..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

المعارضة تربط مشاركتها في "جنيف" بنتائج "آستانة 2"، وتقدُّم قوات المعارضة في درعا يزعج الأردن

أسرة التحرير

١٦ فبراير ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2698

المعارضة تربط مشاركتها في

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

"أستانة 2": ترقب بيان مشترك والمعارضة تطالب بـ"منجز عملي":

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18436 الصادر بتاريخ 16-2-2017 تحت عنوان: ("أستانة 2": ترقب بيان مشترك والمعارضة تطالب بـ"منجز عملي")
أعلنت وزارة الخارجية الكازخية، أن الجولة الحالية من مفاوضات أستانة التي تنطلق اليوم الخميس، سيصدر في ختامها بيان مشترك، فيما طالبت المعارضة بأن يخرج هذا اللقاء بمنجز عملي.
وفي تصريحات صحفية، قال توماتوف ايدربيك، مدير قسم أفريقيا وآسيا في الخارجية الكازخية، "تجري اجتماعات ثنائية وثلاثية، ليوم واحد، وبعد انتهائها، المتوقع في الساعة ١٦:٠٠ بالتوقيت المحلي (١٠:٠٠تغ)، الانتقال إلى الجلسة الأساسية الرسمية، يعقبها مؤتمر صحفي يخرج ببيان ختامي مشترك.
ولفت إلى أن "الجهود تبذل بشكل جاد من أجل انتهاء المباحثات، والخروج بقرارات (لم يحددها)"
وكانت وزارة خارجية كازاخستان، أعلنت أن "مفاوضات أستانة ستؤجل ليوم واحد لتنطلق في 16 فبراير الجاري"
وفي نفس الإطار، قال رئيس وفد المعارضة السورية، محمد علوش، إن "الدعوة للمؤتمر كانت في ١٤ فبراير الجاري، وتأخر الوصول ليوم واحد، بسبب الأوضاع الميدانية التي ما زالت متفاقمة، من محاولات اقتحام يومية للغوطة الشرقية، ومجازر ترتكب في درعا (جنوب)، وفي حمص (وسط)، وتنفيذ غارات كبيرة، حيث إن الواقع على الأرض لا يحمل من المشجعات كثيرا".
وعن موقفهم من المفاوضات وما سيطرحونه فيها، قال للأناضول، "لدينا وثيقة قدمناها في اللقاء الماضي (٢٣ يناير) تتحدث بشكل حرفي عن آليات ومعايير ومحددات وقف إطلاق النار، وهذه الوثيقة وعدنا بالحصول على جواب عليها (من الجانب الروسي) في ٦ فبراير الجاري، ولم نحصل حتى الآن، وهي موضوع بحثنا".
وشدد بقوله "نريد أن نخرج من هذا اللقاء بمنجز عملي على الأرض، يتعلق بوقف إطلاق النار، والظروف الإنسانية، وخاصة أمور المعتقلين".
وردا على سؤال يتعلق بموقفهم في حال لم يحصلوا على مطالبهم، أوضح "ليست هناك فائدة من جلوسنا في هذه المفاوضات إن لم نحصل على أي نتيجة، وهي ستؤثر بالتأكيد على سير المفاوضات في جنيف في ٢٠ فبراير الجاري)".

تقدُّم قوات المعارضة في درعا يزعج الأردن:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 899 الصادر بتاريخ 16-2-2017 تحت عنوان: (تقدُّم قوات المعارضة في درعا يزعج الأردن)
واصلت قوات المعارضة السورية تقدمها في حي المنشية في مدينة درعا جنوبي البلاد، ضمن معركة "الموت ولا المذلة"، واستولت على مزيد من مواقع قوات النظام في الحي المحصن، بينما ردت تلك القوات، مع الطائرات الروسية، بقصف مدينة درعا والقرى المجاورة، ما تسبب بحالة نزوح واسعة للأهالي. وكان لافتاً ما أكده ناشطون في المنطقة حول أن الطيران الروسي وطيران النظام السوري يستخدمان الأجواء الأردنية في الاغارة على درعا البلد، إذ لا يبعد حي المنشية عن الحدود الأردنية سوى بضعة كيلومترات. وقال مدير المكتب الإعلامي في "غرفة البنيان المرصوص"، أبو شيماء، إن مقاتلي المعارضة تمكنوا، أمس الأربعاء، من تحقيق مزيد من التقدم في الحي، وتدمير مدفع 23 كان موجوداً فوق بناء التأمينات في درعا المحطة، مقدراً أن تكون قوات المعارضة سيطرت، حتى الآن، على نحو نصف الحي. وأوضح أن النقاط الرئيسية المتبقية بيد قوات النظام في الحي هي نقطة الإرشادية وحاجز أبو جمرة وحاجز السلوم.
وحول ما تردد عن طلب الأردن من الفصائل وقف هذه المعركة لأنها جرت من دون التنسيق معه، قال أبو شيماء "ليس لدينا علم بهذا الطلب". وأوضح أن المعركة جاءت بعد محاولات قوات النظام المتكررة السيطرة على معبر درعا الحدودي مع الأردن، إذ بادرت "غرفة البنيان المرصوص" للتصدي لخطط قوات النظام من خلال السيطرة على حي المنشية، كي يبقى النظام بعيداً عن المعبر، مشدداً على أن دوافع المعركة عسكرية وميدانية بحتة، وليست مرتبطة بأية مواقف سياسية خارجية. وحول هوية الفصائل المشاركة في المعركة، قال أبو شيماء إن الفصائل المشاركة شكلت "غرفة البنيان المرصوص"، من دون ذكر اسم أي فصيل، كبر أو صغر.

المعارضة تريد مناقشة مستقبل سوريا في جنيف:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10476 الصادر بتاريخ 16-2-2017 تحت عنوان: (المعارضة تريد مناقشة مستقبل سوريا في جنيف)
قالت الهيئة العليا للمفاوضات التابعة للمعارضة السورية، إنها تريد مفاوضات مباشرة مع النظام بخصوص الانتقال السياسي في محادثات السلام المقرر أن تبدأ في جنيف الأسبوع المقبل. وقال سالم المسلط المتحدث باسم الهيئة إنه لا يمكن أن «يكون بشار الأسد على رأس السلطة لا في مرحلة انتقالية ولا في مستقبل سوريا»، وإن الثمن الباهظ الذي دفعه الشعب السوري سيضيع لو بقي الأسد.
وقال المسلط إن الهيئة التي تضم جماعات معارضة مسلحة وخصوما سياسيين للأسد تريد بدء المفاوضات، بمناقشة تشكيل هيئة حكم للإشراف على عملية الانتقال السياسي.
وسبق أن استبعد الأسد هذه الفكرة. وأضاف المسلط: «نريد مفاوضات مباشرة. نريد اختصارا للوقت. نريد نهاية سريعة لمعاناة الشعب السوري»، وتابع أن المعارضة لم تتلق بعد جدول أعمال محادثات جنيف المقرر أن تبدأ يوم 23 فبراير بعد مشاورات تمهيدية تبدأ يوم 20 فبراير.
وأسهمت الخلافات على جدول الأعمال في انهيار الجولات السابقة، من محادثات السلام السورية.
وقال ستافان دي ميستورا مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا متحدثا في إيطاليا، إنه سيطبق جدول الأعمال المنصوص عليه في قرار لمجلس الأمن يهدف لإنهاء الصراع. وأضاف دي ميستورا أن قرار الأمم المتحدة رقم 2254 استند إلى ثلاث نقاط رئيسية، وهي تأسيس شكل جديد من أشكال الحكم وصياغة دستور جديد وإجراء انتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة. وقال دي ميستورا الذي أثارت محاولاته لتطبيق نفس جدول الأعمال في محادثات العام الماضي انتقادات شديدة من دمشق: «هذا هو جدول الأعمال ولن نغيره وإلا سنفتح أبواب الجحيم».
وعلى الرغم من وقف إطلاق النار قال المسلط إن الأسد وحلفاءه لا يزالون يرتكبون جرائم، واتهمهم بالإعداد لهجوم كبير ضد منطقة الغوطة التي تسيطر عليها المعارضة إلى الشرق من دمشق.
وأضاف: «الآن نريد أن ندخل في صلب العملية السياسية، في جوهر العملية السياسية، وهو مناقشة الانتقال السياسي وما نص عليه بيان جنيف 1 من تشكيل هيئة حكم انتقالية بصلاحيات كاملة».

المعارضة تربط مشاركتها في "جنيف" بنتائج "آستانة 2":

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13960 الصادر بتاريخ 16-2-2017 تحت عنوان: (المعارضة تربط مشاركتها في "جنيف" بنتائج "آستانة 2")
ربطت «الهيئة العليا التفاوضية» للمعارضة السورية مشاركتها في مفاوضات جنيف المقررة في 23 فبراير (شباط) الحالي، بنتائج مؤتمر «آستانة2» الذي يتوقع أن ينطلق اليوم وسط رفض من قبل المعارضة للبحث في أي موضوع سياسي. ويأتي هذا تزامنًا مع تشديد المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا على أن «التغيير في جدول أعمال (جنيف) سيفتح أبواب الجحيم»، وهو ما عدته المعارضة تهديدًا موجهًا لها لإصرارها على التمسك بتراتبية الأولويات التي تبدأ من البحث في الانتقال السياسي، ومن ثم الدستور والانتخابات الرئاسية.
وأعلنت الفصائل العسكرية المعارضة أن لجنة تقنية من الخبراء ستمثلها في كازاخستان، محذرة من أنها ستنسحب من المباحثات ما لم تتطرق إلى تثبيت وقف إطلاق النار.
وقال فؤاد عليكو، عضو وفد «الهيئة» إلى «جنيف»، لـ«الشرق الأوسط»: «من الناحية المبدئية، سنشارك في (جنيف)، لكن حسم قرارنا يتوقف على ما ستشهده آستانة اليوم». وأضاف: «إذا لم يتم البحث في تثبيت وقف النار والبدء بإجراءات بناء الثقة المتعلقة بالقضايا الإنسانية وإطلاق سراح المعتقلين، فعندها ستنسحب الفصائل، وسيكون ذهابنا إلى جنيف من دون جدوى».
ورأى عليكو أن إعلان دي ميستورا بأن «تغيير جدول الأعمال يعني الذهاب إلى الجحيم»، يعد تهديدًا للمعارضة التي ترفض البحث في الدستور والانتخابات الرئاسية قبل الانتهاء من مسألة الانتقال السياسي، موضحًا أن «الخلاف بيننا وبين المبعوث الدولي أنه يريد البحث في المسائل الثلاث في الوقت عينه عبر لجان متخصصة، لكننا لن نقبل بهذه المقاربة الروسية - الإيرانية التي تخدم النظام السوري». ثم تساءل قائلاً: «كيف يمكن البحث في الدستور قبل الاتفاق على شكل الدولة والانتقال السياسي؟».

"تكامل" بين مفاوضات آستانة وجنيف:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19676 الصادر بتاريخ 16-2-2017 تحت عنوان: ("تكامل" بين مفاوضات آستانة وجنيف)
أكد المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا في نص الدعوة التي بعثها إلى وفدي الحكومة السورية و «الهيئة التفاوضية العليا» المعارضة، وحصلت «الحياة» على نصها، وجود «تكامل» بين مفاوضات جنيف في 23 الشهر الجاري واجتماعات آستانة التي تستأنف اليوم لتثبيت وقف النار، لكن الدعوة تجاهلت «الانتقال السياسي» والبرنامج الزمني لتنفيذ القرار 2254، حيث حذر دي ميستور من أن تغيير أجندة المفاوضات «يفتح باب الجحيم». وفي الوقت ذاته، عرقلت غارات روسية تقدمَ فصائل معارضة في درعا البلد، في وقت حققت القوات النظامية السورية التي تدعمها موسكو تقدماً شرق حلب وسط استمرار المعارك بين «داعش» وفصائل «درع الفرات» التي يدعمها الجيش التركي في مدينة الباب.
وجاء في نص الدعوة التي وجهها دي ميستورا إلى وزارة الخارجية السورية والمنسق العام لـ «الهيئة العليا للمفاوضات» رياض حجاب قبل يومين، أن مجلس الأمن الدولي «دعا في شكل مستمر، وخصوصاً البيان الرئاسي في 31 كانون الثاني (يناير) الماضي، إلى إطلاق عملية سياسية للتوصل إلى حل للأزمة السورية استناداً إلى بيان جنيف الصادر في حزيران (يونيو) 2012 الذي اعتمد بقرار مجلس الأمن 2118 نهاية 2013 وقرارات مجلس الأمن 2254 و2268 و2336 وبيانات المجموعة الدولية لدعم سورية، إضافة إلى أن مجلس الأمن حض الأطراف السورية على المشاركة في المفاوضات من دون شروط مسبقة». وغاب الجدول الزمني لتنفيذ 2254 وعبارة «الانتقال السياسي» التي ذكرت مرتين في رسالة الدعوة إلى مفاوضات جنيف العام الماضي. وقال دي ميستورا في روما أمس، إن جدول أعمال المفاوضات واضح، وهو القرار 2254 و «استند إلى ثلاث نقاط رئيسية، هي وضع أسس الحكم والاتفاق على دستور جديد وإجراء انتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة... هذا هو جدول الأعمال ولن نغيره وإلا سنفتح أبواب الجحيم».

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع