..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

إيران تجند منبوذين ومرضى نفسيين أفغاناً للقتال في سورية، وتفريغ الزبداني من أهلها يدخل مرحلته الأخيرة

أسرة التحرير

٢ يوليو ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3291

إيران تجند منبوذين ومرضى نفسيين أفغاناً للقتال في سورية، وتفريغ الزبداني من أهلها يدخل مرحلته الأخيرة

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

إيران تجند منبوذين ومرضى نفسيين أفغاناً للقتال في سورية:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17135 الصادر بتأريخ 2_7_2016م، تحت عنوان(إيران تجند منبوذين ومرضى نفسيين أفغاناً للقتال في سورية):
كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية أن عمليات التجنيد التي تقوم بها إيران للأفغان بهدف للقتال في سورية تطال المعوزين، وبعضهم مرضى نفسيون ومنبوذون في المجتمع، وذكرت الصحيفة في تقرير استقصائي أنه عندما باتت عمليات التجنيد التي تقوم بها إيران وسط اللاجئين الأفغان عند الحدود من أجل الدفع بهم للقتال في صفوف رئيس النظام السوري بشار الأسد معروفة للجميع، تكشفت معلومات جديدة عن عمليات تجنيد تجري داخل المدن الأفغانية.
وفي الوقت الذي نفت فيه السفارة الإيرانية في كابول، تقديم "أي إغراءات أو محاولة إجبار" للمجندين، قال جواد، وهو أحد المشرفين على عمليات التجنيد، إن الغالبية يتوجهون إلى سورية من أجل المال، فيما يذهب البعض لاعتبارات دينية مذهبية، وأسس جواد، الذي يعمل همزة وصل بين المجندين والسفارة الإيرانية في كابول، وكالة للسفر، لا تحمل أي لافتات في الطابق الثاني من مبنى إداري في العاصمة الأفغانية للقيام بمهام التجنيد.
ويروي جواد أنه عمل على مدار عام وسيطا لـ"الحرس الثوري" الإيراني عندما سعت إيران لتشكيل ميليشيات أفغانية أطلقت عليها اسم "لواء فاطميون" العام 2014، للقتال في سورية، ولا توجد أرقام دقيقة عن أعداد الأفغان المنخرطين في الحرب السورية، إلا أن تقارير حددتهم في حدود 20 ألف مقاتل.

تفريغ الزبداني من أهلها يدخل مرحلته الأخيرة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6640 الصادر بتأريخ 2- 7- 2016م، تحت عنوان(تفريغ الزبداني من أهلها يدخل مرحلته الأخيرة):
علمت "العربي الجديد" أن عملية إخلاء من تبقى في مدينة الزبداني المحاصرة في ريف العاصمة السورية دمشق، من مقاتلين ومدنيين أصبحت في مراحلها الأخيرة، إذ ستصبح المدينة بالكامل بيد "حزب الله" اللبناني، الذي يعتبر اليوم القوة العسكرية الأساسية في منطقة القلمون الغربي، وأفادت مصادر مطلعة من الزبداني لـ"العربي الجديد" بأن "اتفاقاً تم بين حركة أحرار الشام وإيران بداية شهر رمضان الجاري، ينص على أن يتم تنفيذ البند الخاص بإخراج جميع المسلحين المتواجدين في الزبداني مع من يرغب من عائلاتهم إلى إدلب حصراً، وذلك ضمن ما يعرف باتفاق المدن الأربع: كفريا والفوعة والزبداني ومضايا، والذي أنجز في سبتمبر/أيلول من العام الماضي". وتلفت المصادر إلى أن "عدم اكتمال التحضيرات اللوجستية ساهم بتأخير عملية تنفيذ الاتفاق في وقت سابق".
وأضافت المصادر أن "العدد المقرر خروجه من الزبداني يبلغ 140 شخصاً بين مدني وعسكري، إضافة إلى عدد من العائلات المتواجدة في مضايا" المحاصرة، والتي سبق أن "جمع بها نحو ألفي عائلة بقرار اتخذه حزب الله وتم تنفيذه بالتعاون مع قوات النظام السوري"، ووفقاً للمصادر، فقد تم انتقاء هؤلاء "لأنه قد يشك بعدم ولائهم للنظام، في حين بقي جزء آخر في سهل الزبداني على طرف مدينتهم يسكنون المزارع، حيث لا يطبق بحقهم حصار غذائي أو طبي، ذلك أن بين هؤلاء مَن انتسب إلى المليشيات الموالية أو القوات النظامية، لتجنب أن يطاول عائلاتهم أي أذى، إلا أن الحزب والقوات النظامية تمنعهم من مغادرة مناطقهم".
ورأت المصادر أن "خروج من تبقى من أهل الزبداني لن يترك أثراً سلبياً على اتفاق المدن الأربع حيث إن الوزن البشري هو في مضايا وبقين التي يحاصر الحزب فيها نحو 45 ألف مدني، رحل معظمهم قسراً من مناطق إقامتهم في ريف دمشق إلى مضايا، في وقت سيفرض الحزب سيطرته على المدينة، ما سيمكنه من الترويج لما سيحصل كانتصار عقب سلسلة من الخسائر ليتغنى به أمام جمهوره"، وكانت مصادر أهلية من الزبداني قالت لـ"العربي الجديد" إن "الحزب رمم جامع الهدى في مدخل مدينة الزبداني، حيث يعتقد أن قيادات بارزة من الحزب ستأتي لتصلي فيه عقب تسلّم المدينة"، علماً بأن أي تأكيد في هذا الشأن لم يصدر عن مصادر موثوقة.
وقالت المصادر إن "الحزب ارتكب جرائم كثيرة في الزبداني، ولكن نعتقد أن أكبرها يتمثل بقطع أشجار سهل الزبداني لمساحة تصل إلى 900 هكتار، أي ما يعادل 80 بالمائة من مساحة السهل، والعملية مستمرة". وعلى الرغم من التوجيهات الصادرة من وزارة الزراعة السورية والأوامر للقوات النظامية، إلا أن هناك "ضباطا يتعاملون مع الحزب وينفذون سياسته"، بحسب المصادر.

رئيس الوزراء الكندي يرحب باللاجئين السوريين:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3383 الصادر بتأريخ 2_7_ 2016م، تحت عنوان(رئيس الوزراء الكندي يرحب باللاجئين السوريين):
رحب رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو باللاجئين السوريين في خطابه الذي ألقاه بمناسبة مرور 149 عاما على إنشاء الكونفدرالية الكندية وذلك بحضور الآلاف من الكنديين أمام البرلمان الكندي بالعاصمة أوتاوا، وقال ترودو إننا نرحب باللاجئين السوريين في مجتمعنا وندعم بعضنا البعض ونقف معا وقت الحاجة تأكيدا للقيم الكندية في الكرم والجود والإحترام، مضيفا "لقد تم تشكيل كندا على الرغم من الإختلافات وذلك بفضل العمل الجاد والتفاهم بين العديد من الجماعات الثقافية والدينية، واليوم نحتفل جميعا بالهوية الكندية المشتركة".
وأعرب المئات من اللاجئين السوريين الذين تمت دعوتهم لحضور الإحتفال بالعيد الوطني لكندا عن سعادتهم بالمشاركة في هذا اليوم بعد أن أصبحت كندا وطنهم الثاني، وفي مدينة فوغان شرق تورونتو تمت دعوة 200 من اللاجئين السوريين للإحتفال الذي أقامته سلطات المدينة بمناسبة يوم كندا أمام مسجد بيت الإسلام الذي يحتفي في الوقت نفسه القائمون عليه بمرور 50 سنة على إنشائه بالمدينة وذلك بحضور عمدة المدينة ماوريتسيو بيفيلاكو ووزير النقل بمقاطعة أونتاريو ستيفين ديل دوكا اللذين قاما بإلقاء كلمة ترحيب بالجالية السورية وحضورهم الأول للإحتفال بالعيد الوطني الكندي فيما رفعت الجالية السورية الأعلام الكندية إبتهاجا بهذا اليوم.

"جيش الإسلام": "جبهة النصرة" قتلت الطيار الذي أسرناه:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10247 الصادر بتأريخ 2_7_2016م، تحت عنوان( "جيش الإسلام": "جبهة النصرة" قتلت الطيار الذي أسرناه):
أعلن جيش الإسلام أحد فصائل المعارضة السورية المسلحة أن "جبهة النصرة" قتلت الطيار نورس حسن، الذي أعلن عن أسره صباح الجمعة بعد إسقاط طائرته في القلمون الشرقي، وقال النقيب إسلام علوش، في بيان، إن "جيش الإسلام" تفاجأ بمقتل الطيار على يد جبهة النصرة، رغم تعهد الأخيرة بتسليمه لهم، وتابع البيان: "قتله تم بعد قيام فريقنا الإعلامي بتصويره داخل مقر غرفة العمليات المشتركة لجبهة النصرة وأحرار الشام".
وطالب جيش الإسلام كلاً من جبهة النصرة، وأحرار الشام، بإصدار بيان توضيحي لما جرى، إضافة إلى تسليمهم جثة الطيار، بدورهم، قال ناشطون محسوبون على جبهة النصرة إنه "بعد سقوط الطائرة جرّاء خلل فني، سارع عناصر من النصرة للقبض على الطيار"، وأوضح الناشطون أن "النصرة وجيش الإسلام والأحرار وغيرهم اتفقوا على ألا يتبنى أحد بعينه أسر الطيار".
وأكد ناشطون أن إعلاميا من أحرار الشام هو من قام بتصوير الطيار، على أن يصدر فيديو باسم غرفة العمليات المشتركة، غير أن جيش الإسلام فاجأ الجميع بإعلانه التبني وحده، وأكدت عناصر من جبهة النصرة أن قتل الطيار جاء باتفاق بين فصائل غرفة العمليات المشتركة، كونه كان أسيرا لدى الثوار وعاد لقصف المدنيين بعد إطلاق سراحه.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع