أسرة التحرير
تصدير المادة
المشاهدات : 3614
شـــــارك المادة
كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 10050 الصادر بتأريخ 21 - 12 -2015م، تحت عنوان(فيصل القاسم بعد مقتل سمير القنطار: "درهم" مقاومة أفضل): قال الإعلامي فيصل القاسم تعليقاً على مقتل القيادي بـ"حزب الله" اللبناني سمير قنطار في دمشق، الأحد، إن "درهم مقاومة ضد إسرائيل خير من "قنطار" تشبيح لصالح بشار"، وكان "القنطار" الذي أُعلن عن مقتله اليوم في مدينة جرمانا جنوب دمشق إثر "غارة إسرائيلية، وفقاً لبيان "حزب الله"، من أشد المعارضين للثورة السورية منذ انطلاقتها في 2011، لينتقل إلى سوريا عام 2013 لتولي بعض "المهام العسكرية" لمساندة نظام بشار الأسد. واعتقلت إسرائيل "القنطار" وهو في السادسة عشرة من عُمره عام 1978، ثم تم الإفراج عنه قبل أن يتم اعتقاله مرة ثانية عام 1979 ليبق في السجون الإسرائيلية 29 عاماً إلى أن أُفرج عنه عام 2008 ضمن صفقة لتبادل الأسرى بين تل أبيب وحزب الله برعاية ألمانيا، ونشر "القاسم" صورة لـ"قنطار" عند خروجه من السجون الإسرائيلية للمقارنة بينه وبين أحد السوريين في سجون النظام السوري، مُعلّقاً: "هكذا خرج سمير القنطار من السجون الإسرائيلية ومعه شهادة دكتوراه، وهكذا يخرج السوريون من سجون آل الأسد".
كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16943 الصادر بتأريخ 21_ 12_ 2015م، تحت عنوان(الائتلاف المعارض ينتقد قرار مجلس الأمن بشأن سورية): أكد أمين سر الهيئة السياسية في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية أنس العبدة أن قرار مجلس الأمن 2254 يعكس توافقاً دولياً بشأن الإطار العام للحل السياسي في سورية، رغم أن هناك مساحات من الخلاف وعدم التوافق بين الدول ذات الصلة بالملف السوري بشأن أمور مهمة، على رأسها مصير رئيس النظام السوري بشار الأسد، والموقف من وجوده في المرحلة الانتقالية ومستقبل سورية. إلى ذلك، قال رئيس الائتلاف السوري خالد خوجة على حسابه على موقع "تويتر" منتقداً القرار، إن "قرار مجلس الأمن 2254 بمثابة تقويض لمخرجات اجتماعات قوى الثورة في الرياض، وتمييع للقرارات الأممية السابقة المتعلقة بالحل السياسي في سورية".
كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3211 الصادر بتأريخ 21_12- 2015م، تحت عنوان(وكالة فارس: 4 طائرات روسية سترافق الأسد إلى طهران): قالت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية إن أربع طائرات روسية سترافق الرئيس السوري بشار الأسد خلال زيارته المرتقبة إلى العاصمة الإيرانية طهران، وقالت "فارس" إنه تم إبلاغ طائرات التحالف الدولي المشاركة في الحرب ضد تنظيم الدولة بضرورة الابتعاد عن طائرة الرئيس، والطائرات الروسية التي تلقى طاقمها أمرا بإطلاق النار على أية طائرة تقترب منه. وذكرت صحيفة "الديار" اللبنانية أن أربع طائرات سترافق الطائرة التي ستحمل الرئيس الأسد في زيارته إلى طهران، وأضافت الصحيفة أن الرئيس الأسد سيصل إلى طهران عبر الأجواء العراقية، وقالت إن "القيادة الجوية للتحالف الدولي تلقت تحذيرات بعدم الاقتراب من طائرته لتجنب الاشتباك مع الطائرات الروسية المرافقة له". وتقول مصادر مطلعة إن زيارة الأسد مقررة في نهاية شهر كانون الأول/ديسمبر الحالي أو بداية شهر كانون الثاني/يناير، وأضاف مصدر مطلع قائلا: "ستكون زيارة الأسد إلى طهران هي الثانية خارج بلاده منذ بداية الحرب قبل أربعة سنوات، أما الأولى فكانت لموسكو الشهر الماضي"، وأكد المصدر أن زيارة الأسد ستكون نهاية الشهر الحالي أو بداية العام المقبل، وسيعلن عن تفاصيل الزيارة في وقت لاحق.
كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 476 الصادر بتأريخ 21_ 12_ 2015م، تحت عنوان(دمشق: توتر بين عناصر حزب الله واعتداء على سياسيين): اعتدى عدد من عناصر "حزب الله" اللبناني، على الأمين العام لـ"حزب التضامن" محمد أبو قاسم، مع أعضاء المكتب السياسي للحزب لدى عودتهم من منطقة الزبداني إلى دمشق، حيث تم تهديدهم بالقتل والدفن في الزبداني، وقال أبو قاسم في بيان مقتضب، استلمت "العربي الجديد" نسخة منه، إنه "بعد زيارة الأمين العام لحزب التضامن محمد أبو قاسم اليوم مدينة الزبداني مع أعضاء المكتب السياسي للحزب، ولدى عودته إلى دمشق وعلى حاجز مفرق نبع بردى التابع لجيش حزب الله تم اعتراض نزول السيارات التي تقلهم، وتم تهديد الأمين أبو قاسم بدفنه ومن معه من الحزب في منطقة الزبداني، وتكسير السيارات من قبل عناصر تتحدث اللهجة اللبنانية وبعلم اللواء قائد الفيلق الثاني في الجيش السوري، وعليه سيصدر حزب التضامن غداً بياناً رسمياً بذلك ويوجه إلى وزارة الدفاع ووزارة الداخلية والإعلام". وقال مصدر مسؤول في "حزب التضامن"، طلب عدم الكشف عن اسمه، لـ"العربي الجديد"، إن "حزب الله اللبناني اعتدى على وفد الحزب برئاسة أمينه العام، ومنعه من إنزال بعض الحالات الإنسانية التي كان يصطحبها إلى دمشق، في محاولة منه لعرقلة التسوية الشاملة، التي يعمل الحزب ولجنة المصالحة الوطنية في المنطقة وبمشاركة الروس على الوصول إليها، الأمر الذي يجعل ملف المنطقة من سرغايا إلى الزبداني خارج سيطرة الحزب". وتابع: "الحزب كان قبل وقت قصير الحاكم العرفي للمنطقة، حتى أنه غيّب القوات النظامية تماماً عن أي قرار يخص المنطقة وحصارها، ولكن مع تدخّل الروس في ملف التسوية، تم تحجيم دور الحزب، وسحب العديد من النقاط التي كان يسيطر عليها لصالح الفرقة العاشرة في القوات النظامية"، وبين المصدر أن "عناصر حزب الله سبق لهم أن داهموا مقرات حزب التضامن في منطقة الزبداني ومضايا، وهي مناطق خارج سيطرة المعارضة، حيث تم تفتيش المقار والاعتداء على أعضاء وقيادات الحزب الموجودين داخلها، كما تم تهديدهم بالقتل".
الجزيرة نت
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
محمد العبدة