..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

700 مقاتل من حزب الله يعودون من سورية إلى لبنان، والائتلاف السوري يتلمّس تغييراً روسياً... وينتظر ترجمته

أسرة التحرير

٨ أغسطس ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3303

700 مقاتل من حزب الله يعودون من سورية إلى لبنان، والائتلاف السوري يتلمّس تغييراً روسياً... وينتظر ترجمته

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

عضو الائتلاف: طرح إيران بعيد عن جنيف 1:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5165 الصادر بتأريخ 8-8-2015م، تحت عنوان(عضو الائتلاف: طرح إيران بعيد عن جنيف 1):
أكد عضو الائتلاف الوطني السوري فاروق طيفور لـ "عكاظ" أن لدى موسكو متغيرات ومستجدات ومن الممكن من خلال المباحثات أن نتوصل إلى نقاط مشتركة خاصة في موضوع دعم مقررات جنيف، لافتاً إلى أنه بعد توقيع الاتفاق الأمريكي الإيراني أعتقد أن هناك متغيرات على الساحتين الإقليمية والدولية.
وحول المبادرة الإيرانية المعدلة قال "سمعنا ذلك عبر وسائل الإعلام ولا شيء رسميا في هذا الاتجاه، وأردف طيفور بالقول "هناك خلاف جوهري بين ما طرحته إيران وبين مقررات جنيف 1، وإذا كانت طهران جادة في الوصول إلى حل عليها أن تعترف بجنيف 1 وأن تكون أحد الداعمين لهذا المشروع".

700 مقاتل من حزب الله يعودون من سورية إلى لبنان:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16811 الصادر بتأريخ 8-8-2015م، تحت عنوان(700 مقاتل من حزب الله يعودون من سورية إلى لبنان):
كشف قيادي شيعي سابق في "حركة أمل" لـ"السياسة" أمس أن نحو 700 مقاتل من ميليشيات "حزب الله" في سورية بدأوا العودة إلى البقاع والجنوب اللبنانيين، في خطوة أوضحت أوساط في حلف شمال الأطلسي في بروكسل أنها "بداية عملية تنظيف شاملة من العصابات الإيرانية والحليفة لها من لبنانية (حزب الله) وعراقية وإيرانية (الحرس الثوري) من المناطق السورية الحدودية الشمالية، التي ستشملها إقامة "المنطقة الآمنة" (الحزام الأمني) التركية، التي يمكن أن تنتهي بإنشاء أكثر من واحدة على طول حدود الأربعين كيلوا مترا تكون مترابطة بجسور برية وجوية ما بينها لتوفير اعداد القوات التي ستنتشر لتغطية هذه المناطق".
وقال القيادي الشيعي إن سكان بعض قرى البقاع أقاموا في نهاية الأسبوع الماضي احتفالات احتفاء بعودة أبنائهم، الذين روى بعضهم قصصاً عن حربهم في سورية تحفز الشيعة اللبنانيين على رفض الانتساب إلى الميليشيات الشيعية بعد الآن، من جهة أخرى، نشر موقع "ليبانون فايلز"، أسماء 20 عنصراً من "حزب الله" فقدوا في معارك القلمون والزبداني ومناطق سورية أخرى، من بينهم من تأكد أنه مخطوف، ومنهم تأكد سقوطه في المعارك وأسر جثمانه.

الائتلاف السوري يتلمّس تغييراً روسياً... وينتظر ترجمته:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 341 الصادر بتأريخ 8_ 8_ 2015م، تحت عنوان(الائتلاف السوري يتلمّس تغييراً روسياً... وينتظر ترجمته):
يبدو أن روسيا قد باشرت بخطوات عملية لتأدية دور أكثر فعالية في العملية السياسية في سورية وتخلّيها عن دور الطرف المدافع عن النظام، وتدلّ المؤشرات على أن هذا التحوّل قد جاء نتيجة تفاهم روسي أميركي، على ملفات المنطقة، إذ تحاول الولايات المتحدة رسم خريطة طريق الملفات الساخنة في المنطقة قبل أن يدخل الاتفاق النووي مع إيران حيز التنفيذ، والذي يبدو أن واشنطن تدفع باتجاه دور أكبر للروس في العملية السياسية في سورية.
تشير العديد من المعطيات إلى تخلٍ تدريجي من روسيا عن نظام بشار الأسد، وتأديتها دوراً أكثر اعتدالاً، كان آخرها موافقة موسكو على مشروع قرار أميركي في مجلس الأمن الدولي، يفتح المجال أمام محاسبة المسؤولين عن استخدام المواد الكماوية في سورية، بعد أن كانت موسكو تقف عائقاً أمام كل القرارات الأممية التي من شأنها إدانة النظام السوري من خلال تعطيل كل القرارات باستخدام حق النقض (الفيتو).
وسبقت هذه الموافقة دعوة الروس أعضاء من الائتلاف إلى موسكو لإجراء مشاورات حول الحل السياسي في سورية، كما كشفت وسائل إعلامية قبل أسابيع عن مغادرة المزيد من الدبلوماسيين والجالية الروسية الأراضي السورية، لأسباب غير واضحة، وتزامن هذا التحوّل في الموقف الروسي مع تصريحات للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، نقلتها الصحف التركية، الاثنين الماضي، عن أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يتّجه إلى "التخلي" ‏عن الأسد، ويرى أحد أعضاء الهيئة السياسية في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، فضّل عدم ذكر اسمه في تصريح لـ"العربي الجديد"، أن الموافقة الروسية على مشروع القرار الأميركي هي مؤشر إيجابي وتحوّل في الموقف الروسي باتجاه أخذ دور أكثر فعالية في إيجاد حل سياسي في سورية، ولكنه ينبّه إلى ضرورة البحث في تفاصيل القرار الذي من الممكن أن يتضمن ما يعطل إدانة النظام.

المبعوث الأميركي الجديد إلى سوريا أكد تمسك واشنطن بهيئة حكم انتقالي من دون الأسد:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13402 الصادر بتأريخ 8-8-2015م، تحت عنوان(المبعوث الأميركي الجديد إلى سوريا أكد تمسك واشنطن بهيئة حكم انتقالي من دون الأسد):
بدأ المبعوث الأميركي الجديد إلى سوريا مايكل راتني مهامه بلقاء وفد من الائتلاف السوري المعارض والحكومة المؤقتة يوم أمس، في مقر الائتلاف في مدينة إسطنبول التركية. ويكتسب تعيين راتني مبعوثا أميركيا ثالثا منذ اندلاع الأزمة في سوريا في عام 2011 أهمية كبيرة، في ظل الحراك الدولي الحاصل والذي قد ينعكس قريبا على المشهد السوري.
وركز الائتلاف على الوضع في مدينة الزبداني ومحيطها، واصفا الأوضاع التي ترزح تحتها المدينة بـ"المأساوية نتيجة القصف الهمجي من قبل قوات نظام الأسد وميليشيا حزب الله وأحمد جبريل، حيث سقط على المدينة حتى اللحظة ما يزيد على 1060 برميلا متفجرا، ونحو 1500 صاروخ أرض – أرض، وغيرها، وآلاف قذائف هاون"، وتناول المجتمعون الإحاطة التي تقدم بها المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا إلى مجلس الأمن، وموقف الائتلاف منها، كما تم الحديث عن النشاطات السياسية التي شهدتها المنطقة خلال الأيام القليلة الماضية، خصوصا لقاءات الدوحة، وجهود الائتلاف في الحوار السوري - السوري لا سيما الاجتماع الأخير في بروكسل الذي جمع الائتلاف وهيئة التنسيق الوطنية.
وحضر جانبا من اللقاء كل من رئيس الحكومة المؤقتة أحمد طعمة، ووزير الدفاع اللواء سليم إدريس، وتم تناول برنامج التدريب والتجهيز وآفاقه، في حين قدم رئيس الحكومة المؤقتة أحمد طعمة لمحة عن احتياجات الحكومة من أجل تفعيل خدماتها في المناطق المحررة.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع