مبنى البرلمان الإيراني، بحسب وكالة "تسنيم" المحلية.
وأفادت الوكالة، عبر موقعها الإلكتروني، أن الحارس أصيب برصاصة ولم تذكر طبيعة إصابته.بدورهم ذكر بعض نواب البرلمان، أن ثمة أنباء عن مقتل الحارس المصاب متأثرا بجراحه.
ونقلت "تسنيم" عن المتحدث باسم لجنة الأمن القومي في البرلمان (لم تذكر اسمه)، قوله إن صوت إطلاق النار ما زال متواصلا داخل المبنى.
لكن المتحدث باسم اللجنة، أكد أن قوات الأمن تسيطر على الوضع، معربا عن أمله في أن تتمكن من إعادة الأمن بشكل كامل إلى مبنى البرلمان فورا.ولم تعرف بعد هوية المهاجم أو دوافعه، كما لم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن الهجوم.

واشنطن وموسكو تتنافسان على الرقة:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19787 الصادر بتاريخ 7-6-2017 تحت عنوان: (واشنطن وموسكو تتنافسان على الرقة)
بعد ثمانية أشهر على بدء العملية العسكرية الواسعة لاستعادتها، دخلت «قوات سورية الديموقراطية» مدينة الرقة، معقل «تنظيم داعش» وعاصمته المفترضة، معلنة بدء «المعركة الكبرى» لتحرير المدينة. وتزامن مع تحركاتها قيام القوات النظامية السورية بدخول الرقة أيضاً من ناحية محافظة حلب المجاورة، حيث انتزعت السيطرة على قريتين من «داعش». ويأتي تقدم «سورية الديموقراطية»، مدعومة بقوات «التحالف الدولي» بقيادة أميركا، وتقدم القوات النظامية وحلفائها مدعومة من روسيا، ليعكس بدء التنافس المحموم على «مساحات النفوذ» بين الأطراف المتنافسة على المدينة الاستراتيجية، ما يرشح لمواجهات واصطدامات محتملة بين أميركا وحلفائها من جهة، وروسيا وحلفائها من جهة أخرى، كما يمكن أن يؤخر هزيمة «داعش» وإخراجه من المدينة.
وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بحدوث اشتباكات بين القوات النظامية وحلفائها وقوات النخبة في «حزب الله» اللبناني من جهة، و «داعش» من جهة أخرى، على محاور عند الحدود الإدارية الشرقية لمحافظة حلب مع الحدود الغربية للرقة، مترافقة مع قصف القوات النظامية بوتيرة متصاعدة مناطق سيطرة التنظيم ومواقعه. وعلم «المرصد» أن القوات النظامية مدعمة من «حزب الله» وبقيادة «مجموعات النمر»، تقدمت واستعادت السيطرة على 6 قرى، وتمكنت بذلك من التقدم ودخول أول قريتين داخل الحدود الإدارية للرقة، وهما خربة محسن وخربة السبع، على بعد نحو 80 كيلومتراً من مدينة الرقة وعلى بعد سبعة كيلومترات جنوب الطريق الرئيسي الذي يربط الرقة بحلب.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع