..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أخبار سوريا_ إطلاق معركة "قادسية بصرى " ضد جيش الأسد في بصرى الشام بريف درعا، والائتلاف يصدر عدداً من المراسيم التشريعية ويعتذر عن المشاركة في موسكو2_ (21-3- 2015)

أسرة التحرير

٢١ مارس ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3311

أخبار سوريا_ إطلاق معركة
564895623-598x330.png

شـــــارك المادة

عناصر المادة

39 قتيلاً على يد قوات أسد معظمهم في دمشق وريفها، والمجاهدون يطلقون معركة "قادسية بصرى " ضد جيش الأسد في مدينة بصرى الشام بريف درعا، ويدمرون 6 آليات عسكرية ويأسرون 6 عناصر من "حزب الله" في فليطة بالقلمون، بالمقابل، الائتلاف يعتذر عن لقاء موسكو 2 ويكلف الهيئة الرئاسية بمتابعة حضور القمة العربية، وفي الوضع الإنساني: "عيد الخيرية" تشغِّل أكثر من 10 مخابز في سوريا، من جهته.. فورد يدعو إلى تكثيف الضغط على رأس النظام بشار الأسد

جرائم النظام الأسدي:

ضحايا القصف:
39 قتيلاً: (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء)

قتلت قوات الأسد يومنا هذا السبت 39 شخصاً معظمهم في دمشق وريفها، ومن بين القتلى 4 نساء وطفلان و22 شخصاً تحت التعذيب.
وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي:
في دمشق وريفها قتل 21 شخصاً، وفي درعا قتل 10 أشخاص، وفي حلب قتل 7 أشخاص، وفي حمص قتل شخص واحد.
مناطق القصف:
في دمشق، قصفت قوات الأسد حي جوبر الدمشقي بقذائف الدبابات والمدفعية، وفي حلب، قصفت قوات الأسد بالمدفعية حي بستان القصر، وشن الطيران الحربي غارات بالصواريخ وبالرشاشات الثقيلة على محيط مطار كويرس العسكري، أما في حمص، فقد تعرض حي الوعر لقصف بقذائف المدفعية، وقصفت قوات الأسد مدن وقرى تلبيسة والحولة والرستن والهلالية وأم شرشوح وحوش حجو بقذائف الهاون والدبابات، وفي درعا، ألقت طائرات الأسد المروحية أكثر من 12 برميلاً متفجراً وصواريخ فراغية على مدينة بصرى الشام، كما تعرضت بلدات صماد والجيزة وجمرين والغارية الشرقية لقصف مدفعي وصاروخي عنيف ومن الطيران الحربي والمروحي أيضاً، وأخيراً في دير الزور، حيث ألقت طائرات الأسد 3 براميل متفجرة على منازل المدنيين في منطقة شواخ بحي الحميدية.

عمليات المجاهدين:

تقدم للمجاهدين في معركة "قادسية بصرى" في درعا:
أعلن المجاهدون عن إطلاق معركة جديدة تحت اسم "قادسية بصرى " ضد جيش الأسد في مدينة بصرى الشام في الجنوبي الشرقي بريف درعا، وذلك نظراً لكون مدينة بصرى الشام  تعد من أكبر مواقع قوات الأسد في الريف الشرقي من جهة، وكونها الدرع الحامي لمحافظة السويداء من جهة أخرى، وقد تمكنوا من قتل العديد من صفوف الشبيحة، والسيطرة على العديد من النقاط، وتعد المدينة من أكبر المواقع التي تحضن المقاتلين الشيعة من كل الجنسيات ومن أبرزهم اللبنانيين والإيرانيين.

توحد 12 فصيلًا للجيش الحر في إدلب وحماة تحت مسمى"جبهة الشام":
أعلن 12 فصيلًا مقاتلًا من الجيش السوري الحر في ريفي إدلب وحماه انضمامهم إلى "جبهة الشام"،  لتغدو بذلك أكبر تجمع للجيش الحر في المنطقة. وأفاد قائد جبهة الشام "محمد الغابي"، في بيان تلاه أثناء تجمع تلك الفصائل بإدلب أن الهدف من تشكيل الجبهة إعادة هيكلة الجيش الحر في الشمال، بعد أن فقد قوته على الأرض، وتحول إلى فصائل صغيرة، فكان لا بد من جبهة تجمع كافة الفصائل تحتها ليكون له كلمة الفصل في المنطقة، مؤكدًا أن "العدو الأساسي للجبهة هو نظام بشار الأسد، وأن الجبهة لن تقاتل الفصائل الإسلامية".
ويضم التشكيل الجديد كلاً من "كتائب فاروق حماه، وشهداء الغاب، وأويس القرني، وحماة السنة، وشهداء البركاوية، والشهيدين، والفرقة السادسة، والفرقة 21 مشاة، ولواء شهداء معرة حرمة، ولواء المأمون، ولواء الفتح في ريف حماه، ولواء نسور الغاب".
تدمير 3 مدافع ودبابة لقوات الأسد وأسر 6 عناصر من حزب الله في ريف دمشق:
دمر المجاهدون دبابة ومدفع 57 تابع لقوات الأسد على أطراف بلدة فليطة بجبال القلمون‬، وتمكنوا أيضاً من تدمير مدفع آخر على أطراف بلدة عسال الورد، كما دمروا سيارتين عسكريتين تحملان عناصر من الدفاع الوطني وحزب الله الإرهابي كانوا متجهين إلى بلدة فليطة قادمين من مدينة يبرود، وقتل جميع من كان بداخلها، وتم تدمير مدفع 23 في العملية، وتمكنوا من أسر 6 عناصر من مليشيا حزب الله اللبنانية قرب بلدة فليطة.
استهداف معاقل وتجمعات الأسد في حلب:
استهدف المجاهدون معاقل قوات الأسد في حي الشيخ سعيد بقذائف من مدفع جهنم، ودكوا معاقل الشبيحة في بلدتي نبل والزهراء بقذائف محلية الصنع، كما استهدفوا تجمعات لقوات الأسد في حي الأشرفية بالمدفعية وفي قريتي حندرات وباشكوي بقذائف الدبابات.
استهداف عناصر الأسد في إدلب:
استهدف المجاهدون بقذيفة مدفع "اس بي جي 9" دشمة لقوات الأسد بالقرب من حاجز البطل شرق فرع أمن الدولة بمدينة إدلب، وقُتل جميع من كان بداخلها، واستهدفوا معاقلهم في حاجزي صباح قطيع والرام بقذائف الهاون وبقذائف مدفع جهنم مما أدى لسقوط قتلى في صفوفهم.

المعارضة السياسية:

انعدام القرار العسكري المعلن لحالة الطوارئ في سورية منذ عام 1963:
أصدر الائتلاف الوطني السوري المرسوم تشريعي رقم "1" والذي يعلن انعدام القرار العسكري رقم / 2 / الصادر بتاريخ 8 آذار من عام 1963 والذي أعلن حالة الطوارئ في سورية، وذلك باعتبار الائتلاف الوطني الممثل الشرعي للشعب السوري واستناداً للاعتراف الدولي به كممثل شرعي وحيد للشعب السوري.
وأبطل المرسوم بذلك جملة من القرارات الأخرى المترتبة عليه وهي المرسوم التشريعي رقم / 4 / لعام 1965 المتعلق بعرقلة تنفيذ التشريعات الاشتراكية، والمرسوم التشريعي رقم / 6 /  لعام 1965 المتعلق بمناهضة أهداف الثورة، والمرسوم التشريعي رقم / 47 / لعام 1968 القاضي بتشكيل محاكم أمن الدولة، المرسوم التشريعي المعدل رقم / 32 / لعام 1980 المعدل للمرسوم رقم / 109 / لعام 1968، المرسوم التشريعي رقم / 14 / لعام 1969 القاضي بإحداث إدارة أمن الدولة، القانون رقم / 53 / لعام 1979 والمتعلق بأمن حزب البعث، القانون رقم / 49 / لعام 1980 والمتعلق بملاحقة المنتمين إلى جماعة الإخوان المسلمين.
وجاء ذلك خلال اجتماعات الهيئة العامة للائتلاف الوطني التي بدأت باكورة اجتماعاتها الدورية رقم 20، والتي تستمر حتى الغد، وقد استعرضت الهيئة العامة خلال اليوم الأول من اجتماعاتها التقارير الرئاسية ووزارة الدفاع والأركان وتوصيات الهيئة السياسية، وسيتم طرح عدة مواضيع خلال اليومين القادمين من الاجتماع، أهمها الجولات الخارجية للهيئة الرئاسية ومناقشة الوضع العام في الجزيرة السورية، واستحقاقات الثورة في بداية عامها الخامس، وتقديم أوراق من أعضاء الائتلاف بهذا الخصوص.
الائتلاف يعتذر عن لقاء موسكو 2  ويكلف الهيئة الرئاسية بمتابعة حضور القمة العربية:
تابعت الهيئة العامة للائتلاف الوطني السوري صباح اليوم اجتماعاتها لليوم الثاني على التوالي في مقر الأمانة العامة بإسطنبول، وبحثت لقاء القمة العربية المقبلة المزمع عقدها بمصر في 28 آذار الحالي، بالإضافة إلى مسار منتدى موسكو 2، وقررت الهيئة العامة تكليف الهيئة الرئاسية بالتشاور مع مكتب الائتلاف في القاهرة للعمل على متابعة حضور الائتلاف للقمة العربية القادمة المقامة في القاهرة، واطلعت الهيئة العامة على الرسالة الموجهة إلى الائتلاف من قبل الخارجية الروسية، وقررت الاعتذار عن المشاركة في منتدى موسكو 2 الذي سيقام في موسكو مطلع الشهر المقبل.

الوضع الإنساني:

650 ألف سوري يعيشون تحت الحصار:
أعلن تقرير أصدرته الجمعية الطبية الأميركية السورية أن ما يقارب من 650 ألف سوري يعيشون تحت الحصار، ما يمثل ثلاثة أضعاف توقعات الأرقام الرسمية التي أصدرتها الأمم المتحدة، واتهم التقرير نظام الأسد باستخدام أساليب الحصار ضد المدنيين كاستراتيجية حرب وحمله مسؤولية وفاة المئات بسبب المجاعة والجفاف وانعدام الرعاية الطبية، وأشار أيضاً إلى الآثار المدمرة للحصار على حياة الأشخاص، لاسيما الأطفال وكبار السن منهم، وطالبت الجمعية النظام بضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية لمنع تفاقم الوضع أكثر.
عيد الخيرية تشغِّل أكثر من 10 مخابز في سوريا:
قالت مؤسسة الشيخ عيد الخيرية إنها نجحت في تشغيل أكثر من 10 مخابز بالداخل السوري بالتعاون مع هيئة الشام الإسلامية، حيث أنتجت أكثر من 45 مليون رغيف استفادت منها 2،520،000 أسرة سورية نازحة، بتكلفة قاربت سبعة ملايين ريال، بدأ المشروع مع اشتداد الأزمة، حيث عملت المؤسسة على مساعدة السوريين على إنتاج الخبز من خلال توفير الطحين والدعم بالسولار، حيث العناء الشديد في توفير هاتين السلعتين.
ويحتاج المخبز 45 طن طحين شهرياً حتى يعمل بشكل يومي، وتقدر تكلفة الطن بألفي ريال شاملة الأجور والمكان والتوزيع والمصاريف الأخرى، ويكفي هذا الطن لإطعام 1500 أسرة، وتتم عملية التوزيع بشكل منتظم حيث تتولى هيئة الشام تنفيذ المشروع وفق آلية تراعي فيها أسر الشهداء في المقام الأول ثم توزع على عموم السكان ولا تفرق بين أحد، وكانت المساعدات التي قدمتها المؤسسة إلى سوريا قد بلغت نحو 205 ملايين ريال، منها 88 مليون ريال لتأمين المواد الغذائية.

المواقف والتحركات الدولية:

إدانة تفجير الحسكة:
دان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الاعتداءين اللذين استهدفا الأقلية الكردية في الحسكة بشمال شرق سوريا بمناسبة عيد النيروز، السنة الجديدة الكردية، وجاء في بيان للأمم المتحدة أن هذين الاعتداءين الشنيعين أسفرا عن قتل وجرح مئة شخص بينهم أطفال ونساء، وكرر بان كي مون إدانته لكل أعمال العنف ضد المدنيين في سوريا وطلب من الأطراف المتنازعة وضع حد للاستعمال الأعمى للسلاح ضد المناطق المأهولة، وأضاف البيان أن بان أخذ علماً بالمعلومات التي تنسب هذه الاعتداءات إلى تنظيم "الدولة الإسلامية" وندد بالجهود الحقيرة التي يبذلها هذا التنظيم للحض على العنف الطائفي بين الطوائف في سوريا.
تكثيف الضغط على رأس النظام بشار الأسد:
دعا السفير السابق للولايات المتحدة في سورية روبرت فورد واشنطن إلى تكثيف الضغط على رأس النظام بشار الأسد، خاصة من الناحية العسكرية من أجل إجراء مفاوضات حقيقية تمكن من التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية، وشدد فورد في حوار مع قناة "الحرة" الأمريكية على ضرورة إيجاد طريقة لتشكيل حكومة وحدة وطنية انتقالية في سورية، وأشار فورد إلى أهمية تزويد السوريين بالمعدات التي يحتاجونها من أجل الضغط على الأسد وإرغامه على التفاوض، واستبعد فورد إمكانية التعاون بين الولايات المتحدة والأسد للقضاء على تنظيم "داعش"، موضحاً أن وحشية الأسد ساعدت على خلق "داعش" في سورية ودفعت بالكثير من السوريين إلى الانضمام إلى صفوف التنظيم المتشدد لقتال الأسد، وعن تخوف بعض الدول العربية من تقارب أميركي-إيراني محتمل، قال فورد إن على واشنطن إزالة هذه الشكوك ومنح الثقة لمن يخشون التدخل الإيراني في شؤون المنطقة.

آراء المفكرين والصحف:

التواطؤ الدولي الخبيث:
داود البصري
لم تخذل ثورة، ويدمر شعب علناً وعلى رؤوس الأشهاد وفي زمن ما يسمى حقوق الإنسان الدولية، أكثر من الثورة السورية والشعب السوري والذي تحول للأسف لأشلاء مقطعة، فيما تجزأ الوطن السوري لجزر وكانتونات وقواطع لمختلف الملل والنحل والمشارب وحتى الأهواء، لم يكن أكثرنا تشاؤماً يتوقع أن تصل الحال بالشام العظيمة الجميلة إلى ما وصلت إليه من دمار مؤذٍ وحرب أهلية طاحنة أكلت الأخضر واليابس؟ ومن قيادة إرهابية مجرمة خارج أي تصنيف تاريخي أو أخلاقي، وما فعله النظام الفاشي في الشام أمر غير مسبوق في التاريخ السوري الجليل، والحافل بالمواقف والتحديات والمشاهد والدول والعبر!.
لقد فعلتها الفاشية والطائفية النتنة التي أجهزت على سورية الجميلة، فالنظام المجرم الذي ركب رأسه وأصر على ممارسة الجريمة وامتهان الشعب رغم هزائمه الثقيلة والضربات الموجعة التي تلقاها من أحرار الشام، إلا أنه بدا واضحاً أنه مدعوم دولياً ليس من طرف حليفه الإيراني أو المافيا الروسية فقط، بل من الغرب ذاته الذي يمارس بشكل بشع سياسة المعايير المزدوجة، فالنظام لم يترك مثلبة أو جريمة لم يقترفها، واستعمل مختلف أنواع الأسلحة المحرمة دوليا، واستجلب كل ضباع الطائفية والإرهاب في المنطقة لدعمه بدءاً من عصابات الحرس الثوري وحزب نصر الله وليس انتهاء بالعصابات الطائفية العراقية وحتى الأفغانية، كما استعمل السلاح الكيماوي في مناسبات مختلفة، هذا غير البراميل القذرة الجبانة التي يلقيها على رؤوس الآمنين من الأطفال والنساء، أما صور الموت تحت التعذيب وقد بلغت الآلاف في مقرات النظام الاستخبارية فهي تجرح الضمير العالمي الذي لم يحرك ساكناً، ففيما تتوالى اجتماعات ما يسمى "أصدقاء الشعب السوري" من دون نتيجة، فالشعب السوري لا صديق له سوى المحنة والمرارة والنزف المميت المستمر. (السياسة الكويتية)
التأخر عن نجدة سوريا سيكلفنا كثيراً!
أحمد بن راشد بن سعيّد
لم يكن تصريح وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، لشبكة CBS الأميركية عن رؤيته لحل الصراع في سوريا مفاجئاً، فالإدارة الأميركية أعطت منذ بداية الثورة عشرات الإشارات الخضراء لسفاح الشام لكي يمارس شهوته في قتل السوريين، قال كيري إن بلاده ستضطر في النهاية إلى التفاوض مع السفاح، وإنها تدرس فرص الضغط عليه؛ من أجل حمله على قبول التفاوض، وفي اليوم الثاني، رحب السفاح بموقف كيري، مضيفاً بسخرية: عليه أن يُتبع الأقوال بالأفعال.
تدرجت أميركا من دعوة الأسد إلى التنحي، والتشديد مرة إثر أخرى على أنه "فقد شرعيته" وأن "أيامه باتت معدودة"، إلى الإعلان صراحة على لسان رئيس استخباراتها، جون برينان، يوم الجمعة الماضي، عن الرغبة في بقائه وبقاء مؤسسات حكمه الطائفي الوحشي، إلى مطالبة كيري يوم الأحد من كررت الإدارة الأميركية وصفه بـ "الدكتاتور الذي يقتل شعبه" بالجلوس على مائدة المفاوضات، لا مفاجأة هنا ألبته، إن واشنطن تشبه المجرم الذي ظل سنوات يرتكب الجرائم، فلما افتضح أمره، لم يجد بداً من الاعتراف، لكن هل ارتاح ضمير كيري؟ هل لدى صانع القرار في واشنطن ضمير أصلاً وهو يستخف بدماء مئات الآلاف من السوريين الذين قتلهم السفاح وحلفاؤه الإيرانيون عبر أربع سنوات من حرب إبادة قل مثيلها في التاريخ؟ جون، لم تخدعنا من قبل؛ لأننا كنا نعرفك، ولن تخدعنا اليوم؛ لأننا زدنا معرفة بك، ولن تنطلي علينا "توضيحات" الناطقة باسم وزارتك والتي أكدت أن تصريحك لا يشكّل تغييراً في موقف حكومتك المصر على مستقبل لسوريا من غير الأسد.
منذ أن انتفض الشعب السوري في آذار (مارس) 2011، والولايات المتحدة تختبئ خلف تصريحات غامضة ومطاطة تهدف إلى منح السفاح فرصة أطول للقضاء على الثورة، حاولت مراراً التذرع بحق النقض الروسي والصيني في مجلس الأمن لنفض يدها من العدوان على الشعب، وظلت تردد أنها "تدرس" دعم "المعارضة المسلحة"، وتعلن بين الفينة والأخرى أنها زودت بالفعل هذه المعارضة بأسلحة غير قاتلة كالخوذات، والمناظير الليلية، بينما تمنع دولاً في المنطقة من تزويدها بأسلحة نوعية كالمدافع المضادة للطائرات. (العرب القطرية)

أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد اليوم (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء)
صهيب محمد الخيرات - درعا -  الحراك
يحيى محمد الصباغ - درعا  - درعا البلد
أنس إبراهيم سعد الدين-  درعا  - اللجاة
سليمان حسن الحريري - درعا  - بصر الحرير
ماهر إسماعيل السويداني - درعا  - نمر
سمير قاسم عبد الفتاح - درعا  - الحراك
محمد أحمد الراضي - درعا  - نصيب
سيف بسام الحمد-  درعا  - الشيخ مسكين
إسلام البعلة - ريف دمشق -  دوما
عماد مصطفى الأبطح - دمشق -  مخيم اليرموك
أنس عزو جمال الدين - دمشق  - دمر
يارا السلمان - دمشق  - مخيم اليرموك
عبد الفتاح بوشي حصال - حلب  - بستان القصر
محمد عبد الفتاح بوشي حصال-  حلب  - بستان القصر
عبير قضيب البان - حلب  - بستان القصر  
مهند محمد طقطق - حمص  - الرستن

 

 

 


المصادر:
- لجان التنسيق المحلية
- الهيئة العامة للثورة السورية
- مسار برس
- الجبهة الإسلامية
- الائتلاف السوري المعارض
- حلب نيوز
- شبكة شام الإخبارية
- سوريا مباشر
- سراج برس
- وكالة الأناضول
- الجزيرة نت
- الشرق القطرية
- السياسة الكويتية
- العرب القطرية
- مركز توثيق الانتهاكات بسوريا

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع