..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

لأول مرة .. جيش الفتح يقصف القرداحة بصواريخ غراد، و"حزب الله" يلجأ إلى تجنيد مشايخه للقتال بسورية في ظل استمرار النزف البشري

أسرة التحرير

٢٦ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2810

لأول مرة .. جيش الفتح يقصف القرداحة بصواريخ غراد، و

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

لأول مرة .. جيش الفتح يقصف القرداحة بصواريخ غراد:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 323 الصادر بتأريخ 26_ 7_2015م، تحت عنوان(لأول مرة .. جيش الفتح يقصف القرداحة بصواريخ غراد):
استهدفت قوات المعارضة السوريّة، بعدد من صواريخ غراد، مساء السبت، مدينة القرداحة، مسقط رأس رئيس النظام السوريّ "بشار الأسد"، في ريف اللاذقية، وقالت مصادر ميدانية لـ"العربي الجديد" إنّ "فصائل جيش الفتح، العامل في ريف إدلب، استهدفت بصواريخ غراد، مساء اليوم، مدينة القرداحة في ريف اللاذقية، من دون ورود أنباء عن حجم الخسائر حتى اللحظة".
بدورها، أكّدت مصادر إعلامية موالية للنظام، سقوط ست قذائف صاروخية، على أطراف مدينة القرداحة، وفي أراضيها الزراعية، لافتة إلى أنّ الأضرار اقتصرت على المادية، وكان رئيس مركز دعاة الجهاد في سورية، الدكتور عبدالله المحيسني، قد قال في تغريدة على موقع "تويتر"، في وقت سابق اليوم، "الآن جاء دور القرداحة"، وذلك في إطار حملة "نصرة الزبداني"، التي يشارك فيها عدد كبير من فصائل المعارضة السورية.
ويأتي ذلك، بعد يوم واحد، على إعلان فصائل عدة تابعة للجيش الحرّ، بينها الفرقة الساحلية الأولى والفرقة الساحلية الثانية، عن بدء معركة جديدة، بالاشتراك مع جبهة النصرة، بهدف استعادة تلال كان النظام قد سيطر عليها، أخيراً، في جبل التركمان في ريف اللاذقية.

"حزب الله" يلجأ إلى تجنيد مشايخه للقتال بسورية في ظل استمرار النزف البشري:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16798 الصادر بتأريخ 26_7_2015م، تحت عنوان("حزب الله" يلجأ إلى تجنيد مشايخه للقتال بسورية في ظل استمرار النزف البشري):
أصدر "حزب الله"، ليل أول من أمس، تعميماً إلى كل الحوزات الدينية التي تتبع له في الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت وإلى كل رجال الدين من هم دون الخمسين عاماً، بضرورة إملاء استمارات جديدة تفيد عن أماكن سكنهم ووضعهم العائلي، وتندرج الخطوة في إطار الأمور الطبيعية التي يوليها الحزب لبعض الموضوعات التي يهتم عادة بشأنها وتعنيه بشكل أساسي، لكن الغريب هو الفقرة السادسة من الاستمارة التي تدعو صاحب العلاقة إلى التعريف عن الدورات العسكرية التي خضع لها، ومتى كانت المرة الأخيرة التي استعمل بها السلاح، بالإضافة إلى ذكر نوعية الاختصاص الذي خضع له خلال دورات التدريب.
وخلال أقل من أربع وعشرين ساعة، تمكن الحزب من تعبئة 2500 استمارة لرجال دين معظمهم تتراوح أعمارهم بين 35 عاماً و50 عاماً، وبحسب معلومات لموقع "أورينت" الالكتروني السوري المعارض، فإن كل هؤلاء يتقاضون مخصصات شهرية من مكتب أمين عام الحزب حسن نصرالله تتراوح بين 200 دولار و500 دولار شهرياً، وأنه جرى الاتصال بهم بشكل شخصي لتعبئة هذه الطلبات، وطلب من كل واحد منهم التقدم بمجموعة أسماء لرجال دين آخرين لكي يتم الاتصال بهم.
وفي هذا السياق، أكد عدد كبير من المشايخ، الذين رفضوا التوجه إلى مراكز الحزب وتعبئة الاستمارات، أنه جرى إبلاغهم بتوقيف المخصصات ابتداء من الشهر المقبل، وهو الأمر الذي جعلهم يتقدمون باعتراضات بالجملة إلى مؤسسة دينية شيعية رسمية، لكن الأخيرة طلبت منهم التريث إلى حين اطلاعها على تفاصيل هذه القرارات وخلفياتها، وتعتبر هذه الخطوة التي أقدم عليها "حزب الله" بمثابة انتحار له ولأبناء طائفته، بحسب عدد من وجهاء الطائفة الشيعية، خصوصاً أن الدعوات تصب في خانة تهيئة رجال الدين الذين ينضوون تحت جناح الحزب، وتحضيرهم للالتحاق بدورات عسكرية مكثفة لمدة خمسة عشرة يوماً، على أن يتم نقلهم لاحقاً إلى مواقع في الداخل السوري، في ظل النزف الحاصل الذي يعاني منه الحزب على جبهتي القلمون والزبداني، وبدأ ينسحب على مجموعات النخبة لديه.

ترجيح صدور قرار عن الأمم المتحدة حول سوريا يدفع باتجاه "جنيف 3":

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13389 الصادر بتأريخ 26_7_2015م، تحت عنوان(الجيش السوري الحر وفصائل المعارضة يرحبون بالتدخل التركي رغم بعض التحفظات):
رجّح أمين عام "الائتلاف الوطني السوري" المعارض محمد مكتبي أن تفضي الجولات المكوكية التي قام بها المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا خلال الأشهر الماضية إلى استصدار قرار أممي يلزم أطراف الصراع السوري بالجلوس إلى طاولة المفاوضات في إطار "جنيف 3"،
مكتبي قال لـ"الشرق الأوسط" إن "فحوى لقاءات الائتلاف مع دي ميستورا وكذلك المعلومات التي يتم تداولها، كلها تشير إلى إعادة تنشيط المسار السياسي بعدما توصلت المجموعة الدولية كما الإقليمية لقناعة مفادها أن الوضع السوري لم يعد يحتمل الاستمرار على ما هو عليه".
وأوضح أمين عام الائتلاف أنّ أفراده يتعاطون بـ"تفاؤل حذر مع المعطيات السابق ذكرها لأن النظام لا يزال على قناعة بأنّه قادر على تحقيق أهدافه بالحل العسكري ما دامت تسانده وتدعمه كل من روسيا وإيران"، وأضاف: "تجري في الآونة الأخيرة مفاوضات جدية أميركية – تركية يسعى من خلالها الأتراك لإقناع واشنطن بأن السبيل للقضاء على (داعش) هو إسقاط النظام الذي كان السبب الرئيسي وراء تنامي الإرهاب وتمدّده، وبالتالي أي خطة للقضاء على التنظيم المتطرف يجب أن تنص أولا على القضاء على سبب وجود هذا التنظيم ألا وهو نظام الأسد".
وأشار مكتبي إلى أن إقامة "منطقة عازلة" على الحدود الشمالية "خطوة واردة في الفترة المقبلة، خاصة بعد دخول الأتراك مباشرة في الحرب على (داعش)"، ولفت إلى أن "الائتلاف يدفع باتجاه إقامة منطقتين عازلتين، الأولى على الحدود الشمالية، والثانية على الحدود الجنوبية، وهما ستؤمنان عودة آلاف اللاجئين إلى داخل بلادهم، كما أنّهما ستعيدان الاستقرار إلى الحدود الأردنية والتركية".

قيادي في "الحر" يحذر من سقوط الزبداني:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5152 الصادر بتأريخ 26_7_ 2015م، تحت عنوان(قيادي في "الحر" يحذر من سقوط الزبداني):
حذر الضابط المنشق من الجيش السوري العميد الركن إبراهيم الجباوي من سقوط الزبداني، لافتاً إلى أنه إذا لم يتم نصرة الزبداني من قبل كافة القوى الثورية فستلقى مصير كل من القصير وحمص القديمة ويبرود، مشيراً إلى تخاذل من قبل بعض قوى المعارضة، وعن معركة عاصفة الجنوب والنتائج الني يمكن أن تحققها قال العميد جباوي في تصريح لـ "عكاظ": إن عاصفة الجنوب في درعا لم تتوقف حتى تعود وتنطلق، إلا أن إعلام النظام وحلفائه روجوا لما رأوه مناسباً لهم، في حين كان الثوار والقوى المعارضة تستكمل كافة الإجراءات اللوجستية اللازمة وقد تم استكمال كل المطلوب وسد كل الثغرات التي حصلت في البداية.

إطلاق نار من سوريا على منازل في شمال لبنان:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد الصادر بتأريخ 26_7_ 2015م، تحت عنوان(إطلاق نار من سوريا على منازل في شمال لبنان):
تعرض منزل أحد اللبنانيين في منطقة وادي خالد الواقعة بقضاء عكار شمال لبنان لإطلاق نار من الجانب السوري دون وقوع إصابات في الأرواح، وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية أن عائلة اللبناني في وادي خالد المؤلفة من زوجته و3 أطفال قد نجت من الموت جراء هذا الحادث، واقتصرت الأضرار على الماديات، وكانت النيران السورية قد أحدثت في شهر فبراير الماضي أضرارا في بعض المنازل الواقعة في منطقة وادي خالد بقضاء عكار شمال لبنان.
ويأتي هذا الحادث ضمن سلسلة من الخروقات من الجانب السوري منذ بدء الأزمة السورية والتي شملت سقوط قذائف وصواريخ وإطلاق نار على القرى الحدودية شمال وشرق لبنان، في وقت يطالب الموقف الرسمي اللبناني بتحييد أراضيه عن الصراع الدائر هناك.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع