أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 2959
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة عكاظ في العدد 18454 الصادر بتاريخ 6-3-2017 تحت عنوان: (واشنطن تدرس زيادة قواتها في سورية لطرد "داعش") نسبت صحيفة «واشنطن بوست» أمس إلى مسؤولين أمريكيين قولهم إن خطة وزارة الدفاع (البنتاغون) لتدمير «داعش» تتضمن «زيادة كبيرة» في عدد القوات الأمريكية في سورية، خصوصاً قوات العمليات الخاصة، وزيادة المروحيات الهجومية، وقطع المدفعية، وكذلك زيادة الأسلحة لمقاتلي قوات سورية الديموقراطية الذين سيتصدرون معركة استعادة مدينة الرقة من «داعش» وأضافت أن الخطة التي أحيلت إلى البيت الأبيض تنادي بإلغاء قيود نشر قوات أمريكية في الخارج التي فرضها الرئيس السابق باراك أوباما.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13978 الصادر بتاريخ 6-3-2017 تحت عنوان: (ظريف: صلاحياتي محدودة في سوريا) أقر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف بأنه لا يملك الصلاحيات الكاملة فيما يخص الملف السوري، مشدداً على أن الوزارة تخضع لقرارات المجلس الأعلى للأمن القومي الذي يؤدي دوراً تنسيقياً بين الأطراف الإيرانية المعنية بالملف السوري. ونفى ظريف في حوار لوكالة «إيسنا» الحكومية وجود تناقض بين الأجهزة الإيرانية حول اتخاذ القرار بشأن سوريا، معتبرا أن المجلس الأعلى للأمن القومي هو «الجهة التي تقرر طريقة التعامل مع الملف السوري». إلى ذلك، كشف عبد الله حميد، سفير المالديف لدى السعودية، لـ«الشرق الأوسط» أن بلاده رفضت طلباً إيرانياًً لفتح محطة إذاعية في بلاده، مبيناً أن المالديف خالية من الطائفية والمذهبية وأنها لا تحتاج إلى نشر آيديولوجية أخرى.
كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19694 الصادر بتاريخ 6-3-2017 تحت عنوان: ("قبول تركي" بنشر الجيش السوري في منبج) أثارت تصريحات نُسبت إلى رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم أكد فيها عدم ممانعة أنقرة سيطرة الجيش السوري على مدينة منبج، لغطاً أمس، إذ إنها تشير إلى إمكان قبول «الأمر الواقع» المستجد في شمال سورية والمتمثّل في انتشار قوات تابعة لحكومة دمشق في مناطق التماس بين «قوات سورية الديموقراطية» المدعومة أميركياً وفصائل «درع الفرات» المدعومة تركياً. تزامن ذلك مع معاودة تحالف «سورية الديموقراطية» الكردي- العربي إطلاق «عملية غضب الفرات» الهادفة إلى عزل مدينة الرقة، معقل «داعش» في شمال سورية، بعد توقف دام أسبوعاً، في ظل مخاوف من لجوء التنظيم المتشدد إلى تفجير سد الطبقة على نهر الفرات، ما يهدد بكارثة قد تُغرق عشرات القرى والمزارع على ضفاف النهر لا سيما في محافظة الرقة. ونشرت محطة «روسيا اليوم» وموقع «سبوتنيك» الروسي والعديد من المواقع الإخبارية تصريحات لافتة لبن علي يلدريم تتعلق بالوضع في مدينة منبج، التي كررت أنقرة مراراً أنها ستكون الهدف المقبل لفصائل «درع الفرات» بعد سيطرتها على مدينة الباب القريبة وطرد تنظيم «داعش» منها. وقال يلدريم أمام تجمّع بمدينة سينوب (شمال تركيا) أمس: «لا ننظر كتطور سلبي إلى دخول الجيش السوري لمنبج وخروج وحدات الأكراد السوريين من المدينة، فالأراضي السورية يجب أن تكون للسوريين»، معتبراً منبج «مفتاحية» لحل الأزمة السورية. وكانت هيئة الأركان الروسية أعلنت الجمعة أنه «وفقاً للاتفاقات التي تم التوصل إليها بمساعدة قيادة القوات الروسية في سورية، سيتم إدخال وحدات من القوات المسلحة التابعة للجمهورية العربية السورية بدءاً من 3 آذار (مارس) إلى الأراضي التي تسيطر عليها وحدات الدفاع الكردية» في منبج. وأكدت وزارة الدفاع الأميركية وصول قوات سورية وروسية إلى منبج التي يسيطر عليها فصيل «مجلس منبج العسكري» المنضوي في تحالف «سورية الديموقراطية». وأفادت صحيفة «واشنطن بوست» بأن قوات أميركية حُوّلت من الرقة إلى منبج لطمأنة القوات المحلية التي تسيطر على المدينة بعدما شنّت فصائل «درع الفرات» هجمات للتقدم في اتجاهها من جهة الباب. وعلى رغم الضجة الواسعة التي أثارها كلام يلدريم عن منبج، لوحظ أن تصريحاته لم تنقلها وكالة الأناضول التركية ولا المواقع الرسمية الأخرى حتى مساء أمس.
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3582 الصادر بتاريخ 6-3-2017 تحت عنوان: (''حرب عالمية'' في منبج السورية) أضحت مدينة منبج، شمالي سوريا، محطة نزاع دولي بارزة، مؤخرا، مع دفع أطراف الصراع وداعميهم بالمزيد من مقاتليهم إلى منطقة صغيرة أصبحت تضم أكبر القوى الدولية في العالم. وتجد مدينة منبج، في محافظة حلب، نفسها محاطة بكل الأطراف، فمن جهة الشمال مثلا، تتقدم القوات التركية في إطار "درع الفرات" مع مقاتلي الجيش السوري الحر، في مسعى إلى كبح جماح ميليشيات وحدات حماية الشعب الكردية. أما قوات النظام السورية وحليفتها الإيرانية، فترابط بدورها جنوب المدينة، مدعومة بالقوات الروسية ومراهنة على استعادة المزيد من الأراضي، وتزايد الاهتمام العالمي بمحاربة تنظيم داعش على حساب المطالبة برحيل بشار الأسد. في غضون ذلك، يحرص مقاتلو تنظيم داعش على مواصلة القتال، من جهة الجنوب الشرقي لمنبج، مفاقمين أزمة إنسانية للآلاف من السكان الذين يكابدون ظروفا صعبة جراء حالة الطقس الباردة. وتسيطر ميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" على منبج فيما ينتشر مسلحو داعش في ريف المدينة، لكن أطراف الصراع مختلفة في تقدير أولوياتها، ففي الوقت الذي تركز أنقرة على الميليشيات الكردية، بحكم ما تعتبره خطرا انفصاليا محدقا بخاصرتها الجنوبية، يرى التحالف الدولي أن الأولوية يجب أن تعطى لقتال متطرفي داعش.
كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10494 الصادر بتاريخ 6-3-2017 تحت عنوان: (مسلحون سوريون: «منبج» تحت حماية التحالف بقيادة أمريكا) قال مجلس منبج العسكري إن مدينة "منبج" السورية وهي هدف معلن للعملية المدعومة من تركيا في شمال البلاد، أصبحت تحت حماية مسلحين محليين متحالفين مع الأكراد وقوات التحالف التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية التي تقاتل تنظيم الدولة. وقال المجلس إنه سيطر على مدينة "منبج"، منذ أن استعادتها قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة وقوات التحالف من تنظيم الدولة العام الماضي. ومجلس منبج العسكري جزء من قوات سوريا الديمقراطية، الذي يضم مسلحين من وحدات حماية الشعب الكردية. وقال المجلس في بيان صدر في وقت متأخر من مساء أمس الأحد: "إننا في المجلس العسكري لمنبج وريفها نؤكد مجددا أن منبج وريفها هي تحت حماية قوات مجلس منبج العسكري وتحت رعاية التحالف الدولي وحمايته.
هيئة الشام الإسلامية
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة