..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

إعجاب إيراني بدعم السيسي لبشار، وحزب الله يخزن الكيماوي في سوريا ولبنان

أسرة التحرير

٥ مايو ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3871

إعجاب إيراني بدعم السيسي لبشار، وحزب الله يخزن الكيماوي في سوريا ولبنان

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

إعجاب إيراني بدعم السيسي لبشار:

كتبت صحيفة العرب القطرية في عددها الصادر يوم الخميس 5-5-2016
قالت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية، الصادرة بالإنجليزية، إنه وسط حملة ضخمة عبر وسائل التواصل الاجتماعي تهاجم النظامَ المصري وتتهمه بتزويد جيش بشار الأسد «الجيش العربي السوري» بصواريخ للقتال في حلب، أشاد سياسي إيراني سابق يدعى أمير موسوي بالدعم المصري للنظام السوري ضد المعارضة.
وأضافت الصحيفة، في تقرير لها، أن موسوي، رئيس مركز طهران للدراسات الاستراتيجية والعلاقات الدولية والملحق الثقافي الإيراني السابق في الجزائر، كتب الأحد على صفحته بموقع «فيس بوك» موجها خالص شكره لمصر ورئيسها عبدالفتاح السيسي.
وقال موسوي: «أود أن أعرب عن خالص الشكر لجمهورية مصر العربية وسيادة الرئيس السيسي، على نهجهم النبيل والكريم تجاه الجرائم التي ارتكبها الإرهابيون في سوريا الحبيبة».
وأضاف: «مصر تحت حكم السيسي صارت واحدة من الدول الرائدة في العالم في دعم محور المقاومة بالمنطقة على كافة الأصعدة، بما في ذلك الجوانب السياسية والعسكرية».
وختم بالقول: «شكرا مصر. سوف نكافئكم بالشكل المناسب».

الأسد يتحدى الأمم المتحدة:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في عددها الصادر الخميس 5-5-2016
قال يان إيجلاند مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية يوم الأربعاء 4 مايو/ أيار 2016 إن الحكومة السورية ترفض مناشدات الأمم المتحدة توصيل مساعدات إلى مئات الآلاف من الناس بما في ذلك في حلب التي تشهد تصعيداً لأعمال عنف خلال الأسبوعين المنصرمين.
وأضاف للصحفيين بعد اجتماع أسبوعي للدول الداعمة لعملية السلام في سوريا لبحث الشؤون الإنسانية "يبدو أن هناك مناطق محاصرة جديدة محتملة علينا متابعتها. هناك مئات من عمال الإغاثة غير قادرين على الحركة في حلب، من العار أن نرى أنه في الوقت الذي ينزف فيه سكان حلب فإن خياراتهم من أجل الفرار لم تكن قط أصعب مما هي عليه الآن."

مجلس الأمن يستمع لإحاطتين حول تطورات حلب ويفشل في إصدار بيان:

كتبت صحيفة الدستور الصادرة يوم الخميس، 5 مايو/أيار، 2016
عقد مجلس الأمن الدولي، بناء على طلب بريطاني، الليلة الماضية، جلسة بشأن الأوضاع السياسية والإنسانية في حلب واستمع إلى إحاطة من رئيس الشؤون السياسية بالأمم المتحدة، جيفري فيلتمان وأخرى من رئيس الشؤون الإنسانية ستيفن أوبراين.
وأكد المسؤولان ضرورة وقف ما أسموه المجزرة في حلب والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين وتقديم المسؤولين عن أعمال العنف إلى العدالة.
وتحدث في الجلسة أعضاء مجلس الأمن الـ 15 الذي حملوا الحكومة والمعارضة بدرجات متفاوتة أعمال العنف التي أدت إلى مقتل وجرح المئات وتدمير البنية التحتية والمرافق الطبية.
كما تحدث بالجلسة، حسب المادة 37 من النظام الداخلي لمجلس الأمن، نائب الممثل السوري في الأمم المتحدة.
وبعد الجلسة، عقد المجلس جلسة مشاورات مغلقة حول نفس الموضوع إلا أنه لم يتمكن من الاتفاق على إصدار بيان صحفي يدين أعمال العنف في حلب بشكل خاص وسوريا بشكل عام.

هل يخزن حزب الله الإرهابي الكيمياوي في سوريا ولبنان؟

كتبت صحيفة الشرق القطرية في عددها الصادر يوم الخميس 05-05-2016
اتهم معارضون سوريون تنظيم "حزب الله" الإرهابي بالتورط مع النظام السوري في استخدام السلاح الكيمياوي مجدداً ضد المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية المسلحة، حسبما أفادت وسائل إعلام، اليوم الخميس.
وقال عضو المجلس العسكري في "الجيش الحر"، أبو أحمد العاصمي، إنه لا يستبعد امتلاك الحزب الأسلحة الكيمياوية، انطلاقا من امتلاك النظام الذي يقاتل الحزب إلى جانبه هذا النوع من السلاح واستخدامه في مناطق عدة بسوريا.وأضاف العاصمي، أنه "تم التثبت من استخدام الكيمياوي في بعض أحياء حلب والغوطة، وهي مناطق يوجد فيها حزب الله بشكل واضح"، بحسب ما نقلت عنه صحيفة "الشرق الأوسط".
يأتي هذا بعد أن أشار تقرير أمريكي صادر عن مركز "ستراتفور"، إلى تحركات وتجهيزات مريبة لحزب الله في منطقة القلمون، فضلاً عن إنشاء ما يشبه القاعدة في الزبداني، حيث ينوي حزب الله إرساء وجود شبه دائم له هناك.

تنظيم داعش يعدم مسؤول الاغتيالات في النصرة:

كتبت صحيفة النهار اللبنانية في عددها الصادر يوم الخميس  05-05-2016
أعدم تنظيم الدولة الإسلامية شاباً قال أنه يدعى "أبو مجاهد البقاعي"، وأنه من قيادات #جبهة_النصرة في دمشق.
ووفق المرصد السوري لحقوق الانسان فإن التنظيم كشف عن أن البقاعي هو المسؤول عن عمليات الاغتيال في مخيم اليرموك وجنوب العاصمة دمشق، حيث قام عناصر من التنظيم بإلباسه "اللباس البرتقالي"، ومن ثم أطلقوا النار على رأسه.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع